
المنتخب المحلي يغادر هذا الجمعة للمشاركة في 'الشان'
وستجري بطولة الـ'شان' في الفترة ما بين الـ 2 والـ 30 أوت أوت الداخل، بكل من أوغندا وتنزانيا وكينيا.
وقبل ذلك، ستكون العناصر المحلية مساء اليوم الأربعاء. على موعد مع مباراة تطبيقية أمام تشكيلة شبيبة الساورة. بملعب مصطفى تشاكر بالبليدة، بداية من الساعة 19:00.
وستكون مواجهة الساورة، آخر محطة تحضيرية للمنتخب المحلي، قبل السفر إلى أوغندا يوم الجمعة، بعد التعادل الايجابي أمس الثلاثاء، بنتيجة 2-2 أمام منتخب موريتانيا.
وقبل انطلاق المحفل القاري الخاص باللاعبين المحليين، أبدى رفقاء أيمن محيوص. تفاؤلا كبيرا بقدرتهم على تكرار سيناريو النسخة الماضية التي احتضنتها الجزائر. ووصل حينها 'الخضر' إلى النهائي الذي خسره أمام السنغال.
ويدشن أشبال مجيد بوقرة، مشوارهم في 'الشان' يوم الاثنين المقبل 4 أوت الداخل. بمواجهة صعبة أمام أوغندا. بملعب 'مانديلا الوطني' في العاصمة كامبالا، بداية من الساعة 20:00.
وفي الجولة الثانية يلاقي 'الخضر' منتخب جنوب إفريقيا، يوم الجمعة 8 أوت، بذات الملعب بداية من الساعة 17:00.
وسيكون المنتخب المحلي معفيًا من الجولة الثالثة. قبل أن يواجه منتخب غينيا في الجولة الرابعة يوم الجمعة 15 أوت في ملعب 'مانديلا' على الساعة 20:00.
ويختتم رفقاء المتألق عبد الرحمن مزيان. دور مجموعات 'الشان' بمواجهة النيجر يوم الاثنين 18 أوت على الساعة 20:00 بملعب 'نيابو الوطني' في العاصمة الكينية نيروبي.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشروق
منذ 12 ساعات
- الشروق
هل يعود مبولحي إلى الخضر من بوابة ترجي مستغانم؟
سيتجاوز في زمن المونديال القادم أربعين سنة: في صمت، ولكن بكل تأكيد، وإصرار، يحاول فريق ترجي مستغانم الناجي بأعجوبة الموسم الماضي من السقوط إلى القسم الثاني هواة، بناء فري تنافسي ولو ببعض المتقاعدين والمتقدمين في السن، في رهان على دمج الخبرة بالشباب، فبعد أن ضم شتاء الموسم الماضي جمال بلعمري الذي ساهم في تحقيق البقاء يسعى حاليا لضم مهدي زفان وخاصة رايس مبولحي الحارس الأسطورة للخضر، بالرغم من أن الحارس مبولحي قارب حاليا الأربعين سنة، ولكن الرهان عليه جاء بسبب الفراغ الذي تعرفه الكرة الجزائرية في منصب حارس المرمى. سبق لرايس مبولحي وأن كانت له تجربة فاشلة جدا مع نادي شباب بلوزداد، فمرت تجربته وكأنها لم تكن، وأمضى قرابة سنة بيضاء، لأجل ذلك قد تكون عودته صعبة أولا للدوري الجزائري وثانيا للمنافسة، ولكن ربما شعر مبولحي بإمكانية مشاركته في الأربعين في مونديال 2026 كما فعلها حراس قبله في صورة دينو زوف وعصام الحضري. يتفق الجزائريون على أن مبولحي هو أحسن حراس الخضر منذ الاستقلال ويتفوق فعلا على ناسو وعبروق ووشان وسرباح ودريد وغيرهم، ليس بسبب السنوات الطويلة جدا التي بلغت 12 سنة التي حرس فيها مرمى المنتخب الوطني، وإنما مساهمته الفعالة في إنجازات كبرى أهمها بلوغ الدور ثمن النهائي في منافسة كأس العالم لأول مرة في البرازيل 2014 والتتويج بلقب كأس أمم إفريقيا في مصر 2019، حيث لم يتلق طوال سبع مباريات كاملة من 660 دقيقة سوى هدفين فقط وجاء أحدهما من ركلة جزاء أمام منتخب نيجيريا، وانتهاء بكأس العرب في قطر. فقد لعب رايس مبولحي في حياته ست مباريات في كأس العالم، ففي مواجهة إنجلترا الأولى كان رزينا وحرم رفقاء روني من التسجيل، وفي المباراة الثانية والأخيرة التي لعبها في مونديال جنوب إفريقيا أمام أمريكا كان نجم اللقاء الأول ولكن في الدقيقة الأخيرة طُعن بهدف أخرج الخضر من المونديال، وعاد في مونديال البرازيل، في مواجهة بلجيكا، حيث تلقى هدفين من فيلايني وميرتينس لا مسؤولية له فيهما، كما تلقى ثنائية أمام كوريا الجنوبية، ثم هدفا آخر أمام روسيا وأنهى مغامرته بتلقي هدفين أمام ألمانيا، وأنصار الخضر يرفعون القبعة لرايس مبولحي الذي لم يرتكب أخطاء جسيمة كما حدث مع حراس آخرين. عودة رايس مبولحي للدوري الجزائري ستجعله قريبا من عين بيتكوفيتش وربما قلبه، فما يوجد حاليا من حراس لا يقنعون، ومنهم أوكيدجة الذي سافر إلى فريق لا يعرفه أحد ودوري لا شهرة له، وماندريا الذي ربما سيلعب في القسم الثالث الفرنسي، وبلبوط المنتمي إلى فريق خسر الموسم الماضي كل الألقاب. ظل مبولحي على مدار 12 سنة يحيّرنا، فهو تارة من دون فريق ومع ذلك يتألق وأحيانا ترتفع أسهمه، ومن يدري فربما مبولحي من الحراس الذين لا يشيخون، وقد يقدم مونديالا مثاليا في صائفة 2026 حيث سيكون قد بلغ من العمر أربعين سنة وشهرين فقط.


حدث كم
منذ 21 ساعات
- حدث كم
كأس أمم إفريقيا للاعبين للمحليين 2024.. المغرب مرشح قوي تترقبه أعين كل المنافسين على اللقب
وتعزز نعت المرشح الأقوى أكثر بعد فوزه في مباراته الأولى ضمن منافسات الـ 'شان' على منتخب أنغولا بنتيجة 2 لـ 0، أمس الأحد بملعب 'نيايو' بنيروبي. وكان الناخب الوطني، طارق السكيتيوي، وجه الدعوة لخوض غمار الدورة الثامنة من الـ 'شان' إلى مجموعة جيدة تضم لاعبين ينشطون في أكبر أندية البطولة الوطنية، على غرار نهضة بركان والرجاء والوداد الرياضيين، والجيش الملكي. ويعكس وجود لاعبين من طينة الدولي يوسف بلعمري والظهير الأيمن محمد مفيد، الذي شارك في كأس العالم للأندية رفقة الوداد الرياضي، الطبيعة الحقيقية للمجموعة ورغبة السكيتيوي في الدفاع عن حظوظ المغرب في التتويج باللقب. في المقابل، هناك خصوم أقوياء سيبذلون كل ما في وسعهم لإيقاف العناصر الوطنية عن سعيها للظفر بثالث نجومها، لاسيما منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية، حامل اللقب مرتين، (حل مع المغرب في المجموعة الأولى ذاتها)، والذي لا شك أن لقاءه مع المغرب ضمن دور المجموعات سيكون قويا ومحتدما. بدوره، سي دافع حامل اللقب، منتخب السنغال، هو أيضا عن حظوظه للعودة باللقب إلى بلاده، وتكرار إنجاز الدورة الماضية، رغم تجديد تشكيلته بشكل كامل بإقحام لاعبين مبتدئين سيشاركون للمرة الأولى في بطولة الـ 'شان'. وفي هذا الصدد، قالت الصحفية الرياضية الكونغولية، أولغا ماسانغو، في تصريح لوكالة المغرب العربي للأنباء، إن 'المغرب من المرشحين للظفر بهذه الدورة، لكن عليه أن يتعايش مع منتخب آخر حامل للقب مرتين ومنافس قوي ضمن نفس المجموعة، وهو منتخب جمهورية الكونغو الديمقراطية'. وترى أنه 'إذا التقى المنتخبان في دور خروج المغلوب، ستكون حتما مباراة قوية بإمكاني أن أصفها بحرب النجوم، لأن كل واحد من المنتخبين يركض خلف نجمة ثالثة'، موضحة أنه 'رغم أن المغرب يدخل المنافسة وهو مرشح للظفر بها، إلا أن عليه أخذ الحيطة والحذر من باقي المنتخبات'. وأضافت أن 'المنتخب المغربي للاعبين المحليين يجب أن يكون أكثر واقعية في الميدان، وأن يحقق نتائج تكون في مستوى الأداء'، موضحة أن 'كون المغرب هو المرشح الأقوى للفوز بهذه الدورة، يعني أن باقي المنتخبات ستكون هي الأخرى استعدت بشكل جيد'. أما زميلها في المهنة، الكيني فانسون فوييوه، فسجل أن 'المغرب يستهل مشاركته في هذه البطولة مرشحا كبيرا للظفر باللقب بالنظر لانتزاعه اللقب في مناسبتين'، معتبرا أن المنتخب المغربي يضم لاعبين من أندية مغربية راكمت خبرة كبيرة على الساحة الإفريقية، مثل نهضة بركان الفائز بكأس الكونفدرالية الإفريقية مرتين. وتابع: 'أعتقد أن المغرب خصم قوي وبإمكانه الذهاب بعيدا في هذه المنافسة، ومن الواضح أن باقي المنتخبات ستقدم أفضل ما لديها للتفوق عليه'. بدوره، أكد الصحفي الأمريكي لانري تينوالاجي أن 'المغرب يتوفر على فريق جيد جدا لخوض غمار منافسات هذا الـ +شان+. ولكي يفرضوا أنفسهم، أظن أن على اللاعبين المحليين التحلي بنفس طاقة وإرداة وذهنية الفريق الوطني الأول في كأس العالم بقطر، وهي أمور من شأنها خلق الفارق أمام منافسين أقوياء يطمحون بدورهم للتتويج باللقب'. وقال: 'أعتقد أن المنتخب الوطني المغربي للاعبين المحليين لم يأت إلى الـ +شان+ بنية المشاركة فقط، بل بهدف العودة باللقب إلى أرض الوطن'، مضيفا أنه 'متحمس لمتابعة أداء المغرب في هذه البطولة، لأن اللاعبين أظهروا قدرتهم على رفع التحديات والعودة للتنافس في اللحظات الحاسمة من المباريات'. يذكر أن المتخب المغربي حل في المجموعة الأولى إلى جانب البلد المضيف كينيا، وأنغولا وجمهورية الكونغو الديمقراطية وزامبيا. ح:م


حدث كم
منذ يوم واحد
- حدث كم
كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024 : تعادل سلبي بين المنتخب الموريتاني مع نظيره الملغاشي (0-0)
انتهت المباراة التي جمعت منتخبي موريتانيا ومدغشقر بالتعادل السلبي، وذلك في المباراة التي جمعتهما اليوم الأحد، على أرضية ملعب بنجامين مكابا الدولي، برسم منافسات كأس أمم إفريقيا للاعبين المحليين 2024. ويتصدر منتخب تنزانيا ترتيب المجموعة الثانية ضمن الجولة الأولى من البطولة، إثر فوزه أمس السبت في المباراة الافتتاحية على منتخب بوركينا فاسو بهدفين دون رد. ح/م