
ليلة استثنائية.. تذكرتي تروج لحفل أنغام في مهرجان العلمين 2025
وحرص موقع تذكرتي على الترويج لحفل أنغام المقرر إقامته يوم الجمعة المقبل في تمام الساعة التاسعة مساءًا على مسرح يو أرينا الساحل الشمالي في افتتاحية مهرجان العلمين الجديدة.
ونشرت الصفحة الرسمية: 'جهّز نفسك لليلة من العمر مع صوت مصر أنغام في مهرجان العلمين، استعد لليلة استثنائية ما تتنسيش يوم 18 يوليو في U-Arena، الاوركسترا بقيادة المايسترو هاني فرحات'.
وأوشكت تذاكر حفل أنغام على النفاد، حيث توافد الجمهور على شرائها فور طرحها عبر موقع تذكرتي الإلكتروني والتي انقسمت إلى فئات وأسعار متفاوتة لتناسب شرائح مختلفة من الجمهور وتبدأ الأسعار من فئة الـ"Standing" بسعر 1000 جنيه مصري، فيما تبلغ تذاكر فئة "Platinum" 5000 جنيه مصري، وتليها "Diamond" بملغ 7500 جنيه مصري، وفئة"Royal" بـ10000 جنيه فيما تصل التذاكر إلى مستويات فاخرة في فئتي "High Tables" التي تتسع لـ5 أشخاص مقابل 75000 جنيه، و"Lounges" التي تخصص لـ8 أشخاص بسعر 150000 جنيه مصري.
مهرجان العلمين 2025
تقام فعاليات النسخة الثالثة من مهرجان العلمين في قلب المدينة التراثية بمدينة العلمين الجديدة، وتحديدًا في ساحة "U-ARENA"، التي أنشأتها الشركة في وقت قياسي؛ لتكون مركزًا نابضًا بالحياة يستوعب آلاف الزوار من محبي الفن والموسيقى.
وتتولى شركة "تذكرتي" تنظيم الحفلات الفنية والعروض الثقافية المقرر إقامتها خلال فعاليات المهرجان، وتتمتع "تذكرتي" بخبرة ضخمة في تنظيم كبرى الفعاليات الدولية، وتعقد هذه النسخة تحت رعاية كبرى الشركات: المصرية للاتصالات، سيتي إيدج للتطوير العقاري، هيئة البريد المصري، الجهاز القومي لتنظيم الاتصالات.
وتُعد مدينة العلمين الجديدة، التي تحتضن المهرجان، من أكثر المدن السياحية نموًا وجاذبية في مصر، بفضل موقعها المتميز على ساحل البحر المتوسط، إلى جانب التطوير الهائل الذي شهدته خلال الأعوام الأخيرة، فقد استقبلت المدينة خلال الموسم الصيفي الماضي أكثر من مليون سائح، ما يعكس حجم الإقبال المتزايد عليها كوجهة سياحية واستثمارية واعدة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


24 القاهرة
منذ 31 دقائق
- 24 القاهرة
مجلس عمّ أيوب
1 صدر قرار بإنشاء "المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب" بموجب القانون رقم ٤ للعام ١٩٥٦على أن يكون المجلس هيئة مستقلة مُلحقة بمجلس الوزراء، ثم تغيّر اسمه في العام ١٩٨٠ إلى "المجلس الأعلى للثقافة" على أن يرأسه وزير الثقافة. وعلى هذا "أصدر" الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء قرارًا بتجديد عضوية وتعيين عدد من الشخصيات البارزة لعضوية المجلس الأعلى للثقافة.. ورحّب الدكتور أحمد هنّو وزير الثقافة بالأعضاء الجدد ووجّه الشُّكر لرئيس مجلس الوزراء وهذا بنصّ البيان الذي نشرته الصفحة الرسمية لوزارة الثقافة المصريّة. 2 منذ أكثر من ١٥ عامًا التحقتُ بالعمل بوزارة الثقافة المصرية وتحديدًا في الهيئة العامة لقصور الثقافة بعقد عمل مؤقت يُرجى تحويله إلى عقد دائم بعد أعوام قليلة. كنت في بدايات حياتي العملية وأحبُّ الكتابة وأتطلّعُ إلى خدمة المجال الثقافي وإثراء الحياة الأدبية وما إلى ذلك من أحلام، وظننتُ خطأ أن وزارة الثقافة هي البوابة الرسميّة لتحقيق الحُلم. جاء تعييني في "قصر ثقافة الغوري" الذي عرفتُ أن مقرّه تحت الصيانة، وكان هذا المقرّ هو المبنى المقابل لجامع الغوري والذي أصبح فيما بعد ملكًا لصندوق التنمية الثقافية، وبالتالي ينزل موظفو قصر الغوري كضيوف أعزاء على زملائهم في قصر السينما الذي كان يرأسه حين ذاك الأستاذ تامر عبد المنعم، تمامًا مثلما كنا نضم الفصول على بعضها في أواخر السنة الدراسية وطبعًا أصحاب الأرض يحصلون على الامتيازات العليا. وذهبت لاستلام عملي في يومي الأول لأجد مكاني موجودًا تحت شمسية بحر كبيرة مفرودة فوق سطح قصر السينما. نعم! لم توجد غرفة فارغة بقصر السينما بحيث يمكن أن "يتّاوى" فيها موظفو قصر الغوري فسكنوا بَهْوَ السطح تحت لهيب الشمس صيفًا وبرودة الأمطار شتاء ولا تظلهم غير شمسية. لم أستسلم. انتظرتُ مع زملائي الأقدم منّي والذين بدأ حديث العمل ينسحب تدريجيًا من طاولة مناقشاتهم اليومية ليحلّ محله طرق تتبيل الكفتة والهامبرجر وطريقة تنظيف السجاد وخلافات فلان مع زوجته وفلانة مع زوجها. وحين سألتُ عن أسباب غياب بعض الزملاء كل يوم عرفتُ أنه بسبب سوء الأحوال الجوية فوق السطح سواء في الصيف أو الشتاء يتم جدولة الموظفين بتقسيم داخلي يلتزم فيه الموظف بيومين فقط في الحضور من أيام الأسبوع كنوع من تخفيف الأحمال ما دمنا جميعًا نجلس بلا عمل، ثم تمّ إدراجي بالجدول على اعتبار أن هذا كله وضع مؤقّت سينتهي ما أن نتسلّم قصرنا العزيز في الغورية. وجاء اليوم المنشود؛ أول يوم للقبض. بالطبع لم تكن هناك خزينة لصرف المرتبات ولم يكن حينها موظفو الحكومة يتسلّمون رواتبهم ب الكروت البنكية، فقالت لي زميلتي سآخذك معي هذه المرّة لأعرفك الطريق إلى المحاسب لاستلام الراتب وبعد ذلك تذهبين وقتما يناسبك. في البداية تخيلت أن ذهابنا إلى الغورية يعني أن زميلنا المسؤول عن القبض يوجد داخل القصر الخاضع للترميم، لكن زميلتي توقّفت أمام "عربة" تقف في شارع الغورية لبيع الأكواب والكؤوس الزجاجية وبعض المستلزمات المنزلية وكان زميلي المحاسب هو صاحب العربة! كان مرتبي وقتها ٣٠٠ جنيه تسلّمتها منه في صمت ثم تمشّيت في شارع الغورية الذي أحبّه وأحفظه جيدًا وصرفت نصف مرتبي بين محلاته العتيقة وعدتُ إلى بيتي بعدة أكياس ونصف مرتب وصدمة، ثم أصبح يوم القبض هو يوم نزهة الغورية والمشتريات.. 3 كان يمكنني وكثيرون غيري أن نتقبّل ببساطة أن يتم توصيف المجلس الأعلى للثقافة بأنه مجلس "شرفي" أو "تكريمي" لهذه الأسماء من أكابر المجال الثقافي "سنًا ومُنجزًا" والتأكيد على أنه مجلس غير فاعل في الشأن الثقافي العام. لكن هذه الاختيارات مع كامل الاحترام لها هو تكريم شخصي ليس فقط على حساب طاقات شابّة متصلة بالواقع الثقافي على الأرض وتدرك احتياجاته، بل أيضًا على حساب المصلحة العامة للمنتمين للمجال الثقافي وكذلك الفئة المستهدفة بالنهضة الثقافية من شباب وأطفال وخلافه. 4 لن أترك الأمر معلقًا دون أن أوضّح كيف تقتل وزارة الثقافة المصرية طموح الشباب الحالمين المهتمين بالتغيير ثم تتذرع بعدم وجود كوادر شابّة وتسند الأمر لذوي الخبرات طويلة العُمر والأمد. فبعد عدة محاولات فرديّة قمتُ بها لوضع الخطط والاستراتيجيات وتصوّرات لفعاليات ثقافية في النطاق الجغرافي للقصر الذي أعمل به، وبعد عدة اتصالات بالمدارس لعمل ندوات للأطفال والمراهقين حسب أعمارهم واهتماماتهم، وبعد محاولاتي للاطلاع على الأوراق القديمة للقصر والوصول إلى نماذج سابقة لأعماله، قوبلت كل الخطط بالتأجيل والتسويف والإجهاض؛ فقدّمت استقالتي - بعد عامٍ واحد من انضمامي لجلسة الشمسية فوق السطح- إلى رئيس الهيئة العامة لقصور الثقافة الذي استدعاني إلى مكتبه بمبنى الهيئة في شارع القصر العيني ليسألني عن سبب الاستقالة فجاوبته بكل ما اعتقدته وقتها من الصدق واليأس: لأنها يا أستاذي فلوس حرام أتقاضاها وأنا حقيقة لا أعملُ بها.


بوابة الفجر
منذ 44 دقائق
- بوابة الفجر
وزير الثقافة يدعو لانعقاد المجلس الأعلى للثقافة بتشكيله الجديد للتصويت على جوائز الدولة 2025 نهاية يوليو
دعا الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، لانعقاد اجتماع المجلس الأعلى للثقافة بتشكيله الجديد، يوم الثلاثاء الموافق 29 يوليو 2025، بمقر المجلس بدار الأوبرا المصرية، وذلك في ضوء القرار الصادر من دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رقم 2315 لسنة 2025 بتشكيل المجلس الأعلى للثقافة. تشكيل المجلس الأعلى للثقافة ويُعقد الاجتماع برئاسة وزير الثقافة بصفته رئيسًا للمجلس الأعلى للثقافة، لمباشرة اختصاصاته، وعلى رأسها التصويت على جوائز الدولة لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. ويضم المجلس في تشكيله الجديد عددًا من الوزراء والمسؤولين والمبدعين، حيث يشارك في الاجتماع أعضاء المجلس الأعلى للثقافة بحكم مناصبهم، وهم السادة وزراء السياحة والآثار،والتربية والتعليم والتعليم الفني، والتعليم العالي والبحث العلمي، والشباب والرياضة، بالإضافة إلى أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، وممثلين عن وزارات الخارجية والهجرة،وزارة التخطيط والمتابعة والتنمية الاقتصادية، والمجلس الأعلى للجامعات، إلى جانب رؤساء النقابات الفنية (التشكيلية، والتمثيلية، والسينمائية، والموسيقية)، ورئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، ورؤساء الهيئات والقطاعات الثقافية التابعة للوزارة، بالإضافة إلى الأعضاء المعينين بحكم أشخاصهم، والصادر بشأنهم قرار من رئيس مجلس الوزراء. ويتكون الاجتماع من جزئين، الأول يُعقد بحضور جميع الأعضاء سواء بحكم مناصبهم أو بحكم أشخاصهم، ويتضمن مناقشة الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعمال المجلس، بينما يخصص الجزء الثاني للتصويت على منح جوائز الدولة، ولا يشارك فيه سوى من يحق لهم التصويت وفقًا لقانون الجوائز، وهم وزير الثقافة، والأمين العام، والنقباء، وأعضاء المجلس بحكم أشخاصهم فقط. ويصوت الأعضاء خلال الاجتماع على جوائز الدولة بفروعها المختلفة، وهي: جائزة النيل، وجائزة الدولة التقديرية، وجائزة الدولة للتفوق، وجوائز الدولة التشجيعية، والتي تُمنح في مجالات الفنون، والآداب، والعلوم الاجتماعية. وتبلغ قيمة جائزة النيل 500 ألف جنيه مصري وميدالية ذهبية، وتُمنح لثلاثة مبدعين مصريين في الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، إضافة إلى جائزة رابعة تُمنح لمبدع عربي. جوائز الدولة التقديرية أما جوائز الدولة التقديرية، فتُمنح لعشرة فائزين، بواقع ثلاث جوائز للفنون، وثلاث للآداب، وأربع للعلوم الاجتماعية، وتبلغ قيمة كل جائزة 200 ألف جنيه وميدالية ذهبية. وتُمنح جوائز الدولة للتفوق لسبعة فائزين بقيمة 100 ألف جنيه وميدالية فضية، بينما تُمنح الجوائز التشجيعية لـ32 فائزًا، بواقع ثماني جوائز في كل مجال، وقيمة كل جائزة 50 ألف جنيه. وقد أعلن المجلس الأعلى للثقافة في وقت سابق القوائم القصيرة للمرشحين، التي أعدتها لجان الفحص وفقًا للقانون واللوائح المنظمة، تمهيدًا للتصويت عليها خلال الاجتماع.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
وزير الثقافة يدعو لعقد المجلس الأعلى بتشكيله الجديد للتصويت على جوائز الدولة
دعا الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، إلى عقد اجتماع المجلس الأعلى للثقافة بتشكيله الجديد يوم الثلاثاء 29 يوليو 2025، في مقر المجلس بدار الأوبرا المصرية، وذلك بناءً على القرار الذي أصدره دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي رقم 2315 لسنة 2025، والذي يتضمن تشكيل المجلس الأعلى للثقافة، ويترأس الاجتماع وزير الثقافة بصفته رئيس المجلس، ليباشر اختصاصاته، وأهمها التصويت على جوائز الدولة لعام 2025 في مجالات الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية. وزير الثقافة يدعو لعقد المجلس الأعلى بتشكيله الجديد للتصويت على جوائز الدولة ممكن يعجبك: علاقة أنغام واللهو الخفي بحبس نجاح الموجي المجلس الأعلى للثقافة يتضمن التشكيل الجديد للمجلس عددًا من الوزراء والمسؤولين والمبدعين، حيث يشارك في الاجتماع أعضاء المجلس الأعلى للثقافة بحكم مناصبهم، وهم وزراء السياحة والآثار، والتربية والتعليم والتعليم الفني، والتعليم العالي والبحث العلمي، والشباب والرياضة، بالإضافة إلى أمين عام المجلس الأعلى للثقافة، وممثلين عن وزارات الخارجية والهجرة، وزارة التخطيط والمتابعة والتنمية الاقتصادية، والمجلس الأعلى للجامعات، فضلًا عن رؤساء النقابات الفنية (التشكيلية، والتمثيلية، والسينمائية، والموسيقية)، ورئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، ورؤساء الهيئات والقطاعات الثقافية التابعة للوزارة، بالإضافة إلى الأعضاء المعينين بحكم أشخاصهم، والصادر بشأنهم قرار من رئيس مجلس الوزراء. مواضيع مشابهة: محمود العسيلي يروج لألبومه الجديد 'صيف عسيلي' ينقسم الاجتماع إلى جزئين، الجزء الأول يُعقد بحضور جميع الأعضاء، سواء بحكم مناصبهم أو بحكم أشخاصهم، ويتناول مناقشة الموضوعات العامة المدرجة على جدول أعمال المجلس، بينما يُخصص الجزء الثاني للتصويت على منح جوائز الدولة، ولا يشارك فيه سوى من يحق لهم التصويت وفقًا لقانون الجوائز، وهم وزير الثقافة، والأمين العام، والنقباء، وأعضاء المجلس بحكم أشخاصهم فقط. خلال الاجتماع، يصوت الأعضاء على جوائز الدولة بفروعها المختلفة، وهي: جائزة النيل، وجائزة الدولة التقديرية، وجائزة الدولة للتفوق، وجوائز الدولة التشجيعية، التي تُمنح في مجالات الفنون، والآداب، والعلوم الاجتماعية. تبلغ قيمة جائزة النيل 500 ألف جنيه مصري وميدالية ذهبية، وتُمنح لثلاثة مبدعين مصريين في الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية، بالإضافة إلى جائزة رابعة تُمنح لمبدع عربي. وقد أعلن المجلس الأعلى للثقافة في وقت سابق عن القوائم القصيرة للمرشحين، التي أعدتها لجان الفحص وفقًا للقانون واللوائح المنظمة، تمهيدًا للتصويت عليها خلال الاجتماع.