
ترامب لـ رئيس الاحتياطي الفيدرالي: أريدك أن تخفض الفائدة
طلب الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من رئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، بتخفيض أسعار الفائدة، وفقًا لنبأ عاجل لقناة القاهرة الإخبارية.
وجدّد ترامب، أمس الأربعاء، انتقاداته لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي الاتحادي «البنك المركزي الأمريكي» جيروم باول وسط دعوته المستمرة لخفض أسعار الفائدة، ودعا مجلس إدارته إلى التحرك.
وكتب «ترامب» على منصته الاجتماعية «تروث سوشيال»: «يجب أن يكون سعر الفائدة لدينا أقل بثلاث نقاط مما هو عليه الآن، ما يوفر لنا تريليون دولار سنويًا كدولة»، متابعًا: «هذا الرجل العنيد في الاحتياطي الفيدرالي لا يفهم الأمر لم يفهمه قط، ولن يفهمه أبدًا، على المجلس أن يتحرك، لكنهم يفتقرون إلى الشجاعة للقيام بذلك»، بحسب وكالة رويترز للأنباء.
ويواصل ترامب الضغط من أجل خفض الفائدة، لكن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يفضّل متابعة مؤشرات الاقتصاد ضمن مسعاه لخفض التضخم السنوي إلى 2%.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البورصة
منذ 25 دقائق
- البورصة
"صندوق النقد" يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد المصرى 2024 ـ 2025
رفع صندوق النقد الدولي، توقعاته لمعدل نمو الاقتصاد المصري خلال العام المالي 2024ـ 2025 المنتهي يونيو الماضي إلى 4% بدلا من 3.8% في توقعات سابقة. وخفض الصندوق، توقعاته لمعدل النمو بنسبة 0.2% خلال العام المالي الحالي الذي بدأ في يوليو، إلى 4.1% من 4.3% في توقعات سابقة. ورغم التحسن الطفيف في تقديرات صندوق النقد الدولي لنمو الاقتصاد المصري خلال العام المالي الماضي، إلا أن المؤسسة الدولية خفضت توقعاتها للسنة المالية الجارية، مرجعة ذلك إلى تباطؤ تنفيذ أجندة الإصلاحات الهيكلية المرتبطة ببرنامج التمويل البالغة قيمته 8 مليارات دولار. وتستهدف الحكومة، وصول معدل نمو الاقتصاد خلال العام المالي الماضي إلى 4% مقابل 2.4% في 2023ـ 2024، على أن يصل إلى 4.5% خلال العام المالي الحالي. وأظهرت النسخة المحدثة من تقرير 'آفاق الاقتصاد العالمي' لشهر يوليو، أن الصندوق رفع تقديراته لنمو الناتج المحلي الإجمالي لمصر في العام المالي 2023-2024 إلى 4% مقارنة بتوقعات أبريل البالغة 3.8%، مستنداً إلى أداء أقوى من المتوقع في القطاع غير النفطي، لا سيما في السياحة والاتصالات. وقالت بيتيا بروكس، نائبة مدير إدارة البحوث بالصندوق، في مؤتمر صحفي: 'رأينا بيانات أفضل من المتوقع في الشهور الماضية، وخاصة في الناتج غير النفطي'. ولفتت إلى أن خفض التقديرات للعام المالي 2024-2025 إلى 4.1% مقارنة بـ4.3% سابقاً، يعود إلى بطء تطبيق الإصلاحات الاقتصادية المتفق عليها مع الصندوق. وفي سياق متصل، أشار صندوق النقد إلى إحراز 'تقدم ملموس في استقرار الاقتصاد الكلي'، مؤكدًا أهمية استكمال الإصلاحات العميقة لتحفيز النمو وتوفير وظائف نوعية. وعلى صعيد التوقعات الإقليمية، رفع الصندوق تقديراته لنمو اقتصاد الشرق الأوسط وشمال أفريقيا إلى 3.6% في 2025 مقارنة بـ2.6% سابقًا، مدفوعًا بتحسن أوضاع الدول المصدرة للنفط وتراجع الدولار. تأتي تقديرات الصندوق متماشية مع استطلاع أجرته 'رويترز' في يوليو، أظهر توقعات بنمو الاقتصاد المصري بنسبة 4% في 2024-2025، مما يعكس إجماعًا على تحسن الأداء، رغم استمرار التحديات الهيكلية.


24 القاهرة
منذ 29 دقائق
- 24 القاهرة
الأسهم الأمريكية تفتتح على قمم تاريخية بدعم من أرباح الشركات وترقب الفيدرالي
افتتحت مؤشرات الأسهم الأمريكية جلسة اليوم الثلاثاء على ارتفاعات قياسية جديدة، في وقت يقيّم فيه المستثمرون نتائج أرباح قوية من شركات كبرى، بينما يترقبون اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الذي يستمر يومين. الأسهم الأمريكية تفتح على قمم تاريخية بدعم من أرباح الشركات وترقب الفيدرالي وحسب رويترز، سجل مؤشر ناسداك المركب صعودًا بنحو 108.1 نقطة أو 0.51% ليصل إلى 21286.725 نقطة، كما ارتفع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 بمقدار 15.8 نقطة أو 0.25% ليبلغ 6405.62 نقطة. في المقابل، تراجع مؤشر داو جونز الصناعي بشكل طفيف بمقدار 3.8 نقاط أو ما يعادل 0.01% ليصل إلى 44833.74 نقطة. وتعيش وول ستريت حالة من الزخم الإيجابي خلال الأيام الأخيرة، مدفوعة بالأداء القوي لشركات التكنولوجيا الكبرى، واستمرار الإعلان عن نتائج أرباح فصلية فاقت التوقعات في عدة قطاعات، مما عزز من ثقة المستثمرين. الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع رغم إشارات اقتصادية متباينة وسط تذبذب بيانات التضخم والنمو الأسهم الأمريكية تبدأ الأسبوع بقفزات قياسية مدفوعة باتفاق تجاري أمريكي أوروبي في السياق ذاته، تترقب الأسواق عن كثب نتائج اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي، في ظل مؤشرات على تباطؤ التضخم واستقرار سوق العمل، ويأمل المشاركون أن يقدم الفيدرالي إشارات أوضح حول مستقبل أسعار الفائدة، سواء بتثبيتها أو تحديد توقيت محتمل لخفضها في الأشهر المقبلة. ويدفع هذا الأداء الإيجابي إلى مزيج من العوامل، أبرزها قوة الأرباح وتوقعات السياسة النقدية، ما يدفع مؤشري S&P 500 وناسداك نحو مستويات تاريخية جديدة.


خبر صح
منذ 31 دقائق
- خبر صح
التكاتف العربي ضرورة لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة وفقاً لعمار علي حسن
علّق الكاتب والمفكر على الجدل المتصاعد حول فتح معبر رفح لدخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، في ظل الحصار المفروض من الاحتلال الإسرائيلي الذي أدى إلى تفاقم أزمة المجاعة والمعاناة في القطاع. التكاتف العربي ضرورة لمواجهة الأزمة الإنسانية في غزة وفقاً لعمار علي حسن مقال مقترح: حياة العمال أهم من أي طلب.. أهمية إجراءات الوقاية لعمال الدليفري وكتب حسن عبر صفحته الشخصية على منصة 'إكس' أن هناك فئة من الناس توجه طلباتهم ومطالبهم إلى مصر، معولين عليها وقدّروها، معتبرين إياها قادرة على كسر الحصار وإنهاء معاناة الفلسطينيين، وأكد أن هؤلاء الناس، حتى في حالة غضبهم، لا يصبون غضبهم على الشعب المصري، ولا يسيئون إليه، بل يدعون المصريين الذين يشاطرونهم الشعور بالغضب من أجل إنهاء معاناة الفلسطينيين. في المقابل، حذر عمار علي حسن من فئة أخرى تأخذ من الأزمة فرصةً لإساءة المصريين، معتبراً أن هذا الأمر لا يثمر خيرًا بل قد يزيد من تعقيد الوضع ويعمّق الخلافات. الحرب النفسية والإعلامية وأضاف: 'إن شعوبنا في حاجة الآن، أكثر من أي وقت مضى، إلى التكاتف والاتحاد، لا إلى التزاحم والتفرق، خاصةً في ظل الحرب النفسية والإعلامية التي تشنها علينا قوى معادية تهدف إلى بث الفرقة بيننا' يأتي هذا التصريح في وقت تتزايد فيه الدعوات الدولية والإنسانية لتخفيف الحصار وفتح المعابر لإدخال المساعدات، في ظل تدهور الوضع الإنساني في قطاع غزة، حيث يعاني السكان من نقص حاد في الغذاء والدواء والوقود، وسط استمرار العمليات العسكرية والتوترات الإقليمية. ويرى مراقبون أن موقف مصر في هذه القضية يحمل أبعادًا سياسية وأمنية معقدة، إلا أن الكل يؤكد على ضرورة إيجاد حلول عاجلة لتخفيف معاناة المدنيين في غزة، في إطار الالتزام بالقانون الدولي الإنساني وحقوق الإنسان. هناك الذين يطلبون من مصر ويطالبونها، ويلحون في الطلب، لأنهم يعشمون فيها، ويعولون عليها، ويعرفون قدرها، مهما كان، ويدركون أنها ليست قليلة الحيلة، مهما قيل، وهؤلاء إن غضبوا فهم لا يصبون غضبهم على الشعب المصري، ولا يسيئون إليه، إنما ينادونه، وهم يدركون أنه مثلهم غاضب، يرفض تجويع…. — عمار علي حسن Ammar Ali Hassan (@ammaralihassan). وفي السياق ذاته، أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، أن إسرائيل لن تنجح في التطبيع والتعايش المشترك مع محيطها دون إنهاء الاحتلال وتحقيق السلام مع، حسبما أفادت قناة 'القاهرة الإخبارية'، في نبأ عاجل وأوضح الأمين العام لجامعة الدول العربية أنه لا سبيل إلى تحقيق السلام الإقليمي الدائم إلا بإنهاء الاحتلال والاستيطان الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية. الموقف المصري من أزمة قطاع غزة واضح ومن جانبه، أوضح الدكتور سعيد عكاشة، الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية، أن الموقف المصري من أزمة، خصوصًا ما يتعلق بإدخال المساعدات الإنسانية، اتسم منذ البداية بالوضوح والثبات، مؤكدًا أن مصر لم تُغلق معبر رفح مطلقًا من جانبها، بل حرصت على إيصال المساعدات للفلسطينيين دون أي تدخل إسرائيلي. تصريحات ترامب حول مجاعة غزة تعكس حالة من التناقض وأشار عكاشة، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة القاهرة الإخبارية، إلى أن تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حول وجود مجاعة في غزة تعكس حالة من التناقض، إذ سبق وأن قال إنها 'سوء تغذية فقط'، وهو ما يؤكد غياب موقف أمريكي واضح، مقارنة بالموقف المصري الذي أكد منذ اللحظة الأولى أن القضية تتجاوز الغذاء، وتركز على رفض التهجير القسري للفلسطينيين. ممكن يعجبك: 'مياه قنا' تنظم برنامج تدريبي حول إدارة الأزمات والكوارث (صور) مصر شددت على ضرورة أن يتم توزيع المساعدات عبر ممثلين فلسطينيين ونوه الخبير الاستراتيجي إلى أن مصر شددت مرارًا على ضرورة أن يتم توزيع المساعدات عبر ممثلين فلسطينيين، وليس من خلال الجانب الإسرائيلي، لأن تسليم المساعدات للاحتلال يمثل اعترافًا ضمنيًا بشرعيته في هذا الدور، وهو ما ترفضه القاهرة تمامًا. وأضاف عكاشة أن هناك أدلة واضحة تم تداولها، تظهر قيام قوات إسرائيلية بدفن المساعدات الغذائية، ما يكشف عن نوايا غير إنسانية بحرمان أهالي غزة من حقوقهم الأساسية، مشددًا على أن مصر تعاملت مع هذا الملف بشكل استراتيجي وإنساني، حرصًا على عدم شرعنة وجود الاحتلال أو التورط في أي مسارات تمهد لفرض سياسات التهجير أو فرض الأمر الواقع داخل القطاع. كلمة الرئيس السيسي بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة ومن جانبه، أكد الكاتب الصحفي جمال رائف، أن كلمة بشأن الوضع الإنساني في قطاع غزة جاءت في توقيت بالغ الدقة، مشيرا إلى أن الدولة المصرية عازمة على مواصلة دورها السياسي والإنساني تجاه القضية الفلسطينية، رغم كل ما تواجهه من حملات تشكيك ومحاولات للنيل من هذا الدور الشريف.