
كريستوفر نولان.. 5 أفلام يُضيفون اسمه بقائمة أفضل 100 فيلم في القرن الـ21
كريستوفر نولان يحجز مكانه بالقائمة من خلال فيلمين
وقد ضمت قائمة أفضل 100 فيلم في القرن الـ21 عددًا من كبار المُخرجين ونجوم السينما العالمية والذين قد قدموا أفلامًا سينمائية أثرت السينما العالمية، وجاء من أبرزهم المُخرج العالمي كريستوفر نولان.
ويعد المخرج كريستوفر نولان واحدًا من كبار المُخرجين بالسينما العالمية خلال السنوات الأخيرة، حيث نجح في تقديم العديد من الأفلام السينمائية والتي حازت على إعجاب وإشادة الجمهور والنقاد على حد سواء.
يُمكنكم قراءة: أفضل 100 فيلم عالمي في القرن الـ 21
وكان قد بدأ المُخرج كريستوفر نولان مسيرته مع الإخراج السينمائي مع نهاية فترة التسعينيات من خلال فيلم "Following" والذي تم عرضه عام 1998، وقدم 14 فيلم سينمائي من إخراجه وشارك في كتابة بعض الأفلام السينمائية أيضًا، كما كان له بصمة خاصة به من خلال عالم أفلام الأبطال الخارقين وبشكل خاص"BatMan" حيث أخرج 3 أفلام من سلسلة أفلامه السينمائية.
ما بين الجريمة والسيرة الذاتية والأبطال الخارقين.. كريستوفر نولان بقائمة أفضل 100 فيلم
وكان قد تم اختيار 5 أفلام سينمائية للمخرج كريستوفر نولان قدمها خلال الربع الأول من القرن الـ21 ضمن قائمة افضل 100 فيلم والتي تنوعت ما بين "الأكشن" والجريمة وعالم الأبطال الخارقين والسيرة الذاتية وهي:
فيلم Memento
تم عرض الفيلم عام 2000 ودارت أحداثه في إطار من التشويق حول مُحقق جرائم سابق يُدعى "ليوناردو" يقوم بالبحث عن قاتل زوجته ويُصاب بضربة على رأسه تفقده القدرة على تذكر الأحداث القريبة، مما يجعله لا يستطيع تجميع بعض الأدلة عن جريمة قتل زوجته، ويقرر أن يستعين بكتابة العديد من الملاحظات والصور مستخدمًا الوشوم على جسده ليذكر نفسه.
فيلم The Dark Knight
يعد فيلم "The Dark Knight" من أبرز أفلام سلسلة BatMan وقد حقق الفيلم شهرة عالمية ونال العديد من الجوائز من أبرزها الأوسكار، غولدن غلوب وقدم تم عرض الفيلم عام 2008.
وقد تناول الفيلم الذي شارك في كتابته المخرج كريستوفر نولان فلسفة قديمة وهي الصراع بين الخير والشر ولكن بمفهوم عميق مما ساهم في نجاح الفيلم على مستوى العالم وجعله واحدًا من أهم الأفلام في التاريخ.
فيلم Inception
عام 2010 تعاون المخرج كريستوفر نولان مع النجم العالمي ليوناردو دي كابريو من خلال فيلم "Inception"، ودارت أحداث الفيلم حول شخصية "كوب" وهو عميل من طراز خاص ومستوى رفيع للغاية، ويقوم بتجنيده رجل أعمال ثري يُدعى "سايتو" ليقوم بالتسلل إلى عقل أحد منافسيه بمساعدة جهاز خاص ويقوم بزرع فكرة داخل عقل الرجل والتي تبدو وكأنها تأتي من داخله هو نفسه وليست من الخارج، لتستمر أحداث الفيلم في إطار من الغموض.
فيلم Interstellar
كما يأتي أيضًا ضمن الأفلام التي تم اختيارها فيلم "Interstellar" والذي تم عرضه عام 2014، ودارت أحداثه ضمن الأفلام التي تتناول موضوع أحداث نهاية العالم، حيث تنتشر الأتربة في بقاع اﻷرض والأمراض التي تضرب الموارد الطبيعية ليُصبح الجنس البشري معرض للفناء بسبب نقص الطعام وانتشار الأوبئة، لذلك يسعى مجموعة من المستكشفين بقيادة رائد فضاء يُدعى "كوبر" إلى السفر في رحلة فضائية مجهولة من أجل البحث عن كوكب آخر يصلح للحياة من أجل إنقاذ البشرية.
فيلم Oppenheimer
يعد فيلم "Oppenheimer" واحدًا من أبرز الأفلام السينمائية التي تم عرضها عام 2023 وتعاون من خلالها المخرج كريستوفر نولان مع النجم العالمي كيليان مورفي ، وقد تناول الفيلم السيرة الذاتية للعالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر، وقد حصد الفيلم العديد من الجوائز ومن أبرزها جائزة الأوسكار أفضل فيلم وأفضل إخراج لـ كريستوفر نولان.
لمشاهدة أجمل صور المشاهير زوروا « إنستغرام سيدتي »
وللاطلاع على فيديوغراف المشاهير زوروا « تيك توك سيدتي »
ويمكنكم متابعة آخر أخبار النجوم عبر «تويتر» « سيدتي فن »
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
مها وليزا... والموناليزا!
سرقة الأفكار، كما سرقة الإبداعات، داءٌ عُضالٌ، أعيا أطبّاء الثقافة والصحافة والعلوم والفنون. سُنّت القوانين، كُوّنت الهيئات الإشرافية، ومع ذلك فإن سُرّاق الأفكار والإبداعات يتكاثرون، بل زادوا، مع استسهال «صُنّاع» المحتوى لهذا السطو، ومع تدفق العوامّ على المشهد العامّ، ولا يوجد اعتبارٌ ولا فهمٌ لمسألة الحقوق الفكرية، وتأثر الإبداع، بعدم حمايته. ضعْ هذا الجهل الذي ينتج اللامبالاة من جمهور العوامّ، الذين هم سادة المشهد اليوم، مع «فهلوة» بعض الناس، وانفتاح أبواب الجشع الذي لسان حاله: هل من مزيد، كل يوم، لتقديم «محتوى» جديد... ضعْ هذا مع هذا. لأجل ذلك، فإنّه يجب تقدير ما قامت به الإعلامية المصرية، مها الصغير، التي وقعت في المحظور، وسطت على بعض اللوحات الفنّية ناسبة إيّاها لها. مها الصغير، بعدما نسبت لوحات فنّية، ليست لها، إلى نفسها، ومنها لوحات لفنّانة دنماركية، كتبت منشوراً قالت فيه: «أنا غلطت». وقالت أيضاً: «أخطأتُ في حقّ نفسي». «أخطأتُ في حق المنبر الإعلامي الذي تحدثت من خلاله عن تلك الأعمال». وقالت: «أنا آسفة وزعلانه من نفسي». كتبت كل ذلك بالعربية والإنجليزية. هذه – بصراحة - شجاعة منها، وعدم «مقاوحة» كما يُقال في العامّية، وقليلٌ اليوم من يفعل ذلك! لذلك أعلنت الفنّانة الرسّامة الدنماركية، ليزا لاك نيلسن، التي لم تكن على علمٍ بالأمر، أنَّها قد سامحت مها الصغير، ولن ترفع دعوى عليها، بل قالت إن الجانب الإيجابي من الحكاية هو اشتهار لوحتها! ذكرت نيلسن ذلك مع برنامج «تفاعلكم» على قناة «العربية». هذا أيضاً موقفٌ نبيلٌ من الفنّانة الدنماركية، وعلّو نفس. إذن اعتذار واعتراف الإعلامية المصرية، كما قبول الفنّانة الدنماركية لهذا الاعتذار، أمرٌ يُذكر فيُشكر، لكن الأهمّ من هذه الحادثة «الفردية» التي شاعت في الميديا، هو حالة حفظ الحقوق الفكرية والمُنتجات الإبداعية. كم من رسّامٍ أو رسّامة، تمّ «لطش» عملهم، من طرفٍ أقوى أو أشهر منهم، ولا بواكي لهم؟! كم من فكرة طريفة جديدة، تعب عليها صاحبها، ثم ذكرها لطرفٍ آخر، مؤسسة أو فرد، ثقة به أو استمزاجاً لرأيه، ثم طارت بفكرته الرُكبان، ورآها تُعرض للناس، منسوبة لغيره؟! لن نتحدّث عن الأفكار ذات الشكل الماديّ المحُدّد، مثل: فكرة اختراع جهاز أو تقنية أو برمجة ما، فهذه من اليسير إثبات الملكية فيها، كما أن الجهات الرسمية تهتمُّ بها أكثر من الأفكار الإبداعية في عالم الفنون أو الفكر وإبداع الوجدان، فهؤلاء «عيالٌ» بلا آباء؟! عدم صون الإبداع، يعني - مع الوقت - موته أو تفاهته! يعني لو لم يكن هناك اعترافٌ بالمبدع وحفظٌ لحقوقه المعنوية والمالية، لما صارت لدينا مثلاً، أشهر لوحة في التاريخ: الموناليزا.


الرجل
منذ 6 ساعات
- الرجل
من الملاعب إلى عرش السوشيال.. عدد متابعي رونالدو يفوق سكان معظم دول العالم
في إنجاز رقمي غير مسبوق، سجّل النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو رقمًا قياسيًا جديدًا بوصول عدد متابعيه على منصات التواصل الاجتماعي إلى أكثر من مليار ومليوني متابع، ليُصبح بذلك أكثر شخصية متابعة في العالم، متفوقًا على عدد سكان جميع دول العالم باستثناء الهند والصين. إنجاز رقمي في تاريخ المنصات ووفقًا للإحصاءات، يحتل رونالدو المرتبة الثالثة عالميًا من حيث العدد السكاني الرقمي، إذ لا يتفوّق عليه في عدد المتابعين سوى دولتين فقط: الهند 1.46 مليار نسمة والصين 1.41 مليار نسمة، وهذا يعني، في حال اعتُبر كيانًا مستقلًا، أنه سيصنّف كثالث "دولة" من حيث عدد السكان. ولم يقتصر إنجاز رونالدو على حجم المتابعين فحسب، بل كان أول من كسر حاجز المليار متابع على الإطلاق عبر مختلف المنصات. كما أنه لا يزال متصدرًا لتطبيق إنستغرام، حيث يتابعه هناك وحده أكثر من 660 مليون مستخدم، وهو رقم لم يسبقه إليه أي شخص آخر في العالم. ويُعزى هذا النجاح غير المسبوق إلى الأثر الثقافي الذي يتركه اللاعب حول العالم، وليس فقط إلى شهرته الرياضية. فكريستيانو رونالدو بات رمزًا عالميًا يتجاوز حدود الملاعب، ويُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة على مستوى الكوكب.


صحيفة سبق
منذ 6 ساعات
- صحيفة سبق
الكأس الذهبية لكأس العالم للأندية تصل برج ترامب وسط احتفال عالمي في نيويورك
وصلت الكأس الذهبية لبطولة كأس العالم للأندية FIFA™ إلى برج ترامب الشهير في مانهاتن بمدينة نيويورك، بعد جولة عالمية شملت مدن الأندية الـ32 المشاركة، في خطوة رمزية قبل النهائي المنتظر على ملعب "ميت لايف" يوم الأحد 13 يوليو 2025. واحتضن البرج احتفالية مميزة بحضور رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) جياني إنفانتينو، ونجم الكرة البرازيلية السابق رونالدو، وإريك ترامب، حيث تم الكشف رسميًا عن الكأس الذهبية التي ستبقى معروضة للجماهير حتى موعد النهائي. وقال إنفانتينو خلال الحدث: "نشعر بسعادة بالغة لوجودنا هنا في برج ترامب، ليس فقط للكشف الرسمي عن الكأس الذهبية، بل لنؤكد أنها ستكون بانتظار عشاق كرة القدم من حول العالم، هنا في هذا المكان، حتى موعد إقامة المباراة النهائية". وأشار إلى أن البطولة حققت أرقامًا قياسية وتنوعًا عالميًا، إذ حضر منافساتها حتى الآن أكثر من 2.26 مليون مشجع، وشارك فيها لاعبون من 72 دولة مختلفة، وتمكنت الأندية من القارات الست من تسجيل أهداف وحصد النقاط، وهو ما يعكس الطابع العالمي الحقيقي للبطولة. وأضاف إنفانتينو: "بطولة كأس العالم للأندية هذا العام تمثل رسالة سلام ووئام بين الشعوب، وهو ما يجسده شعار النسخة الحالية (معاً من أجل السلام). نحتاج إلى مثل هذا النوع من الرسائل في هذه المرحلة، لنؤكد أن بإمكان الجميع الاحتفال معًا باللعبة الجميلة". من جانبه، عبّر إريك ترامب عن سعادته باستضافة الكأس الذهبية في البرج، موجّهًا شكره لـFIFA قائلاً: "بالنيابة عن نفسي ومدينة نيويورك ومؤسسة ترامب، نشكركم على هذه الثقة، ونفخر باحتضان هذا الحدث". أما الأسطورة رونالدو، المتوَّج مرتين بكأس العالم، فأعرب عن إعجابه بالبطولة قائلاً: "كنت أتمنى أن تتوفر هذه البطولة في وقتي، رغم أنها كانت ستقلل من إجازتي، لكنها بالفعل بطولة مذهلة وخاصة من حيث تجربة الجمهور". وفي ختام الحفل، أعلن رئيس FIFA عن افتتاح مكتب تمثيلي جديد للاتحاد الدولي في برج ترامب، وذلك بعد افتتاح مكاتب أخرى في ميامي، والتي تحتضن الأقسام القانونية والامتثال، إلى جانب فرق العمليات الخاصة ببطولتي كأس العالم للأندية وكأس العالم 2026.