logo
إمام عاشور ينعى الراحل أحمد عامر.. ماذا قال؟

إمام عاشور ينعى الراحل أحمد عامر.. ماذا قال؟

صدى البلدمنذ 2 أيام
نعى إمام عاشور، لاعب النادي الأهلي، المطرب الشعبي الراحل أحمد عامر، الذي وافته المنية أمس إثر تدهور مفاجيء في حالته الصحية.
وشارك إمام عاشور ستوري عبر حسابه الشخصي على انستجرام، صورة تجمعه بأحمد عامر، وكتب: 'ربنا يرحمك يا حبيبي'.
إمام عاشور
وقررت النقابة العامة للمهن الموسيقية، برئاسة الفنان مصطفى كامل، إقامة عزاء للمطرب الراحل أحمد عامر خلال الأيام المقبلة، وذلك تكريماً لما عُرف عنه من سيرة طيبة وخلق رفيع داخل الوسط الفني وخارجه.
وأكد الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين، أن الراحل كان مثالاً للفنان المحترم صاحب الأخلاق العالية والسمعة الطيبة، قائلاً: "النقابة ستظل تفخر بأبنائها أصحاب السيرة العطرة والسمعة الطيبة، أحمد عامر كان أحد النماذج المشرفة التي نفتخر بها، وسيفتقده الوسط الفني والإنساني كثيراً".
وقال مصطفى كامل: "اتخذنا قرار إقامة العزاء تقديراً لقيمته ومكانته، ولما تركه من أثر طيب في قلوب زملائه ومحبيه، نسأل الله له الرحمة والمغفرة، وأن يُلهم أسرته الكريمة الصبر والسلوان".
وأكدت النقابة أن بابها سيظل مفتوحاً دائماً لتكريم كل من يُحسن إلى فنه وجمهوره، ويترك أثراً إيجابياً بسيرته وسلوكه.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عندما يصبح التنفس العميق مقاومة: كيف تعيد اليوغا لنساء عربيات حريتهن وأجسادهن؟ #عاجل
عندما يصبح التنفس العميق مقاومة: كيف تعيد اليوغا لنساء عربيات حريتهن وأجسادهن؟ #عاجل

سيدر نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سيدر نيوز

عندما يصبح التنفس العميق مقاومة: كيف تعيد اليوغا لنساء عربيات حريتهن وأجسادهن؟ #عاجل

'شعرتُ بحرية عظيمة رغم أني كنت في ورشة تدريبية داخل مركز تأمُّل مغلق لا يُسمح لي بالخروج منه. سألتُ نفسي: ماذا لو شاركت هذا الشعور مع نساء يعشن قرب الجدار الفاصل (في الضفة الغربية)، أو في مخيمات اللجوء، حيث العالم الخارجي مليئ بالقيود والضغوط، لكن داخل الفرد واسع بلا حدود؟'. بهذه الكلمات تصف شدن نصّار، مدربة اليوغا الفلسطينية، واحدة من اللحظات المؤسسة في مسيرتها مع اليوغا. بدأت نصّار ممارسة التأمُّل عندما كانت تتابع دراستها الجامعية في بريطانيا، لكنها سرعان ما وجدت نفسها تغوص في عالم رياضة اليوغا الرحب، بحثاً عن الاتزان الداخلي والحرية، في عالم خارجي يفتقر إلى الشعور بالأمان. هذا الشعور بالاتساع الداخلي وسط تضييق خارجي أصبح لاحقاً جزءاً من فلسفتها في تعليم اليوغا، خصوصاً للفتيات والنساء في الضفة الغربية. واليوغا هي ممارسة جسدية وعقلية وروحية قديمة نشأت في الهند منذ آلاف السنين ومارسها الرجال والنساء على حدّ سواء، وانتشرت بشكل كبير في دول العالم خلال العقدين الأخيرين. تقول نصّار لبي بي سي إنها وبعد تجربة التأملية في جنوب شرق آسيا، راودتها فكرة مشاركة هذا الشعور بالتحرر الداخلي مع نساء يعشن في أماكن فيها تقييدات جسيمة: 'كانت اليوغا بالنسبة لي أداة مقاومة داخلية ناعمة، تساعدنا في إعادة بناء علاقتنا مع أجسادنا وسط بيئة قاسية'. وتضيف أنّ العديد من النساء اللواتي تعاملت معهنّ في الضفة الغربية يعشن في توتر يومي مزمن، وليس مجرد صدمة عابرة. وتتابع: 'جاءتني امرأة قُتل ابنها أمام عينيها، ووجدت في اليوغا ملاذاً. إحدى النساء كانت تخشى إغلاق عينيها أثناء التأمل. كانت تقول لي: 'كلما أغمضت عينيَّ، أرى سواداً ويتملكني الخوف'. وبعد أشهر من ممارسة اليوغا، جاءتني يوماً لتقول: 'أصبحت الآن أستطيع الجلوس وحدي في البيت وأغمض عينيَّ دون خوف''. ما هي اليوغا؟ وحتى نفهم التأثير النفسي والعقلي والجسدي لليوغا، علينا بدايةً أن نفهم ماهيتها. اليوغا ممارسة جسدية وعقلية وروحية تعود جذورها إلى الهند قبل آلاف السنين، وتهدف إلى تناغم الجسم مع العقل من خلال التنفس، التأمل، والحركات المدروسة. تأخذ حركات اليوغا أسماء مستقاة من الطبيعة والحيوانات؛ مثل وضعية الثعبان، المستوحاة من ثعبان الكوبرا، والتي تقوي العمود الفقري وتمنحه الليونة، ووضعية الشجرة، التي ترمز إلى المرونة، واستقرار العقل. اليوغا ليست مجرد استعراض حركي. المنطق وراء الحركات أنّ الجسم والعقل مترابطان؛ أي أن حركات الجسد يستتبعها تخفيف التوتر والضغوط. والممارسون لا يحتاجون إلى سنوات لتجربتها: يمكن للمرء، رجلا كان أم امرأة، أن تبدأ بأي مستوى جسماني، وبالممارسة واستمرارية التمرين تزداد المرونة والقوة تدريجياً. تنفس ومقاومة؟ هل يمكن أن يكون التنفس فعل مقاومة؟ وهل التأمل أداة لمراجعة علاقة الفرد بالعالم وبالظروف الضاغطة والقاهرة؟ هذا ما تجيبنا عليه شدن، حيث تقول: 'لست أعلم ما إذا كنت أُدرِّس اليوغا في مكان آخر بخلاف رام الله، هل كانت علاقتي مع اليوغا ستكون بهذا العمق'. وتضيف: 'أحياناً عند الذهاب من مكان لآخر لتدريب اليوغا (في الضفة الغربية)، أعلق لساعات في زحمة الحواجز الأمنية. وأحياناً أشهد بنفسي على عمليات إطلاق نار على أشخاص قرب الجدار'. ومنذ العام 2002، بنت إسرائيل جداراً طوله يزيد عن 700 كيلومتر على طول حدود الضفة الغربية المحتلة لعزلها. وتقول شدن إنّ ممارسة اليوغا 'تقويني من الداخل. عندما يحدث موقف مثل هذا، وأرى الناس في حالة ذعر ورعب، توصلني اليوغا إلى أن أجد في داخلي مكاناً هادئاً وساكناً ومتزناً'. وتضيف 'الاحتلال قد يحتل أرضك، لكنه لا يستطيع أن يحتلك من الداخل أو يحتل عقلك إذا كان لديك الأدوات اللازمة للتصدي لذلك، وهذا ما علمتني إياه اليوغا، وما أعلمه بدوري للنساء في الضفة ومخيمات اللجوء'. إعادة امتلاك الجسد لجسد المرأة في السياقات العربية تصوُّرات مختلفة، ويراه البعض عورة أو عيباً. قد يُختزل الجسد الأنثوي إلى مساحة تخضع للرقابة والتقييم من خلال نظرة ذكورية تُرسّخ أدواراً تقليدية وتفرض معايير صارمة للظهور والجمال والسلوك. لكنّ اليوغا مكّنت العديد من النساء من إعادة امتلاك أجسادهنّ، وتجمع المدربات الثلاث اللواتي قابلناهنّ على أنّ اليوغا غيّرت نظرة النساء، اللواتي قمن بتدريبهنّ، لأجسادهنّ تماماً. وتقول فاطمة المنصوري، وهي مدربة رائدة قدّمت اليوغا في بلادها البحرين منذ أكثر من 15 عاماً وكانت وراء اعتماد اليوغا في بلادها كممارسة طبية تكميلية: 'نجد كثيراً من المتدرّبات يشعرن لأوّل مرة بأنّ أجسادهنّ مكان آمن، وليست عبئاً أو عاراً أو أداة للمقارنة مع أجساد أخرى'. فيما تقول نوف المروعي، وهي من أوائل النساء اللواتي مارسن اليوغا ودرّسنها وتخصصن في تدريبها في السعودية، أنّ 'من أكبر المكاسب التي تمنحها اليوغا للنساء هو الإحساس بالسيادة على أجسادهنّ'. مضيفة أنه 'من خلال الممارسة المستمرة، تتعلّم المرأة أن تنظر إلى جسدها كمساحة آمنة، وليس كموضوع لإطلاق الأحكام'. وتقول آية قرطام، وهي مدربة يوغا مصرية، إنّ 'اليوغا منحت النساء مساحة للإصغاء لأجسادهنّ، بدلاً من مراقبتها بهدف توجيه النقد لها'. وتضيف: 'شاهدت هذا مراراً: نساء يكتشفن أنّ باستطاعتهنّ التنفس والحركة والوجود دون أحكام'. أمّا بالنسبة لها شخصياً، فتقول 'اليوغا ساعدتني على تخفيف القسوة التي كنت أعامل بها نفسي، وأعادت بناء علاقتي بجسدي على أساس الرفق وليس السيطرة'. من جهة أخرى، تقول المنصوري إنّ اليوغا ساعدتها أيضاً على استعادة جسدها في لحظات صعبة في حياتها. وتقول: 'بدأ مشواري مع اليوغا بعد تشخيصي بمرض الفيبروميالجيا والإرهاق المزمن، وهو مرض مزمن عطّلني تماماً عن مواصلة حياتي المعتادة وعملي'. وتضيف: 'في تلك المرحلة، لم أكن أبحث عن اليوغا تحديداً، بل كنت أبحث عن وسيلة أستعيد بها جسدي وأساعد بها نفسي على التعامل مع مرض مزمن لم يكن له علاج واضح. وكانت اليوغا هي الملاذ والعلاج'. وعلى الرغم من أنّ اليوغا ممارسة تأملية تُركز على التنفس والتأمل والوعي الجسدي، ويعني أن يصغي من يمارسها لجسده، ولما يشعر به، لما يحتاجه، بدلاً من مجرد مراقبته أو الحكم عليه، إلا أنّ الحضور القوي للجسد الأنثوي في ممارسة اليوغا، بملابس رياضية قد تُظهر تفاصيله، وبحركات توصف أحياناً بأنها 'متحررة'، يصطدم في حالات كثيرة، بنظرة مجتمعية تُحمل النساء مسؤولية الشكل الذي يظهرن به وأثره المفترض على 'الآخر'. في هذا السياق، وجدت كثير من الممارسات والمدرّبات أنفسهن أمام معركة غير معلنة: استعادة ملكية الجسد لنفسها، بعيداً عن أعين الرقيب الخارجي. تقول المنصوري: 'في البداية كنت أُسأل كثيراً عن اللباس. لماذا ترتدين ملابس ضيقة؟ لماذا هذه الوضعية؟ كأن الجسد الأنثوي خطر يجب إخفاؤه، حتى وهو يمارس شيئاً نافعاً وآمناً'. من تابو إلى اعتراف رسمي لم تكن ممارسة اليوغا سهلة في كل السياقات العربية. العديد من مدربات اليوغا اللواتي تحدثت إليهن بي بي سي عربي وصفن شكوكاً مجتمعية، وأحياناً شبهات دينية، رافقت بداياتهنّ. قبل أن تلقى اليوغا رواجاً ويزداد الوعي بها في الدول العربية كممارسة تمنح الإنسان صفاء روحياً ولياقة بدنية، طالها الكثير من سوء الفهم، حيث كان يُنظر إليها في بعض الأحيان على أنها طقس ديني يرتبط بالهندوسية أو البوذية، أو خروجاً عن تصور المجتمع للدين والتدين. من الكويت، حدثتنا الشيخة شيخة الصباح، الحائزة عام 2025 على وسام 'بادما شري'، أحد أرفع الأوسمة المدنية في الهند، لدورها في نشر ثقافة اليوغا في بلدها. وهي أيضاً أول كويتية تحصل على شهادة مدرّبة يوغا معتمدة. وتقول الصباح: 'كنت أشعر أنني أُمارس شيئاً لا يُفهم جيداً. لم يكن هناك وعي بأن اليوغا يمكن أن تكون تمريناً للجسد والعقل، لا ممارسة دينية'. لكنّ الوضع الآن تغير كثيراً، بحسب الصباح، بعد الاعتراف الرسمي بدور اليوغا، وازدياد الوعي المجتمعي بها. تروي لنا المنصوري، تجربة مشابهة. إذ قالت: 'في البداية، كان هناك التباس كبير لدى الناس حول ما تعنيه اليوغا. البعض ربطها بالبوذية أو الهندوسية، لكن مع الوقت، بدأت تتضح الصورة، خصوصاً مع ازدياد عدد المدربين المعتمدين'. من جهتها، تقول المروعي: 'واجهت في البداية نظرات ريبة، وكانت الصورة النمطية تربط اليوغا بمعتقدات معينة. لكني كرّست جهدي في التوعية، وفي تدريب آلاف المدربات'. أصبحت المروعي لاحقاً رئيسة الاتحاد الآسيوي لرياضات اليوغا، وحصلت عام 2018 على وسام 'بادما شري'. اليوغا كمساحة شفاء ما يُميز اليوغا ليس الجانب البدني فقط، أو أنها سبيل للحصول على لياقة بدنية عالية بل قدرتها على خلق مساحة نفسية آمنة. تقول المروعي إنّ: 'اليوغا تعلمك ملاحظة أفكارك، مشاعرك، سلوكك. هي ممارسة شخصية جداً، حتى عندما تتم ضمن مجموعة. إنها تأخذك إلى الداخل، وتخلق تواصلاً عميقاً مع الجسد'. أمّا المنصوري، فتؤكد أن اليوغا كانت لها شخصياً وسيلة تعافٍ: 'بعد سلسلة من الأزمات الصحية والنفسية، وبعد حادث سقوط من أعلى حصان أدى إلى إصابات خطيرة في الظهر، ساعدتني اليوغا على التعافي جسديا ونفسياً، وعلى تقبل جسدي وحبه وفهمه، على أن أكون فيه لا ضده'. نصّار، بدورها، تذهب إلى أبعد من ذلك: 'عندما أمارس التنفس والتأمل، أشعر أنني أستعيد هذا البيت الداخلي، المكان الذي لا يستطيع أحد لمسه'. وكان البحث عن الشفاء سبيل دخول المروعي إلى عالم اليوغا. تقول: 'قصتي مع اليوغا بدأت عام 1998. كان عمري 17 عاماً. حينها شُخِصت بمرض مناعي، ومُنعت بسبب ذلك من ممارسة الكثير من الأنشطة. وجدت كتاباً لدى أبي، الذي كان مهتماً بفنون القتال. بدأت عن طريق هذا الكتاب ممارسة اليوغا، وبدأت أشعر بتحسن كبير في الأعراض. ومن وقتها ما توقفت عن اليوغا'. وتقول قرطام 'كانت اليوغا رفيقة مخلصة لي في لحظات حزن وتحولات كبيرة. لم تزل الألم، لكنها منحتني أدوات لأبقى حاضرة دون أن أغرق فيه'. وتضيف 'صرت أكثر صبراً، أكثر تسامحاً مع نفسي، وأقدر على التعايش مع الألم دون محاولة إصلاحه فوراً'. من تجربة شخصية إلى مسؤولية اجتماعية تحوّلت قصص الممارسة الفردية إلى مبادرات جماعية، ومساحات دعم لنساء أخريات. تقول الصباح 'كان حلمي أن أرى اليوغا تُدرّس في المدارس والجامعات، أن تكون أداة متاحة للجميع، وليست حكراً على النخب أو على من يسافر إلى الهند'. وترى قرطام إنه من الأنانية أن يحتفظ المرء لنفسه بكنز مثل اليوغا، بل يجب مشاركته مع الآخرين حتى تعم المنفعة. وتقول: 'مع الوقت شعرت أن من الأنانية أن أحتفظ بكل هذا التحول لنفسي. بدأت أشارك التجربة مع صديقاتي، ثم تحوّل الأمر إلى مسار تدريبي كامل. لم تكن المسألة تمارين جسدية فقط، بل خلق مساحات آمنة لنساء كي يتنفسن ويحررن مشاعرهن دون خوف'. أمّا المروعي، فترى أنّ تمكين النساء من خلال الجسد هو مسار طويل يتطلب وقتاً وصبراً وثقة. وتضيف: 'اليوغا لا تتطلب جسداً مثالياً. بل هي ما يمنح الجسد مرونته وقوته مع الوقت. من المهم أن تعرف المرأة أنها لا تحتاج لأي شرط مسبق لتبدأ، فقط النية والالتزام'. قد لا تكون اليوغا، كما تقول المروعي، أداة للمواجهة المباشرة، لكنها بالتأكيد أداة للتماسك النفسي وللصمود في وجه ضغوط اليومي. تقول: 'اليوغا تعلم التقبل، وتفتح الباب أمام التغيير الهادئ والمتدرج. إنها تقودك نحو ذاتك، وهنا تبدأ رحلة الشفاء'. في عالم يضج بالصخب والمواجهات والصراعات، قد تكون العودة إلى التأمل والتنفس والاتصال النفسي-الجسدي خير سبيل لاستعادة الذات. وهذا ما تراه قرطام، التي تقول 'العودة إلى التنفس وسط عالم يجرّنا نحو الضجيج والمقارنة، هو فعل راديكالي. السلام الداخلي قد يبدو خياراً ناعماً، لكنه في الواقع أحد أكثر الأفعال تحوّلاً وتحدّياً'. وبينما لا تزال بعض المجتمعات تنظر بعين الريبة إلى اليوغا، أو تراها نوعاً من الترف أو الترفيه، يبدو أنّ نساء كثيرات في العالم العربي اخترنها وسيلة للتمكين، لا للمواجهة، أداة استعادة، لا تحدٍ، مساحة تنفس، لا صراخ. وفي ذلك، ربما، تكمن قوة اليوغا.

بعد إطلاق الهوية البصرية الجديدة لبلاده... هكذا علّق ممثل سوري شهير (صورة)
بعد إطلاق الهوية البصرية الجديدة لبلاده... هكذا علّق ممثل سوري شهير (صورة)

ليبانون 24

timeمنذ 6 ساعات

  • ليبانون 24

بعد إطلاق الهوية البصرية الجديدة لبلاده... هكذا علّق ممثل سوري شهير (صورة)

تفاعل الممثل السوري معتصم النهار مع إطلاق الهوية البصرية الجديدة لسوريا، وذلك يوم الخميس الماضي. وكتب معتصم على صفحته الخاصة عبر موقع إكس: " سوريا ما بتتعرّف من لون أو شكل…سوريا بتتعرّف من وجّه الناس، من التعب بعيونن، من الحنية اللي ما بتموت.بس اليوم، لما نحكي عن "هوية بصرية"…مو لأنو بدنا نغيّرها وبسبس يمكن بدنا نذكّر العالم بشو لسا باقي فينا وبحقيقتنا". واضاف:" كل خط بهالهوية، فيه طريق مشيناه،وكل لون… فيه حكاية شهيد ، وأم، وطفل عم يبتسم رغم كل شي"." وتابع:"نحنا مو بلد عم يتجمّل،نحنا بلد عم ينهض وعم يولد من جديد… خطوة خطوة. وبإذن الله، الجاي أحلى، والوجه الحقيقي لسا رح يبان".

نبيلة عبيد: دي شقة عمري لو خدوها مني هموت ..خاص
نبيلة عبيد: دي شقة عمري لو خدوها مني هموت ..خاص

صدى البلد

timeمنذ 10 ساعات

  • صدى البلد

نبيلة عبيد: دي شقة عمري لو خدوها مني هموت ..خاص

أعربت نجمة مصر الأولى الفنانة نبيلة عبيد، عن حزنها الشديد، بعد علمها بـ موافقة مجلس النواب على تعديل قانون الايجار القديم ما قبل عام 1996، مشيرة إلى أن شقة عمرها في خطر، وأصبحت مهددة بالطرد منها. وقالت نبيلة عبيد، في تصريح خاص لموقع صدى البلد الإخباري، إن هذه الشقة في جامعة الدول العربية، وبها تاريخها الفني كله وجوائزها وذكرياتها، مشيرة إلى أنها ترغب في أن تكون هذه الشقة مزارًا لجمهورها دومًا، وأن يتم الحفاظ على مقتنياتها فيها. شقة نبيلة عبيد وقانون الإيجار القديم وتأثرت نبيلة عبيد، بسبب شقتها، وقالت باكية: «الشقة دي فيها ريحتي ووش السعد عليا ياما اتصورت فيها وعملت فيها لقاءات واتفاقات فنية، وأغنية قارئة الفنجان خرجت من الشقة دي وهي عزيزة عليا لو اخدوها مني ممكن أموت، انا عندي مكتبي ممكن ياخدوه وشقة امي الله يرحمها ياخدوها لكن الشقة دي لو خرجوني منها هموت». واستغاثت نبيلة عبيد، بوزير الثقافة الدكتور أحمد فؤاد هنو، ونقيب المهن التمثيلية دكتور أشرف زكي، ونقيب المهن السينمائية مسعد فودة، واتحاد النقابات الفنية، بأن يتحركوا للحفاظ على هذه الشقة لأن بها تراث فني كبير». أعمال نبيلة عبيد وقدمت نبيلة عبيد، مسلسل سكر زيادة، عام 2020 مع الفنانة نادية الجندي. مسلسل "سكر زيادة" تدور أحداثه في إطار كوميدي وهو أقرب للسيت كوم ويشارك فى بطولته نادية الجندى ونبيلة عبيد وسميحة أيوب وهالة فاخر. ويشارك به عدد من ضيوف الشرف منهم، منهم أحمد فهمي، روجينا، بيومى فؤاد، مصطفى أبو سريع، مايان السيد، بدرية طلبة، هنادى مهنى، خالد أنور، وسليمان عيد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store