
وفاة المطرب الشعبي المصري أحمد عامر
وأشارت مصادر مقربة وتقارير متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي إلى أن الراحل نُقل بشكل عاجل إلى المستشفى فور إصابته بالوعكة الصحية، إلا أن جهود الأطباء في إنقاذه لم تكلل بالنجاح، ليفارق الحياة بعد فترة قصيرة.
وكان أحمد عامر قد كتب قبل رحيله بساعات قليلة منشورًا على صفحته الرسمية بموقع "فيسبوك"، عبّر فيه عن اعتذاره عن عدم التمكن من المشاركة في أي نشاطات فنية في الوقت الحالي نتيجة ظروفه الصحية، من دون أن يوضح تفاصيل تلك الوعكة.
وخيّم الحزن على الوسط الفني الشعبي في مصر، حيث نعاه عدد كبير من مطربي المهرجانات والأغاني الشعبية، معبرين عن صدمتهم الكبيرة بخبر رحيله المفاجئ.
توفى أول ما دخل المستشفى.. مصطفى كامل يكشف تفاصيل وفاة المطرب الشعبي أحمد عامر:
تفاجأت بالخبر وقلبي موجوع على عامر وفرقته كلها منهارة وبيصوتوا.. اللي وصلي إنه كان رايح شغل وفي الطريق تعب وودوه المستشفى وهناك توفى بمجرد دخوله pic.twitter.com/FunmGVOVDl — Cairo 24 - القاهرة 24 (@cairo24_) July 2, 2025

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


إيلي عربية
منذ 5 ساعات
- إيلي عربية
كيف تنسّقين حقيبة الظهر بأسلوب أنيق وناضج
لطالما ارتبطت حقيبة الظهر بمقاعد الدراسة والضفائر وربطات العنق، لكن هذا الإكسسوار الذي كان يوماً ما حكراً على التلاميذ، عاد ليحجز مكانه في قلب الموضة المعاصرة. ومع تزايد الوعي بتأثير الحقائب الجانبية على العمود الفقري، اكتسبت حقيبة الظهر الكثير من الدعم والرواج ما جعل منها خياراً عملياً وأنيقاً في مختلف المناسبات. اختيار حقيبة ظهر بحسب الشخصية والمظهر يتطلّب اختيار حقيبة الظهر المناسبة توازناً بين الشكل والوظيفة. يُنصح بالتصاميم البسيطة والأنيقة التي تتماشى مع أسلوبك اليومي، ويفضل أن تكون مصنوعة من الجلد أو الجلد الصناعي إذا كنت تخطّطين لحملها إلى عمل. ابتعدي عن الأشرطة العريضة والحقائب الضخمة ذات الجيوب المتعددة، التي تذكّرنا بحقائب المدرسة، واحرصي على أن تكون الحقيبة مدمجة ومريحة وتحمل ما تحتاجينه من دون أن تفسد إطلالتك. أما الحقائب القماشية أو المصنوعة من مواد طبيعية مثل الكتان والقطن، فقد تناسبك في الأوقات غير الرسمية، لكنها ليست الخيار الأمثل للمناسبات المهنية. تنسيق حقيبة الظهر مع إطلالتك تعتبر حقيبة الظهر قطعة متعددة الاستخدامات ويمكن تنسيقها بأساليب مختلفة بحسب المناسبة. لإطلالة أنيقة وعملية، يمكن تنسيقها مع سترة بليزر في مظهر سبور شيك أو مع البدلة للمسة رسمية. وللمناسبات غير الرسمية، يكفي تنسيقها مع سروال جينز وحذاء لوفر بسيط. أما الأسلوب الأنثوي، فيمكن دعمه بحقيبة صغيرة مع بلوزة ناعمة، حذاء باليه أو سنيكرز، وسترة خفيفة تضيف لمسة ناعمة. وإذا كنت من عاشقات الأسلوب العصري، يمكنك اعتماد أسلوب الكتف الواحدة مع سويت شيرت أو كنزة لإضفاء طابع شبابي عصري. حقيبة الظهر إلى العمل البعض يتردّدن في حمل حقيبة الظهر إلى العمل، ولكن صيحات الموضة أثبتت أنها إكسسوار يناسب مختلف المناسبات لا سيّما مع تنوّع التصاميم وابتكارها. ولكن عليك الانتباه إلى بعض التفاصيل، فحقيبة العمل غالباً ما تعكس النضج والاحترافية، لذا يُفضل اختيارها بلون محايد مثل الأسود أو البني، وبتصميم نظيف ومتين يتسع لحاسوبك المحمول وأغراضك الأساسية. تجنّبي التصاميم الشبابية المبالغ فيها أو تلك المملوءة بالشعارات والرسومات، فهدفك هو تحقيق التوازن بين الراحة والمظهر المهني.


إيلي عربية
منذ 5 ساعات
- إيلي عربية
صيحات ستتخلّين بسببها عن الأحذية بالكعب لعالي
تميّزت ال أحذية التي برزَت في مجموعات الموضة لربيع وصيف 2025، بتصاميم مثيرة للاهتمام، ومِن بينها تلك المسطّحة التي تعدّ مثاليّة لإطلالاتك هذا الموسم، إذ ستتيح لك التحرّك براحة والتميّز بلمسات عصريّة في الوقت نفسه. لقد قدّمها المصمّمون بصيحات رائعة بما فيه الكفاية لتقتنعي بالتخلّي عن تلك المتميّزة بالكعب العالي، ولتمارسي نشاطاتك اليوميّة براحة تامّة. فهي تتنوّع بما يتناسب مع الملابس الكلاسيكيّة، وأخرى تليق بتلك الكاجوال، وغيرها بالرياضيّة، وإنّ كلّ منها يتفرّد بتفاصيل تجعل إطلالتك في غاية الروعة. البالرينا ذات الرأس المدبّب بدلًا من حذاء الستيليتو، انتعلي البالرينا ذات الرأس المدبّب، التي تتيح لك التألّق بإطلالة أنثويّة ومريحة في آن. فهي تعكس الأنوثة والرقيّ، ما يعني أنّها مثاليّة مع ملابسك الكلاسيكيّة، مثل البدلات والبناطيل الرسميّة، وأيضًا مع تلك اليوميّة، مثل الفساتين وبناطيل الجينز. اقتنيها بألوان عدّة، وبتصاميم مختلفة، لأنّها ستكون من الأحب على قلبك، حيث سترافقك أينما ذهبت، خلال السفر، أثناء التسوّق، في العمل، عند لقاء الأصدقاء... صنادل الرافيا تعدّ حبال الرافيا من الأكثر حضورًا في عالم الإكسسوارات هذا الصيف، إذ اختارها المصمّمون لتصميم الأحزمة، والحقائب، وأشكال مختلفة من الأحذية، مثل الصنادل. فهذه الأخيرة برزَت بقوّة على منصّات العروض، ولفتت الأنظار بصيحاتها المميّزة، لتكون بذلك خيارًا لا بدّ من وجوده في خزانة كلّ مَن تحرص على مواكبة الموضة. الصنادل ذات النعل الخشبيّ في العام الفائت، حضّرنا المصمّمون لعودة الأحذية المتميّزة بالنعل الخشبيّ بعدما غابت لسنوات عن ساحة الموضة، وهذا الصيف، أبدعوا بتصميمها، لتكون النتيجة خيارات مريحة وعصريّة من الصنادل التي تعكس روعة هذه الصيحة. إنّها تمنحك طولًا إضافيًّا، وتضفي عليك في الوقت نفسه لمسات ملفتة، فتأكّدي من اختيارها بالألوان التي تتناسب مع لوحة التدّجات التي تطغى على خزانتك، ونسّقيها مع إطلالاتك اليوميّة. الحذاء الرياضيّ بطول الكاحل يختلف الحذاء الرياضيّ بتصاميمه لهذا الصيف عن تلك التي اعتدنا رؤيتها في المواسم السابقة، ومن بينها، ذاك المتميّز بقصّة بطول الكاحل، والذي يُضفي طابعًا عصريًّا وملفتًا على إطلالاتك. وعكس ما تتوقّعين، هو لا يليق على الرطلاق بالملابس الرياضيّة، إنّما بتلك التي تعتمدينها في إطلالاتك اليوميّة، مثل البنطلون الواسع بقصّاته المختلفة، والفساتين، والتنانير، وإنّه سيبدو أجمل إن ارتديت معه حقيبة بلون مماثل. ستيلا مكارتني- Stella McCartney البالرينا مع شرائط عالية تفنّن مصمّمو الأزياء إلى أقصى حدّ للإتيان بتصاميم أحذية غير تقليديّة، إنّما في الوقت نفسه رائعة ومريحة، ومن بينها، البالرينا المُرفقة مع شرائط عالية تصل إلى ما قبل الركبة بقليل، والتي تعدّ بديلًا مثاليّة للأحذية ذات الكعب العالي وغير المريحة. ستجدينها بخيارات تتنوّع بين تلك التي تليق بإطلالاتك اليوميّة، وتلك التي تمنحك التألّق في المناسبات والحفلات.


سائح
منذ 7 ساعات
- سائح
مدن لا تنام: وجهات سياحية تنبض بالحياة ليلًا
ليست كل المدن متشابهة حين تغرب الشمس. هناك أماكن تخفت فيها الأضواء وتنام الشوارع، وأخرى تبدأ يومها الحقيقي بعد حلول الظلام، وكأن الليل فيها ليس وقتًا للراحة بل دعوة للاستكشاف والانغماس في طاقة لا تهدأ. في هذه المدن، تتحوّل الساحات إلى مسارح مفتوحة، والمقاهي إلى محطات لقاء، والموسيقى إلى لغة مشتركة بين الغرباء. إن السفر إلى مدينة تنبض بالحياة ليلًا يمنح الزائر تجربة مغايرة، حيث يرى وجهًا مختلفًا للمكان، مملوءًا بالحيوية، والانفتاح، والمفاجآت. طوكيو ونيويورك: ليل لا يعرف الهدوء تتربع نيويورك على عرش المدن التي لا تنام، ليس فقط بسبب أضوائها الساطعة في ميدان تايمز سكوير، بل لأن أنشطتها لا تتوقف على مدار الساعة. من عروض برودواي إلى نزهات منتصف الليل في سنترال بارك، ومن المطاعم التي تفتح أبوابها حتى الفجر إلى المتاحف التي تنظّم جولات ليلية، تُقدّم نيويورك كل ما يجعل الليل تجربة لا تُنسى. الحياة الليلية فيها لا تقتصر على السهر، بل تمتد إلى الفنون، والثقافة، والمغامرة. أما طوكيو، فهي وجهة مختلفة بطابعها الفريد، حيث تمتزج التقنية بالفنون التقليدية في مشهد ليلي مبهر. أحياء مثل شيبويا وشينجوكو لا تهدأ أبدًا، حيث تتزاحم اللافتات النيونية والمحال المفتوحة والمطاعم التي تقدم المأكولات اليابانية حتى الساعات الأولى من الصباح. كما أن ثقافة النوادي والغرف الموسيقية، إضافة إلى المقاهي الغريبة ذات الطابع الخاص، تجعل من طوكيو مدينة ليلية مدهشة بكل المقاييس، حيث لا يكفي يوم واحد لاكتشاف كل ما فيها من مفاجآت. مدن المتوسط: دفء الليالي وروح اللقاء في جنوب أوروبا، تلعب برشلونة وأثينا ونابولي دور البطولة كمدن متوسطية لا تغفو. في برشلونة، يبدأ المساء بعد العاشرة، وتتحول الأزقة الضيقة إلى ساحات تعج بالموسيقى والمارة وروائح الطعام الكتالوني، حيث تفتح الحانات والمقاهي أبوابها لتقديم التاباس والمشروبات في جو اجتماعي فريد. كذلك في أثينا، تظل أضواء الأكروبوليس تلمع ليلًا، وتحتها تنبض الساحات القديمة بالموسيقى الحية والرقصات الشعبية، بينما يجلس الناس في الشرفات والمقاهي لاحتساء القهوة أو تناول العشاء على مهل. وتتميّز هذه المدن بروحها المفتوحة وأجوائها الدافئة، حيث يشعر الزائر بأنه مدعو دائمًا للانضمام إلى حوار أو رقصة أو وليمة غير متوقعة. الليل فيها ليس وقتًا للعزلة، بل للاندماج، والانفتاح على الآخرين، ومشاركة اللحظة. كما أن حرارة الجو المعتدلة في معظم فصول السنة تسمح بالأنشطة الخارجية ليلًا، ما يزيد من جاذبيتها كسياحة ليلية لا تقل أهمية عن معالمها في وضح النهار. من بانكوك إلى ريو: ثقافات تحتفل بالليل في آسيا، تبرز بانكوك كواحدة من أكثر المدن إثارة في الليل، حيث تنبض بالحياة عبر أسواقها الليلية الممتدة، وأكشاك الطعام التي تقدم مأكولات تايلاندية أصلية، إلى جانب عروض الشوارع، والمراكب التي تبحر في نهر تشاو برايا مزينة بالأضواء والموسيقى. في بانكوك، يُصبح الليل فرصة للتسوق، والاسترخاء في المساجات التقليدية، أو الغوص في عالم من الترفيه الثقافي والتجريبي. أما في أمريكا الجنوبية، فتبقى ريو دي جانيرو مثالًا ساطعًا لمدينة تحتفي بالليل كأنه عيد دائم. من شواطئ كوباكابانا التي لا تهدأ، إلى النوادي المفتوحة والموسيقى اللاتينية التي تملأ الأزقة، يشعر الزائر أن إيقاع المدينة ينبض بقوة حين يغيب النهار. وتُعرف المدينة بجمال ناسها، وروحها المنطلقة، ومشاهدها الليلية التي تجمع بين الاسترخاء والحماسة في توازن لا تقدر عليه سوى مدينة صنعت من الحياة فنًا.