
اليوم.. أولى جلسات محاكمة طالبين بتهمة إنهاء حياة زميلهما داخل معهد تكنولوجي
أولى جلسات محاكمة طالبين بتهمة إنهاء حياة زميلهما داخل معهد تكنولوجي
وكشفت التحقيقات في الواقعة، عن أن الطالبين في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، أقدما على إنهاء حياة زميلهما المجني عليه خالد عطية عبدالعزيز، الطالب في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، إثر خلافات سابقة بينهم.
اعتدى عليها عارية 4 ساعات وصورها فيديو.. التحقيقات تكشف تفاصيل إنهاء جزار المقطم حياة زوجته لشكه في سلوكها
حبس موظف سابق وربة منزل 4 أيام على ذمة التحقيقات بتهمة إنهاء حياة عامل زراعي في كفر الشيخ
وأضافت التحقيقات أن المتهمين قتلا المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله وأعدا لذلك سلاحا أبيض -مطواة قرن غزال- وأداة -قلم- لما فاض به صدرهما من إفك مفترى وعقل احتنكه شيطانهما إثر خلافاتهما السابقة مع المجني عليه، فأغشيت بصيرتهما وقصدا إليه بمحل دراستهم عقب انتهائهم من أداء الامتحان المقرر عليهم، وما أن شاهداه حتى ظفرا به فأغمد المتهم الأول نصل السلاح الأبيض في صدره وتعدى عليه المتهم الثالث بالأداة -القلم- في رقبته قاصدين إزهاق روحه محدثين به الإصابات التي أودت بحياته.
من ناحية أخرى، شهدت منطقة حلوان التابعة لمحافظة القاهرة، جريمة قتل، حيث أقدم مسجل خطر على إنهاء حياة طالب جامعي طعنًا بآلة حادة في أماكن متفرقة بجسده ليسقط على الأرض غارقًا في دمائه وجرى نقله إلى المستشفى لمحاولة إسعافه لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة.
التقى القاهرة 24 مع أسرة المجني عليه، وقال شقيق المجني عليه إنهم يوم الجمعة كانوا في منطقة أطلس التابعة لـ حلوان وخلال وقوفهم برفقة أصدقائهم على ناصية أحد الشوارع توجه إليهم شخص وسألهم عن سبب وقوفهم في المكان، ليرد عليه شقيق المجني عليه قائلا: أنت بتسأل ليه، هل في حاجة تخصك؟.
وأضاف شقيق المجني عليه، أن المتهم استخرج آلة حادة من طيات ملابسه وحاول طعنه لكن شقيقه قام بتفادي الضربة وطعنه المتهم في القلب وسدد له عدة طعنات متفرقة في الجسد وسقط على الأرض غارقا في دمائه، وتوجه المتهم تجاهي محاولًا قتلي إلا أنني هرولت مسرعًا وحاولت الهروب منه، وقام أصدقائي بمحاولة إسعاف شقيقي ونقله إلى أقرب مستشفى لتلقي العلاج اللازم لكنه لفظ أنفاسه الأخيرة.
وأردف شقيق المجني عليه أنه يعيش في حالة نفسية سيئة بعد وفاة شقيقه، مشيرًا إلى أنهما شقيقان يعملان مع بعضهما من أجل الإنفاق على والدتهما وتوفير مصاريف دراستهما وحياتهما الشخصية، وطالب المجني عليه الأجهزة الأمنية بسرعة القبض على المتهم.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 16 دقائق
- خبر صح
يوسف الزق: وُلد خلف القضبان وودع الحياة تحت الركام القصة الكاملة
في قصة تعكس مأساة وطن، وُلد يوسف الزق عام 2008 داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي، حيث جاءت ولادته بين قضبان الزنزانة وسط ظروف قاسية ومعاناة لا توصف. يوسف الزق: وُلد خلف القضبان وودع الحياة تحت الركام القصة الكاملة مقال مقترح: الحرب الإيرانية الإسرائيلية الأمريكية: خداع الجميع وصدّق الكل كان يوسف ابنًا لفلسطين الأسيرة، فقد رضع من ثدي الحرية المسلوبة، وعاش أيامه الأولى مكبلاً بقيود الأسر والقهر، شاهداً على ظروف غير إنسانية في المعتقلات. من رحم الزنزانة إلى لحد العدوان.. يوسف الزق في سطور من دم والدته، الأسيرة المحررة فاطمة الزق، خاضت معركة الولادة داخل زنزانة الاحتلال، بعد أن اعتقلتها قوات الاحتلال أثناء مغادرتها قطاع غزة للعلاج، فكانت فاطمة حاملاً حينها، ولم يكن يعلم أحد أن طفلاً سيولد خلف القضبان، ليبدأ حياته بين الجدران الباردة وأسلاك الشائكة. مقال له علاقة: زيادة السرقات في إسرائيل مع تصاعد أزمة الحرب ونهب المنازل والملاجئ قضى يوسف عامين من عمره رضيعًا في سجون الاحتلال، قبل أن يتحرر مع والدته ضمن صفقة تبادل للأسرى، لكن الخروج من السجن لم يكن نهاية المعاناة، فقد ظل يوسف وأسرته يعيشون في ظل حصار خانق في غزة، حيث تواصل قوات الاحتلال قصفها العنيف للقطاع المحاصر. ضحية لسياسة الاحتلال وفي فجر يوم السبت، استهدف قصف إسرائيلي شقة عائلة الزق في شارع الثورة وسط غزة، مما أدى إلى استشهاد يوسف الزق، الطفل الذي لم يحمل في يده سوى براءة الطفولة، ولم تكن له أي صلة مباشرة بساحة القتال، بل كان ضحية لسياسة الاحتلال التي لا تميز بين طفل أو بالغ. لحظة وداع والدته لابنها الشهيد كانت مشهداً مؤلماً، حيث ظهرت فاطمة الزق وهي تحتضن ابنها بين الدموع والوجع، قائلة: 'الله يسهل عليك يا يوسف'، وهي تتذكر حلمها بأن يكبر ويلعب ويعيش حياة طبيعية كأي طفل، لكنه فارق الحياة صغيرًا بين الركام والدمار تجسد قصة يوسف الزق مأساة الشعب الفلسطيني بكل أبعادها، حيث وُلد في سجن الاحتلال، وعاش محاصرًا، ورحل شهيدًا بلا ذنب سوى أنه كان فلسطينيًا، قصته تبرز بشدة حجم المعاناة التي يعيشها الأطفال في الأراضي المحتلة، وتكشف الوجه القاسي للاحتلال الذي يستهدف المدنيين بلا هوادة. يوسف كان رمزًا حيًا لمعاناة غزة، طفلٌ لم تنل منه ظروف الولادة في السجن فقط، بل قضى حياته القصيرة في ظل حصار دائم، ليصبح آخر ضحايا الصراع المستمر بين الاحتلال والشعب الفلسطيني.


الدولة الاخبارية
منذ 21 دقائق
- الدولة الاخبارية
مقتل شخص في غارة إسرائيلية على منزل في وطي الخيام بجنوب لبنان
السبت، 12 يوليو 2025 08:33 مـ بتوقيت القاهرة أكد مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة في لبنان، اليوم/السبت/، مقتل شخص؛ إثر غارة إسرائيلية على منزل في وطى الخيام جنوب لبنان. وتأتي هذه التطورات في سياق تصعيد ميداني متواصل على الحدود الجنوبية، حيث أقدم الجيش الإسرائيلي مساء أول أمس الخميس على تفجير غرفة زراعية قرب أحد المزارع في منطقة الجميلة عند أطراف بلدة بليدا، بعد توغله مسافة تُقدّر بحوالي 800 متر داخل الأراضي اللبنانية. كما أسفرت غارة إسرائيلية بمسيرة على سيارة في النميرية قضاء النبطية جنوب لبنان، أمس الجمعة، عن سقوط قتيل وإصابة خمسة أشخاص بجروح. وفي حادث آخر، سقطت مسيّرة إسرائيلية أيضا أمس، في بلدة كفركلا، بعد أن ألقت قنبلة على مركبة من نوع "بيك آب"، ما أسفر عن أضرار مادية بالمركبة. يُذكر أنّه حتى اليوم أسفرت الاعتداءات الإسرائيلية على لبنان، منذ بدء سريان اتفاق وقف إطلاق النار في 27 نوفمبر الماضي ، عن مقتل 203 أشخاص وإصابة 472 آخرين.


الأسبوع
منذ 22 دقائق
- الأسبوع
لمناقشة الطبيب الشرعي.. تأجيل محاكمة المتهمين بقتل زميلهما داخل معهد بالعاشر من رمضان لجلسة 6 سبتمبر
هيئة المحكمة محمود الوروارى قررت محكمة جنايات الزقازيق بمحافظة الشرقية، تأجيل محاكمة شابين متهمين بقتل طالب زميلهما في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان لجلسة 6 سبتمبر القادم لاستدعاء الطبيب الشرعي ومناقشته. صدر القرار برئاسة المستشار نسيم علي بيومي رئيس المحكمة، وعضوية المستشارين سامي زين العابدين، وشادي المهدي عبد الرحمن، وأحمد عيد سويلم وسكرتارية يامن محمود وهشام محمود. تعود أحداث القضية رقم 367 لسنة 2025 جنايات قسم أول العاشر من رمضان ليوم ٩ يناير الماضي، عندما قررت النيابة العامة إحالة المتهمين: "أحمد م ف" 19 عاما، و"عبد الله م ع" 20 عاما، طالبين في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، للمحاكمة الجنائية بمحكمة جنايات الزقازيق، لاتهامهما بقتل زميلهما المجني عليه "خالد عطية عبد العزيز" الطالب في المعهد التكنولوجي بمدينة العاشر من رمضان، إثر خلافات سابقة بينهم. وأسند أمر الإحالة قيام المتهمين بقتل المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله وأعدا لذلك سلاحا أبيض (مطواة قرن غزال) وأداة (قلم) لما فاض به صدرهما من إفك مفترى وعقل احتنكه شيطانهما إثر خلافاتهما السابقة مع المجني عليه، فأغشيت بصيرتهما وقصدا إليه بمحل دراستهم عقب انتهائهم من أداء الامتحان المقرر عليهم، وما أن شاهداه حتى ظفرا به. وكشفت التحقيقات أن المتهم الأول أغمد نصل السلاح الأبيض في صدره وتعدى عليه المتهم الثاني بالأداة (القلم) في رقبته قاصدين من إزهاق روحه محدثين به الإصابات، والتي أودت بحياته. وعقب تقنين الإجراءات ونفاذاً لإذن النيابة العامة، تمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين وبالعرض على النيابة العامة قررت إحالتهما إلى محكمة جنايات الزقازيق التى أصدرت قرارها المتقدم.