
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعترض صاروخاً أطلقه الحوثي من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم السبت، اعتراض صاروخ أطلقته قوات الحوثي من اليمن.
وأفادت صحيفة جيروزاليم بوست الإسرائيلية، بأن صفارات الإنذار دوت في جنوب دولة الاحتلال صباح السبت إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
وأعلن جيش الاحتلال أنه "تم اعتراض الصاروخ على الأرجح"، مؤكدا أن الحادثة انتهت.
يأتي ذلك في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، حيث سادت حالة من التوتر الشديد في مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، فجر اليوم السبت، عقب قصف إسرائيلي عنيف استهدف مناطق تضم خيام نازحين، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا دفنوا تحت الركام أثناء نومهم، وفق ما أفادت به مصادر محلية وناشطون على الأرض.
وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أن القصف كان مفاجئًا وأتى في وقت كان النازحون يخلدون للنوم، ما أدى إلى مقتل وإصابة عدد كبير منهم، فيما لا تزال فرق الإسعاف عاجزة عن الوصول إلى المكان بسبب شدة القصف وخطورته.
قد يهمك أيضــــــــــــــا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


هبة بريس
منذ 27 دقائق
- هبة بريس
تلفزيون النظام الجزائري يبارك الهجوم الإرهابي للبوليساريو على مقر المينورسو بالسمارة
هبة بريس – محمد زريوح في خطوة غير مسبوقة، أقرّ التلفزيون الجزائري الرسمي بشكل علني بتورط النظام العسكري في الهجمات الإرهابية التي استهدفت مدينة السمارة المغربية. هذا الاعتراف يبرز بشكل واضح الدور الذي تلعبه الجزائر في زعزعة الأمن الإقليمي من خلال دعمها لميليشيات 'البوليساريو' الانفصالية. و يأتي هذا التطور في وقت حاسم، حيث أن القضية الوطنية للمغرب قد تم حسمها دوليًا لصالح المملكة، التي تحظى بدعم متزايد للمبادرة المغربية للحكم الذاتي. هذا الاعتراف يعكس عجز الجزائر عن تغيير المسار الدولي الذي يسير لصالح وحدة المغرب الترابية. ورغم الهزائم الدبلوماسية المتكررة التي منيت بها الجزائر، يبدو أن النظام العسكري لا يزال يصر على المضي في سياساته الخطيرة. ومن خلال دعمه لتنظيمات مسلحة في المنطقة، تتبنى الجزائر مواقف تذكّر بممارسات دول داعمة للإرهاب مثل إيران، مما يضع المنطقة في موقف حرج ويزيد من التوترات. وفي المقابل، يواصل المغرب بقيادته الحكيمة والمتيقظة التصدي لهذه المحاولات العدوانية، مؤكداً أنه لن يتراجع عن حقوقه المشروعة في الدفاع عن أراضيه ومواطنيه. وسيواصل المغرب بكل ثقة استكمال مسيرته في تعزيز وحدته الترابية، في مواجهة أي محاولات لزعزعة استقراره. على الصعيد الدولي، تواصل المملكة المغربية تعزيز موقفها الثابت بشأن مغربية الصحراء، مستفيدة من الدعم المتزايد من قبل المجتمع الدولي. في حين أن الجزائر تجد نفسها في موقف عزلة أكبر على الساحة الدولية بعد تعنّتها في دعم الجبهة الانفصالية. ختامًا، يبدو أن قضية الصحراء المغربية تقترب من الحل النهائي تحت السيادة المغربية، فيما تواصل الجزائر محاولاتها العبثية في تعطيل هذا المسار الذي يسير بثبات نحو ترسيخ استقرار المنطقة والمغرب في سعيه الدائم لتحقيق السلام والأمن الإقليمي والدولي.


بلبريس
منذ 29 دقائق
- بلبريس
توقيف متطرفة موالية لتنظيم "داعش" الإرهابي
بلبريس - ياسمين التازي تمكن المكتب المركزي للأبحاث القضائية على ضوء معلومات استخباراتية دقيقة وفرتها المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني، أمس الجمعة، من توقيف متطرفة موالية لتنظيم "داعش" الإرهابي، تبلغ من العمر 21 سنة وتتابع دراستها في أحد المعاهد التقنية العليا، وذلك للاشتباه في تورطها في الإعداد والتحضير لتنفيذ مخطط إرهابي بالغ الخطورة يستهدف المساس الخطير بالنظام العام. وذكر بلاغ للمكتب المركزي للأبحاث القضائية، أنه قد جرى توقيف المشتبه فيها بمدينة الرباط، في سياق تعاون عملياتي وتنسيق معلوماتي بين المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والأجهزة الاستخباراتية الفرنسية، وهو ما مكن من تشخيص هوية المعنية بالأمر ورصد مخططاتها المتطرفة، وإجهاض مشروعها الإرهابي قبل انتقالها للتنفيذ المادي. وأضاف المصدر ذاته أن المعلومات الأولية المتوصل بها إلى غاية هذه المرحلة من البحث، تشير إلى أن المشتبه فيها انخرطت فعليا في التحضير لمشاريع إرهابية من خلال اكتساب خبرات في مجال المتفجرات وإعداد السموم، وتوفير بعض المعدات اللازمة لذلك، في أفق القيام بعملية إرهابية حددت كهدف آني لها استهداف إحدى المنشآت الدينية الموجودة بالرباط. وقد مكنت عملية التفتيش المنجزة في هذه القضية من العثور بحوزة الطالبة المشتبه فيها على مواد قابلة للاشتعال، ومخطوطات تتضمن تحريضا على التطرف، فضلا عن كتب تروج للتعصب والغلو والتطرف. وأضاف البلاغ أنه قد تم الاحتفاظ بالمشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجريه المكتب المركزي للأبحاث القضائية تحت إشراف النيابة العامة المكلفة بقضايا الإرهاب، وذلك للكشف عن الجهة المتورطة في استقطابها وبلوغها هذه المرحلة المتقدمة من التطرف، وكذا رصد ارتباطاتها المحتملة مع مختلف التنظيمات الإرهابية. وتؤشر هذه العملية الأمنية، مرة أخرى، على أهمية وفعالية العمليات الاستباقية الرامية لمواجهة مخاطر التهديد الإرهابي المحدق ببلادنا، خصوصا في سياق حرص التنظيمات الإرهابية العالمية والأقطاب الجهوية المتفرعة عنها على الرفع من محاولاتها التي تستهدف أمن المملكة وسلامة مواطنيها، كما تجسد هذه العملية أيضا أهمية التعاون الثنائي الوثيق بين مصالح المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني والمصالح الأمنية والاستخباراتية الفرنسية في مجال مكافحة الإرهاب والتطرف.


بلبريس
منذ 29 دقائق
- بلبريس
60 من القادة والعلماء النوويين.. إيران تشيع قتلاها في حربها مع إسرائيل
بلبريس - ياسمين التازي شرعت السلطات الإيرانية صباح السبت في تشييع عشرات القتلى من القادة العسكريين والعلماء النوويين جراء الحرب بين الجمهورية الإسلامية والدولة العبرية. وبدأت مراسم التشييع في الساعة الثامنة (4,30 ت غ) صباح السبت وفق ما أوردت وسائل الإعلام الرسمية. وقالت مذيعة على التلفزيون "بدأت رسميا مراسم تكريم الشهداء"، فيما نقل التلفزيون مشاهد في طهران تظهر فيها حشود تحمل أعلام إيران وترفع صور القادة العسكريين الذين قتلوا في النزاع. وعلى الرغم من التوصل إلى وقف إطلاق النار، يبقى هذا الاتفاق هشا في يومه الرابع، إذ توعد ترامب الجمعة بعودة الولايات المتحدة لتوجيه ضربات إلى إيران في حال قامت الأخيرة بتخصيب اليورانيوم للاستخدام العسكري، متهما المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي بالجحود. "لم أسمح بإنهاء حياته" وقال ترامب على منصة "تروث سوشال" التابعة له "كنت أعرف بالضبط أين كان يختبئ، ولم أسمح لإسرائيل، أو القوات المسلحة الأمريكية التي تعد الأعظم والأقوى في العالم، بإنهاء حياته". هذا، وكشف الرئيس الأمريكي عن عمله في الأيام الأخيرة على إمكان رفع عقوبات مفروضة على إيران، مضيفا "بدلا من ذلك تلقيت بيانا مليئا بالغضب والكراهية والاشمئزاز، وتوقفت على الفور عن العمل على تخفيف العقوبات". ومن جانبه، كان قد بث التلفزيون الإيراني الخميس كلمة لخامنئي أشاد فيها بـ"انتصار" الشعب الإيراني على "الكيان الصهيوني الزائف" وقلل من شأن الضربات الأميركية على منشآت نووية رئيسية. فيما ندد وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي السبت بتصريحات ترامب "غير المقبولة" بحق خامنئي. "الاحترام يولّد الاحترام" وكتب عراقجي على منصة إكس "إذا كانت لدى الرئيس ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق، فعليه أن يضع جانبا نبرته المهينة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى (...) وأن يكف عن إيذاء الملايين من مؤيديه المخلصين".