logo
البنك المركزي يصدر تعميم لشركات ومنشآت الصرافة يحدد سقف الحوالات الخارجية

البنك المركزي يصدر تعميم لشركات ومنشآت الصرافة يحدد سقف الحوالات الخارجية

اليمن الآنمنذ 14 ساعات
أصدر قطاع الرقابة على البنوك في البنك المركزي اليمني – المركز الرئيسي بعدن، اليوم الإثنين، تعميمًا موجهًا إلى كافة شركات ومنشآت الصرافة العاملة في الجمهورية، بشأن تحديد سقف الحوالات الخارجية وعمليات بيع العملة الأجنبية للأغراض الشخصية، كالمصاريف الدراسية أو العلاجية.
وأكد التعميم على ضرورة الالتزام بالضوابط التالية:
تحديد السقف الأعلى لكل حوالة أو عملية بيع بمبلغ لا يتجاوز (2,000 دولار أمريكي) فقط.
منع تجزئة الحوالات أو تكرار عمليات البيع بهدف التحايل على السقف المحدد.
التحقق من الغرض الشخصي للحوالة أو عملية البيع من خلال استيفاء الوثائق المؤيدة، والتي تشمل:
-نسخة من جواز السفر.
-نسخة من التأشيرة أو الموافقة الأمنية.
-نسخة من تذكرة السفر.
-نسخة من التقرير الطبي أو خطاب القبول الجامعي، بحسب طبيعة الغرض.
كما أوجب التعميم على منشآت وشركات الصرافة تزويد البنك المركزي ببيان تفصيلي يومي في تمام الساعة العاشرة صباحًا من اليوم التالي، يتضمن جميع الحوالات الصادرة وعمليات بيع العملة التي تمت وفقًا للضوابط المحددة.
وشدد البنك المركزي في تعميمه على أنه سيتم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق المخالفين لما ورد في التعميم.
تعليقات الفيس بوك
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المركزي يصدر قرارا عاجلا ومفاجئا
المركزي يصدر قرارا عاجلا ومفاجئا

اليمن الآن

timeمنذ 24 دقائق

  • اليمن الآن

المركزي يصدر قرارا عاجلا ومفاجئا

العربي نيوز: ورد للتو، قرار جديد ومفاجئ من البنك المركزي اليمني في العاصمة الاقتصادية عدن يبدأ سريانه من صباح اليوم الثلاثاء (5 اغسطس) في عدن والمحافظات المحررة، ضمن اجراءات البنك لتثبيت تحسن سعر صرف الريال اليمني امام العملات الاجنبية، بعدما كان تجاوز سقف 2900 ريالا مقابل الدولار. جاء هذا في تعميم أصدره البنك المركزي اليمني في عدن، الاثنين (4 اغسطس)، لجميع شركات الصرافة والتحويلات المالية، بـ "تخفيض الحد الأقصى للحوالات الشخصية الخارجية عبر شركات ومنشآت الصرافة إلى مبلغ لا يتجاوز 2000 دولار أميركي فقط، أو ما يعادله من العملات الأجنبية الأخرى". وقال البنك في تعميمه المنشور على حساباته الالكترونية: إن القرار "يأتي في إطار الحد من الطلب الخارجي على عمليات شراء العملة الأجنبية لأغراض شخصية، وحفاظًا على استقرار السوق المصرفية وسعر صرف العملة المحلية". مضيفا: "أي عمليات تحويل تتجاوز هذا الحد تُعد مخالفة جسيمة تستوجب العقاب". يأتي قرار البنك المركزي اليمني في عدن، عقب يوم على اصداره قرارا ، الاحد (3 اغسطس) حدد سقف التحويلات الشخصية الخارجية بمبلغ 5000 دولار". ما يعكس تشديدًا متسارعًا في سياسة البنك تجاه سوق النقد الأجنبي في ظل تقلبات سعر صرف الريال اليمني امام العملات الاجنبية، وبخاصة الدولار والسعودي. وأصدر البنك المركزي، سلسلة قرارات بينها الغاء تراخيص شركات صرافة بالتزامن مع لقاء وزارة الخزانة الامريكية مع مسؤولي البنوك اليمنية، ليطرأ تحسن نسبي لسعر صرف الريال اليمني ليتقرب من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما كان تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. تفاصيل: قرار عاجل بشأن سعر الصرف اليوم يشار إلى أن مصرفيين واقتصاديين، حذروا من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، وقالوا: إنه "لا يستند الى معطيات اجرائية عملية جوهرية في السياسة المالية تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط".

هائل سعيد تطلق اسعارا مفاجأة (اعلان)
هائل سعيد تطلق اسعارا مفاجأة (اعلان)

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

هائل سعيد تطلق اسعارا مفاجأة (اعلان)

العربي نيوز: فاجأت مجموعة شركات هائل سعيد انعم وشركاه، الجميع، بإعلانها عن تخفيضات كبيرة في اسعار مختلف سلعها التي تغطي 70% من المواد التموينية الغذائية، بعد يومين على تنويهها بعواقب سلبية للاجراءات غير المدروسة وخفض اسعار سلع انتجت بمواد تم شراؤها بسعر صرف اكبر للدولار. وطرحت مجموعة هائل سعيد، ليل الاثنين (4 اغسطس)، قائمة بأسعار منتجاتها بعد التخفيض في منافذ البيع والشراء، بما يواكب تحسن سعر صرف الريال اليمني امام العملات الاجنبية في عدن والمحافظات المحررة، وقطعت بذلك الطريق على من سعوا لتصفية حسابات سياسية مع المجموعة. جاء تخفيض مجموعة هائل سعيد انعم اسعار منتجاتها بنسبة تراوحت بين (25 % -40%) بعد ايام على مسارعة السلطات في محافظتي شبوة والضالع بايعاز من "المجلس الانتقالي الجنوبي" التابع للامارات، إلى اصدار قرارات باغلاق منشآت المجموعة وايقاف التعامل معها ومرور شاحناتها. تفاصيل: قرار باغلاق أكبر شركات السلع الغذائية استندت قرارات سلطات محافظتي شبوة والضالع، الى توجيهات رئيس الحكومة سالم ‫بن بريك لوزارة الصناعة والتجارة بالتنسيق مع السلطات المحلية والاجهزة الامنية في عدن والمحافظات المحررة وتشكيل فرق رقابة ميدانية لضبط اسعار السلع بما يتناسب مع تحسن سعر صرف العملة الوطنية. لكن مراقبين واقتصاديين نوه الى ما سموه "دوافع ذات بعد مناطقي" لسلطات شبوة والضالع، قالوا إنها "لا تبتعد عن التوجه الانفصالي للمجلس الانتقالي الجنوبي"، واشاروا إلى "تصنيف سياسيي واعلام الانتقالي الجنوبي مجموعة هائل سعيد بوصفها شمالية واحدى اذرع الهيمنة الاقتصادية على الجنوب". والسبت (2 اغسطس)، أصدرت مجموعة هائل سعيد أنعم وشركاه، بشرى سارة لجميع اليمنيين بلا استثناء، بشأن اسعار منتجاتها الغذائية التي تغطي متطلبات المائدة بجميع محافظات الجمهورية، لكنها قرنت تخفيض اسعار سلعها بشرط "تأمين الاستقرار وتوفير العملة الاجنبية، وحماية اقتصاد البلاد". جاء هذا في بيان صادر عن مجموعة هائل سعيد انعم وشركاه، السبت (2 اغسطس)، قال: إنها "تابعت باهتمام الانخفاضات المفاجئة في أسعار الصرف، والمطالبات المشروعة في وسائل التواصل الاجتماعي بتخفيض الأسعار". وأكدت "انحيازها الدائم للمواطن والتزامها بمسؤوليتها المجتمعية". مضيفة: إن المجموعة "تعمل حاليًا على إعادة تسعير منتجاتها بما يحقق مصلحة المستهلك ويحافظ على استقرار السوق وتوافر السلع، بما يدعم الاقتصاد الوطني ويعزز الأمن الغذائي". ضمن "سعي المجموعة الدائم إلى ابتكار حلول عملية تسهم في خدمة المواطن وتدعم الاقتصاد الوطني". وفي حين أكدت أنها "تؤمن بأن التوازن بين مصلحة المستهلك واستقرار السوق هو السبيل لضمان الأمن المعيشي والاستقرار الاقتصادي"، فإنها حذرت من "خطورة الإجراءات غير المدروسة لمعالجة قضايا الأسعار من دون وجود ضمانات حقيقية لاستقرار العملة ودون تنسيق مع الجهات المعنية". داعية الجهات الحكومية إلى "اتخاذ معالجات مرحلية ومدروسة تراعي مصلحة المواطن والاقتصاد، مناشدة لعدم الانجرار خلف حملات الإثارة، مؤكدة دعمها لكل إجراء سليم ومدروس يحقق الصالح العام ويساهم في استمرار تدفق المواد الغذائية الأساسية للمواطنين، ويحمي الاقتصاد الكلي للبلد". وقالت: إن "فرض أسعار غير واقعية دون اعتبار للتكاليف الفعلية للمصنعين والمستوردين الذين غطوا التزاماتهم بالعملة الصعبة، والتي تم شراؤها بأسعار صرف مرتفعة عبر مزادات البنك المركزي وكذلك من السوق المحلي؛ سيؤدي إلى اضطرابات تموينية خطيرة، وإفلاس واسع للمصنعين والتجار". مضيفة: إن خطر هذا الافلاس الواسع جراء فرض اسعار غير واقعية "يشمل جميع المصنعين وتجار الجملة والتجزئة، وارتفاع لاحق للأسعار، يكون المتضرر الأكبر فيه المواطن البسيط". وأكدت أن "استقرار الأسعار يتطلب التزام الحكومة والبنك المركزي بتوفير العملة الصعبة بأسعار السوق السائدة حاليا". وتعالت مطالبات شعبية بتخفيض اسعار السلع والمشتقات النفطية والخدمات، بعد التحسن النسبي الذي طرأ على سعر صرف العملة المحلية مقابل العملات الاجنبية، واقتراب سعر الصرف من 2000 ريال مقابل الدولار بعدما كان تجاوز 2900 ريالا، و560 ريالا مقابل الريال السعودي بعدما كان 750 ريالا. يشار إلى أن مصرفيين واقتصاديين، حذروا من "ارتدادات عكسية خطيرة متوقعة" للتحسن السريع الذي شهدته قيمة الريال اليمني في عدن والمحافظات المحررة، وقالوا: إنه "لا يستند الى معطيات اجرائية عملية جوهرية في السياسة المالية تؤمن العملة الصعبة، بقدر ما يستند الى قرار سياسي لمواجهة السخط".

الكشف عملية نهب منظمة في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء
الكشف عملية نهب منظمة في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء

اليمن الآن

timeمنذ 2 ساعات

  • اليمن الآن

الكشف عملية نهب منظمة في تحويل الأموال بين عدن وصنعاء

أثار الخبير الاقتصادي اليمني البارز بسام أحمد البرق، مساء الاثنين، جدلاً واسعًا بعد كشفه تفاصيل ما وصفها بـ"أكبر عملية نهب منظم تتم علنًا وبغطاء رسمي"، في ظل انهيار متزايد لآليات التحويلات المالية بين العاصمة المؤقتة عدن والسيطرة الحوثية في صنعاء، مؤكدًا أن المواطن البسيط هو الضحية الأولى لهذه السياسات غير الشفافة. وأوضح البرق، في منشور غاضب على صفحته الرسمية في موقع فيسبوك، أن بنك "الكريمي" – أحد أكبر البنوك العاملة في السوق اليمنية – قام الليلة الماضية بتحويل مالي من عدن إلى صنعاء، تم خلاله احتساب الريال السعودي بسعر 538 ريالًا يمنيًا، في حين أن نفس البنك يشتري الريال السعودي من المواطنين العاديين بسعر لا يتجاوز 425 ريالًا، ما يعني فارقًا ماليًا صادمًا يزيد عن 113 ريالًا لكل ريال سعودي يتم تحويله. وأشار البرق إلى أن هذا الفارق الشاسع لا يُستفيد منه المواطن، بل يذهب إلى جيوب "جهات غير معلومة"، واصفًا الأمر بأنه "نهب ممنهج ومقنن تحت مسميات مصرفية"، مضيفًا: "هذا ليس سعرًا تداوليًا، بل هو سعر نهب منظم، يُفرض على الناس باسم التحويلات، بينما لا أحد يراقب، ولا أحد يحاسب". وأكد الخبير الاقتصادي أن المغتربين اليمنيين في دول الخليج، وذويهم في الداخل، يتعرضون لاستغلال فج، إذ يُمنعون من استلام الحوالات بالريال السعودي، ويُجبرون على قبولها بالريال اليمني بسعر صرف متدنٍ لا يتعدى 425 ريالًا للريال السعودي، في حين تُستخدم نسب أعلى بكثير عند التحويل العكسي. وقال البرق: "تخيلوا أن المغترب يُرسل حوالته بالريال السعودي، وعند استلامها في الداخل، تُحول إلى ريال يمني بسعر 425، ثم عند إرسال أي مبلغ من عدن إلى صنعاء، يُحتسب السعر بـ538! من يربح؟ المواطن لا يستفيد شيئًا. لا تصدقوا أن الأسعار ستنخفض. لا شيء سينخفض سوى كرامة الناس". وفي تطور خطير، كشف البرق أنه قبل دقائق من كتابة منشوره، تم رفع سعر التحويل من 538 إلى 547 ريالًا للريال السعودي، دون أي مبرر اقتصادي أو تفسير رسمي، متسائلًا: "أين تذهب هذه الأموال؟ ومن يراقب هذه العمليات؟ هل هناك جهة رقابية واحدة تتحرك؟". وأضاف: "البنك المركزي في عدن صامت، والسلطات في صنعاء صامتة، والمواطن يدفع الثمن. هذا ليس فسادًا، بل نظام فساد". وفي تأكيد صادم لما يُطرح، نشر البرق صورة من تطبيق التحويلات الخاص ببنك الكريمي، تُظهر عملية تحويل بقيمة 112,000 ريال يمني، في حين بلغت العمولة المضافة على هذه العملية 325,687.65 ريالًا، ليصل إجمالي المبلغ المدفوع من قبل العميل إلى 437,687.65 ريالًا. بمعنى أن العمولة وحدها تفوق الحوالة نفسها بثلاثة أضعاف، وهو ما اعتبره البرق "جريمة مالية منظمة"، و"دليلًا قاطعًا على أن النظام المصرفي يُستخدم كأداة للاستنزاف، وليس لخدمة الاقتصاد أو المواطن". ولم يقتصر تحذير البرق على التحويلات المالية، بل امتد إلى الأزمة المالية المتفاقمة التي تهدد بوقف صرف رواتب الموظفين المدنيين في مناطق الحكومة الشرعية، قائلًا: "الموظفون الذين يتقاضون رواتبهم بالريال اليمني قد لا يستلمون رواتبهم هذا الشهر، وسط غياب تام للرقابة، وانهيار متسارع في النظام المصرفي". وأشار إلى أن هذه السياسات تأتي في وقت تشهد فيه البلاد تضخمًا ماليًا حادًا، وارتفاعًا جنونيًا في أسعار السلع، ما يعمق معاناة السكان، خاصة في ظل توقف الدعم الخارجي وانهيار إيرادات الدولة. ودعا البرق إلى تدخل عاجل من قبل الجهات الرسمية والمجتمع الدولي، قائلًا: "إذا لم يتم وقف هذه المهزلة، فإننا نسير بسرعة نحو انهيار كامل للعملة الوطنية، وانهيار ثقة المواطنين في النظام المصرفي، وربما في الدولة نفسها". وطالب بتشكيل لجنة رقابة مستقلة لمراقبة أسعار التحويلات، ومحاسبة البنوك التي تُمارس هذه السياسات الاستغلالية، مشددًا على أن "السكوت عن هذه الجرائم الاقتصادية هو شراكة في النهب". وأثار المنشور ردود فعل واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث توالت التعليقات من مغردين وناشطين اقتصاديين، مطالبين بالتحقيق في هذه الممارسات، ووصفوا ما يحدث بـ"القرصنة المالية المنظمة". في المقابل، لم يصدر أي بيان رسمي من بنك الكريمي أو البنك المركزي اليمني في عدن أو صنعاء، حتى لحظة نشر هذا الخبر، حول هذه الادعاءات، ما يعزز الشكوك حول غياب الشفافية والمساءلة في القطاع المصرفي اليمني. تُعد التحويلات المالية بين عدن وصنعاء من أكثر القضايا تعقيدًا في المشهد الاقتصادي اليمني، بسبب الانقسام السياسي والمؤسسي، وغياب عملة موحدة، وتحكم جهات مختلفة في البنية المصرفية، ما أدى إلى تعدد أسعار الصرف، وتفشي المضاربات، واستغلال المواطنين، خاصة المغتربين الذين يرسلون أكثر من 3 مليارات دولار سنويًا إلى أسرهم في اليمن، وفق تقديرات البنك المركزي السابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store