
كونور ماكغريغور بيبلبط في ميامي.. والبيت مولع في دبلن
ظهر النجم الأيرلندي كونور ماكغريغور، مع امرأة غير معروفة على شاطئ في فلوريدا، بعيدًا عن خطيبته دي ديفلين، التي ارتبط بها منذ عام 2020 وأنجب منها أربعة أطفال.
وفي فضيحة جديدة تضاف إلى سلسلة مثيرة للجدل، تم رصد ماكغريغور وهو يُظهر مشاعر تجاه امرأة ترتدي لباس البحر أمام مرأى من المصطافين.
وقالت صحيفة 'ذا صن': 'بعد رحلة جت سكي استمرت 15 دقيقة، تقرّب المقاتل السابق في UFC، الذي غاب عن الحلبات قرابة أربع سنوات، من امرأة بخلاف خطيبته دي ديفلين'.
ويبدو أن ماكغريغور، الذي يعتبر أحد أشهر نجوم الفنون القتالية، استمتع بانتباه النساء المحيطات به، رغم ارتباطه الطويل بديفلين، التي وقفت إلى جانبه حتى خلال اتهامات خطيرة تعرّض لها، بما في ذلك اتهامه بـ'الاغتصاب والضرب المبرح' لامرأة في عام 2018.
على الرغم من ذلك، يستمر الثنائي في نشر صور حياة فاخرة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث يظهران مع أطفالهما الأربعة: كونور الابن، وكرويا، وريان، وماك.
ماضٍ مليء بالجدل
في عام 2023، خسر ماكغريغور قضية اعتداء مدنية وحُكم عليه بدفع تعويضات تزيد عن 200 ألف جنيه إسترليني للمدّعية نيكي هاند، التي اتهمته بالاعتداء عليها في فندق Beacon في دبلن.
ونفي ماكغريغور التهمة، قائلاً إن العلاقة كانت بالتراضي، لكن المحكمة قضت لصالح هاند.
وردّت ديفلين على الاتهامات بدعم واضح لشريكها، حيث كتبت على وسائل التواصل: 'أحبّ زوجي وأثق به، وأؤمن به! أطفالنا الأربعة هم دليل على الرجل الرائع الذي هو عليه. لا يحق لأحد التعليق على علاقتنا'.
حياة صاخبة وحفلات
والشهر الماضي، أثار ماكغريغور ضجة أخرى عندما ورد أنه اشتبك مع رجل في قسم VIP بنادي باشا الليلي في إيبيزا، قبل أن يُطرد الرجل من النادي.
كما قضى وقتًا في نادي O Beach الخاص بوين لينيكر، حيث احتفل مع مشاهير مثل كاتي برايس وكيفين دانسو.
وظهر أيضًا في حفلة بأوشوايا بصحبة فريقه الرياضي، بينما استمتع هو وديفلين بالرقص على ظهر يخت فاخر.
وحتى الآن، لم يُصدر ماكغريغور أي تعليق رسمي حول الحادثة الأخيرة.
Tags:
دي ديفلين
شاطئ في فلوريدا
كونور ماكغريغور
ميامي

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البشاير
منذ 5 ساعات
- البشاير
'شارابوفا' تهرب من الإرسال.. وتنهار أمام الدجاج المُتبّل
وكالات انهمرت دموع ماريا شارابوفا في مشاركتها في برنامج 'Hot Ones' على يوتيوب، بعد أن أخفقت في تحمل حرارة أجنحة الدجاج الحارة، في مقابلة مزجت بين الضحك والدموع والاعترافات الشخصية. النجمة الروسية، التي اعتزلت التنس مطلع عام 2020، اتجهت إلى عالم الأعمال، حيث تشغل منصبًا إداريًا في علامة الأزياء 'Moncler'، وتستثمر في شركات مثل UFC، ومنصة وClio Snacks. لكنها عادت أخيرًا إلى أجواء التنس، عبر مشاركتها سفيرة لحملة 'Perfect Serve' مع علامة 'Stella Artois'، ضمن بطولة ويمبلدون 2025، فقد ظهرت إلى جانب ديفيد بيكهام، وقدما المشروبات للجماهير على تلة هينمان، قبل مشاهدة المباريات في الملعب الرئيس. بكاء في مقابلة ورغم أناقة ظهورها الأخير، كانت حلقتها في برنامج 'Hot Ones' مختلفة تمامًا، فالمقابلة التي تتطلب من الضيوف أكل أجنحة دجاج بدرجات حرارة متصاعدة، أرهقتها وجعلتها تذرف الدموع، كما حصل سابقًا مع نجمات مثل جينيفر لورانس ومارجو روبي. MARIA SHARAPOVA IS ON HOT ONES YESSSSSSSS 😭😭😭😭😭😭😭 (via @firstwefeast ) — The Tennis Letter (@TheTennisLetter) July 15, 2025 شارابوفا حذّرت مقدم البرنامج شون إيفانز قبل البداية قائلة: 'لن أبكي بأناقة مثل مارجو روبي'. وخلال التجربة، تطرقت شارابوفا إلى عادة الصراخ الشهيرة التي كانت تميزها في الملاعب، وقالت: 'أريد أن أقول إنها كانت وسيلة لإرهاب المنافسات، لكن هذا سيكون كذبًا'. وأضافت: 'بدأت هذه العادة منذ كنت صغيرة، وتعودت عليها، وصارت تزداد تدريجيًا'. وواصلت ضاحكة: 'لكنها قد تزداد الآن بسبب حرارة هذه الأجنحة'. Tags: صور ماريا شارابوفا ماريا شارابوفا


البشاير
منذ 9 ساعات
- البشاير
الأمير خالد بن عبد الله إحتال علي أمريكا ولم يكتشفه أحد
في عالم تُفتَح فيه الأبواب لأصحاب الألقاب الملكية، وتُفرَش السجّاد الأحمر لمن يهبط من طائرات خاصة، ظهر رجل واحد لا يحمل لقبًا ملكيًا، ولا قطرة دم عربي، ولا يعرف من اللغة العربية حرفًا واحدًا… ومع ذلك، استطاع أن يخترق قلوب الأثرياء، وعقول المستثمرين، وجيوب رجال المال، فقط لأنه تَقمّص شخصية 'أمير سعودي'. اسمه الحقيقي: أنتوني إنريكي جيغناك ولد في كولومبيا عام 1970، وتبنّته أسرة أمريكية في صغره بعد انتقاله إلى الولايات المتحدة. ومنذ نعومة أظافره، كان مولعًا بالسلطة والرفاهية، لا يحلم بأن يصبح ثريًا فقط، بل قرر أن يتصرّف وكأنه كذلك! في سنوات المراهقة، بدأ 'أنتوني' رحلته مع انتحال الشخصيات، مدّعيًا في البداية أنه ابن ملياردير، ثم أمير خليجي… إلى أن استقر على هوية زائفة أتقنها بدهاء: 'صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن عبد الله آل سعود' اسم حقيقي ينتمي إلى الأسرة الحاكمة في السعودية، استغلّه جيغناك ببراعة، مدركًا أن كثيرين لا يجرؤون على التشكيك في هوية أمير، خوفًا من الإحراج أو ضياع الفرص. كان يظهر في ثياب سعودية أنيقة، يرتدي شماغًا وعقالًا، وساعة ذهبية فاخرة، يتنقّل بسيارات 'رولز رويس' و'فيراري'، يحجز أجنحة فندقية بآلاف الدولارات، ويصطحب حراسه الشخصيين، ويطلب التمر والماء 'كما يفعل الملوك'. لكن خلف هذه الواجهة الفاخرة… كان كل شيء مزوّرًا: • بطاقات ائتمان مزيفة • شيكات بلا رصيد • جوازات سفر متعددة • وثائق دبلوماسية وهمية • بطاقات VIP باسم: 'HRH Prince Khalid Al-Saud' لم يكن يعيش ببذخ فقط، بل دخل لعبة الاحتيال الكبرى؛ حيث كان يدّعي أنه مستثمر سعودي من العائلة المالكة، على صلة مباشرة بصندوق الاستثمار السعودي، ويخطط لضخ ملايين الدولارات في مشاريع ضخمة: فنادق، عقارات، شركات تكنولوجيا… وبمظهره وهيبته ولقبه، كان الجميع يرحّب، يوقّع، ويقدّم له الهدايا. من يجرؤ على التشكيك في 'أمير سعودي'؟ في إحدى محاولاته، حاول الاستحواذ على فندق في ميامي بقيمة 440 مليون دولار. لكن، كما لكل مسرحية نهاية، فإن لكل كذبة لحظة سقوط. في عام 2017، ارتكب جيغناك غلطة قاتلة… نشر على إنستغرام صورة له وهو يتناول لحم الخنزير، ما أثار الشكوك، إذ أن ذلك لا يليق بمسلم سعودي متدين. بدأت التحقيقات، وتحرك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI)، وبدأت الخيوط تتكشف. تم رصده، ومراقبته، وفي نوفمبر من نفس العام، داهمت السلطات جناحه الفخم بأحد فنادق ميامي، وتم القبض عليه. ما وجدوه كان أشبه بفيلم سينمائي: • مجوهرات فاخرة • جوازات ووثائق مزوّرة • بدل رسمية مزينة بشعارات ملكية • حسابات مصرفية وهمية • بطاقات تعريف دبلوماسية مزيفة وفي عام 2019، صدر الحكم بحقه: 18 سنة سجن فيدرالي بتهمة الاحتيال وانتحال صفة دبلوماسية. وهكذا انتهت قصة رجل… عاش ثلاثة عقود في حياة ليست له، باسم ليس اسمه، داخل قصور لم يمتلكها، وعلى طاولات طعام لم يدفع ثمنها قط. قد لا يكون أميرًا حقيقيًا… لكنه وبلا شك: أمير الاحتيال Tags: أمير سعودي محتال مستوي الرفاهية


الصباح العربي
منذ 13 ساعات
- الصباح العربي
بطلة هاري بوتر- حظر قيادة إيما واتسون لمدة 6 أشهر بسبب تجاوز السرعة وتكرار المخالفات
إيما واتسون، النجمة البريطانية المعروفة بلعب دور هيرميون غرينجر في سلسلة أفلام هاري بوتر، تواجه حاليًا حظرًا على القيادة يمتد لمدة ستة أشهر. جاء ذلك بعد إدانتِها في محكمة ويكومب الجزئية بارتكابها مخالفة رابعة خلال أقل من عامين، قيادتها سيارتها بسرعة 38 ميلًا في الساعة ضمن منطقة يسمح فيها بـ30 ميلًا فقط بمدينة أكسفورد، حيث تُكمل دراستها لنيل شهادة الدكتوراه. تم تسجيل المخالفة من خلال كاميرا مراقبة، التي رصدت سيارتها من طراز 'أودي S3' ذات القيمة التقريبية 30 ألف جنيه إسترليني، نتيجة لذلك أُضيفت ثلاث نقاط مرورية جديدة إلى سجلها، مما رفع مجموع النقاط إلى 12 نقطة، وهو المعيار الذي يترتب عليه تنفيذ حظر القيادة تلقائيًا. وبجانب الحظر، فرضت على إيما غرامة مالية بلغت 1044 جنيهًا إسترلينيًا تشمل: 660 جنيهًا كغرامة عن الاعتراف بالذنب، و264 جنيهًا رسوم إضافية، بالإضافة إلى 120 جنيهًا كمصاريف للمحكمة، مع ضرورة سداد المبلغ خلال 28 يومًا. وليس هذا أول تضارب لها مع قوانين المرور، ففي فبراير 2024 تم سحب سيارتها بعد توقفها بطريقة غير مشروعة أمام حانة روز آند كراون في ستراتفورد‑أبون‑آفون، حيث كانت تعيق موقف سيارة، مما أدى إلى احتجازها لثلاث ساعات وتلقيها غرامة قدرها 192 جنيهًا إسترلينيًا، إثر محاولتها منع الشرطة من سحب السيارة. بدأت إيما رحلتها السينمائية مع شخصية هيرميون غرينجر التي جسدتها بين عامي 2001 و2011، ثم اختارت الابتعاد عن الأضواء للتركيز أكثر على مسيرتها الأكاديمية وحياتها الشخصية.