
نشر عناصر من المارينز في فلوريدا.. ما السبب؟
وهذا أول إسناد من نوعه ضمن سلسلة عمليات إسناد طلبتها وزارة الأمن الداخلي لمساعدة وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك في تنفيذ سياسة الرئيس دونالد ترامب المتعلقة بإنفاذ قوانين الهجرة والجمارك.
وقال مسؤولون إنّ وزير الدفاع بيت هيغسيث وافق على تعبئة ما يقرب من 700 جندي ونشرهم في ولايتي تكساس ولويزيانا (جنوب).
وأعلنت القيادة العسكرية الشمالية الأميركية في بيان إنّ "حوالي 200 جندي من مشاة البحرية (...) هم بصدد الانتقال إلى فلوريدا" لدعم وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك.
وأضاف البيان أنّ "أفراد القوات المسلّحة المشاركون في هذه المهمّة سيؤدّون مهام تستثني بشكل صارم تلك المتعلّقة بإنفاذ القانون" أي أنّهم سيؤدّون "مهام إدارية ولوجستية" و"سيُمنعون تحديدا من الدخول في اتصال مباشر بالأفراد المحتجزين لدى وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك".
كما سيبقى هؤلاء الجنود "داخل مقرّات وكالة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك". (سكاي نيوز عربية)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


النشرة
منذ 7 دقائق
- النشرة
ميشال ضاهر: نخشى إن رفض حزب الله تسليم سلاحه أن يذهب إلى الانتحار ويأخذ البلد كلّه معه
اشار النائب ميشال ضاهر في تصريح له، الى اننا "نخشى، إن رفض حزب الله تسليم سلاحه إلى الدولة اللبنانية، أن يذهب إلى الانتحار ويأخذ البلد كلّه معه". ولفت ضاهر الى ان "حزب الله مطالَب بالامتثال لما يقرّره لبنان الرسمي، علينا جميعاً البحث عن وسائل للنهوض بالبلد اقتصادياً ومالياً بدل سعي بعضنا الى مغامراتٍ تؤدّي إلى خراب لبنان وتدميره وتهجير أبنائه".

القناة الثالثة والعشرون
منذ 15 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بالصور والفيديو: موجة غارات "استثنائية" تستهدف مواقع "الحزب" بقاعا وجنوبا.. وتحليق مكثف للطيران الاسرائيلي
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... اعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي بأن 'جيش الدفاع شن غارات جوية في منطقة البقاع وفي جنوب لبنان مستهدفًا عدد من المواقع العسكرية والبنى التحتية لتخزين وإنتاج وسائل قتالية استراتيجية لحزب الله بالإضافة إلى موقع لإطلاق قذائف صاروخية'. وتابع عبر منصة 'إكس'، ' وجود تلك الوسائل القتالية وأنشطة حزب الله في المنطقة يشكلان خرقًا فاضحًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان. سيواصل جيش الدفاع العمل لإزالة أي تهديد على دولة إسرائيل'. وكان الطيران الحربي الاسرائيلي قد شن مساء اليوم سلسلة غارات عنيفة استهدفت البقاع وجنوب لبنان. وفي التفاصيل، شن الطيران الحربي ثلاث غارات استهدفت جرود بلدة بوداي غرب بعلبك . وتزامنا، افيد عن غارة اسرائيلية على كفرملكي، وعن تحليق مسيرات على علو منخفض فوق عدلون وانصارية. كما شن الطيران الحربي غارة جوية على المنطقة الواقعة بين بلدات عين قانا وصربا وحومين الفوقا في منطقة اقليم التفاح. وسجل غارات اسرائيلية على وادي تبنا في البيسارية وبرج رحال ودير قانون النهر في جنوب لبنان. واغار الطيران الحربي على المنطقة الواقعة ما بين بلدتي ردي والمطرية عند ضفاف الليطاني منطقة القاسمية، وشن غارة عنيفة على وادي الزرارية - رزاي. وسجل ثلاث غارات على اطراف بلدتي أرزي وبرج رحال شمال شرق صور. واستهدفت غارة الفلوات في اطراف بلدة رزاي قضاء صيدا. وافيد عن تحليق مكثف للطيران الحربي والاستطلاعي في اجواء القطاعين الغربي والأوسط. وأفادت "الوكالة الوطنية للإعلام" عن قيام الجبش الاسرائيلي بعملية تمشيط بالأسلحة الرشاشة على أطراف بلدة كفركلا، كما قام بعملية تمشيط من مركزه المستحدث في تلة الحمامص باتجاه سهل مرجعيون. وفي الاثناء، افادت هيئة البث الإسرائيلية ان سلاح الجو الإسرائيلي هاجم بنية تحتية لحزب الله في منطقة البقاع وجنوب لبنان. فيما اعلنت القناة 14 الاسرائيلية ان الجيش الإسرائيلي بدأ شن موجة غارات "استثنائية" في لبنان. وفي وقت سابق من اليوم الاحد، ألقت مسيرة إسرائيلية قنبلة صوتية في إتجاه بلدة كفركلا. وحلّق للطيران الإسرائيلي فوق حاصبيا والعرقوب ومزارع شبعا وفوق عدد من البلدات البقاعية. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 15 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
مقابل 150 ألف دولار... ايران تجند اسرائيلي لـ "تصفية" نتنياهو!
كشفت صحيفة "غارديان" البريطانية أن استراتيجية إيران في اختراق الداخل الإسرائيلي وجمع المعلومات الاستخباراتية اعتمدت على التواصل المباشر مع إسرائيليين عبر حسابات مجهولة، وعرض تنفيذ مهام بسيطة مقابل مبالغ مالية. وبحسب التقرير، اكتشفت إسرائيل قبل انطلاق عملية "الأسد الصاعد" ضد إيران، شبكة واسعة من المواطنين الإسرائيليين المتهمين بالتجسس لصالح طهران. ومنذ نيسان 2024، اعتقل نحو 30 إسرائيليًا بتهمة التخابر والتعاون مع إيران، وأدين أحدهم بالسجن. وأوضحت وثائق محكمة حصلت عليها "غارديان" أن العملية تبدأ برسائل تُرسل إلى الإسرائيليين من جهات غير معروفة، تعرض عليهم المال مقابل معلومة أو تنفيذ مهمة بسيطة، ثم تتصاعد المهام تدريجيًا، وتزداد قيمة المدفوعات بازدياد الخطورة. وتلقى أحد المجندين رسالة من جهة تطلق على نفسها اسم "وكالة الأنباء"، جاء فيها: "هل لديك معلومات عن الحرب؟ نحن مستعدون لشرائها"، فيما تلقى آخر من أصول فلسطينية رسالة من جهة باسم "طهران القدس"، تضمنت: "القدس الحرة توحد المسلمين. أرسل لنا معلومات عن الحرب". وتضمنت تلك الرسائل روابط إلى تطبيق "تلغرام"، وفي حال وافق المتلقي على تنفيذ المهام، يُطلب منه إنشاء حساب على "باي بال" أو استخدام تطبيقات لاستلام العملات الرقمية. وتنوعت المهام بين التأكد من وجود حقيبة سوداء في إحدى الحدائق مقابل 1000 دولار، وتعليق منشورات مناهضة لرئيس الوزراء بنيامين نتنياهو كتب عليها "كلنا ضد بيبي" و"بيبي = هتلر". وبعد اجتياز المهام البسيطة، طُلب من المجندين تصوير مواقع استراتيجية داخل إسرائيل، مثل ميناء حيفا، وقاعدة نيفاتيم الجوية، وبطاريات "القبة الحديدية"، ومقر الاستخبارات العسكرية شمال تل أبيب، ومعهد وايزمان النووي. وكانت إيران قد استهدفت هذا المعهد بالصواريخ خلال حرب 12 يوماً، ورجّحت الصحيفة أن الصور المسربة ساعدت في تحديد الأهداف. كما طُلب من أحد المجندين تصوير منزل عالم نووي إسرائيلي وزرع جهاز تتبع في سيارته، مقابل مبلغ 60 ألف دولار لتنفيذ عملية اغتيال له ولعائلته، وحرق منزلهم. وقد استأجر هذا المجند أربعة شبان للمهمة، لكنهم فشلوا في التنفيذ. وتشير الصحيفة إلى أن إيران كانت تتعجل في تحويل هؤلاء المجندين إلى قتلة مأجورين، إذ كانت تطرح عليهم تنفيذ عمليات اغتيال بعد فترة قصيرة من تنفيذهم مهام تجسسية أولية. وطلب أحد العملاء الإيرانيين من مجند إسرائيلي تصفية نتنياهو، ورئيس جهاز "الشاباك"، ووزير الدفاع، مقابل 150 ألف دولار، إلا أن المجند طلب مليون دولار بدلاً من ذلك. كما عُرض على مجند آخر 400 ألف دولار لاغتيال رئيس الوزراء السابق نفتالي بينيت، لكن المجند الذي نُقل سراً إلى إيران رفض العرض. وفي ختام التحقيق، حُكم على أحد المجندين بالسجن عشر سنوات بعد اعترافه بالتواصل مع عميل إيراني. في المقابل، تمكنت إسرائيل من اختراق أجهزة الأمن والجيش الإيراني، ونجحت في اغتيال عدد من القادة والعلماء الإيرانيين في الساعات الأولى من هجومها على إيران في 13 حزيران، عبر الاعتماد على عملاء مجندين داخل الأراضي الإيرانية. وفي السياق ذاته، نقلت وكالة "فارس" الإيرانية أن السلطات في طهران اعتقلت أكثر من 700 شخص بتهمة التجسس لصالح إسرائيل منذ بدء الحرب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News