
الزعيم رفع راية العرب.. فيديو
أعرب الإعلامي أحمد شوبير، عن إعجابه الكبير بالأداء البطولي الذي قدمه فريق الهلال أمام مانشستر سيتي، في المواجهة التاريخية التي جمعت الفريقين ضمن منافسات كأس العالم للأندية 2025. وقال شوبير، عبر قناة الأهلي الرسمية: »مبروك للهلال السعودي، هلال العرب، الذي رفع رؤوسنا جميعًا. الفريق قدم مباراة للتاريخ، وفاز بجدارة واستحقاق، وليس صدفة أو مفاجأة«. وأضاف: »الهلال لعب بروح عالية، وتنظيم تكتيكي مذهل، وواجه أحد أقوى فرق العالم دون رهبة، وهذا يُحسب له بكل تأكيد. ألف مبروك لجماهير الهلال، الفريق قدها وقدود، وإن شاء الله نراه في النهائي«. وتابع حارس مرمى الأهلي السابق: »الهلال فريق متكامل، من حارس عملاق بحجم ياسين بونو، إلى لاعبين سعوديين مميزين، إلى محترفين صنعوا الفارق على أرض الملعب. لقد قدّموا ملحمة كروية أمام أعظم فريق في العالم«.
وشدد شوبير على أن الهلال لم يلعب فقط من أجل التأهل، بل »أراد أن يثبت أن الكرة العربية قادرة على منافسة كبار القارة الأوروبية على أعلى مستوى«، مشيرًا إلى أن »الثقة بالنفس كانت السلاح الأبرز للفريق، وانعكست بوضوح على الأداء داخل المستطيل الأخضر«.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط أعرب الإعلامي أحمد شوبير، عن إعجابه الكبير بالأداء البطولي الذي قدمه فريق الهلال أمام مانشستر سيتي، في المواجهة التاريخية التي جمعت الفريقين ضمن منافسات كأس العالم للأندية 2025. وقال شوبير، عبر قناة الأهلي الرسمية: »مبروك للهلال السعودي، هلال العرب، الذي رفع رؤوسنا جميعًا. الفريق قدم مباراة للتاريخ، وفاز بجدارة واستحقاق، وليس صدفة أو مفاجأة«. وأضاف: »الهلال لعب بروح عالية، وتنظيم تكتيكي مذهل، وواجه أحد أقوى فرق العالم دون رهبة، وهذا يُحسب له بكل تأكيد. ألف مبروك لجماهير الهلال، الفريق قدها وقدود، وإن شاء الله نراه في النهائي«. وتابع حارس مرمى الأهلي السابق: »الهلال فريق متكامل، من حارس عملاق بحجم ياسين بونو، إلى لاعبين سعوديين مميزين، إلى محترفين صنعوا الفارق على أرض الملعب. لقد قدّموا ملحمة كروية أمام أعظم فريق في العالم«.
وشدد شوبير على أن الهلال لم يلعب فقط من أجل التأهل، بل »أراد أن يثبت أن الكرة العربية قادرة على منافسة كبار القارة الأوروبية على أعلى مستوى«، مشيرًا إلى أن »الثقة بالنفس كانت السلاح الأبرز للفريق، وانعكست بوضوح على الأداء داخل المستطيل الأخضر«.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرياضية
منذ ساعة واحدة
- الرياضية
حمد الله تاسع مغربي يحمل الشعار الأزرق
يرفع المغربي عبد الرزاق حمد الله، رأس الحربة، عدد اللاعبين الذين انضموا لفريق الهلال الأول لكرة القدم من جنسيته إلى تسعة، أكثرهم مشاركةً ياسين بونو، حارس المرمى، الذي خاض أمام مانشستر سيتي الإنجليزي، الثلاثاء، مباراته رقم 91 بالشعار الأزرق. ويدخل ثاني هدافي دوري روشن السعودي إلى قائمة مغربية هلالية تضم سعيد شيبا، وأحمد بهجا، وصلاح الدين بصير، ويوسف شيبو، قبل عصر دوري المحترفين، ويوسف العربي، وعادل هرماش، وأشرف بن شرقي، وبونو، بعد 2008. ووسط مشوار كأس العالم للأندية، في الولايات المتحدة الأمريكية، تعاقد النادي العاصمي مع مهاجم الشباب بنظام الإعارة. وبات حمد الله، البالغ من العمر 34 عامًا، أول لاعبٍ مغربي يستقطبه الهلال من نادٍ سعودي. وجلب النادي الأزرق بهجا وشيبا وشيبو وبصير وبن شرقي من أندية مغربية. ووصل بهجا صيف 1994 من الكوكب المراكشي، وغادر بعد موسم واحد. وخلال الموسم التالي، انضم شيبو من القنيطري وشيبا من الفتح الرباطي، وغادرا صيف 1996 بالتزامن مع وصول بصير من الرجاء. ومثل بهجا وشيبو، مثّل بصير الأزرق موسمًا واحدًا، فيما لعِب شيبا نصف موسم. وفي شهرٍ واحد من صيف 2011، تعاقد الهلال مع هرماش والعربي، جالِبًا الأول من آر سي لنس والثاني من إس إم كان في فرنسا. وغادر العربي بعد موسم واحد، فيما ظلَّ هرماش هلاليًا حتى مطلع عام 2014، وهو بذلك أكثر من قضى وقتًا مع النادي من المغرب، بواقع موسمين ونصف الموسم. وانتقل بن شرقي من الوداد إلى الكتيبة الزرقاء مطلع 2018، ورحل بعد نصف موسمٍ فقط. فيما يمثّل بونو، القادم من إشبيلية الإسباني، الفريقَ منذ صيف 2023، وخاض معه موسمين، حتى الآن، جعلَاه المغربي الأكثر تمثيلًا للنادي العاصمي متجاوزًا هرماش، الذي كان الأكثر، بـ 32 مباراة. وأمام الهلال، لعِب حمد الله، الذي يركض على الملاعب السعودية منذ 7 أعوام، 22 مباراة، بشعارات النصر والاتحاد والشباب، وأحرز 10 أهداف.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
«الهلالُ» الذي «صبّح» إنجلترا
نادي «الهلال» السعودي انتصر، في منازلة عظيمة، على نادي «مانشستر سيتي» الإنجليزي الكبير والشهير والخطير، في دور الـ16 من بطولة كأس العالم للأندية المُقامة بأميركا. انتصارٌ دوّى صداه في مسامع الدنيا، وتناقلته ألسنة العالم، وانبهر به واندهش أهل صناعة كرة القدم في معقلها الأول، بريطانيا، وفي بقية أرجاء القارة الأوروبية، بل في العالم أجمع. هذا الانتصار الذي جاء مع بزوغ شمس يوم المباراة، بتوقيت السعودية والمنطقة، كان انتصاراً للتاريخ وللحاضر وللمستقبل، ويقول أهل الجزيرة العربية في دارجتهم الموروثة من القديم، إذا هجم قومٌ على قومٍ وقت الصباح، أن «الفلاينة» قد «صبّحوا» الفلاينة، أي صبّوا عليهم الغارة وقت الصباح، وهكذا فعل النادي السعودي العاصمي الأزرق، فقد «صبّح» «الهلال» النادي الإنجليزي، الغني بأضعاف ثروة «الهلال»، الغني هو بدوره، لكن لا يُقاس بغِنى «المان سيتي» الملياري، صبّحه «الهلال» بتوقيت العرب لا توقيت أميركا. الحديثُ عن هذا المكسب السعودي الرياضي الإعلامي الاجتماعي الضخم، هو حديثٌ عن المشروع الكروي السعودي، من خلال تعظيم قيمة المسابقة المحلّية لكرة القدم، والارتقاء بالدوري السعودي لهذه اللعبة، ليكون من أعظم النُسخ العالمية، مهارة، وقيمة، وجذباً للاهتمام العالمي، وليس مجرّد مكان يتقاعد فيه المتقاعدون من اللعبة في أنحاء العالم. لاعب ونجم «الهلال» الذي أشاد به الجميع، الصربي سيرغي سافيتش في تعليقٍ له عقب المباراة الكبرى تلك، قال بما معناه، لقد أثبتنا نحن الذين أتينا من الدوريات الأوروبية الكبرى، أننا أتينا إلى مسابقة جادّة احترافية كبرى، لقد ركضتُ في الدوري السعودي أكثر مما ركضتُ في الدوري الإيطالي، حيثُ كنتُ ألعبُ. هذا الانتصار اختصر كثيراً من الكلام والدفاع عن قيمة المشروع الكروي السعودي، فليس من مُحامٍ أفضل لك من الإنجاز والعمل، بدل الكلام والمرافعة، وهو يكشفُ عن جِدّية العمل السعودي على هذا الشأن، كما أنه يمنح أملاً ببقية الشؤون السعودية المعمول على الاعتلاء بها وتجديدها والذهاب بها إلى أرضٍ أخرى، أرض الميعاد والأحلام القابلة للتحقيق. إنه يفتح على بقية وعود الرؤية السعودية الجديدة، حيث تتضافر عليها هجمات الحاسدين والمستهزئين -كفانا الله المستهزئين- وخوف وحذر المُحبّين، نعم كثيرٌ من مُفردات قاموس الرؤية، قابلة للتحقيق، وغيرها قابل للتعديل أو التأجيل أو البحث الزائد: من ذا الذي يا عَزُّ لا يتغيّرُ؟! الأهمُّ أن الرؤية واضحة النظر، كزرقاء اليمامة، وهي تسيرُ على سَنَنها الصحيح، وفي المجال الرياضي، كرة القدم على وجهٍ أكثر تحديداً، والدوري السعودي في قلب المجال، ها هي تقطف ثمرة شهيّة عصيّة في غابات أميركا وحدائقها، حيثُ العالمُ الأول. هذا أول القِطاف.


البلاد السعودية
منذ ساعة واحدة
- البلاد السعودية
أمراء ورياضيون يواسون أسرة القنب في وفاة رئيس «الأهلي» الأسبق
خالد بن مرضاح (جدة) واسى صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور منصور بن متعب بن عبدالعزيز، و صاحب السمو الملكي الأمير خالد بن سلطان العبدالله الفيصل، أسرة القنب في وفاة عبدالله سعد محمد القنب رئيس النادي الأهلي الأسبق، الذي وافته المنية ، وتمت الصلاة عليه بعد صلاة العصر الثلاثاء في مسجد القريقري، ودفن في المقبرة المجاورة للمسجد بجدة. والفقيد عبدالله القنب هوعضو شرف النادي الأهلي السعودي منذ الثمانينات، وشغل منصب رئيس مجلس إدارة النادي الأهلي لفترة وجيزة في التسعينات، وأثبت خلالها قدرته على تحقيق الاستقرار الإداري للنادي في فترة كانت من أصعب مراحله، وعرفه الأهلاويون رجلًا حكيمًا قليل الكلام كثير الأفعال. والفقيد والد كل من: سعد، وسلطان، وماجد، وفهد، ومحمد، ونايف. وقد توافد أيضاً إلى مقر العزاء عدد من المسؤولين والرياضيين واللاعبين والاداريين والأعيان ورجال الأعمال والأقارب والأصدقاء، سائلين الله- عزَّ وجلَّ- أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته ، وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان. وأستقبلت أسرة الفقيد العزاء للرجال في حي البساتين بجوار جامع خالد بن الوليد بجدة، وللنساء في منزل الفقيد في حي البساتين خلف مصرف الراجحي، واليوم الخميس هو ثالث أيام العزاء. (إنا لله وإنا إليه راجعون)