logo
ترامب يقرر فرض رسوم جمركية على 3 دول عربية

ترامب يقرر فرض رسوم جمركية على 3 دول عربية

تونسكوبمنذ 18 ساعات
وجه الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الأربعاء، رسائل متعلقة بالرسوم الجمركية لست دول هي الجزائر وبروناي والعراق وليبيا ومولدوفا والفلبين.
وتضمنت الرسائل، حسب "سكاي نيوز" فرض رسوم جمركية بنسبة 30 بالمائة على الجزائر و25 بالمائة على بروناي و30 بالمئة على العراق و30 بالمائة على ليبيا و25 بالمائة على مولدوفا و25 بالمائة على الفلبين.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بينهم موريتانيا.. واشنطن تطلب من خمس دول أفريقية استقبال مهاجرين مرحّلين صحراء ميديا
بينهم موريتانيا.. واشنطن تطلب من خمس دول أفريقية استقبال مهاجرين مرحّلين صحراء ميديا

صحراء ميديا

timeمنذ 12 ساعات

  • صحراء ميديا

بينهم موريتانيا.. واشنطن تطلب من خمس دول أفريقية استقبال مهاجرين مرحّلين صحراء ميديا

قالت صحيفة وول ستريت جورنال الأميركية إن إدارة الرئيس دونالد ترامب طلبت من خمس دول أفريقية، شاركت في قمة مصغّرة عقدت في البيت الأبيض الأربعاء، قبول استقبال مهاجرين تُرحّلهم الولايات المتحدة، وترفض بلدانهم الأصلية إعادتهم أو تتباطأ في ذلك. وأضافت الصحيفة، في تقرير نشرته الأربعاء استنادًا إلى وثيقة داخلية وشهادات مسؤولين أميركيين حاليين وسابقين، أن وزراة الخارجية الأميركية أرسلت طلبات رسمية إلى كل من ليبيريا، السنغال، موريتانيا، الغابون، وغينيا بيساو، قبل أيام من القمة، تطلب فيها التعاون بشأن استقبال 'نقل آمن وكريم وفي الوقت المناسب' لمهاجرين لا يحملون جنسيات هذه الدول، في إطار ما يُعرف باتفاقيات 'الدولة الثالثة الآمنة'. وأوضحت الوثيقة أن هذه الدول مطالبة بعدم إعادة هؤلاء المرحلين إلى بلدانهم الأصلية أو أماكن إقامتهم السابقة إلى حين صدور قرار نهائي بشأن طلباتهم للجوء في الولايات المتحدة. وأشارت الصحيفة إلى أن الرئيس ترامب ألمح خلال القمة إلى هذا الملف، قائلاً في كلمته الافتتاحية: 'آمل أن نتمكن من خفض معدلات تجاوز مدة التأشيرات، وأن نحرز تقدمًا في اتفاقيات الدولة الثالثة الآمنة'. ولم يُعرف ما إذا كانت أي من الدول التي التقت بالرئيس الأميركي قد وافقت على هذا الطلب، في ظل غياب أي إشارة إليه خلال الجزء العلني من الاجتماع، كما لم تردّ السفارات المعنية ولا البيت الأبيض على استفسارات الصحيفة حول الوثيقة أو الطلبات المقدمة. وتسعى إدارة ترامب منذ أشهر إلى إيجاد دول بديلة تستقبل المهاجرين المرحلين، بعدما أبرمت اتفاقًا مع بنما في فبراير الماضي، سمح بترحيل أكثر من مئة مهاجر – غالبيتهم من الشرق الأوسط – إلى الدولة الواقعة في أميركا الوسطى. وفي مايو، حاولت الإدارة إرسال ثمانية مهاجرين إلى جنوب السودان، رغم أن واحدًا فقط منهم وُلد هناك. وقال مسؤولون إنهم أدينوا سابقًا بجرائم منها السرقة والاعتداء الجنسي والقتل، مشيرين إلى أن للرئيس صلاحية ترحيل المدانين في قضايا خطيرة، في حال رفضت بلدانهم الأصلية استقبالهم. وكانت المحكمة العليا الأميركية قد دعمت الشهر الماضي هذا التوجه، بإصدار حكم لصالح إدارة ترامب، يُعيد لها صلاحية ترحيل مهاجرين رغم معارضة محاكم أدنى.

ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل
ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل

Babnet

timeمنذ 12 ساعات

  • Babnet

ترامب: فرصة كبيرة لوقف إطلاق النار في غزة هذا الأسبوع أو الأسبوع المقبل

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الأربعاء، إن هناك "فرصة كبيرة جدًا" للتوصل إلى وقف لإطلاق النار في قطاع غزة خلال الأيام القليلة المقبلة. وأوضح ترامب أنه ناقش هذا الملف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي يزور واشنطن للمرة الثانية خلال أقل من 24 ساعة. وأضاف الرئيس الأمريكي في تصريحات للصحفيين: "ليس هناك ما هو مؤكد في الحروب سواء في غزة أو في أماكن أخرى نتعامل معها، لكنني أعتقد أن هناك إمكانية للتوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع، وإذا لم يحدث ذلك، فربما في الأسبوع المقبل". وكشفت مصادر أمريكية وإسرائيلية أن الرئيس ترامب مارس "ضغطا شديدا" على نتنياهو خلال لقائهما الثاني في البيت الأبيض الثلاثاء، للقبول بوقف إطلاق النار في غزة. ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية أن نتنياهو غادر الاجتماع دون الإدلاء بأي تصريحات، في مؤشر على تعقّد المباحثات. وبحسب تصريحات ترامب، فقد ركز الاجتماع، الذي عقد في المكتب البيضاوي مساء الثلاثاء، بشكل شبه كامل على الحرب في غزة، وقال: "غزة مأساة. علينا إيجاد حل لها. أنا أريد ذلك، ونتنياهو يريد، وأعتقد أن الطرف الآخر يريد أيضا". وتدور المحادثات حول اتفاق مؤقت يتضمن هدنة لمدة 60 يومًا، تتخللها مرحلتان لإطلاق سراح 10 أسرى إسرائيليين أحياء، وتسليم رفات 18 آخرين، إلى جانب إطلاق أسرى فلسطينيين وزيادة المساعدات الإنسانية لقطاع غزة، على أن تتولى إدارة ترامب ضمان تنفيذ الاتفاق. لكن مصادر إسرائيلية حذرت من أن المفاوضات قد تتعثر بسبب إصرار نتنياهو على إبقاء السيطرة العسكرية الإسرائيلية على محور موراج "محور فيلادلفيا 2" – خلافا لتوصيات الأجهزة الأمنية الإسرائيلية. وكشفت "أكسيوس" أن المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف عقد اجتماعا ثلاثيا مع مسؤول قطري ومستشار رئيس الوزراء الإسرائيلي رون ديرمر، قبيل لقاء ترامب ونتنياهو، لبحث العقبة الأخيرة في مفاوضات وقف إطلاق النار، والمتمثلة بإعادة انتشار الجيش الإسرائيلي خلال هدنة تمتد لـ60 يوما. وبحسب المصادر، رفض الجانب القطري الخارطة الإسرائيلية باعتبارها محدودة وغير مقبولة، فيما أشار ويتكوف إلى أنها تشبه خطة وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، التي تتضمن بقاء قوات إسرائيلية في أجزاء واسعة من غزة، وهو ما ترفضه واشنطن. وفي ظل ضغوط داخلية يتعرض لها نتنياهو، قدمت إسرائيل لاحقا مقترحا جديدا تضمن انسحابا أوسع، مما أدى إلى تقدم في المفاوضات.

مسرحية لقاء ترامب ونتنياهو.. الجناح الغربي: حين يُكتب مصير غزة على طاولة واحدة
مسرحية لقاء ترامب ونتنياهو.. الجناح الغربي: حين يُكتب مصير غزة على طاولة واحدة

الصحراء

timeمنذ 14 ساعات

  • الصحراء

مسرحية لقاء ترامب ونتنياهو.. الجناح الغربي: حين يُكتب مصير غزة على طاولة واحدة

في قلب البيت الأبيض، وتحديدًا داخل الجناح الغربي، لم يكن الاجتماع الثاني بين دونالد ترامب وبنيامين نتنياهو مجرد جلسة متابعة، بل لحظة إعادة كتابة للمشهد، بحبرٍ خفي وأقلامٍ بلا صوت. لم تُنقل الكاميرات، ولم تُصدر البيانات. لكن الخرائط تغيّرت، والوجوه التي حضرت كانت تدرك أن ما يُرسم على الطاولة الصغيرة سيهزّ المنطقة بأكملها. نتنياهو دخل الجناح الغربي بوجه الزارع، لكنه لم يكن يحمل بذورًا، بل تعليمات. وفي ذلك الصمت الأميركي المدروس، كُشفت أوراق ما بعد النار: غزة ليست مجرد ساحة معركة، بل ورقة ملك في رقعة التحالفات الجديدة. الاجتماع الأول في الثامن من تموز كان علنيًا، بروتوكوليًا، مرّ سريعًا أمام عدسات المصورين، ليُعطي الانطباع بأن الأمور تحت السيطرة. لكن الحقيقة بدأت في اليوم التالي، حين انعقد الاجتماع الثاني بصمت، وتم فيه ما يشبه التوقيع الرمزي على صفقة أكبر من غزة وأخطر من تهدئة. كل ما جرى لاحقًا من تسريبات، سواء عن هدنة الستين يومًا، أو ترتيبات ما بعد حماس، لم يكن إلا تفريغًا تدريجيًا لما تقرر في تلك الغرفة. وفق مصادر متقاطعة، فإن الجلسة تركزت حول تقسيم المسؤوليات بين الأطراف الجديدة في ملف غزة، من يدير، من يمول، من يراقب، ومن يعاقب. الموافقة الإسرائيلية على إخراج قيادة حماس إلى الخارج جاءت مقابل وقف المقاومة داخليًا، وتسهيلات اقتصادية مدروسة. طلب نتنياهو المباشر من ترامب التدخل لتسريع رفع العقوبات عن سوريا لم يكن خطوة فردية، بل جزءًا من ترتيبات إعادة الانتشار في الجنوب. الضمانات الأميركية الإسرائيلية الخليجية كانت حاضرة لبقاء غزة منطقة اقتصادية غير مسلحة لعقد كامل على الأقل. أما مشروع تدمير الأنفاق فبدأ يُصاغ بغطاء البنية التحتية، وبتمويل معلن لكنه موجه. ما يُعدّ الآن، ليس مجرد إعادة إعمار، بل إعادة حفر. الأنفاق التي استعصت على الطائرات سيتم اختراقها بجرافات تحت اسم التنمية. وكل أساس لمشروع سيتم زرعه في عمق الأرض لتدمير ما تبقى من البنية العسكرية. وهكذا يتحول العمران إلى سلاح، والشركات إلى فرق نزع سلاح. الاجتماع الثاني لم يناقش غزة بمعزل عن محيطها. الجنوب السوري كان حاضرًا بخريطة إعادة انتشار تتضمن رسائل إيجابية للشرع مقابل إعادة ضبط المربعات الأمنية. ملف إيران لم يغب، بل طُرح كمسار تفاوضي جديد دون ضجيج. الضغط العسكري يُخفض مقابل تهدئة معلنة، ومجال محدود لتطوير البرنامج النووي في الظل. الضفة الغربية ظهرت امتدادًا مباشرًا، حيث المخيمات إلى التفكيك، والمنطقة 'سي' إلى الضم التدريجي. أخطر ما في السيناريو ليس ما كُتب في الغرفة، بل من سينفذ خارجه. من هي السلطة الجديدة التي ستدير غزة، ما طبيعة القوى التي ستُسلّم، وهل هناك من سينفذ بلا مقاومة؟ الصفقة ليست مشروعًا سياسيًا فقط، بل هندسة بشرية واجتماعية، تقوم على تحويل الفلسطيني من فاعل مقاوم إلى موظف مشغول براتبه. لكن في غمرة الحسابات، نُسي أمر واحد. فلسطين لا تُدار من فوق، ولا تُصاغ من غرف مكيفة. الغرف الزرقاء لا تنتصر دائمًا، ولو صمتت البنادق مؤقتًا. من يظن أن غزة ستروض بمشروع، أو تُهدأ بإغراءات، لم يفهم بعد أن غزة ليست قضية جغرافيا، بل ذاكرة ودم وعقيدة لا تُشترى ولا تُقايض. المرحلة المقبلة ستكون اختبارًا للوعي أكثر من القوة. ومن يعتقد أن ما كُتب في الجناح الغربي هو الخاتمة، عليه أن ينتظر. فصول المفاجآت لم تبدأ بعد. كاتب اردني نقلا عن رأي اليوم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store