logo
'مرغنا أنف الاحتلال في وحل غزة'.. قيادي قسامي يتوعد بعمليات أسر قريبا

'مرغنا أنف الاحتلال في وحل غزة'.. قيادي قسامي يتوعد بعمليات أسر قريبا

#سواليف
قال قيادي في #كتائب_القسام -الجناح العسكري لحركة #المقاومة_الإسلامية (حماس)- إن التوفيق سيكون حليف المقاومة في عملياتها المقبلة لأسر #جنود_إسرائيليين، بعد محاولة لم يكتب لها النجاح اليوم في قطاع #غزة.
وأوضح هذا القيادي القسامي -في تصريحات للجزيرة- أنه لم يكتب النجاح لعملية الأسر اليوم في مدينة خان يونس (جنوبي القطاع)، مؤكدا أن 'التوفيق سيكون حليفنا في قادم العمليات'.
وشدد على أن مقاتلي القسام في العقد القتالية والكمائن يتربصون بجنود وآليات الاحتلال لإيقاعهم في #مقتلة_كبيرة، لافتا إلى أن عناصر القسام دكوا بعملياتهم الأخيرة هيبة #جيش_الاحتلال المزعومة، ومرغوا أنف جنوده في وحل غزة.
وفي وقت سابق اليوم الأربعاء، كشفت كتائب القسام عن محاولة مقاتليها أسر أحد جنود الاحتلال في عملية إغارة على تجمع لجنود الاحتلال وآلياته العسكرية في منطقة عبسان الكبيرة شرقي خان يونس.
واستهدف مقاتلو القسام دبابة ميركافا وناقلة جند، إضافة إلى حفارين عسكريين بقذائف 'الياسين 105' المضادة للدروع، ثم اشتبكوا مع قوات الاحتلال وحاولوا أسر أحد الجنود 'إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك، قبل أن يجهزوا عليه ويغتنموا سلاحه'، وفق البيان.
وأمس الثلاثاء، توعد أبو عبيدة الناطق باسم كتائب القسام جيش الاحتلال بتكبيده خسائر يومية من شمال القطاع إلى جنوبه ضمن معركة استنزاف، ملمحا إلى أن المقاومة في غزة قد تتمكن قريبا من أسر جنود إسرائيليين.
وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نفذت القسام هجوما كبيرا على قواعد وثكنات ومستوطنات غلاف غزة وقتلت مئات الجنود والضباط الإسرائيليين، وأسرت ما لا يقل عن 240 إسرائيليا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية
إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 5 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

إنهاء سياسة خلع الأحذية في المطارات الأميركية

#سواليف أعلنت وزيرة #الأمن_الداخلي_الأمريكي كريستي نويم، عن #سياسة_جديدة #ستسمح #للمسافرين عبر #المطارات_المحلية #بعدم_خلع #أحذيتهم أثناء المرور بنقاط التفتيش الأمنية التابعة لإدارة أمن النقل. وتهدف هذه السياسة الجديدة إلى تعزيز راحة المسافرين وتبسيط إجراءات التفتيش الأمني، مما سيؤدي إلى تقليل أوقات الانتظار بشكل ملحوظ. وقالت الوزيرة نويم: 'إنهاء سياسة خلع الأحذية هو أحدث جهد تنفذه وزارة الأمن الداخلي لتحديث وتحسين تجربة المسافرين في مطارات البلاد. ونتوقع أن يؤدي هذا التغيير إلى تقليص كبير في أوقات الانتظار عند نقاط التفتيش التابعة لإدارة أمن النقل (TSA)، مما يوفر تجربة أكثر راحة وكفاءة للمسافرين. وكما هو الحال دائمًا، تبقى السلامة والأمن على رأس أولوياتنا. وبفضل التقدم التكنولوجي المتطور ونهجنا الأمني متعدد الطبقات، نحن واثقون من قدرتنا على تنفيذ هذا التغيير مع الحفاظ على أعلى معايير الأمان. وتعد هذه المبادرة واحدة من بين العديد من المبادرات التي تسعى إليها إدارة ترامب لتحقيق رؤية الرئيس لعصر ذهبي جديد للسفر الأميركي'. وستظل الجوانب الأخرى من نهج 'TSA' الأمني متعدد الطبقات مطبقة خلال عملية التفتيش، مثل التحقق من الهوية، والتدقيق الأمني المسبق المعروف باسم 'Secure Flight'، وغيرها من الإجراءات. ويُعد إنهاء سياسة خلع الأحذية الأحدث ضمن سلسلة من التغييرات التي نفذتها وزارة الأمن الداخلي منذ تولي إدارة دونالد ترامب مهامها. ففي الثاني من يوليو، أعلنت إدارة أمن النقل عن برنامج 'خدمة بشرف، وسفر بسهولة'، الذي يوفر مزايا خاصة لأفراد القوات المسلحة النظامية وعائلاتهم، بما في ذلك خصم على رسوم التسجيل في برنامج 'TSA PreCheck'، ومسارات وصول سريعة في مطارات مختارة. وفي مايو، بدأت إدارة أمن النقل بتنفيذ متطلبات بطاقة 'REAL ID' عند نقاط التفتيش، والتي شهدت معدل امتثال بنسبة 94%، مما ساهم في جعل عملية التفتيش أكثر كفاءة.

بعد كمين القسام.. 'يديعوت أحرونوت': فضيحة أمنية يتسلّلون بين جنودنا في وضح النهار
بعد كمين القسام.. 'يديعوت أحرونوت': فضيحة أمنية يتسلّلون بين جنودنا في وضح النهار

سواليف احمد الزعبي

timeمنذ 9 ساعات

  • سواليف احمد الزعبي

بعد كمين القسام.. 'يديعوت أحرونوت': فضيحة أمنية يتسلّلون بين جنودنا في وضح النهار

#سواليف وصفت صحيفة 'يديعوت أحرونوت' الإسرائيلية، اليوم الجمعة، مقطع الفيديو الذي بثّته #كتائب_القسام لعملية استهداف جنودٍ وآلياتٍ إسرائيلية شرق #خان_يونس، بأنه 'فضيحة جديدة'، مشيرة إلى أنها المرة الثانية خلال شهر واحد التي يُترك فيها #الجنود #الإسرائيليون مكشوفين من دون تغطية نارية أو حماية كافية، وعلى #مسافة_صفر، ومن دون أن يُرصد أيّ وجود لقوة عسكرية داعمة في محيط العملية. وتوقّفت الصحيفة عند ما اعتبرته إخفاقاً أمنياً ميدانياً متكرّراً، حيث تُظهر المشاهد المصوّرة عناصر القسام وهم يتحرّكون في وضح النهار بين آليات عسكرية كانت تنفّذ عمليات هدم في المدينة، بينما تُرك الجنود وأسلحتهم بلا حماية، مستعيدةً حادثة ناقلة الجند المدرّعة 'بوما' التي أسفرت عن مقتل 7 من عناصر وحدة الهندسة. وفي لهجة غاضبة، تساءلت الصحيفة: 'ما هذا الهراء بشأن مركبة هندسية غير محمية؟ من هذه المسافة يمكن تعطيلها بقذيفة آر بي جي. أين الأمن؟'، معتبرةً أنّ ما جرى يُظهر 'تقصيراً قيادياً خطيراً واستهانة بدماء الجنود'. الصحيفة أشارت كذلك إلى ما وصفته بـ 'ظاهرة مقلقة' تتمثّل في 'اضطرار الجيش إلى الاستعانة بآليات وجرافات مستأجرة من مقاولين يعملون مع الجيش، في ظل تأكّل المعدّات العسكرية منذ بداية #الحرب على غزة في 7 أكتوبر، ما أدّى إلى نقص حادّ في الآليات المحصّنة'. وكانت كتائب القسّام، الجناح العسكري لحركة حماس، قد نشرت أمس مشاهد مصوّرة ضمن سلسلة عمليات ' #حجارة_داود '، وثّقت لحظة تنفيذ إحدى عملياتها في منطقة عبسان الكبيرة شرق خان يونس جنوبي قطاع غزة. وأظهر الفيديو استهداف #قافلة_عسكرية إسرائيلية تضم جنوداً وآليات ثقيلة، بينها جرافات ومركبات هندسية. وتُظهر اللقطات اشتباكاً مباشراً جرى في وضح النهار، وثّق فرار أحد الجنود من ساحة الاشتباك، وسط غياب كامل لأيّ تغطية نارية من القوات الإسرائيلية الأخرى، فيما حاول مقاتلو القسّام أسر الجندي، قبل أن يُقتل ويتمّ الاستحواذ على سلاحه. فضيحة استخباراتية وأمنية ووصفت مواقع إسرائيلية المقطع بأنه 'فضيحة استخباراتية'، مشيرة إلى أنّ أحد الجنود ظهر وهو يفرّ من موقع الاشتباك، فيما لاحقه مقاتلو القسّام، في مشهد يناقض الرواية الرسمية التي قدّمها 'الجيش' بشأن الحادثة. وتحدّث الإعلام الإسرائيلي أنّ اللقطات التي بثّتها القسام بدت بمثابة تفنيد ميداني للرواية العسكرية الإسرائيلية، التي حاولت التقليل من حجم العملية وخسائرها، في وقتٍ اعتبر أنّ ما جرى يمثّل 'ضربة قاسية' للثقة بقيادة الجيش الميدانية. في السياق ذاته، علّق الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين على المقطع بالقول: 'حماس تنشر مقطعاً قاسياً من حادثة الحفار في خان يونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثته في أيديهم'، معرباً عن صدمته من تمكّن مقاتلي القسّام من 'التحرّك بهذه الحرية في الميدان، ومعهم سلاح وكاميرات توثيق'، واصفاً ما جرى بأنه 'محبط جداً'.

القسام تُلمّح لعملية أسر قريبة: مصير الجندي التالي لن يكون كأزولاي #عاجل
القسام تُلمّح لعملية أسر قريبة: مصير الجندي التالي لن يكون كأزولاي #عاجل

جو 24

timeمنذ 13 ساعات

  • جو 24

القسام تُلمّح لعملية أسر قريبة: مصير الجندي التالي لن يكون كأزولاي #عاجل

جو 24 : قالت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، إن "حظ أبراهام أزولاي سيئ، وقريباً سيكون مصير الجندي التالي أفضل كأسير جديد لدينا"، في تلميح إلى إمكانية القيام بعملية أسر جديدة، بعد محاولة كانت قبل يومين في خان يونس، إلا أن المجاهدين اضطروا حينها إلى الإجهاز على الجندي واغتنام سلاحه. وكانت القسام قد أعلنت قبل يومين، عن تنفيذ مجاهديها، إغارة ضد تجمع لجنود وآليات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة عبسان الكبيرة شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة. وأوضحت الكتائب أنّ المجاهدين استهدفوا خلال الإغارة، دبابة من نوع "ميركافا" وناقلة جند بقذائف "الياسين 105". وأشارت القسّام إلى أنّ عناصرها حاولوا خلال العملية أسر أحد جنود الاحتلال، إلا أن الظروف الميدانية لم تسمح بذلك، فقاموا بالإجهاز عليه واغتنام سلاحه. وكانت كتائب القسّام قد نشرت، أمس، مشاهد مصوّرة ضمن سلسلة عمليات "حجارة داود"، وثّقت لحظة تنفيذها العملية، وأظهر الفيديو استهداف قافلة عسكرية إسرائيلية تضم جنوداً وآليات ثقيلة، بينها جرافات ومركبات هندسية. وتُظهر اللقطات اشتباكاً مباشراً جرى في وضح النهار، وثّق فرار أحد الجنود من ساحة الاشتباك، وسط غياب كامل لأيّ تغطية نارية من القوات الإسرائيلية الأخرى، فيما حاول مقاتلو القسّام أسر الجندي، قبل أن يُقتل ويتمّ الاستحواذ على سلاحه. ووصفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية مقطع الفيديو بأنه "فضيحة جديدة"، مشيرة إلى أنها المرة الثانية خلال شهر واحد التي يُترك فيها الجنود الإسرائيليون مكشوفين من دون تغطية نارية أو حماية كافية، ومن دون أن يُرصد أيّ وجود لقوة داعمة في محيط العملية. وتوقّفت الصحيفة عند ما اعتبرته إخفاقاً أمنياً ميدانياً متكرّراً، حيث تُظهر المشاهد عناصر القسام وهم يتحرّكون في وضح النهار بين آليات عسكرية كانت تنفّذ عمليات هدم في المدينة، بينما تُرك الجنود وأسلحتهم بلا حماية، مستعيدةً حادثة ناقلة الجند المدرّعة "بوما" التي أسفرت عن مقتل 7 من عناصر وحدة الهندسة. وفي السياق ذاته، علّق الكاتب الإسرائيلي زئيف روبنشتاين على المقطع قائلاً: "حماس تنشر مقطعاً قاسياً من حادثة الحفار في خان يونس، في نهايته، يكون سلاح الجندي بيد العدو، وبأعجوبة لم تقع جثته في أيديهم"، معرباً عن صدمته من تمكّن مقاتلي القسّام من "التحرّك بهذه الحرية في الميدان، ومعهم سلاح وكاميرات توثيق"، واصفاً ما جرى بأنه "محبط جداً". (الميادين) تابعو الأردن 24 على

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store