
بالفيديو.. ضبط 200 كيلوغرام «شبو» بحوزة وافد إيراني في الرقعي
تمكن قطاع الأمن الجنائي، ممثلا بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات، من ضبط كمية كبيرة من مادة الشبو تقدر بحوالي 200 كيلوغرام في منطقة الرقعي، حيث تفوق قيمتها السوقية مليون ونصف المليون دينار، وذلك بحوزة متهم من الجنسية الإيرانية كان يعتزم ترويجها داخل البلاد.
وقال بيان صادر عن وزارة الداخلية إن الضبطية تأتي تنفيذا لتوجيهات النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف الرامية إلى حماية المجتمع من آفة المخدرات، وتجفيف منابع هذا النشاط الإجرامي، من خلال ملاحقة وضبط التشكيلات العصابية المتورطة في جلب وترويج المواد المخدرة.
وتعود تفاصيل الواقعة إلى توصل الإدارة العامة لمكافحة المخدرات لمعلومات دقيقة تفيد بقيام أحد الأشخاص بترويج المواد المخدرة، وعلى الفور، باشر رجال المكافحة عمليات الرصد والمتابعة الدقيقة، وبعد اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة، تم ضبط المتهم في منطقة الرقعي، حيث عثر بحوزته على كمية ضخمة من مادة الشبو تقدر بحوالي 200 كيلوغرام.
وقال البيان: كشفت التحريات أن المتهم استأجر مركبتين، إحداهما لاستخدامها في توزيع المواد المخدرة بمناطق مختلفة، والأخرى كمخزن لإخفاء المواد في إحدى الساحات الترابية بمنطقة الرقعي. وبتوسيع نطاق التحريات، تبين أن المتهم يتلقى تعليمات لترويج المواد المخدرة من خارج البلاد.
وتمت إحالة المتهم والمضبوطات إلى جهة الاختصاص لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه.
وتؤكد الإدارة العامة لمكافحة المخدرات، وبتوجيه مباشر ومتابعة مستمرة من النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية الشيخ فهد اليوسف، استمرار حملاتها المكثفة لملاحقة وضبط كل من تسول له نفسه المساس بأمن المجتمع من خلال جلب أو ترويج المواد المخدرة، وذلك حفاظا على أمن الوطن وسلامة الجميع.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأنباء
منذ 15 ساعات
- الأنباء
بالفيديو.. إحباط تهريب ما يقارب 323 كرز سجائر في مركبتين بمنفذ النويصيب
تمكنت إدارة جمارك النويصيب اليوم الجمعة من إحباط تهريب مايقارب 323 كرز سجائر مخبأة بداخل عبوات المواد الغذائية للتمويه . وفي التفاصيل، أنه قَدِمت مركبتان إلى منفذ النويصيب الحدودي، وأثناء وقوفها في ساحة تفتيش المركبات المغادرة تم تفتيشها بدقة حيث تم ملاحظة ان المركبتين لشقيقين يحملان مواد غذائية بكميات كبيرة ،، وأثناء إجراء عملية التفتيش للمواد الغذائية عثر على 323 كرز من السجائر المنوعة مخبأة بداخل عبوات الأغذية، وبناء عليه تم اتخاذ الاجراءات الجمركية اللازمة.


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
ضبط وافد يخفي 3828 قنينة مسكرة في مركبات داخل ساحة ترابية ب «المهبولة»
قال مصدر أمني ل« الأنباء » إن مديرية أمن الأحمدي ممثلة في قيادة منطقة الفحيحيل «مخفر شرطة الفنطاس» ضبطوا وافدا يقوم بتصنيع الخمور واتخاذ عدد من المركبات المهملة مخزنا لهذه الخمور المحلية. واضاف المصدر ان الوافد ضبط آثر معلومات عن اتجاره واخفاء الخمور حيث عثر رجال الامن على 3828 قنينة بها مواد مسكرة كانت مخزنة في عدد من المركبات التي تقف في ساحة ترابية . واكد المصدر أن ضبط الوافد ياتي في إطار جهود قطاع الامن العام تحت اشراف الوكيل المساعد لشوون القطاع اللواء حمد المنيفي واستمرار الدوريات الاستطلاعية وتكثيف الانتشار الأمني على مختلف المناطق .


الأنباء
منذ 19 ساعات
- الأنباء
اعترافات إسرائيلية بتعمد استهداف المجوعين في غزة..وأوروبا تدعو إلى إيقاف عنف المستوطنين في الضفة
أكد ضباط وجنود اسرائيليون تعمدهم اطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز المساعدات وفق ما نقلت عنهم صحيفة هآرتس الاسرائيلية. وقال جندي اسرائيلي وفق الصحيفة، «تلقينا تعليمات بإطلاق النار على فلسطينيين قرب مراكز تقديم المساعدات في غزة، مضيفا ان الفلسطينيين لم يكونوا مسلحين ولم يشكلوا أي تهديد لأحد. وقال ان هناك مقاولين يتلقون 5 آلاف شيكل لهدم كل منزل في غزة وكل دقيقة تمر بلا هدم يعتبرونها خسارة ويقومون بهدم المنازل في أي مكان حتى خارج المنطقة المحددة للهدم. واضافت الصحيفة نقلا عن احد الضباط ان مراكز تقديم المساعدات أشبه بساحة قتال وتطلق النار على طالبي المساعدات كأنهم قوة هجوم. وأضاف، لا تستخدم وسائل عادية لتفريق طالبي المساعدات بغزة بل كل أنواع الأسلحة الثقيلة. في المقابل، نددت حركة المقاومة الإسلامية حماس بعملية القتل الممنهج للمدنيين المجوعين معتبرة ان ذلك يعتبر «جريمة فاضحة». واضافت الحركة، ان القتل الممنهج للمدنيين المجوعين جريمة فاضحة ودليل جديد على وحشية الاحتلال وقادته الفاشيين. وقالت حماس ان تقرير صحيفة هآرتس بشأن أوامر إطلاق النار على منتظري المساعدات تأكيد جديد على الدور الحقيقي لآلية المساعدات. وطالبت الحركة الأمم المتحدة بتشكيل لجنة دولية للتحقيق في جريمة استهداف منتظري المساعدات الذين استشهد منهم 570. بدورها، طالبت منظمة أطباء بلا حدود الجمعة بوقف نشاط «مؤسسة غزة الإنسانية» المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة معتبرة أنها تتسبب «بمجازر متكررة». وقالت «أطباء بلا حدود» في بيان إن مؤسسة غزة الإنسانية التي بدأت نشاطها الشهر الماضي «بدعم وتمويل من إسرائيل والولايات المتحدة صممت لإهانة الفلسطينيين بإجبارهم على الاختيار بين الجوع أو المخاطرة بحياتهم من أجل الحصول على الحد الأدنى من الاحتياجات» وطالبت بوقف نشاطها «فورا». وأشارت إلى أن «أكثر من 500 شخص قتلوا وأصيب نحو 4000 آخرين أثناء توجههم إلى مراكز التوزيع للحصول على طعام». وحذرت منظمة أطباء بلا حدود غير الحكومية من أن هذه الفوضى تمنع النساء والأطفال والمسنين وذوي الإعاقة من الوصول إلى المساعدات الإنسانية. وأوضح أيتور زابالخوغياسكوا، منسق عمليات الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود في غزة أن «مواقع التوزيع الأربعة، وكلها في مناطق تسيطر عليها القوات الإسرائيلية بشكل كامل بعد نزوح سكانها قسرا، يبلغ حجمها حجم ملعب كرة قدم وهي محاطة بنقاط مراقبة وسواتر ترابية وأسلاك شائكة. مدخلها المسور لا يسمح إلا بنقطة وصول واحدة». وأضاف «إذا وصل الناس مبكرا واقتربوا من نقاط التفتيش، يطلق عليهم النار. إذا وصلوا في الوقت المحدد وكان هناك عدد كبير جدا من الأشخاص وقفزوا فوق السواتر والأسلاك الشائكة، يطلق عليهم النار.إذا وصلوا متأخرين، فلا ينبغي أن يكونوا هنا لأنها تعد منطقة تم اخلاؤها، فيطلق عليهم النار». إلى ذلك، دعا الاتحاد الأوروبي الجمعة إلى ضرورة إيقاف العنف الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون ضد الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة. وقال الاتحاد الأوروبي في بيان إن «الأوضاع في الضفة الغربية المحتلة تتدهور بسرعة وقد شهدت الأيام الماضية ارتفاعا حادا في وتيرة عنف المستوطنين وأعمال الترهيب وتدمير المنازل والممتلكات بما في ذلك مقتل ثلاثة فلسطينيين في بلدة (كفر مالك)». وأكد البيان أن «هذا العنف يجب أن يتوقف» داعيا الاحتلال الإسرائيلي إلى اتخاذ «إجراءات ملموسة» لإيقاف اعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين وضمان محاسبة مرتكبي هذه الجرائم. وشدد على أن «الجهود في هذه المرحلة الحرجة يجب أن تتركز على تهدئة الأوضاع وخفض التوتر» مجددا موقف الاتحاد الأوروبي «بأن المستوطنات غير قانونية بموجب القانون الدولي وتشكل عقبة أمام تحقيق السلام». وفي الشأن الداخلي الاسرائيلي رفضت محكمة إسرائيلية الجمعة طلب رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو إرجاء الادلاء بشهادته في محاكمته المستمرة منذ مدة طويلة بتهم فساد، والتي سبق للرئيس الأميركي دونالد ترامب أن طلب إلغاءها. وقال قضاة المحكمة المركزية في قرارهم إن طلب نتنياهو «في صيغته الراهنة، لا يوفر أي أساس أو تبريرا مفصلا لإلغاء جلسات الاستماع».