ريال مدريد يجدد عقد حارسه كورتوا اعتمادا على قاعدة الـ32
ويتضمن الاتفاق النهائي بين الطرفين تمديد العقد لموسم واحد أي حتى 2027، دون أي خيار بشأن عدد المباريات أو أي شروط أخرى لموسم ثانٍ محتمل.
وسيبدأ الحارس الدولي البلجيكي الموسم في الرابع من أغسطس/آب المقبل بعقده الجديد مع ريال مدريد الذي انضم إليه قادما من تشلسي عام 2018 مقابل 35 مليون يورو.
وكانت هناك توقعات بأن الاتفاق سيتضمن عقدا لمدة موسم واحد، بالإضافة إلى عقد اختياري يعتمد على وجود حارس المرمى في القائمة الأساسية، لكن ريال مدريد لم يَحد عن قاعدته الأساسية التي تنص على تمديد عقود اللاعبين الذين هم فوق سن 32 عامًا لمدة 12 شهرًا.
وشارك كورتوا في 288 مباراة مع النادي الملكي، وحافظ على نظافة شباكه في 113 مباراة، وتوج بـ3 ألقاب في الدوري الإسباني ولقبين في دوري أبطال أوروبا.
وغاب كورتوا عن معظم مجريات موسم 2023 بعد تعرضه لإصابة في الرباط الصليبي الأمامي في أغسطس/آب، لكنه عاد وشارك في نهائي دوري أبطال أوروبا الذي فاز به ريال مدريد 2-0 على بوروسيا دورتموند في يونيو/حزيران 2024.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 15 دقائق
- جو 24
قرار تاريخي في نهائي كأس أوروبا للسيدات.. "لمسة جوليان ألفاريز" تغير قواعد ركلات الترجيح (صورة)
جو 24 : شهد نهائي كأس أمم أوروبا للسيدات 2025 لحظة تاريخية، حيث أجبرت لاعبة منتخب إنجلترا بيث ميد على إعادة تنفيذ ركلة الترجيح الأولى لمنتخب بلادها في ركلات الترجيح الدرامية أمام إسبانيا. وكانت ميد، التي دخلت المباراة كبديلة في الشوط الثاني، قد اختيرت لتسديد ركلة الترجيح الأولى لإنجلترا. وبالفعل، سددت اللاعبة الإنجليزية الكرة في منتصف مرمى حارسة إسبانيا كاتالينا كول ونجحت في التسجيل. لكن الإعادة أظهرت بوضوح أن ميد لمست الكرة مرتين، حيث ارتطمت الكرة بقدمها الثابتة بعد أن انزلق حذائها على العشب. وأكدت الحكمة ستيفاني فرابار هذا الأمر واتخذت قرارا تاريخيا بمطالبة اللاعبة الإنجليزية بإعادة تنفيذ الركلة، وذلك بناء على التعديل الجديد الذي أقره مؤخرا مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (إيفاب) والمتعلق بـ"اللمسة المزدوجة" للاعب المنفذ لركلة الجزاء أو الترجيح. جدل "لمسة ألفاريز" وتعديل القانون وأعادت هذه الخطوة الجدل إلى ركلة الترجيح الشهيرة التي سددها الأرجنتيني جوليان ألفاريز لاعب أتلتيكو مدريد ضد ريال مدريد في إياب ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا في مارس الماضي، والتي ألغاها الحكم البولندي سيمون مارتشينياك بعد العودة لتقنية الفيديو المساعد بداعي أن اللاعب لمس الكرة مرتين. وأثناء تسديد ألفاريز للكرة، اختل توازنه فانزلق وسدد الكرة بقدمه اليمنى فلامست قدمه اليسرى، وهي مخالفة كان ينص عليها قانون كرة القدم. وخسر أتلتيكو مدريد في تلك المباراة أمام ريال مدريد، حيث كان قرار إلغاء ركلة الترجيح التي نفذها ألفاريز سببا رئيسيا في خسارة "الروخي بلاتنكوس". وبعد ضجة كبيرة حول قسوة ذاك القرار، أصدر المجلس الدولي لكرة القدم، الذي يضع قوانين اللعبة، تعديلا للقانون رقم 14. وينص التعديل الجديد على وجوب إعادة ركلة الترجيح أو ضربة الجزاء والتي يلمس فيها اللاعب المنفذ الكرة مرتين بطريقة غير متعمدة، قبل أن تدخل المرمى. أما إذا أُهدرت ركلة الجزاء بعد لمس المنفذ الكرة مرتين، فيمنح الفريق المنافس ركلة حرة غير مباشرة، وفي حالة ركلات الترجيح، يتم تسجيل التسديد على أنها محاولة ضائعة. وبموجب قاعدة "اللمسة المزدوجة" الجديدة، أتيحت لميد فرصة ثانية للتسديد، ولكن هذه المرة تصدت الحارسة لكرتها، مما منح إسبانيا الأفضلية في ركلات الترجيح. ومع ذلك، لم يؤثر ذلك على النتيجة النهائية، حيث فازت إنجلترا بنتيجة 3-1 في ركلات الترجيح لتتوج بلقب كأس أوروبا للمرة الثانية تواليا. المصدر: Yahoo Sports تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ ساعة واحدة
- جو 24
صلاح يختار أعظم 4 لاعبين في تاريخ كرة القدم الإفريقية
جو 24 : اختار نجم نادي ليفربول الدولي المصري محمد صلاح، ثلاثة نجوم آخرين إلى جانبه عند تحديده لأعظم أربعة لاعبين في تاريخ كرة القدم الإفريقية. صلاح الملقب بـ"الملك المصري"، يعد واحدا من أساطير القارة الإفريقية، حيث رسخ نفسه كأفضل لاعب إفريقي في عصر الدوري الإنجليزي الممتاز. محمد صلاح بعد تتويجه بلقب الدوري الإنجليزي مع ليفربول بـ186 هدفا في الدوري الإنجليزي الممتاز، يعتبر صلاح اللاعب الأجنبي الأكثر تسجيلا للأهداف في تاريخ "البريميرليغ"، مع وجود أربعة لاعبين إنجليز فقط يتفوقون عليه. ونتيجة لذلك، فإن إرثه راسخ، وهو ما اعترف به اللاعب البالغ من العمر 33 عاما بنفسه، لكنه انتهز الفرصة أيضا لتسليط الضوء على ثلاثة نجوم آخرين كان لهم تأثير كبير مماثل. وفي مقابلة سريعة مع مجلة "فرانس فوتبول"، اختار صلاح نفسه ضمن قائمة أعظم أربعة لاعبين أفارقة في تاريخ كرة القدم. إلى جانبه، ضم "الملك المصري" أسطورة منتخب ليبيريا ونجم ميلان السابق جورج ويا، وأيقونة تشيلسي الدولي الإيفواري السابق ديدييه دروغبا، ونجم نادي برشلونة السابق وهداف الكاميرون صامويل إيتو. وبينما تعد هذه الأسماء الأربعة شخصيات بارزة في عالم كرة القدم في حد ذاتها، فإن جورج ويا هو من يحمل بلا شك الإنجاز الأكبر على الإطلاق، كونه اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بالكرة الذهبية. جورج ويا يحمل الكرة الذهبية وكان جورج ويا أول وآخر إفريقي (منذ 1995) من نال هذه الجائزة المرموقة التي تقدمها مجلة "فرانس فوتبول" سنويا لأفضل لاعب في العالم بعد تغيير القواعد للسماح للاعبين غير الأوروبيين بالفوز بها، بشرط أن يلعبوا لأندية أوروبية. وفي مكان آخر، كان دروغبا وإيتو مدمرين بنفس القدر أمام المرمى خلال مسيرتهما الكروية. ديدييه دروغبا وصنع الإيفواري اسمه في تشيلسي، حيث أصبح أحد أعظم اللاعبين في تاريخ النادي، وجاءت أروع لحظاته في نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 ضد بايرن ميونخ. صامويل إيتو كما يمتلك إيتو سجلا مذهلا، سواء محليا مع أندية مثل برشلونة وإنتر ميلان، أو في دوري أبطال أوروبا حيث يتفوق عليه فقط صلاح ودروغبا في قائمة الهدافين الأفارقة للمسابقة القارية. المصدر: تابعو الأردن 24 على


خبرني
منذ 5 ساعات
- خبرني
صلاح يختار أعظم 4 لاعبين في تاريخ كرة القدم الإفريقية
خبرني - اختار نجم نادي ليفربول الدولي المصري محمد صلاح، ثلاثة نجوم آخرين إلى جانبه عند تحديده لأعظم أربعة لاعبين في تاريخ كرة القدم الإفريقية. صلاح الملقب بـ"الملك المصري"، يعد واحدا من أساطير القارة الإفريقية، حيث رسخ نفسه كأفضل لاعب إفريقي في عصر الدوري الإنجليزي الممتاز. بـ186 هدفا في الدوري الإنجليزي الممتاز، يعتبر صلاح اللاعب الأجنبي الأكثر تسجيلا للأهداف في تاريخ "البريميرليغ"، مع وجود أربعة لاعبين إنجليز فقط يتفوقون عليه. ونتيجة لذلك، فإن إرثه راسخ، وهو ما اعترف به اللاعب البالغ من العمر 33 عاما بنفسه، لكنه انتهز الفرصة أيضا لتسليط الضوء على ثلاثة نجوم آخرين كان لهم تأثير كبير مماثل. وفي مقابلة سريعة مع مجلة "فرانس فوتبول"، اختار صلاح نفسه ضمن قائمة أعظم أربعة لاعبين أفارقة في تاريخ كرة القدم. إلى جانبه، ضم "الملك المصري" أسطورة منتخب ليبيريا ونجم ميلان السابق جورج ويا، وأيقونة تشيلسي الدولي الإيفواري السابق ديدييه دروغبا، ونجم نادي برشلونة السابق وهداف الكاميرون صامويل إيتو. وبينما تعد هذه الأسماء الأربعة شخصيات بارزة في عالم كرة القدم في حد ذاتها، فإن جورج ويا هو من يحمل بلا شك الإنجاز الأكبر على الإطلاق، كونه اللاعب الإفريقي الوحيد الذي فاز بالكرة الذهبية. وكان جورج ويا أول وآخر إفريقي (منذ 1995) من نال هذه الجائزة المرموقة التي تقدمها مجلة "فرانس فوتبول" سنويا لأفضل لاعب في العالم بعد تغيير القواعد للسماح للاعبين غير الأوروبيين بالفوز بها، بشرط أن يلعبوا لأندية أوروبية. وفي مكان آخر، كان دروغبا وإيتو مدمرين بنفس القدر أمام المرمى خلال مسيرتهما الكروية. وصنع الإيفواري اسمه في تشيلسي، حيث أصبح أحد أعظم اللاعبين في تاريخ النادي، وجاءت أروع لحظاته في نهائي دوري أبطال أوروبا 2012 ضد بايرن ميونخ. كما يمتلك إيتو سجلا مذهلا