logo
محكمة تونسية تقضي بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 14 عامًا في قضية "التآمر على أمن الدولة 2"

محكمة تونسية تقضي بسجن رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي 14 عامًا في قضية "التآمر على أمن الدولة 2"

رؤيامنذ 3 أيام
يأتي هذا الحكم ضمن سلسلة من الأحكام التي طالت 20 شخصًا
أصدرت المحكمة الابتدائية بتونس حكمًا بالسجن لمدة 14 عامًا على رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي، وذلك في القضية المعروفة إعلاميًا بـ "التآمر على أمن الدولة 2".
اقرأ أيضاً: الجامعة العربية تدعو لاستراتيجية شاملة لمواجهة تصاعد كراهية الإسلام
يأتي هذا الحكم ضمن سلسلة من الأحكام التي طالت 20 شخصًا في القضية نفسها، حيث تراوحت العقوبات بين 12 إلى 35 سنة سجنًا.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام ما بعد الأزمة
إعلام ما بعد الأزمة

العرب اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • العرب اليوم

إعلام ما بعد الأزمة

نستكمل اليوم الحديث عن العلاقة الوثيقة بين الإعلام وإدارة الأزمات، ولكن من زاوية تبدو أكثر هدوءًا وتأملًا: المرحلة التى تعقب انتهاء الأزمة. بينما يظن البعض أن مهمة الإعلام تنتهى بانحسار الحدث، فإن التجربة تؤكد أن ما بعد الأزمة وقت البناء الحقيقى، واستعادة الثقة، وتحليل الدروس. فى هذه المرحلة، لا يقتصر دور الإعلام على استعراض ما جرى، بل يمتد إلى تفكيك وإعادة ترتيب المشهد، واستعراض الأداء، ومرافقة الناس فى طريق العودة إلى الاستقرار. هنا، يكون الإعلام أكثر من مجرد صوت؛ إنه بوصلة أخلاقية، تعيد تعريف العلاقات بين الناس والدولة، وتفتح النقاش حول ما يجب تغييره أو تطويره. ما بعد الأزمة لحظة مراجعة كبرى. وللإعلام دور مهم فى خلق مناخ يساعد على المكاشفة دون تجريح، وعلى النقد دون تشهير. من خلال الحوار المفتوح، والتقارير التفسيرية، والمقابلات المعمقة، يستطيع الإعلام أن يسلّط الضوء على أوجه القصور، وعلى ما جرى تجاوزه، وعلى الفرص الضائعة التى يجب عدم تكرارها، وعلى ضرورة استغلال ما حدث فى مد جسور الثقة. لا يمكن تجاهل العامل النفسى فى هذه المرحلة. فالناس، بعد المرور بظرف استثنائى، يحتاجون إلى خطاب إعلامى يواسيهم ويشد أزرهم من جانب، ويذكّرهم بأن تجاوز الأزمة لم يكن سهلًا، لكنه كان ممكنًا، وأن ما تحقق إنما تحقق بتكاتف الجميع من جانب آخر، ويستخلص معهم الدروس المستفادة للبناء عليها من جانب أخير. ولذلك، فإن اللهجة التى يستخدمها الإعلام هنا لا بد أن تميل إلى الإيجابية، دون إنكار الألم، وإلى التفاؤل دون ادعاء الإنجاز الكامل. فى الوقت ذاته، على الإعلام أن يسهم فى إعادة بناء الصورة العامة للمؤسسات التى تعرضت للاهتزاز. ليس من باب التجميل أو التبرير، بل من باب عرض الجهود الإصلاحية، وتسليط الضوء على ما يُبذل من أجل تصحيح المسار، بلغة هادئة منطقية يعرفها أهلها جيدًا. هذه الشفافية فى التواصل تعزز من مصداقية المؤسسات، وتساعد فى استعادة الثقة تدريجيًا. كما أن الإعلام يستطيع، فى مرحلة ما بعد الأزمة، أن يربط بين التجربة السابقة واستحقاقات المستقبل. أى أنه يذكّر المجتمع بأن كل أزمة هى أيضًا فرصة للتطوير. ومن خلال تغطيات مهنية، وملفات تحليلية، يمكن فتح نقاش عام حول تحسين البنية التحتية، أو تعزيز الجاهزية، أو تطوير أدوات الإنذار المبكر، منعًا لتكرار الأزمات. باختصار، لا يجب أن يطفئ الإعلام ميكروفوناته بانتهاء الأزمة، بل يفتحها على مرحلة من العمل أكثر مسؤولية. إنه يرصد، ويناقش، ويضيء الطريق نحو تجاوز آثار الأزمة بأقل الأضرار، وبأكبر قدر ممكن من التعافى، وفى الوقت نفسه يكون ذا ثقة إذا ما وقعت أزمات أخرى. هنا لا يكون الإعلام مجرد أداة للتبرير أو الدفاع فى مرحلة الأزمات، بل شريكًا فعليًا فى رسم ملامح العلاقة بين الناس والدولة.

أكذوبة السُنّة والشيعة
أكذوبة السُنّة والشيعة

العرب اليوم

timeمنذ 41 دقائق

  • العرب اليوم

أكذوبة السُنّة والشيعة

فى موضوع السُنّة والشيعة عندى اعتقاد أن اليد الإسرائيلية الآثمة هى التى فصلت فى الموضوع وحددت من هو المسلم السنى ومن هو المسلم الشيعى، والدليل على ذلك واضح ومع ذلك تتجاهله وسائل الإعلام العربية أو معظمها للأسف. فى مواجهة إسرائيل ينقسم العرب أو المسلمون إلى قسمين بعيدًا عن أكذوبة السنة والشيعة، وهذان القسمان هما: أنصار الإمام الحسين وأعداء الإمام الحسين، والمقصود هنا هو الطريق والمنهج ورفض الظلم، مع قبول التضحية فى سبيل المبدأ. من يواجه الشر الإسرائيلى ويسعى لجعل العدو يدفع الثمن هو من أنصار الإمام الحسين ولا شأن لنا بدينه وطائفته، إذ أن أنصار الإمام يضمون مسيحيين لبنانيين وسوريين كما يضم المقاومة الفلسطينية فى الضفة وغزة. وبهذه المناسبة أود أن ألفت النظر إلى أن وسائل الإعلام العربية التى ينقل معظمها عن الميديا الغربية تتحاشى طوال الوقت التحدث عن المقاتلين فى غزة باعتبارهم مقاومة سنّية لأن المراد والمقصود أن يثبت فى الأذهان أن أهل السنة هم قوات داعش وتنظيم القاعدة وهيئة تحرير الشام وقوات قسد الكردية والبشمرجة وقوات الدعم السريع وشيوخ الوهابية وأتباعهم فى العالم العربى. المقصود تثبيت أن السنة هم جيش الجولانى الذى لا يريد تحرير أرضه لكن يتطلع لرضا ترامب ونتنياهو. هذه هى الصورة التى يراد أن تكون للسُنّة، أى متعاونين مع العدو ومهادنين له ومطبعين، ولا تعنيهم فلسطين ولا تشغلهم حرب الإبادة وحرق الأطفال. ما يجب أن ينتبه له قومنا أن أصدقاء إسرائيل فى عالمنا العربى ليسوا من أهل السُنّة، وإنما يراد لنا أن نتصور هذا.. هم من أهل المصلحة بصرف النظر عن مصدرها ولا يضيرهم أن يعيشوا تحت أى لافتة ما دامت المخابرات الأمريكية ترعاهم وتضمن مكاسبهم، والموساد يعدهم بالحماية. المكاسب التى تتحقق لإسرائيل من تعميم وصف السُنّة على المطبعين هو إقناع ملايين العرب بان الإسلام السنى لا يرفض التعاون مع إسرائيل ولا يشترط مقاومتها، ومن شأن انتشار أفكار كهذه أن تعزل التيار المقاوم الذى يتصدى لإسرائيل مع وصف أصحابه بأنهم شيعة، وهى التهمة التى تفتح شهية شيوخ الوهابية على الخطابة وفتح حنفية القىء الطائفى ضد من يقاومون إسرائيل. ولعل ما يؤكد ما أقوله هنا أنه أثناء العدوان على إيران فى يونيو الماضى كانت واشنطن تقوم بتجهيز ابن شاه إيران السابق لاستلام الحكم، فهل لو أن هذا المخطط كلل بالنجاح، هل فى اعتقادكم كان سيتم الحديث عن الإيرانيين تحت حكم الشاه الابن بوصفهم الشيعة الروافض أم كانوا سيدخلون فى زمرة أعداء الإمام الحسين الذين ينبغى الاحتفاء بهم وضمهم للمعسكر الإسرائيلى، مع اختفاء نغمة سنة وشيعة بعد أن تكون قد حققت أهدافها واستنفدت أغراضها. أسطوانة سنة وشيعة هى أكذوبة مخابراتية، يدحضها ويضربها فى العضم أن نقوم بتقسيم العرب فى موقفهم من إسرائيل إلى أنصار الحسين وأعدائه، وبصراحة نربأ بأهل السنة أن يطيعوا شيوخ التطبيع، لأن المسلم السُنّى هو بالضرورة من أنصار الحسين.

الخارجية الأمريكية: نتابع تقارير عن وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية
الخارجية الأمريكية: نتابع تقارير عن وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية

رؤيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • رؤيا

الخارجية الأمريكية: نتابع تقارير عن وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية

الخارجية الأمريكية: نتابع عن كثب وفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية ونحترم خصوصية عائلته قال متحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية ، ماثيو ميلر، إن الوزارة على علم بالتقارير التي تفيد بوفاة مواطن أمريكي في الضفة الغربية، مؤكداً أن سلامة وأمن المواطنين الأمريكيين في الخارج تُعد أولوية قصوى للولايات المتحدة. وفي تصريح صحفي، أوضح المتحدث أن الخارجية الأمريكية لا تمتلك في الوقت الحالي معلومات إضافية يمكن مشاركتها "احترامًا لخصوصية الأسرة في هذه الأوقات العصيبة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store