
من لعب بالمونديال وحيد والمشارك في آسيا تفتح له الأبواب
عبر الكاتب الرياضي فهد الروقي عن استيائه من التفاوت في دعم الأندية بحسب المسابقات التي تشارك فيها، مشيرًا إلى أن من شارك في كأس العالم للأندية »ذهب وحيدًا«، بينما »من سيلعب في يلو آسيا ستفتح له أبواب الدعم«. وأضاف الروقي في تغريدة على منصة X: »المؤلم أن من شارك في (كأس العالم) ذهب وحيدًا، ومن سيلعب في (يلو آسيا) ستفتح له أبواب الدعم«.
يذكر أن الهلال حقق إنجازًا تاريخيًا خلال مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، بعدما تأهل إلى دور الثمانية كأول نادٍ آسيوي يصل إلى هذا الدور في النسخة الموسعة من البطولة، ناجحاً في تجاوز مرحلة المجموعات بتعادلين مع ريال مدريد وسالزبورغ، وفوز على باتشوكا، قبل أن يحدث مفاجأة كبرى بإقصاء مانشستر سيتي في دور الـ16 بنتيجة 4..3، في واحدة من أبرز مباريات البطولة.
الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط عبر الكاتب الرياضي فهد الروقي عن استيائه من التفاوت في دعم الأندية بحسب المسابقات التي تشارك فيها، مشيرًا إلى أن من شارك في كأس العالم للأندية »ذهب وحيدًا«، بينما »من سيلعب في يلو آسيا ستفتح له أبواب الدعم«. وأضاف الروقي في تغريدة على منصة X: »المؤلم أن من شارك في (كأس العالم) ذهب وحيدًا، ومن سيلعب في (يلو آسيا) ستفتح له أبواب الدعم«.
يذكر أن الهلال حقق إنجازًا تاريخيًا خلال مشاركته في كأس العالم للأندية 2025، بعدما تأهل إلى دور الثمانية كأول نادٍ آسيوي يصل إلى هذا الدور في النسخة الموسعة من البطولة، ناجحاً في تجاوز مرحلة المجموعات بتعادلين مع ريال مدريد وسالزبورغ، وفوز على باتشوكا، قبل أن يحدث مفاجأة كبرى بإقصاء مانشستر سيتي في دور الـ16 بنتيجة 4..3، في واحدة من أبرز مباريات البطولة.
المصدر: صدى

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ 36 دقائق
- حضرموت نت
بعد واقعة سب المشجع.. الهلال يقترب من فسخ التعاقد مع مالكوم
كشفت تقارير صحفية، عن أن نادي الهلال اقترب من فسخ التعاقد مع النجم البرازيلي مالكوم أوليفيرا، خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية، وذلك بعد واقعة سبه لأحد مشجعي الفريق. بعد توديع الهلال لمنافسات كأس العالم للأندية على يد فلومينيسي، دخل مالكوم في مشاحنات مع جمهور الهلال الذي تواجد في المدرجات، حيث قام بتوجيه شتائم بذيئة إلى أحد المشجعين. وكشفت صحيفة 'الشرق الأوسط' عن أن نادي الهلال يقترب من إنهاء علاقته التعاقدية مع البرازيلي مالكوم، بعد فترة من التوتر داخل وخارج الملعب. وأضافت الصحيفة أن النادي واللاعب لا يرغبان في مواصلة العلاقة التعاقدية، ليقترب مالكوم من الرحيل. ومن جانبه، أبلغ المدرب الإيطالي سيموني إنزاجي المدير الفني لنادي الهلال، أبلغ النادي بضرورة إجراء تعديلات على قائمة اللاعب الأجانب، حيث طلب رحيل الرباعي ألكسندر ميتروفيتش ورينان لودي وكايو، بالإضافة إلى مالكوم.


صدى الالكترونية
منذ 2 ساعات
- صدى الالكترونية
مبابي يحقق رقمًا تاريخيًا غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول .. فيديو
حقق اللاعب الفرنسي كيليان مبابي، نجم ريال مدريد الإسباني، رقماً تاريخياً غير مسبوق مع ريال مدريد في موسمه الأول، بعدما أصبح اللاعب الفرنسي الأول الذي يسجل خلال 7 بطولات مختلفة في نفس الموسم. وأحرز مبابي هدفاً لريال مدريد في انتصاره أمام بروسيا دورتموند الألماني خلال مباراة الفريقين، في ربع نهائي كأس العالم للأندية 2025 والتي فاز بها الفريق الإسباني بنتيجة 3-2 وسجل مبابي في كافة البطولات التي شارك بها بعد أن افتتح موسمه بهز شباك أتالانتا الإيطالي في كأس السوبر الأوروبي، يوم 14 أغسطس الماضي، وسجل هدفاً في المباراة التي انتهت بفوز بنتيجة 2-0. وسجل أيضًا حضوره التهديفي في أبرز المحطات مع ريال مدريد مؤخرًا، حيث أحرز هدفًا في مرمى باتشوكا المكسيكي خلال نهائي كأس الإنتركونتيننتال يوم 18 ديسمبر الماضي، كما سجل هدفًا آخر في نهائي كأس السوبر الإسباني أمام برشلونة يوم 12 يناير، في مباراة انتهت بخسارة ريال مدريد بنتيجة 5-2. ويأتي ذلك بالأضافة إلى هدفين في كأس الملك كما أحرز 7 أهداف خلال 14 مباراة في دوري أبطال أوروبا. والجدير بالذكر أن مبابي حقق لقب هداف الدوري الإسباني برصيد 31 هدفاً، وأحرز إجمالاً في موسمه الأول مع ريال مدريد 44 هدفاً خلال 58 مباراة، كما قدم 5 تمريرات حاسمة.


الشرق الأوسط
منذ 2 ساعات
- الشرق الأوسط
«مانشستر سيتي»... هزيمة مدوّية
لعقود كنا نتساءل: كيف يمكننا تغيير صورتنا النمطية السلبية التي كرَّسها الإعلام الغربي بكل وسائله الإخبارية أو الفنية أو الرياضية، أي بقواه الناعمة؟ كانت أهدافنا تتركز في كيفية اقتحام القلاع الإعلامية لشرح واقعنا، في حين أن السؤال الصحيح الذي كان يجب أن نضعه نصب أعيننا، هو: كيف يمكننا جذب الإعلام الشعبي إلينا أولاً وتجاهل الإعلام التقليدي؟ كيف يمكننا أن نصل للرأي العام العالمي بتجاوز قلاعه الإعلامية العتيدة؟ حضرت هذه الإشكالية وأنا أتابع صدى فوز نادي الهلال السعودي على نادي مانشستر سيتي البريطاني، حيث تصدر الخبر جميع وسائل الإعلام التقليدية، وذكَّرنا بأصداء خبر انضمام كريستيانو رونالدو لنادي النصر، والضجة الإعلامية التي صاحبته. ما الذي يعنيه ذلك؟ لو أجريت قياساً سريعاً على «تريندات» وسائل التواصل الاجتماعي بعد المباراة، لوجدت اسم المملكة العربية السعودية يتصدرها مجدداً؛ بسبب هذه الصدمة البريطانية الكبيرة بعد خسارة قلعتهم الكبيرة أمام نادٍ سعودي، بل نستطيع أن نقول إنها صدمة عالمية عبَّر عنها مارتن صامويل من «التايمز» البريطانية بجدارة، إذ كتب يقول: «تهاوننا تجاه ما ينشأ في السعودية كان خطأً كارثياً. أول مباراة تنافسية حقيقية بين الدوري الإنجليزي الممتاز، ودوري المحترفين السعودي انتهت بهزيمة ساحقة ومذلة للنظام القائم في كرة القدم العالمية... الواقع أن الدوري السعودي أصبح وجهةً تستحق التفكير، والتقدير، وربما... الاحترام الكامل، ومن غير الممكن بعد اليوم تجاهله، أو اعتباره دوري الظل. لأن الحقيقة الساطعة تقول: حين استيقظ ريتشارد ماسترز هذا الصباح... وجد أن العالم قد تغير». هكذا أجبرت إحدى القوى الناعمة، وهي «الرياضة»، الإعلام التقليدي الغربي على إعادة النظر فيما يقوله عن المملكة العربية السعودية وفي وسط شعبي جداً، لكنه الأكبر والأوسع، يمثله عشاق كرة القدم. اكتشفنا أن الحل كان في جذب «الطُّعم» الذي سيجرُّ خلفه المتابع والقارئ والمشاهد الغربي، وهو الذي سيجبر الوسائل الإعلامية الغربية على اللحاق به وبالحديث عنه دون أن نتوسل حضوره. هكذا يكون العمل المدروس الممنهج لكسب المساحة الإعلامية التي تسلط الضوء على الواقع العربي الحقيقي، لا على ما كرَّسه الإعلام الغربي لعقود طويلة، فما بالك حين تُستخدَم كل أدوات القوى الناعمة من فن وثقافة وسياحة بكل أنواعها، بالتأكيد ستعرف كيف تدير البوصلة مهما كانت قوة تعتيمهم. حين اشترت السعودية أشهر اللاعبين من الأندية الأوروبية، سحبت معهم الملايين من متابعيهم الذين رأوا السعودية من خلال متابعة تفاصيل نجومهم المفضلين من داخل السعودية، رأوا ناسها وأهلها على حقيقتهم من خلال عيون نجومهم، وكان البعض يعتقد أن هذا أقصى ما يمكن تحقيقه من وراء شراء أشهر اللاعبين، حتى فاجأهم الهلال باقتحام أقوى القلاع الأوروبية، مانشستر سيتي، وما أدراك ما مانشستر سيتي، ليؤكد أنهم جادون رياضياً، كما هم جادون إعلامياً! الفوز السعودي أعاد النظر في الفكر الممنهج للرياضة السعودية، والذي وقف وراء هذا الفوز، وأفاق القلعة البريطانية من غفوتها وغطرستها وغرورها، إذ يقول صامويل: «منذ أقل من عامين، عبَّر الرئيس التنفيذي ماسترز عن قلقه من تصاعد قوة الدوري السعودي، لكن تصريحاته كانت تُقابَل بالاستهزاء والتقليل». كان يُقال إن الدوري السعودي ممل، وإن مستواه منخفض، وإنه ملجأ أخير للمنهكين؛ بحثاً عن المال، والراحة... تلك الصورة تبخَّرت بالكامل... ثم ختمها قائلاً: «لا بد أن تشم كرة القدم الإنجليزية صباح هذا اليوم رائحة الخوف لا القهوة. رائحة ضعفٍ صنعته بنفسها». هكذا فازت السعودية مرتين، رياضياً وإعلامياً، وهذه هي القوة الناعمة حين تكون في أيدٍ أمينة.