
صعود أسعار الدولار واليورو والباوند والذهب في ختام السوق الموازي 12 يوليو 2025
وبلغ سعر الدولار الامريكي في مدينة زليتن في ختام التعاملات 7.94 دينار، كما سجل سعر الدولار في مدينة بنغازي واجدابيا 7.935 دينار.
وسجل سعر اليورو في ختام التعاملات المسائية صعوده إلى 9.14 دينار، فيما سجل الجنيه الإسترليني استقراره على ارتفاع عند 10.450 دينار، حسب متداولين وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل الاجتماعي.
في حين سجل سعر جرام كسر الذهب عيار 18 صعوده إلى 620 دينار، وسجل دولار الحوالات تركيا 7.915 دينار، وسجل دولار الحوالات دبي 7.900 دينار عند الاغلاق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
خبير اقتصادي: الاقتصاد الريعي يعرض ليبيا لمخاطر مضاعفة أمام ضغوط خارجية
المقرحي: الرسوم الأميركية ذات طابع رمزي لكن آثارها قد تتفاقم إذا استخدمت كورقة ضغط ليبيا – اعتبر أستاذ الاقتصاد بالجامعات الليبية عادل المقرحي أن الرسوم الجمركية الأميركية المفروضة على ليبيا قد تبدو صادمة في ظاهرها، لكنها تظل ذات أثر رمزي طالما أنها لا تشمل النفط، المورد الرئيسي للتجارة بين البلدين. تحذير من غياب البدائل التجارية المقرحي قال في تصريحات خاصة لموقع 'العربي الجديد' القطري، إن ليبيا لا تمتلك بدائل تجارية واضحة للأسواق الأميركية، كما تفتقر إلى بنية تصديرية مرنة تمكّنها من التكيف السريع مع أي متغيرات تجارية أو ضغوط خارجية. مخاوف من تصعيد اقتصادي وأشار المقرحي إلى أن الخطر الأكبر يكمن في احتمالية استخدام واشنطن لهذه الرسوم كورقة ضغط سياسية في حال تعثرت علاقاتها مع شركات النفط الأميركية العاملة في ليبيا، محذرًا من أن ذلك قد يؤدي إلى تصعيد اقتصادي يعيد خلط أوراق العلاقة بين البلدين. تأثير محتمل على سعر الصرف وختم المقرحي بالإشارة إلى هشاشة الاقتصاد الليبي الريعي واعتماده شبه الكلي على صادرات النفط، مؤكداً أن أي توتر في العلاقة مع أحد كبار المستوردين، حتى وإن كان تأثيره المباشر محدودًا، قد يؤدي إلى اضطرابات داخلية ويثير القلق حول استقرار سعر صرف الدينار الليبي أمام الدولار الأميركي.


عين ليبيا
منذ ساعة واحدة
- عين ليبيا
رفع أسعار الوقود يهدد معيشة الملايين.. حزب صوت الشعب يطلق التحذير
أصدر حزب صوت الشعب بياناً شديد اللهجة، أعرب فيه عن قلقه البالغ إزاء الورقة البحثية التي نشرها صندوق النقد الدولي بتاريخ 11 يوليو الجاري، والتي تقترح خطة إصلاحية لرفع الدعم تدريجياً عن المحروقات والكهرباء في ليبيا خلال ثلاث سنوات، مع رفع سعر لتر البنزين إلى 3.3 دنانير ليبية وتعرفة الكهرباء إلى 0.5 دينار للكيلوواط، مقابل تقديم تحويلات نقدية للمواطنين. ووصف الحزب هذه الخطة بأنها غير واقعية ولا تراعي الظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة التي يمر بها الليبيون في ظل الانقسام السياسي، والانهيار المؤسسي، وغياب الخدمات الأساسية. ورفض الحزب بشكل قاطع تحميل المواطن فاتورة الفساد والتهريب وسوء الإدارة عبر رفع الأسعار دون ضمانات واضحة لتعويض فعلي ومنصف. وحذر البيان من مخاطر هذه الخطة التي قد تؤدي إلى ارتفاع تكلفة النقل والسلع والخدمات بنسبة قد تتجاوز 200%، وتوسع رقعة الفقر والعوز، وتعميق فقدان الثقة بين المواطن والدولة، بالإضافة إلى احتمال انفجار اجتماعي نتيجة ضغط اقتصادي مفاجئ، وتعزيز نفوذ مافيات التهريب التي قد تواجه الخطة بالعنف والفوضى. واقترح حزب صوت الشعب بدائل إصلاحية أولها إصلاح منظومة التوزيع والرقابة عبر رقمنة سلاسل الإمداد ووقف التهريب، وإجراء تدقيق مالي شامل في ميزانيات الدعم، وإطلاق منصة وطنية للدعم النقدي المشروط مرتبطة بالرقم الوطني، بالإضافة إلى إعادة تأهيل قطاع التكرير المحلي لتقليل الاعتماد على الاستيراد، مع التأكيد على ضرورة عدم رفع الأسعار قبل تحسين دخل المواطن وتوفير بدائل حقيقية للنقل والطاقة. وختم الحزب بيانه بدعوة حكومة الوحدة الوطنية وكافة السلطات المعنية إلى عدم تنفيذ هذه الخطة دون حوار وطني شامل يشارك فيه خبراء الاقتصاد والنقابات والمجتمع المدني، مؤكداً أن أمن ليبيا الاجتماعي لا يمكن أن يكون حقل تجارب لوصفات خارجية مفصولة عن الواقع. وختم الحزب بيانه بالقول: 'نعم لصوت المواطن… لا لصوت المصالح الأجنبية'.


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
صندوق النقد الدولي يقترح خطة لرفع الدعم عن الوقود والكهرباء في ليبيا
كشف تقرير حديث صادر عن صندوق النقد الدولي (IMF) عن خطة شاملة لإصلاح منظومة دعم الطاقة في ليبيا، واصفا الوضع الحالي بأنه 'عبء كبير' على مالية الدولة ومصدر 'للفساد المستشري والتهريب واسع النطاق'. وأشار التقرير، الذي حمل عنوان 'إصلاح دعم الطاقة في ليبيا'، إلى أن تكلفة الدعم الإجمالية تصل إلى 17 مليار دولار أمريكي سنويا (ما يعادل 35% من الناتج المحلي الإجمالي)، مما يستنزف الموارد التي يمكن توجيهها لخدمات حيوية مثل الصحة والتعليم. ويعد سعر البنزين في ليبيا حاليا هو الأرخص عالميا، الأمر الذي أدى، بحسب التقرير، إلى تفاقم عمليات التهريب عبر الحدود، حيث تهرب قرابة 30% من كميات الوقود المستوردة. خطة تدريجية لرفع الأسعار وركز التقرير بشكل خاص على تقديم 'سيناريو توضيحي للإلغاء التدريجي للدعم'، والذي يوضح كيف يمكن زيادة أسعار المحروقات على مدى عدة سنوات لتحقيق الاستدامة المالية وتوجيه الدعم لمستحقيه. البنزين والديزل واقترح التقرير رفع سعر لتر (البنزين والديزل) من 0.15 دينار حاليا إلى 1.5 دينار في السنة الأولى من الإصلاح (زيادة عشرة أضعاف)، ثم إلى 2.5 دينار في السنة الثانية، وصولا إلى السعر المستهدف البالغ 3.3 دينار في السنة الثالثة. غاز البترول المسال ورجح التقرير أن يرتفع سعر غاز البترول المسال تدريجيا من 0.05 دينار للتر إلى 2.1 دينار على مدى خمس سنوات. الكهرباء كما اقترح التقرير رفع سعر الكيلوواط/ساعة للكهرباء من 0.04 دينار إلى 0.8 دينار خلال خمس سنوات. تعويض المواطنين وأوضح التقرير أن هذه الإصلاحات، في حال تطبيقها، يمكن أن تحقق وفورات ضخمة للميزانية العامة، حيث تقدر الوفورات بنحو 4.7 مليار دولار في السنة الأولى، وتتصاعد لتصل إلى أكثر من 14.1 مليار دولار بحلول السنة الخامسة. ولمواجهة التأثيرات السلبية المحتملة على المواطنين، أكد التقرير أن ليبيا لديها 'فرصة فريدة لتعويض السكان بالكامل عن خسائر الرفاهية مع تحقيق وفورات في الميزانية'. حيث اقترح التقرير توجيه جزء من الأموال الموفرة كـتحويلات نقدية مباشرة للمواطنين، مما يخفف من عبء زيادة الأسعار، على أن يجري استثمار بقية الوفورات في قطاعات الصحة والتعليم والبنية التحتية وفق خطة شفافة ومعلنة. المصدر: صندوق النقد الدولي يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا