
سعر الذهب في مصر يوم الأحد 20 يوليو 2025
أسعار الذهب في مصر اليوم الأحد بدون مصنعية
سعر الذهب عيار 24 اليوم الأحد
سعر الذهب عيار 24 الأعلى سعرًا، فسجّل 5314 جنيهًا.
سعر الذهب عيار 22 اليوم الأحد
سعر الذهب عيار 22، فسجّل 4871 جنيهًا.
سعر جرام الذهب عيار 21 اليوم الأحد
سعر الذهب عيار 21 الأكثر انتشارًا وصل إلى 4650 جنيها دون مصنعية.
سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم الأحد
سجّل سعر جرام الذهب عيار 18 اليوم 3986 جنيهًا .
سعر الجنيه الذهب اليوم الأحد
سجّل سعر الجنيه الذهب الآن في مصر نحو 37200 جنيه.
بورصة الذهب عالميا
سعر الذهب عالميًا سجّل 3351.88 دولار للأوقية.
وأغلق الذهب العالمي تداولاته الجمعة الماضية على انخفاض، حيث زاد تعافي الدولار الأمريكي من الضغط السلبي على أسعار الذهب في ظل العلاقة العكسية بينهما.
اختلاف المصنعية والدمغة
تختلف أسعار الذهب في مصر بالمصنعية، من محل صاغة لآخر، ويتراوح متوسط سعر المصنعية والدمغة في محلات الصاغة بين 30 و65 جنيهًا باختلاف نوع عيار الذهب، وباختلاف محلات الصاغة ومن محافظة إلى أخرى ومن تاجر إلى آخر.
وتمثل المصنعية في الأغلب نسبة تتراوح بين 7% و10% من سعر جرام الذهب، وكلما زادت نسبة المعادن الموجودة قلَّ القيراط، وتستخدم الأوقية التي تزن "31.1 جرام" كوحدة لوزن الحلي وسبائك الذهب.
عوامل تحدد سعر الذهب عالميا
يعد الذهب من السلع المتداولة يومياً، ولذلك فإن سعر الذهب عالميا قابل للارتفاع والانخفاض بشكلٍ مستمر يومياً.
وهناك العديد من العوامل التي تؤثر بشكلٍ أو بآخر على سعر جرام الذهب منها :
معدل سعر الفائدة عالميا و يتم تحديد معدل الفائدة من قبل البنوك المركزي فى بلدان العالم إما برفع قيمتها أو خفضها، وذلك وفقاً لحالة البلد الاقتصادية
أسعار النفط عالمياً: عادةً ما يشهد سوق النفط ارتفاعاً وانخفاضاً في معدل الأسعار، ولذلك يلجأ البعض إلى شراء الذهب باعتباره أكثر أماناً من الناحية الاقتصادية، وبالتالي يرتفع سعر الذهب فضلا عن كمية الإنتاج ومعدل العرض والطلب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بيروت نيوز
منذ 10 دقائق
- بيروت نيوز
تحديات عديدة تواجهه… هل يبقى المزارع اللبناني صامدًا؟
حرٌّ لاهب، جفاف قاسٍ، وأزمة اقتصادية خانقة. تحديات عديدة يرزح تحت وطأتها المزارع، الذي لا يزال يقاوم بصبر وعناد، متمسكًا بأرضه، يزرعها، ويكدّ ليؤمّن قوت يومه على أمل أن تثمر جهوده ربحًا يعينه على الاستمرار. البلاد تمرّ بواحدة من أشدّ موجات الجفاف، فقد جفّت الينابيع، نضبت الأنهار، وحتى الآبار الارتوازية لم تسلم من هذا الشحّ. وزادت الحكومة من معاناة المزارعين بفرض ضريبة على المحروقات، قبل أن تتراجع عنها لاحقًا. فكيف يواجه المزارع اللبناني هذه التحديات المتلاحقة؟ رئيس الاتحاد الوطني للفلاحين اللبنانيين، إبراهيم الترشيشي، وفي حديث لـ'لبنان 24″، أكّد أن الجفاف الّذي تشهده البلاد أدى إلى تراجع كبير في كميات المياه المخصصة للري، ما أجبر المزارعين على تقليص المساحات المزروعة، خصوصًا في الموسم الثاني من البطاطا والخضروات، إذ لن تتجاوز هذه المساحات 25% ممّا كانت عليه في مثل هذا الوقت من السنوات الماضية. فالمزارع الذي كان يزرع 100 دونم، بالكاد سيتمكن هذا العام من زراعة 25 دونمًا فقط. وحذّر الترشيشي من أن استمرار شحّ المياه في السنوات المقبلة قد يؤدي إلى اندثار الزراعة المروية بالكامل، مشيرًا إلى أن الخيار الأنسب في هذه المرحلة هو التركيز على زراعة الأشجار المثمرة، والتخفيف من الزراعات التي تتطلب كميات كبيرة من المياه. أما في ما يخص قرار رفع ضريبة المحروقات، فرأى الترشيشي أن التراجع عنه كان خطوة جيدة، لكن المزارعين تكبّدوا خسائر فعلية خلال فترة تطبيقه، حيث دفعوا 2 دولار إضافيًا عن كل تنكة مازوت لمدة 60 يومًا، واصفًا هذا الإجراء بأنه لم يكن عادلًا. وطالب الدولة بتعويض المزارعين عن تلك الخسائر، مؤكدًا أن المزارع يبقى دائمًا في آخر سلّم أولويات الدولة، رغم كل ما يواجهه من أعباء. وفي ما يتعلق بارتفاع أسعار المنتجات الزراعية والتخوّف من انقطاعها، لفت الترشيشي إلى أن انخفاض الإنتاج هذا الموسم نتيجة تقلص المساحات المزروعة سيؤدي إلى تراجع المعروض وارتفاع الأسعار. لكنّه طمأن إلى أن المنتجات ستظل متوفرة في الأسواق، وإن كانت بكلفة وأسعار جديدة تتماشى مع واقع الإنتاج، مشددًا على أن لا أزمة غذائية مرتقبة، بل تغيير في مستويات الأسعار. وأشار إلى أن المزارعين خسروا هذا العام نحو نصف رأس مالهم، ما يزيد من صعوبة الاستمرار ويضع مستقبل القطاع الزراعي أمام تحديات خطيرة. في الختام، يبقى المزارع الذي يُطالَب بمواصلة زراعة أرضه واقعًا بين تحديات عديدة تطرق بابه، ويتكبّد خسائر دون أي تعويض أو دعم من الحكومة والدولة ومؤسساتها. لكن، هل سيبقى هذا المزارع صامدًا؟


النهار
منذ 31 دقائق
- النهار
الشرق الأوسط وشمال أفريقيا: طروحات أولية أكثر... وسيولة أقل!
في النصف الأول من 2025، بلغ حجم الاكتتابات العامة الأولية في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أعلى مستوى له منذ 2008، إلا أن رسوم إصدار الأسهم والخدمات المصرفية تراجعت مع توقف الاكتتابات الثانوية اللاحقة. فقد طرحت 25 شركة أسهمها للاكتتاب العام في الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، أي أكثر بشركتين من المدة نفسها في العام الماضي، وجمعت نحو 4,5 مليارات دولار، بزيادة نسبتها 25%، وذلك وفقاً لمراجعة مصرفية استثمارية عالمية في النصف الأول من 2025، التي أجرتها بورصة لندن. رغم ذلك، انخفض إجمالي إصدارات أسواق رأس المال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة 57%، إلى 7,6 مليارات دولار، كما تراجع عدد الصفقات 6% على أساس سنوي، وبلغت العائدات 3,1 مليارات دولار في الربع الأول، مدفوعة إلى حد كبير ببيع شركة "أدنوك" للغاز بقيمة 2,8 مليار دولار في شباط/فبراير الماضي. لم تحصل أي اكتتابات ثانوية في الربع الثاني من هذا العام، لأول مرة منذ 2019. وأنتج هذا خفضاً في رسوم إدارة رأس المال بنسبة 18%، إلى عتبة 169,9 مليون دولار، وهذا أدنى مستوى لها في عامين. بشأن ذلك، تقول راشيل زيمبا، مؤسسة شركة "زيمبا إنسايتس"، لموقع "أرابيان غولف بونيس إنسايتس" (AGBI)، إن تراجع أسعار النفط وارتفاع أسعار الفائدة العالمية وانخفاض الأرباح - بما فيها أرباح أرامكو السعودية – عوامل ساهمت في تراجع السيولة المحلية، وبالتالي تراجع القدرة على عقد الصفقات الكبيرة، مضيفة: "ربما يكون ضعف السيولة وعائد أداء السوق قد قلّلا من الاهتمام بالاكتتابات الثانوية اللاحفة، ومرجح أن تبقى الرسوم تحت الضغط في ظل منافسة متزايدة وانخفاض العائدات بعد الإصدار". وللموقع نفسه، يقول حسنين مالك، المدير الإداري لشركة "تيليمر"، إن النزاعات الإقليمية والصدمة التي أحدثتها التعريفات الجمركية الأميركية أثرت على توقيت الإدراجات الجديدة، مضيفاً: "لكن، يبدو أن لا تراجع ملحوظاً في إقبال المستثمرين الأساسيين على هذه الصفقات". وهو يرى أن التحول نحو عمليات الاكتتاب في القطاع الخاص الأصغر حجماً - بدلاً من الشركات الكبيرة المملوكة للدولة - علامة صحية جداً، حتى لو أدى ذلك إلى انكماش في حجم الصفقات. وبحسب آشيش مروة، مدير الاستثمار في شركة "نيوفيجن" لإدارة الثروات، لايزال المستثمرون المحليون يركزون على العقارات التقليدية والأسماء المرتبطة بالقطاع المصرفي، فيما يقول أكبر خان، الرئيس التنفيذي بالإنابة لشركة الريان للاستثمار، إن العروض الأصغر حجماً، خصوصاً في السعودية، "ساعدت البنوك ذات الامتيازات المحلية القوية على الصعود في جداول عمليات الاكتتاب". وكانت السعودية قد جمعت 2,9 مليار دولار، أو 85% من إجمالي عائدات دول مجلس التعاون الخليجي، بما في ذلك الطرح العام الأولي لشركة طيران "ناس"، بقيمة 1,1 مليار دولار في "تداول"، وهذا أكبر طرح عام أولي في المنطقة حتى الآن هذا العام. في المقابل، جمعت الإمارات 163 مليون دولار فقط من إدراج واحد في سوق أبو ظبي للأوراق المالية، ما يمثل انخفاضاً بنسبة 88%.


الديار
منذ 33 دقائق
- الديار
أميركا تفرض رسوما جمركية بنسبة 19% على السلع الفلبينية
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اليوم الثلاثاء فرض رسوم جمركية 19 بالمئة على السلع الفلبينية بعد ما وصفها بأنها "زيارة جميلة" قام بها الرئيس الفلبيني فرديناند ماركوس الابن إلى البيت الأبيض، قائلا إن السلع الأميركية لن تطبق عليها أي رسوم جمركية. ونشر ترامب الخبر على موقع تروث سوشيال بعد اجتماعه مع ماركوس في المكتب البيضاوي، حيث أشار إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق خلال الزيارة. وقال "كانت زيارة جميلة، وأبرمنا اتفاقا تجاريا، وبموجبه ستصبح الفلبين سوقا مفتوحة مع الولايات المتحدة دون رسوم جمركية. وستدفع الفلبين رسوما جمركية 19 بالمئة". ووصف ترامب نظيره الفلبيني بأنه "مفاوض جيد جدا وقوي". وأضاف ترامب أن الحليفين في منطقة المحيط الهادي سيعملان معا على المستوى العسكري، وذلك دون الخوض في تفاصيل. وقال ماركوس، وهو أول زعيم من جنوب شرق آسيا يلتقي ترامب في ولايته الثانية، للصحفيين في بداية الاجتماع إن الولايات المتحدة هي "الحليف الأقوى والأقرب والأكثر موثوقية لبلاده". وكان لدى الولايات المتحدة عجز بقيمة 5 مليارات دولار تقريبا مع الفلبين العام الماضي. وقال ترامب إن البلدين قاما "بالكثير من الأعمال التجارية" مع بعضهما، مضيفا أن "الأرقام الكبيرة جدا" في الاتفاقية التجارية ستزداد بشكل أكبر.