logo
دراسة تحذر من وفاة 14 مليون شخص بحلول 2030 بسبب خفض المساعدات الأمريكية

دراسة تحذر من وفاة 14 مليون شخص بحلول 2030 بسبب خفض المساعدات الأمريكية

البوابةمنذ 5 أيام
حذرت دراسة جديدة نُشرت في مجلة "ذا لانسيت" الطبية، من أن التخفيضات الحادة في تمويل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية (USAID) قد تؤدي إلى وفاة أكثر من 14 مليون شخص حول العالم بحلول عام 2030، إضافة إلى تراجع كبير في المكاسب التي تحققت في مكافحة أمراض مميتة مثل الإيدز والملاريا والالتهابات التنفسية.
وبحسب الدراسة، التي أوردتها صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، فإن التخفيضات المحتملة في تمويل (USAID) قد تؤدي إلى وفاة 4.5 مليون طفل دون سن الخامسة كانوا سيبقون على قيد الحياة لولا تقليص الميزانيات.
وقال دافيدي راسيلا، أحد المشاركين في إعداد الدراسة وأستاذ في معهد برشلونة للصحة العالمية: "إن هذا الانسحاب الهيكلي من تمويل الصحة العالمية قد يشكل أحد أكبر الانتكاسات في هذا المجال منذ عقود"، مضيفا أن "ذلك قد يتسبب في ملايين الوفيات التي يمكن تجنبها، لا سيما بين الفئات الأكثر ضعفا، ويقوض التقدم المحرز في مجالات الصحة والتنمية الاجتماعية والاقتصادية."
واعتمد الباحثون في تحليلهم، على بيانات وفيات من 133 دولة وإقليما للفترة الممتدة بين عامي 2001 و2021، لتقدير التأثير التاريخي لتمويل (USAID) على معدلات الوفيات، ثم استخدموا هذه البيانات لتوقع آثار خفض التمويل بين عامي 2025 و2030، بناء على الفئات العمرية والجنسية ومسببات الوفاة.
وأظهرت النتائج، أن برامج (USAID) ساهمت في منع نحو 91.8 مليون حالة وفاة خلال العقدين الماضيين، بما في ذلك تقليل الوفيات الناجمة عن فيروس نقص المناعة (HIV/AIDS) بنسبة تقارب الثلثين، أي ما يعادل إنقاذ 25.5 مليون شخص، كما أسهمت هذه البرامج في إنقاذ 31 مليون شخص من أمراض مثل الملاريا والإسهال والأمراض المدارية المهملة والالتهابات التنفسية الحادة.
ووفقا للتقديرات، من المتوقع أن تتسبب التخفيضات الحالية والمستقبلية في تمويل الوكالة الأمريكية فيما بين 1.78 و2.5 مليون حالة وفاة إضافية سنويا حتى عام 2030.
وكان وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، قد أعلن في مارس الماضي إلغاء 83% من برامج الوكالة، مع نقل ما تبقى منها إلى إدارة وزارته، وقد بلغ إجمالي إنفاق (USAID) في عام 2023 نحو 42.4 مليار دولار، بحسب البيانات الرسمية، فيما لا تزال النسبة النهائية لتقليص التمويل غير مؤكدة نظرًا لتحديات قانونية تواجه بعضها في المحاكم.
وفي خطوة تعكس التحول في السياسة الأمريكية تجاه التعاون الدولي، أعلن وزير الصحة الأمريكي روبرت ف كينيدي، الأسبوع الماضي، وقف التمويل الأمريكي لتحالف "جافي" الدولي للقاحات، والذي كان يمول تاريخيا عبر (USAID)، علما أن مساهمة الولايات المتحدة فيه بلغت 300 مليون دولار في العام الماضي.
وفي تعليقه على نتائج الدراسة.. قال الدكتور لوك ألين مدير برنامج الرعاية الصحية الأولية العالمية في جامعة أكسفورد ومستشار منظمة الصحة العالمية: "سواء كانت التقديرات أقل بنسبة 2% أو أكثر بـ20%، فإنها لا تغير من الحقيقة الجوهرية وهي أن (USAID) كانت ممولا أساسيا للخدمات الصحية في أفقر دول العالم."
من جهته.. وصف مايكل هيد الباحث في الصحة العالمية بجامعة ساوثهامبتون، التحول المفاجئ في السياسة الأمريكية بأنه "مكلف للأرواح"، مؤكدا أن "رغم الحاجة إلى إصلاح تمويل الصحة العالمية، فإن هذا الانسحاب المفاجئ ليس الطريقة المناسبة لذلك".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نادر وخطير.. أمير صلاح الدين يروي لأول مرة تفاصيل مرض اكتشفه بالصدفة
نادر وخطير.. أمير صلاح الدين يروي لأول مرة تفاصيل مرض اكتشفه بالصدفة

العين الإخبارية

timeمنذ 8 ساعات

  • العين الإخبارية

نادر وخطير.. أمير صلاح الدين يروي لأول مرة تفاصيل مرض اكتشفه بالصدفة

كشف الفنان أمير صلاح الدين عن معاناة طويلة مع مرض نادر وخطير في المخ تم اكتشافه مصادفة بعد تعرضه لحادث أثناء تصوير فيلم "نوارة". وأوضح أمير صلاح الدين أن الفحوصات الطبية كشفت عن وجود تمدد شرياني بحجم 2.5 سم، ما شكّل صدمة للأطباء الذين أبلغوه بأن حالته كان من المفترض أن تنتهي بالوفاة منذ طفولته. وقال في مقابلة مع برنامج "معكم منى الشاذلي": "الدكتور قالي المفروض تكون ميت من عندك 5 أو 6 سنين، إزاي عايش؟"، مشيرًا إلى أن التمدد الشرياني كان ضخمًا بدرجة تفوق الطبيعي بكثير. وأضاف أن شعورًا غير مفسر بالخلل كان يلازمه منذ سنوات، إلى أن جاءت الصدفة التي كشفت عنه بعد الحادث. تكلفة العملية تجاوزت التوقعات، إذ تطلبت زراعة أكثر من 300 ملف شرياني دقيق (كويل) يتجاوز سعر الواحد منها 15 ألف دولار، ما مثّل تحديًا كبيرًا أمام استكمال العلاج. ورغم الضغط الطبي للإسراع في إجراء الجراحة، أشار أمير إلى أن استشارته مع الطبيب الراحل معتز الفقي قادت إلى قرار بتأجيل التدخل الجراحي، وهو ما ساهم لاحقًا في نجاح الخطة العلاجية. وتمت الجراحة أخيرًا في مصر بواسطة طبيب فرنسي متخصص، أجرى إجراءً دقيقًا لتركيب دعامة داخل الشريان المتضرر، دون تسجيل أي مضاعفات تُذكر، في عملية وُصفت بأنها عالية الدقة، تبعها برنامج متابعة طبية دورية لضمان استقرار الحالة. من جانبها، كشفت الفنانة ليالي نافع، زوجة أمير، أن المرض تم اكتشافه في فترة خطوبتهما، حيث قضيا تلك المرحلة بين الأطباء والمستشفيات، بينما فضل أمير عدم إشراك عائلته في تفاصيل مرضه، مكتفيًا بوجودها إلى جانبه في هذه الرحلة القاسية. aXA6IDUwLjExNC4yOS4yMTEg جزيرة ام اند امز US

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية
الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية

سبوتنيك بالعربية

timeمنذ 13 ساعات

  • سبوتنيك بالعربية

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية

الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية الإيدز في ليبيا... تحد صحي في ظل أزمات سياسية وأمنية سبوتنيك عربي يشكل مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) تحديًا صحيًا متصاعدًا في ليبيا، خاصة في ظل تفاقم الأوضاع السياسية والاجتماعية في البلاد، بعد عام 2011. 05.07.2025, سبوتنيك عربي 2025-07-05T13:09+0000 2025-07-05T13:09+0000 2025-07-05T13:09+0000 أخبار ليبيا اليوم حصري تقارير سبوتنيك أخبار العالم الآن العالم العربي ورغم انخفاض نسب الانتشار مقارنة بالدول الأفريقية، إلا أن السنوات الأخيرة شهدت تزايدًا في عدد الإصابات، لا سيما بين فئات الشباب ومتعاطي المخدرات. وتُعزى هذه الزيادة إلى ضعف النظام الصحي وغياب برامج الوقاية، وتنامي ظاهرة الهجرة غير الشرعية.وفي بيان توضيحي، أكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، التزامه بالشفافية في ظل تداول معلومات متضاربة عبر وسائل التواصل الاجتماعي بشأن وضع فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز) في ليبيا.وأوضح المركز أن "إجمالي عدد الحالات المؤكدة المصابة بالفيروس حتى نهاية عام 2024، بلغ 8271 حالة، بينها 369 حالة جديدة تم تسجيلها خلال العام نفسه"، وأشار البيان إلى أن "العلاقات الجنسية أصبحت الطريقة الأكثر شيوعًا لانتقال الفيروس في السنوات الأخيرة، متجاوزة الوسائل التقليدية المعروفة سابقًا مثل تعاطي المخدرات بالحقن أو نقل الدم الملوث"، كما أشار المركز إلى نتائج دراسة بحثية أجريت عام 2010، بالتعاون مع جامعة ليفربول، أظهرت ارتفاع نسب الإصابة بين متعاطي المخدرات بالحقن، حيث بلغت 87% من أفراد العينة، الذين شملهم البحث.وأكد المركز الوطني لمكافحة الأمراض في ليبيا، أنه يواصل متابعة الوضع الوبائي عن كثب، بالتعاون مع الجهات المختصة، لاتخاذ الإجراءات الوقائية والعلاجية اللازمة للحد من انتشار الفيروس في البلاد.مصادر رسميةوفي تصريح نُشر عبر الحساب الرسمي للمركز الوطني لمكافحة الأمراض، أوضح الدكتور أحمد سليمان العربي، المستشار بإدارة مكافحة الإيدز والأمراض المنقولة جنسيًا بالمركز، أن "تعاطي المخدرات بكافة أشكالها، سواء عبر الحبوب المهلوسة أو الحشيش أو الحقن، يُعد من أبرز العوامل المساهمة في انتشار الأمراض، وعلى رأسها فيروس نقص المناعة البشري (الإيدز)".وأشار الدكتور العربي إلى أن "المركز أجرى عدة دراسات علمية استهدفت توعية المواطنين، خاصة الفئات الأكثر عرضة للإصابة، مثل متعاطي المخدرات بالحقن".كما أوضح أن "المسوحات الميدانية التي أجراها المركز بين عموم السكان، بما في ذلك النساء الحوامل، أظهرت نسب إصابة منخفضة جدًا، تقل عن 1%، وهي مؤشرات إيجابية تدل على أن الانتشار لا يزال محدودًا في المجتمع العام".وبخصوص الوضع خلال عام 2024، أوضح أن "عدد الحالات الجديدة المسجلة بلغ 369 حالة، وهو رقم أقل مقارنة ببعض السنوات السابقة، لكنه يبقى قابلًا للتغير صعودًا أو هبوطًا ضمن نطاق المتابعة المستمرة"، كما أشار إلى أن "الوضع الوبائي في ليبيا لا يختلف كثيرًا عن الدول المجاورة، مع وجود فروقات مرتبطة بخصوصية كل بلد".وفيما يتعلق بطبيعة الفيروس، أكد الدكتور العربي أن "نمط فيروس الإيدز في ليبيا، لم يشهد تغيرًا يُذكر خلال السنوات العشر الماضية"، لكنه شدد على أن طاستمرار مواجهة التحديات، وخاصة المرتبطة بالوضع العام في البلاد، يتطلب جهدًا مشتركًاط.وأضاف الدكتور أحمد سليمان العربي أن "المركز يواصل أداء مهامه من خلال تنفيذ الدراسات ونشر نتائجها بشكل دوري وشفاف، بعيدًا عن أي اعتبارات أو مخاوف"، مؤكدًا أن "مكافحة الإيدز مسؤولية جماعية، لا تقتصر على المركز وحده، بل تتطلب تعاونًا فعالًا بين المؤسسات المحلية والشركاء الدوليين لضمان حماية الصحة العامة في ليبيا".بين الوقاية والتهديدمن جهته، أوضح الدكتور علي المبروك بوقرين، عضو المجلس الاستشاري العربي الأفريقي للتوعية، أن "مرض نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) وفيروس "إتش آي في" ظهر عالميًا في الثمانينيات، نتيجة نقل الدم غير الآمن، والعلاقات الجنسية غير المحمية، وتعاطي المخدرات عن طريق الحقن، واستخدام الأدوات غير المعقمة".وأشار إلى أنه "رغم انخفاض النسبة العامة، إلا أن البلاد شهدت ارتفاعًا في الحالات بعد عام 2011، حيث تتراوح أعداد المسجلين بين 8000 إلى 10000 حالة أو أكثر، في ظل غياب بيانات دقيقة. وتُعد الفئات الأكثر عرضة للإصابة هي من يتعاطون المخدرات بالحقن، وتُشكل العدوى الجنسية نحو 40% من الحالات الجديدة، وفق إحصائيات الفترة بين عامي 2013 و2017".ولفت الدكتور بوقرين إلى أن "الانتشار الأكبر يتركز في المدن الكبرى التي تشهد تفشي ظواهر مثل تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية. ورغم توفر العلاج المجاني، والجهود الكبيرة التي يبذلها المركز الوطني لمكافحة الأمراض وأقسام الأمراض السارية بالمستشفيات، إضافة إلى التعاون الدولي مع منظمات مثل "UNAIDS" ومنظمة الصحة العالمية، إلا أن الانهيار في النظام الصحي بعد 2011 أثّر سلبًا على انتظام توفر الأدوية، وأدى إلى إغلاق عدد من المراكز الصحية".وأكد أن "انتشار المخدرات بين فئات اليافعين وحتى الأصغر سنًا يشكل تهديدًا كبيرًا، مما يعزز احتمالية ارتفاع نسب الإصابة بالإيدز"، داعيًا إلى "اتخاذ إجراءات وطنية عاجلة لمكافحة المرض، والحد من تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية".وأشار إلى أن "تبني برامج جادة لمكافحة المخدرات قد يساهم في تقليص العدوى بنسبة تتراوح بين 40% إلى 60% خلال سنوات قليلة، كما أن تقييد دخول المهاجرين غير النظاميين، خاصة من المناطق الموبوءة، قد يساهم بشكل كبير في تقليل انتشار الفيروس".وأكد بوقرين على "أهمية الفحص المبكر والعلاج المبكر والتثقيف الصحي للمهاجرين داخل مراكز الاستقبال والمعسكرات"، مشددًا على "ضرورة دعم المراكز الصحية وزيادة أعدادها وتوفير تجهيزاتها وتدريب الطواقم الطبية والأخصائيين الاجتماعيين والنفسيين، وتقديم الحوافز المالية والإدارية لهم، إلى جانب تكثيف برامج التوعية المجتمعية، وتوسيع نطاق الاختبارات السرية، ومتابعة أوضاع السجون، وتفعيل برامج الوقاية من انتقال العدوى من الأم المصابة إلى الطفل".وشدد الدكتور بوقرين على أن "ليبيا، إذا ما نفذت تلك الإصلاحات والتدابير بجدية وتنسيق متكامل بين جميع القطاعات، قد تتحول من دولة مهددة بارتفاع نسب العدوى إلى نموذج ناجح إقليميًا وعالميًا في مجال الوقاية والسيطرة على الإيدز".ودعا الجهات المعنية كافة إلى تبني مشروع وطني شامل، يتحول من رد الفعل إلى الفعل الاستباقي، ومن العلاج المتأخر إلى الوقاية المبكرة، من خلال إعادة بناء نظام صحي موحد، قوي، مرن، فعال ومنصف، يحافظ على صحة المجتمع ويحسنها. سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 2025 سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 الأخبار ar_EG سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 1920 1080 true 1920 1440 true 1920 1920 true سبوتنيك عربي +74956456601 MIA 'Rossiya Segodnya' 252 60 سبوتنيك عربي أخبار ليبيا اليوم, حصري, تقارير سبوتنيك, أخبار العالم الآن, العالم العربي

عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا
عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا

صقر الجديان

timeمنذ 2 أيام

  • صقر الجديان

عيادة في بيرو تكشف أسرار شاكيرا

وأعلنت هيئة الرقابة الصحية الوطنية في بيرو (سوسالود) أمس الخميس، عن فرض مبلغ تجاوز 668 ألف سول (ما يعادل 187 ألف دولار) على عيادة ديلغادو أونا، بسبب تسريبها معلومات طبية سرية لشاكيرا. وقد تلقت الفنانة الرعاية الطبية في هذه العيادة بعد تعرضها لآلام شديدة في البطن خلال زيارتها لليما في فبراير الماضي. وتدخلت السلطات بعد اكتشاف انتهاك العيادة لخصوصيتها. وصنفت الهيئة نشر البيانات الطبية على أنه انتهاك جسيم، يحظى بالحماية بموجب الدستور البيروفي وقانون الصحة العام واللوائح المنظمة لحماية حقوق المرضى. وأكدت الهيئة في بيانها أن 'كل مستفيد من الخدمات الصحية، بغض النظر عن جنسيته أو نوع التأمين أو المكان الذي يتلقى فيه العلاج، له الحق في أن يعامل باحترام كامل لكرامته وخصوصيته، مع ضمان سرية وحماية البيانات المتعلقة برعايته الصحية'. من جانبها، أصدرت العيادة بيانا أوضحت فيه أن القرار ليس نهائيا، وأنها ستقدم طعنا أمام محكمة الهيئة الرقابية خلال الأيام المقبلة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store