logo
"المدرسة في صندوق": مزود تعليم إماراتي يطلق نموذجاً لفصول دراسية للمستقبل

"المدرسة في صندوق": مزود تعليم إماراتي يطلق نموذجاً لفصول دراسية للمستقبل

خليج تايمزمنذ 6 ساعات
في خطوة من شأنها إعادة تشكيل طريقة بناء وتشغيل المدارس حول العالم، أطلق مزود تعليمي مقره الإمارات مبادرة جديدة توفر تعلمًا عالميًا للمجتمعات من خلال حل مدرسي كامل وجاهز للاستخدام.
المشروع الجديد، "جيمس لإدارة المدارس" (GSM) ، يقدم لشركائه حزمة شاملة تغطي كل شيء بدءًا من تصميم المدرسة وتطوير المناهج الدراسية وحتى توظيف المعلمين وتدريبهم، والعمليات اليومية، ودمج التكنولوجيا، وسلامة الطلاب.
إطلاق سريع للمدارس الجديدة بنموذج "ASPIRE"
في صميم "جيمس لإدارة المدارس" يكمن نموذج ASPIRE — وهو نهج مرن "للمدرسة في صندوق" (School-in-a-box) قائم على مبدأ "التوصيل والتشغيل" (plug-and-play)، تم تطويره بواسطة نخبة المعلمين في GEMS.
صُمم هذا النموذج لتسريع إطلاق المدارس الجديدة أو الارتقاء بالمدارس القائمة لتلبية أعلى المعايير الدولية، مع البقاء مستجيبًا للثقافة المحلية واحتياجات المجتمع.
تعمل "جيمس لإدارة المدارس" بالشراكة مع الحكومات، والمستثمرين، والمطورين، والمجموعات المدرسية، والمجتمعات في جميع أنحاء العالم، وهي تجري بالفعل محادثات متقدمة مع عملاء في ثمانية أسواق دولية.
تهدف الشركة إلى تقديم نماذج مرنة وعقود مخصصة لتلبية اللوائح والثقافات والأهداف التعليمية المحددة، بدءًا من المدارس المرموقة في العواصم وصولاً إلى المدارس المجتمعية ذات التكلفة المعقولة في المناطق المحرومة.
يتضمن كل نموذج خططًا للمناهج الدراسية، وتوجيهات معمارية، وعمليات توظيف وتدريب، وبنية تحتية تكنولوجية، ومئات من أنظمة وعمليات التشغيل المطورة مسبقًا.
في حفل الإطلاق العالمي الافتراضي لـ "جيمس لإدارة المدارس" يوم الاثنين، قال روبرت تارن ، العضو المنتدب لشركة "جيمس لإدارة المدارس": "نحن نعمل مع شركاء يرغبون في أكثر من مجرد مدارس جيدة – إنهم يريدون مدارس تحدد المعايير. تقدم جيمس لإدارة المدارس القوة الكاملة لمنظومة GEMS – من المعلمين المتميزين وأفضل الممارسات العالمية إلى نماذج متكاملة ومحددة التكلفة."
وأضاف: "سواء كنت حكومة، أو مطورًا، أو مجموعة مدرسية تسعى إلى التوسع أو تحسين النتائج، فنحن مستعدون لمساعدتك على تحقيق ذلك."
وتابع: "غالبًا ما يمتلك شركاؤنا الرؤية والموقع ورأس المال – وما يحتاجونه هو الخبرة التعليمية العميقة. وهنا يأتي دور جيمس لإدارة المدارس. لقد قمنا بالتفكير، وبناء النموذج، ويمكننا أن نكون مستعدين لافتتاح مدرسة عالية التأثير – مع الفريق المناسب، والأنظمة، والطلاب في غضون 12 شهرًا فقط."
التكيف مع الاحتياجات المحلية ودعم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة
يمكن للشركاء الاختيار من بين نماذج متعددة ومتوافقة مع المناهج الدراسية – بدءًا من المدارس البريطانية أو الأمريكية المتميزة وصولاً إلى المدارس الهندية أو مدارس البكالوريا الدولية (IB) ذات الفئة المتوسطة – يمكن تخصيص كل منها ليناسب المشهد الاجتماعي والتنظيمي والمالي للموقع.
بالإضافة إلى إنشاء مدارس جديدة، سيتم أيضًا توفير عقود تحسين مخصصة للمؤسسات والأنظمة التعليمية القائمة. وتهدف هذه الخدمات إلى مساعدة المدارس على التوسع، وتحسين العمليات، والاستفادة من قوة الشراء وتوفير التكاليف لدى GEMS.
أكد أعضاء آخرون من القيادة العليا أنه "لا يوجد حل واحد يناسب الجميع". فبينما يمكن تنفيذ أنظمة مثبتة، يعتمد النجاح على تكييف هذه الأطر مع الاحتياجات المحلية وأساليب القيادة.
قال هارديك شاه ، المدير التجاري والمالي لشركة "جيمس لإدارة المدارس": "سيكون النهج مختلفًا جدًا للمدارس المختلفة، سواء كنا نتعامل مع مدرسة متوسطة السوق، أو متوسطة السوق بالإضافة إلى، أو مدرسة متميزة، ونتعامل أيضًا مع مناطق جغرافية مختلفة. نحن نتعامل مع أي مكان بين الشرق الأوسط، أمريكا الجنوبية، وما إلى ذلك. لذلك، سيكون النهج فريدًا ومختلفًا جدًا لكل مستثمر، وستعتمد الرسوم على ذلك أيضًا."
في الوقت نفسه، يعطي هذا النموذج الأولوية لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
وأضاف تارن: "لدينا فريق ضخم وقدرة كبيرة. الأنظمة والعمليات لدعم الأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية، وخاصة الأطفال الأكثر ضعفًا... ستكون في صدارة ومركز نموذج "المدرسة في صندوق". لذلك، كل شيء بدءًا من تدريب الموظفين حول موجات التدخل، ورسم خرائط توفير الخدمات للأطفال سيكون شيئًا نفخر بتغطيته، وشيء شخصي جدًا وشغوف لعدد من أعضاء فريقي."
وأضاف صني فاركي ، رئيس ومؤسس GEMS Education: "كل طفل يستحق الحصول على تعليم عالمي المستوى، بغض النظر عن مكانه. جيمس لإدارة المدارس هي كيف نشارك إرثنا، خبرتنا، وإيماننا بقوة التعليم في تغيير الحياة مع شركاء يشاركوننا رؤيتنا. معًا، سنبني مدارس تشكل ليس فقط المستقبل، بل الأمم."
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإمارات ثاني أفضل سوق ناشئة عالمياً في ثقة الاستثمار الأجنبي المباشر
الإمارات ثاني أفضل سوق ناشئة عالمياً في ثقة الاستثمار الأجنبي المباشر

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

الإمارات ثاني أفضل سوق ناشئة عالمياً في ثقة الاستثمار الأجنبي المباشر

كشفت نتائج مؤشر «كيرني» لعام 2025 أن الإمارات جاءت في المرتبة الثانية عالمياً بين الأسواق الناشئة من حيث ثقة الاستثمار الأجنبي المباشر، محافظة على موقعها المتقدم بفضل أدائها الاقتصادي القوي وكفاءة منظومتها القانونية والتنظيمية. وتعد الإمارات من أبرز دول المنطقة التي تمكنت من ترسيخ بيئة استثمارية مستقرة وجاذبة، لا سيما في ظل تسارع خطط التنويع الاقتصادي والتحول الرقمي. وتكشف نتائج المؤشر عن أبرز 25 سوقاً ناشئة حظيت بأعلى مستويات الثقة بين قادة الأعمال العالميين. وتصدّرت الصين قائمة الأسواق الناشئة من حيث ثقة المستثمرين الأجانب في 2025، رغم تباطؤ تدفقات الاستثمارات الأجنبية إليها خلال السنوات الأخيرة، حيث سجّلت 1.97 نقطة، تلتها الإمارات في المرتبة الثانية بـ1.86 نقطة، ثم السعودية في المرتبة الثالثة بـ 1.76 نقطة، والبرازيل في المركز الرابع بـ1.59 نقطة، ثم الهند التي احتلت المرتبة الخامسة بـ 1.53 نقطة.

«دي بي ورلد»: بُنية دبي التحتية توفر منظومة أغذية زراعية متكاملة
«دي بي ورلد»: بُنية دبي التحتية توفر منظومة أغذية زراعية متكاملة

الإمارات اليوم

timeمنذ ساعة واحدة

  • الإمارات اليوم

«دي بي ورلد»: بُنية دبي التحتية توفر منظومة أغذية زراعية متكاملة

قال الرئيس التنفيذي المدير العام لـ«دي بي ورلد» دول مجلس التعاون الخليجي، عبدالله بن دميثان، إن دولة الإمارات تعتبر الأمن الغذائي في مقدمة أولوياتها بعيدة المدى، وتعتمد على الخدمات اللوجستية محوراً أساسياً لتحقيق ذلك. وأضاف لـ«الإمارات اليوم» أن دولة الإمارات انتقلت من استيراد 90% من المنتجات الغذائية، إلى إنشاء منظومة متكاملة قائمة على الزراعة المتطورة والمعالجة الحديثة، وشبكات سلاسل التبريد عالية الكفاءة، مؤكداً أن البنية التحتية لدبي حالياً توفر منظومة أغذية زراعية متكاملة، تشمل: الإنتاج والتخزين والمعالجة والتوزيع على جميع أنحاء العالم. وتابع بن دميثان: «يستحوذ (ميناء جبل علي) على نحو 73% من إجمالي تجارة الأغذية والمشروبات في دولة الإمارات من حيث القيمة»، مشيراً إلى أن استثمار «دي بي ورلد» الأخير البالغ 550 مليون درهم في منشأة المحطات الزراعية، سيسهم بشكل كبير في تعزيز قدراتها على تخزين ومعالجة السلع الزراعية على مستوى المنطقة، بما في ذلك الحبوب والبقوليات وفول الصويا، ما يدعم استمرارية التوريد، وتعزيز مستويات الاكتفاء الذاتي. ولفت بن دميثان إلى أن منظومة الغذاء العالمية تشهد ضغوطاً متنامية تهدد استقرارها، فيما تشكل الأزمات المناخية والتوترات السياسية والاضطرابات في سلاسل التوريد تحدياً أمام المنهجية التي يتبعها العالم في إنتاج الغذاء ونقله وطرق الوصول إليه، لافتاً إلى أن واحداً من كل تسعة أشخاص حول العالم يبيتون وهم يعانون الجوع، وهو تحدٍّ تفاقم بسبب هشاشة الطرق التجارية وتصدع سلاسل توريد الأغذية. وأضاف: «في عام 2022، أدت الحرب في أوكرانيا إلى توقف مفاجئ لصادرات الحبوب، ونظراً إلى أهمية أوكرانيا كمورد رئيس للقمح وزيت دوار الشمس عالمياً، فقد كان تأثير تلك الحرب فورياً، وشهدت الدول المستوردة للغذاء في إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا ارتفاعات حادة في الأسعار، وضغوطاً هائلة على سلاسل التوريد، ليجسّد هذا المشهد درساً مباشراً حول سرعة وتأثير الأزمات الجيوسياسية في الأمن الغذائي العالمي». وذكر بن دميثان أن التحديات الجديدة تفرض ضرورة إحداث تحول جذري في أنظمة الغذاء، قائلاً: «تشهد التجارة العالمية حالياً مرحلة من إعادة التوازن، فيما تلعب الاقتصادات الناشئة دوراً متنامياً ومحورياً، وتتشكل في الأفق مسارات تجارية جديدة، وفي هذا السياق، ستكون المنصات التي تجمع هذه الدول، سواء من خلال الشراكات الثنائية أو المنتديات متعددة الأطراف، عاملاً رئيساً في إعادة رسم خريطة سلاسل التوريد العالمية». وتابع: «تعكس التطورات الأخيرة ضمن مجموعة (بريكس) هذا التحول بوضوح، لاسيما توسعها لتضم دولة الإمارات ومصر وإثيوبيا وإندونيسيا»، لافتاً إلى أن «بريكس» تمثّل اليوم أكثر من 54% من سكان العالم، وتنتج نحو نصف المحصولات الزراعية على مستوى العالم. ورأى بن دميثان أن تطور المجموعة يشير إلى وجود تحول نحو تجارة متعددة الأقطاب وأكثر شمولية، كما يفتح آفاقاً جديدة واسعة للتجارة والاستثمارات، مشيراً إلى أن ذلك يوفر لدولة الإمارات فرصة لمشاركة إنجازاتها وتجاربها الناجحة، والإسهام بفاعلية في تطوير نماذج جديدة للتعاون، ترتكز على مبادئ الترابط والابتكار والاستثمار. ونبه إلى أن العديد من المناطق لاتزال تواجه تحديات ملحوظة تتعلق بإجراءات التخليص الجمركي، وتباين المعايير الغذائية، وضعف الربط ضمن سلاسل التبريد، وقال: «نظراً إلى العمر القصير للسلع القابلة للتلف، فيجب أن يتم العمل على توفير سلاسل توريد سلسة». وأكد بن دميثان أن تشكيل اتفاق إقليمي أو جماعي يركز على تسهيل تجارة الأغذية عبر تحديد «مسارات خضراء» سريعة للسلع سريعة التلف، وتوفير استثمارات متسقة في مرافق التخزين المبردة وشبكات السكك الحديدية الداخلية والأنظمة الرقمية، يُعدّان خطوة حاسمة لتسريع إجراءات التخليص الجمركي وتقليل الهدر وزيادة توافر الغذاء في المناطق التي تعاني نقصه. وأضاف أن الإجراءات الأخرى التي تحظى بالأهمية نفسها تشمل توحيد المعايير للحد من التباين التنظيمي، مؤكداً أنه يمكن لدولة الإمارات، بفضل ما تتميّز به من مرونة تنظيمية وبنية رقمية متطورة، أن تؤدي دوراً قيادياً في هذه الجهود. وتابع: «ضمان نجاح ذلك يستدعي مواءمة الخطط الوطنية للبنية التحتية مع أهداف التجارة الإقليمية، ومن دون ذلك، سنواجه خطر إنشاء أصول لا تخدم الأسواق المناسبة، حيث يشكل دمج الخدمات اللوجستية والتصنيع والتخليص الجمركي ضمن مراكز متكاملة حلاً عملياً يسهم في تقليص أوقات العبور، وخفض الكُلفة، وتعزيز موثوقية سلاسل التوريد. وقد أثبت هذا النموذج فاعليته في جبل علي، ويمثّل تجربة رائدة يمكن تكرارها في الأسواق الناشئة في جميع أنحاء العالم». وشدد بن دميثان على أهمية توطيد علاقات التعاون بين الحكومات ومزودي الخدمات اللوجستية والمستثمرين في القطاع الخاص، لتوسيع نطاق هذا النجاح وتحقيق أقصى استفادة منه، كما شدد على أهمية ربط الابتكار عبر المناطق، حيث تشهد عملية انتقال الغذاء من المزرعة إلى المائدة تحولاً كبيراً بفضل المراقبة الرقمية للمحصولات والزراعة التجديدية، والتنبؤات المدعومة بالذكاء الاصطناعي وتقنيات «بلوك تشين». وقال إن الفرصة اليوم تكمن في ربط هذه التقنيات بين المناطق المختلفة، إذ يمكن لمنصة تعاونية تجمع الحكومات والشركات الناشئة والمؤسسات متعددة الأطراف أن تُسرّع وتيرة البحث والتطوير في مجال التقنيات الزراعية، وتدعم التدريب في مجال الزراعة الذكية مناخياً، وتوفر للمناطق التي تعاني نقص الغذاء إمكانية وصول رقمي أكبر للمنتجين، وأشار إلى أنه يمكن للجهات الفاعلة في قطاع الخدمات اللوجستية أن تُسرّع هذا التقدم من خلال توفير المنصات المادية والرقمية التي من شأنها إيصال الأفكار المبتكرة إلى الأسواق. وأكد بن دميثان أن الأمن الغذائي مسؤولية عالمية، ويتطلب تكاملاً فعلياً بين البنية التحتية والابتكار والسياسات والموارد البشرية لضمان تحقيقه، وقال: «لا تقل أهمية نقل الغذاء بأمان وسرعة وفاعلية في هذا العالم المترابط عن أهمية إنتاجه. ومع ظهور ديناميكيات تجارية جديدة، فإن دورنا يكمن في تعزيز ترابط العالم وضمان أن تشمل منظومة الأمن الغذائي العالمي جميع المناطق من دون استثناء».

سوق دبي يغلق قرب 5700 نقطة في أولى جلسات يوليو
سوق دبي يغلق قرب 5700 نقطة في أولى جلسات يوليو

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

سوق دبي يغلق قرب 5700 نقطة في أولى جلسات يوليو

وشهد سوق دبي، تنفيذ صفقة كبيرة مباشرة على أسهم شركة «الخليج للملاحة القابضة» بقيمة 22.8 مليون درهم، إذ تم تنفيذ الصفقة على 4 ملايين سهم من أسهم الشركة بسعر تنفيذ 5.69 دراهم للسهم. وانخفض سهم «سالك» بنسبة 0.3% عند 6.03 درهم. وأقفل سهم «إعمار العقارية» على انخفاض بنسبة 0.7% عند 13.50 درهم، وبتداولات قاربت 18 مليون سهم. واتجه المستثمرون الأجانب (غير العرب) نحو الشراء في سوق دبي بصافي استثمار 34.7 مليون درهم بجلسة أمس، بعد تحقيقهم مشتريات بقيمة 226.4 مليون درهم مقابل مبيعات بنحو 191.7 مليون درهم. وكان ضمن الأسهم الرابحة في سوق أبوظبي أسهم «أسمنت الفجيرة» 8.9%، وارتفع «إمستيل لمواد البناء» 5.9%، وسجل سهم أمستيل أعلى إغلاق له منذ مايو 2024.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store