logo
تجمع القصيم الصحي يحذر من انتشار الطفح الجلدي الحراري خلال الصيف

تجمع القصيم الصحي يحذر من انتشار الطفح الجلدي الحراري خلال الصيف

صحيفة سبقمنذ 10 ساعات
حذر تجمع القصيم الصحي من زيادة حالات الطفح الجلدي الحراري مع ارتفاع درجات الحرارة خلال فصل الصيف، مؤكدا أن هذه المشكلة الجلدية تنتج عن انسداد قنوات التعرق تحت الجلد وتصيب الكبار والصغار على حد سواء.
وأوضح التجمع أن الطفح الجلدي الحراري يظهر على شكل بثور صغيرة أو بقع حمراء مصحوبة بحكة مزعجة، مشيرا إلى أن هذه الأعراض تختفي عادة خلال أسبوع إلى عشرة أيام عند اتباع إرشادات العناية الصحيحة.
ونصح التجمع الصحي بارتداء الملابس القطنية الفضفاضة التي تساعد على امتصاص العرق وتجنب الاحتكاك، مع الحرص على البقاء في أماكن جيدة التهوية بعيدا عن الرطوبة العالية. كما أكد على أهمية الاستحمام بالماء البارد واستخدام الصابون الطبي الخالي من العطور المهيجة.
وشدد الأطباء على ضرورة تجنب الكريمات والمراهم الثقيلة التي قد تسد المسام وتفاقم المشكلة، داعين إلى استخدام كمادات الماء البارد لتخفيف الشعور بالحكة. وأوصوا بمراجعة العيادات الصحية في حال استمرار الأعراض أو ظهور علامات الالتهاب.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إطلاق كرسي البنك العربي الوطني anb لأبحاث العيون بجامعة الملك سعود
إطلاق كرسي البنك العربي الوطني anb لأبحاث العيون بجامعة الملك سعود

صحيفة سبق

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة سبق

إطلاق كرسي البنك العربي الوطني anb لأبحاث العيون بجامعة الملك سعود

في خطوة نوعية تعكس التزامه بدعم البحث العلمي وتحفيز الابتكار، أطلق البنك العربي الوطني anb مبادرة مجتمعية جديدة بالشراكة مع جامعة الملك سعود، لدعم كرسي البنك العربي الوطني لأبحاث العيون، وذلك لمدة عامين. تم توقيع الاتفاقية في مقر الجامعة، بحضور نائب رئيس جامعة الملك سعود للدراسات العليا والبحث العلمي الدكتور يزيد آل الشيخ، والرئيس التنفيذي لمصرفية الافراد لدى البنك العربي الوطني الأستاذ خالد بن عبد العزيز الراشد وعدد من كبار المسؤولين من كل الجانبين. ويأتي دعم البنك لهذا الكرسي العلمي المتخصص انطلاقًا من إيمانه بأهمية الاستثمار في المعرفة وتعزيز منظومة البحث والابتكار والإسهام في تطوير حلول صحية متقدمة مبنية على أسس علمية دقيقة، باعتبارها ركيزة أساسية لتحقيق التنمية المستدامة والارتقاء بجودة الحياة. كما يترجم هذا التعاون المشترك توجه البنك نحو المساهمة في تمكين المؤسسات الأكاديمية وتفعيل دورها المحوري في خدمة القضايا الوطنية والإنسانية في إطار من الشراكة الفاعلة التي تنسجم مع مستهدفات رؤية السعودية 2030، خاصة فيما يتعلق بتطوير قطاع الرعاية الصحية، وتعزيز المحتوى المحلي في مجالات البحث والتطوير، وتمكين الكفاءات الوطنية الشابة. من جانبه، أوضح الأستاذ الدكتور أحمد أبو الأسرار، استشاري طب وجراحة العيون، والمشرف على الكرسي، أن كرسي البنك العربي الوطنيanb لأبحاث العيون يمثل منصة علمية متقدمة تهدف إلى استقطاب أفضل الباحثين المحليين والدوليين من ذوي التميز والخبرة في مجال أبحاث العيون، بما يسهم في بناء شبكة بحثية متكاملة تركز على إنتاج المعرفة وتعزيز ثقافة الاكتشاف العلمي. وأضاف أن الكرسي سيعمل على دعم برامج تأهيل وتدريب الكفاءات الوطنية الشابة، وتشجيع طلبة الدراسات العليا على استثمار معارفهم ومهاراتهم البحثية في مشاريع نوعية تواكب أحدث التطورات الطبية والعلمية، إلى جانب تحفيز حركة النشر العلمي في المجلات والدوريات العالمية المتخصصة. وتشمل فعاليات الكرسي عددًا من البرامج والمبادرات النوعية، من أبرزها تنظيم ورش العمل والندوات العلمية والمؤتمرات البحثية، التي تستعرض أحدث ما توصل إليه العلم في مجال أبحاث العيون، إضافة إلى بناء شراكات استراتيجية مع مراكز بحثية مرموقة على الصعيدين المحلي والدولي. ويُعد دعم هذا الكرسي امتدادًا لجهود البنك العربي الوطني anb في دعم المبادرات ذات الأثر الاجتماعي والعلمي المستدام، ومثالًا حيًا على تكامل الأدوار بين القطاع المالي والمؤسسات الأكاديمية في خدمة أولويات التنمية الشاملة.

«الأونروا»: نواصل عملنا لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة
«الأونروا»: نواصل عملنا لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

«الأونروا»: نواصل عملنا لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة

أفادت وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الأحد، بأن فرقها تواصل عملها لمساعدة أكثر الفئات ضعفاً في غزة. وقالت «الأونروا»، في منشور على صفحتها بموقع «فيسبوك»، إن عيادتها في غزة شهدت زيادة في عدد حالات سوء التغذية منذ مارس (آذار) الماضي عندما بدأ الحصار الذي فرضته حكومة إسرائيل. وأضافت :«لم يسمح للأونروا بتقديم أي مساعدات إنسانية منذ ذلك الحين»، وفقاً لـ«وكالة الأنباء الألمانية». وأشارت إلى أنه «على الرغم من النقص الحاد في الإمدادات الضرورية للعلاج، تواصل فرقنا عملها في غزة لمساعدة أكثر الفئات ضعفا، بما في ذلك من خلال التقييم الغذائي للأطفال». وأكدت سبع وكالات تابعة للأمم المتحدة، في إعلان مشترك، السبت، أنه «بعد نحو سنتين من الحرب، يواجه سكان غزة صعوبات قصوى، ولا سيما انعداماً للأمن الغذائي. وحين ينفد الوقود، فهذا يلقي عبئاً جديداً لا يمكن تحمله على سكان على حافة المجاعة»، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وفرضت إسرائيل حصاراً كاملاً على قطاع غزة منذ مارس (آذار)، وبعد رفع جزئي للحصار الإسرائيلي على دخول جميع البضائع إلى غزة في أواخر مايو (أيار)، أطلقت إسرائيل نظاماً جديداً لتوزيع المساعدات الغذائية تحت إشراف قوات إسرائيلية عبر «مؤسسة غزة الإنسانية». ترفض الأمم المتحدة هذا النظام، وتصفه بأنه خطير بطبيعته، ويعد انتهاكاً لمبادئ الحياد الإنساني. وتقول إسرائيل إنه ضروري لمنع المسلحين من تغيير مسار المساعدات. واندلعت الحرب في السابع من أكتوبر (تشرين الأول) 2023، عندما شن مسلحون تقودهم حركة «حماس» هجوماً مباغتاً على بلدات في جنوب إسرائيل مما أدى، بحسب إحصاءات إسرائيلية، إلى مقتل نحو 1200 شخص واقتياد 251 رهينة إلى غزة. ويعتقد أن ما لا يقل عن 20 من الرهائن الخمسين المتبقين لا يزالون على قيد الحياة. وتقول وزارة الصحة في غزة إن العمليات العسكرية الإسرائيلية قتلت أكثر من 57 ألف فلسطيني وتسببت في أزمة نزوح طالت جميع السكان تقريباً الذين يزيد عددهم على مليوني شخص، وفجرت أزمة إنسانية وأحدثت دماراً في معظم مناطق القطاع.

ممارسة الرياضة ليست التصرف الصائب لخسارة الوزن... وحلٌّ وحيد يجدي نفعاً
ممارسة الرياضة ليست التصرف الصائب لخسارة الوزن... وحلٌّ وحيد يجدي نفعاً

الشرق الأوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق الأوسط

ممارسة الرياضة ليست التصرف الصائب لخسارة الوزن... وحلٌّ وحيد يجدي نفعاً

هناك جدلٌ مستمرٌّ حول تأثير النشاط البدني أو التمارين الرياضية على فقدان الوزن والحفاظ عليه. ويهمّ هذا السؤال بشكلٍ خاصّ الذين فقدوا وزنهم بعد نظام علاجي قياسيّ باستخدام أدوية فقدان الوزن الجديدة. ويحتاج الأطباء إلى معرفة كيفية مساعدة مرضاهم على تجنّب استعادة الوزن المفقود بعد إيقاف العلاج الدوائي. وهل ينبغي التركيز على التمارين الرياضية، أم التركيز على تقييد السعرات الحرارية؟ وعادةً ما يجد المرضى صعوبةً في الحفاظ على كلا النهجين على المدى الطويل، لذا يُفضّل الأطباء اقتراح الخيار الأكثر فاعلية، وفق ما ذكره موقع «سيكولوجي توداي». وفي مراجعةٍ لـ32 تجربةً عشوائيةً مُحكمةً، شملت 4774 مشاركاً يعانون من السمنة، كان متوسط ​​فقدان الوزن لدى أولئك الذين مارسوا روتيناً رياضياً منتظماً، ضئيلاً، مُقارنةً بالمجموعة الضابطة التي لم تمارس الرياضة (نحو كيلوغرامين فقط). وخلص الباحثون إلى أن تأثير التمارين الرياضية كان متواضعاً من ناحية فقدان الوزن. وتشير الأدلة الحالية إلى أنه على الرغم من أهمية التمارين الرياضية لصحة القلب والأوعية الدموية والعظام، فإنها ليست وسيلة فعّالة لتحقيق خسارة ملحوظة في الوزن. ثبت أن زيادة النشاط لا تؤدي بالضرورة إلى زيادة استهلاك السعرات الحرارية اليومية أو فقدان الوزن. ولهذا السبب، يفقد معظم ممارسي الرياضة وزناً أقل مما هو متوقع لأي جهد يُبذل. لماذا؟ لقد طوّرت أجسامنا آليات تعويضية معقدة لموازنة «الطاقة اللازمة لانقباض العضلات» أثناء التمرين مع «الطاقة المتاحة للعمليات البيولوجية الحيوية الأخرى». بالإضافة إلى ذلك، تطورت العضلات لتكون فعّالة بحيث لا تُهدر كثيراً من السعرات الحرارية القيّمة. وقد أظهرت الدراسات أن أجسامنا تحتفظ أثناء ممارسة الرياضة بما لا يقل عن ربع السعرات الحرارية التي قد نتوقع إنفاقها. باختصار، طوّرت أجسامنا آليات لحمايتنا من إهدار كثير من الطاقة التي قد تكون مهمة لاحقاً لبقائنا. وللأسف، بسبب هذه الآليات أصبح البشر المعاصرون الذين يستهلكون كثيراً من السعرات الحرارية يومياً، يفشلون باستمرار في حرق السعرات الحرارية الزائدة عن طريق الحركة. وتطورت الكيمياء الحيوية لدى البشر لتمنعهم من إهدار الطاقة أثناء ممارسة التمارين الرياضية. ووفق بحث حديث حلّل بيانات 1754 بالغاً، فإن «مزيداً من الحركة يحرق طاقةً أكبر»، لكن كشفت البيانات أيضاً نتيجةٍ مفاجئة، فمع ممارسة كل شخصٍ للرياضة، لم يحرق مجموع السعرات الحرارية المُتوقعة للمجهود البدني. فقد أحرق معظم المشاركين نحو 72 في المائة فقط من السعرات الحرارية المُتوقعة بالنظر إلى مستوى نشاطهم. التمارين الرياضية ليست الحل؛ بل إن نظامك الغذائي هو الأهم. وتُطلق دهون الجسم كميات كبيرة من البروتينات الالتهابية في الدم. وأجرى باحثون مؤخراً تحقيقاً لمعرفة ما إذا كان النظام الغذائي أو التمارين الرياضية أكثر فاعلية في خفض مستويات البروتينات الالتهابية لدى النساء ذوات الوزن الزائد أو السمنة. وبعد 12 شهراً، خلص العلماء إلى أن أكبر خسارة للوزن وأهم انخفاض في مستوى البروتينات الالتهابية جاءا من اتباع نظام غذائي صحي فقط، وليس من ممارسة الرياضة. وبالتالي، إذا كنت ترغب في تقوية جهاز القلب والأوعية الدموية وتعزيز صحة عظامك، فابحث عن تمرين تستمتع به، والتزم به. أما إذا كنت ترغب في إنقاص وزنك، فإن الأدلة تشير بشكل قاطع إلى أن تقييد السعرات الحرارية هو التدخل الغذائي الوحيد الصحيح والمثبت علمياً، الذي سيحقق هدفك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store