
غضب الأب يتفجّر رصاصًا... تفاصيل ما حصل في البزالية!
"ليبانون ديبايت"
شهدت صباح اليوم مدرسة المهدي في بلدة البزالية – بعلبك، حادثة إطلاق نار من قبل شاب مسلّح، حيث أطلق النار باتجاه مكتب الإدارة وأمانة السر على بعد حوالي 6 أمتار، وحالت العناية الإلهية دون وقوع أي إصابات، وقد اقتصرت الأضرار على الممتلكات فقط، مما أثار حالة من الهلع داخل المدرسة.
وفور وقوع الحادث، حضرت القوى الأمنية إلى الموقع وبدأت فتح تحقيق شامل لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد المسؤولين عنه.
وفي التفاصيل، أكدت المعلومات لـ"ليبانون ديبايت"، أن "الشخص الذي أقدم على إطلاق النار ينتمي إلى آل المقداد، وأن دوافع الحادث تعود إلى خلاف مع إدارة المدرسة، إذ طلبت الإدارة من الأب تسجيل ابنه للالتحاق بجلسات معالجة طبية نتيجة معاناته من صعوبات في التعلم وفرط الحركة، كما طالبت بإحضار تقرير طبي يثبت خضوع الطفل للعلاج من أجل إتمام تسجيله في المدرسة، وهو ما رفضه الأب، وكان إطلاق النار رد فعل منه على هذا الطلب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


القناة الثالثة والعشرون
منذ 33 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
عملية نصب فاقت الـ 7 مليون دولار... قاضٍ وآخرون أبرز الضحايا!
يبانون ديبايت" من سخرية القدر أن يقع قاضٍ ضحية لعملية احتيال كبيرة، مثلُه مثل سائر الناس الذين تعرّضوا لعملية نصب مماثلة. وعلم "ليبانون ديبايت" أن قاضيًا رفيعًا وقع ضحية عملية احتيال، إضافةً إلى عدد من المواطنين اللبنانيين، حيث أوهمهم أحد الأشخاص، الذي ادّعى أنه رجل أعمال ويملك فرصًا استثمارية في المملكة المتحدة، بأنه يستطيع أن يستثمر لهم هناك. وأعدّ سيناريو مقنعًا لهذه الغاية، فقال لضحاياه إن الحكومة البريطانية تمنح أراضٍ للمستثمرين على أن يقيموا عليها بيوتًا جاهزة، تقوم الحكومة لاحقًا باستئجارها لصالح السكان المحتاجين، مدّعيًا أن ذلك يدرّ عليهم أرباحًا، وبلغت قيمة الاستثمار الواحد 50 ألف باوند، أي ما يوازي الـ67 ألف دولار، وقد بلغ عدد الضحايا ما يقارب الـ 100 شخص. وقد تمكّن رجل الأعمال المحتال من جمع مبالغ قاربت الـ 5 مليون باوند اي ما يعادل الـ 6.7 مليون دولار ليتوارى بعدها عن الأنظار، ويغيب عن السمع تمامًا. وعُلم أن الضحايا تقدّموا بشكوى أمام القضاء المختص لملاحقته. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
اشتباكات وملاحقة بالمسيرة... الجيش تمكّن من "أبو سلة"؟
ليبانون ديبايت" شهدت منطقة البقاع اليوم عملية أمنية نوعية للجيش اللبناني، في إطار ملاحقة تجار المخدرات والمطلوبين بجرائم متعددة، بعد عملية رصد وتعقّب استمرت لفترة طويلة. وعَلِمَ "ليبانون ديبايت" أن الجيش أثناء ملاحقته لمجموعة من المطلوبين خلال فرارهم في سيارة رباعية الدفع، استخدم طائرة مسيّرة "درون" في الملاحقة، والتي أطلقت قذيفة بالقرب من السيارة في محاولة لإيقافها، وتمكّنت من تعطيلها، ليصل عناصر الجيش بعد ذلك ويقوموا بتوقيف المطلوبين الذين كانوا في داخلها. وجرى تداول معلومات عن أن المتواجد داخل السيارة هو المطلوب "أبو سلة"، والمتهم بجريمة قتل عنصر من الجيش اللبناني خلال مداهمة في بعلبك، حيث اتخذ حينها المطلوب علي منذر زعيتر (أبو سلة) من زوجته درعًا ليتمكن من الفرار بعد إطلاق النار على القوة المداهمة وسقوط شهيد من أفرادها في شهر آب من العام الماضي. وأفادت المعلومات أن الجيش لا يزال يطوّق المنطقة ويمنع الدخول أو الخروج منها، وقام بتوقيف عدد من المطلوبين، واستقدم تعزيزات كبيرة، في محاولة لمنع أي محاولة من أقرباء الموقوفين لإثارة الفوضى أو الشغب. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ 3 ساعات
- ليبانون ديبايت
اشتباكات وملاحقة بالمسيرة... الجيش تمكّن من "أبو سلة"؟
وعَلِمَ "ليبانون ديبايت" أن الجيش أثناء ملاحقته لمجموعة من المطلوبين خلال فرارهم في سيارة رباعية الدفع، استخدم طائرة مسيّرة "درون" في الملاحقة، والتي أطلقت قذيفة بالقرب من السيارة في محاولة لإيقافها، وتمكّنت من تعطيلها، ليصل عناصر الجيش بعد ذلك ويقوموا بتوقيف المطلوبين الذين كانوا في داخلها. وجرى تداول معلومات عن أن المتواجد داخل السيارة هو المطلوب "أبو سلة"، والمتهم بجريمة قتل عنصر من الجيش اللبناني خلال مداهمة في بعلبك، حيث اتخذ حينها المطلوب علي منذر زعيتر (أبو سلة) من زوجته درعًا ليتمكن من الفرار بعد إطلاق النار على القوة المداهمة وسقوط شهيد من أفرادها في شهر آب من العام الماضي. وأفادت المعلومات أن الجيش لا يزال يطوّق المنطقة ويمنع الدخول أو الخروج منها، وقام بتوقيف عدد من المطلوبين، واستقدم تعزيزات كبيرة، في محاولة لمنع أي محاولة من أقرباء الموقوفين لإثارة الفوضى أو الشغب.