
غضب الأب يتفجّر رصاصًا... تفاصيل ما حصل في البزالية!
"ليبانون ديبايت"
شهدت صباح اليوم مدرسة المهدي في بلدة البزالية – بعلبك، حادثة إطلاق نار من قبل شاب مسلّح، حيث أطلق النار باتجاه مكتب الإدارة وأمانة السر على بعد حوالي 6 أمتار، وحالت العناية الإلهية دون وقوع أي إصابات، وقد اقتصرت الأضرار على الممتلكات فقط، مما أثار حالة من الهلع داخل المدرسة.
وفور وقوع الحادث، حضرت القوى الأمنية إلى الموقع وبدأت فتح تحقيق شامل لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد المسؤولين عنه.
وفي التفاصيل، أكدت المعلومات لـ"ليبانون ديبايت"، أن "الشخص الذي أقدم على إطلاق النار ينتمي إلى آل المقداد، وأن دوافع الحادث تعود إلى خلاف مع إدارة المدرسة، إذ طلبت الإدارة من الأب تسجيل ابنه للالتحاق بجلسات معالجة طبية نتيجة معاناته من صعوبات في التعلم وفرط الحركة، كما طالبت بإحضار تقرير طبي يثبت خضوع الطفل للعلاج من أجل إتمام تسجيله في المدرسة، وهو ما رفضه الأب، وكان إطلاق النار رد فعل منه على هذا الطلب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 17 دقائق
- ليبانون ديبايت
بالصورة: غارة تستهدف "رابيد" في برعشيت
أفاد مراسل "ليبانون ديبايت"، اليوم الجمعة، بأن "مسيرة اسرائيلية نفذت ظهر اليوم غارة وعلى دفعتين مستهدفة سيارة رابيد عند اطراف بلدة برعشيت في قضاء بنت جبيل". وأكد المراسل، "سقوط شهيد وجريح جراء استهداف سيارة الرابيد في بلدة برعشيت". وأشارت وسائل إعلام إسرائيلية، إلى أن "طائرة تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي اغتالت عنصرا مسلحا في حزب الله ببلدة تبنين جنوبي لبنان". وفي السياق نفسه، لفتت مصادر الحدث، إلى أن "المستهدف بمسيّرة برعشيت عضو في حزب الله وكان يقود سيارة " رابيد" وهو من عيترون". وكان المراسل قد أشار إلى أن جنودًا من الجيش الإسرائيلي أطلقوا الرصاص باتجاه عضو بلدية الظهيرة بسام سويد، ما أدى إلى إصابته". وقد جرى نقل سويد إلى أحد مستشفيات المنطقة لتلقّي العلاج، فيما أكّد المراسل أن وضعه الصحي مستقر. وصدر عن مركز عمليات طوارئ الصحة العامة التابع لوزارة الصحة العامة بيانا، أعلن أن "مواطناً أصيب بجروح في بلدة الظهيرة قضاء صور، بعدما أطلق الجيش الإسرائيلي النار في اتجاهه".


القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
فيديو "فاضح" يكشف "عورة" الداخلية… الدعارة تستبيح هذه المنطقة والدولة تتفرّج!
ليبانون ديبايت" لم يعُد المشهد عند مدخل برج حمود مجرّد لقطة عابرة أو حالة فردية يُمكن غضّ الطرف عنها. ما يجري هناك، علنًا وعلى مرأى الجميع، تخطّى كل الخطوط الحمراء الأخلاقية والقانونية، وسط صمت مُريب وتقاعس مخزٍ من الجهات الرسمية المعنية، في مقدمتها وزارة الداخلية والبلديات وبلدية برج حمود. وكأننا نعيش في دولة متروكة بدون سلطة تنفيذية. مشاهد فاضحة... والفيديو لا يترك مجالًا للشك حصل "ليبانون ديبايت" على فيديو صوّره أحد المواطنين من داخل سيارته، خلال مروره ليلاً عند مدخل برج حمود. الفيديو يُظهر مجموعة من الفتيات، بلباس فاضح ومثير، يقفن على جانب الطريق بانتظار "زبائن" في مشهد يختصر كل شيء: دعارة علنية، وكأننا أمام "كاباريه مكشوف" في الهواء الطلق. وبمحاولة للتعمية على ما يحصل، بادرت الفتيات عند إدراكهن أنهن يُصوَّرن، إلى رشق السيارة بالحجارة لإجبار المصوّر على التوقّف. لكن المشهد يتكرّر يوميًا بما يشي أنّ المنطقة أصبحت محطة للدعارة تحت جنح الظلام، وباتت مقصداً لذوي النفوس الضعيفة ومصيدة للشباب اللبناني "تحت عينك يا دولة". أين وزارة الداخلية؟ أين بلدية برج حمود؟ قد تحتاج الدعارة إلى إذن مزاولة وفي أماكن محددة، ولكن ما يحصل في برج حمود يشكّل انفلاتًا غير مسبوق، لم تشهده حتى أرقى الدول المنفتحة بحرية على أمور مماثلة. لكن السؤال الأهم: هذه الظاهرة التي تهدّد أخلاقيات أبناء المنطقة، كيف لوزارة الداخلية أن تتغاضى عنها؟ أليست هي الجهة المخوّلة تطبيق القانون وضبط النظام العام؟ أليست بلدية برج حمود مسؤولة مباشرة عن هذه البقعة الجغرافية؟ أين شرطة البلدية؟ أين مكتب مكافحة الآداب في قوى الأمن الداخلي؟ قوى الأمن الداخلي، التي تتشدّد في تطبيق القانون لجهة مخالفة بناء أو ترخيص تجاري، تترك حماية جيلٍ بكامله أمام مهبّ رياح تفتك بأخلاقه، وترمي بصحته أمام احتمالات مرضية قد تنقلها ممارسات غير مضبوطة. الدورة وبرج حمود... وصمة لا ينكرها أحد من المُعيب أن تتحوّل مناطق بأكملها إلى "بؤر" تُوسَم بمراكز للدعارة العلنية. والسمعة التي تلاحق منطقتي الدورة وبرج حمود لم تعد سرًا، بل باتت على كل لسان. الشابات اللواتي يرتدين ملابس فسفورية فاقعة للفت الأنظار والاصطياد، يتوزّعن على مداخل الطرق من دون أي خوف أو حذر. فأين القوى الأمنية؟ أين الدوريات الليلية؟ أين المراقبة والتحقيقات؟ بل أين المسؤولية؟ رسالة إلى السلطة التنفيذية... أنتم المتواطئون ما يجري في برج حمود ليس حادثًا عارضًا، بل فضيحة موصوفة تتكرّر يوميًا. والسكوت عنها يُعتبر تواطؤًا مفضوحًا من قبل السلطة التنفيذية، وعلى رأسها وزارة الداخلية والبلديات وبلدية برج حمود. أنتم تتحمّلون المسؤولية، ليس فقط عن التفلّت الأخلاقي، بل عن تعريض الناس وأولادهم لمشاهد مُخزية، وعن تجاهل فاضح لدوركم في فرض النظام العام. كفى تهاونًا. كفى تواطؤًا. كفى استهتارًا بالدولة والقانون والمجتمع. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ ساعة واحدة
- ليبانون ديبايت
على خلفية افتراءاته... شارل جبور إلى التحقيق
بتاريخ 24 تموز 2025، أُحيلت الشكوى المقدَّمة من موقع "ليبانون ديبايت" ضد رئيس جهاز الإعلام والتواصل في حزب "القوات اللبنانية"، شارل جبور، إلى المباحث الجنائية المركزية، وذلك بناءً على إشارة النيابة العامة التمييزية في بيروت، تمهيدًا لفتح تحقيق رسمي في مضمونها. وجاءت هذه الخطوة نتيجة سلسلة من الافتراءات والاتهامات العلنية التي أطلقها جبور عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، مدّعيًا أن الموقع يتلقّى تمويلاً من حزب الله ويعمل ضمن مشروع إعلامي تابع له. وهي مزاعم باطلة جملةً وتفصيلًا، نرفضها رفضًا قاطعًا، ونعتبرها تحريضًا متعمّدًا وافتراءً موصوفًا يستهدف النيل من مهنيّتنا ومكانتنا الإعلامية على الساحتين اللبنانية والعربية. الشكوى، التي تقدّم بها الموقع بواسطة وكيله القانوني المحامي روي مدكور، تندرج في إطار المسار القضائي الطبيعي الذي نعتمده لمعالجة أي تهجّم أو حملة ممنهجة تمسّ بصدقيتنا. ونؤكّد أن الردّ على هذه الادعاءات لن يكون عبر سجالات إعلامية، بل أمام القضاء اللبناني وحده، الذي نثق بنزاهته واستقلاليته، ونعتبره المرجع الوحيد القادر على الفصل في مثل هذه القضايا. وفي هذا السياق، نعلن أننا بصدد التقدّم بشكوى إضافية ضد حزب "القوات اللبنانية" كجهة سياسية مسؤولة عن إصدار بيان رسمي تضمّن الاتهامات الكاذبة نفسها، في خطوة نعتبرها تحريضًا علنيًا وعدائيًا لا يمكن التغاضي عنه، لا قانونًا ولا مهنيًا. كما نسجّل استغرابنا البالغ من تصرّف الوكالة الوطنية للإعلام، بصفتها الرسمية، التي قامت بنشر بيان "القوات" دون التحقّق من صحة الاتهامات الموجّهة إلينا، في مخالفة فاضحة لأبسط قواعد التوازن الإعلامي والعمل الصحافي المهني. وهو تصرّف سنواجهه بالإجراءات القانونية المناسبة، لما انطوى عليه من انحياز غير مبرّر وتواطؤ إعلامي لا نقبل به. إننا في "ليبانون ديبايت" نؤكّد للرأي العام اللبناني والعربي أن المساس بكرامتنا، واستقلاليتنا، وصدقيتنا، هو تجاوز خطير لكل الحدود. وسنواجه كل محاولة من هذا النوع بالقانون وحده، لا بالمساومة، وبالثقة بالقضاء، لا بالتراجع أو التردّد.