
غضب الأب يتفجّر رصاصًا... تفاصيل ما حصل في البزالية!
"ليبانون ديبايت"
شهدت صباح اليوم مدرسة المهدي في بلدة البزالية – بعلبك، حادثة إطلاق نار من قبل شاب مسلّح، حيث أطلق النار باتجاه مكتب الإدارة وأمانة السر على بعد حوالي 6 أمتار، وحالت العناية الإلهية دون وقوع أي إصابات، وقد اقتصرت الأضرار على الممتلكات فقط، مما أثار حالة من الهلع داخل المدرسة.
وفور وقوع الحادث، حضرت القوى الأمنية إلى الموقع وبدأت فتح تحقيق شامل لمعرفة ملابسات الحادث وتحديد المسؤولين عنه.
وفي التفاصيل، أكدت المعلومات لـ"ليبانون ديبايت"، أن "الشخص الذي أقدم على إطلاق النار ينتمي إلى آل المقداد، وأن دوافع الحادث تعود إلى خلاف مع إدارة المدرسة، إذ طلبت الإدارة من الأب تسجيل ابنه للالتحاق بجلسات معالجة طبية نتيجة معاناته من صعوبات في التعلم وفرط الحركة، كما طالبت بإحضار تقرير طبي يثبت خضوع الطفل للعلاج من أجل إتمام تسجيله في المدرسة، وهو ما رفضه الأب، وكان إطلاق النار رد فعل منه على هذا الطلب".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون ديبايت
منذ 9 ساعات
- ليبانون ديبايت
إثر مضاعفات خطيرة... إقفال مركز تجميل غير مرخّص!
"ليبانون ديبايت" أُقفِل مركز التجميل Adla Beauty Lounge بالشمع الأحمر في مدينة طرابلس، وذلك تنفيذًا لقرار صادر عن محافظ لبنان الشمالي، وبناءً على إشارة النيابة العامة. وتؤكد معلومات "ليبانون ديبايت"، أن قرار الإقفال جاء إثر تلقّي الجهات المختصة شكاوى متعدّدة من مواطنين، بعد تعرّض إحدى السيدات لمضاعفات صحية خطيرة نُقلت على إثرها إلى المستشفى، عقب خضوعها لإجراء تجميلي داخل المركز، الذي تبيّن أنه يعمل من دون أي ترخيص قانوني. وقد نُفّذت عملية الإقفال وسط إجراءات أمنية، بإشراف القوى الأمنية، في إطار الجهود المستمرة لضبط المخالفات الصحية، واتخاذ التدابير اللازمة لحماية المواطنين، والتشدد في مراقبة المراكز غير المرخّصة التي تُشكّل خطرًا مباشرًا على السلامة العامة.


القناة الثالثة والعشرون
منذ 12 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
فيديوهات "صادمة" تفتح أبواب جهنّم على أحد الأفران... "فضيحة" أم مؤامرة داخلية؟
ليبانون ديبايت" - حسن عجمي أثارت مشاهد مصوّرة تم تداولها بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية، حالة من الاستياء والغضب في بلدة بتوراتيج – الكورة، بعدما أظهر أحد الفيديوهات قيام عدد من العمّال داخل أحد الأفران بإعادة عجن خبز قديم بهدف إعادة خبزه وطرحه مجددًا في الأسواق. وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، فإن المشاهد تعود إلى "أفران الفنار" في بتوراتيج – الكورة. الفيديوهات أظهرت أحد العمّال وهو يشرب المياه فوق العجين، وإعادة عجن الخبز من جديد، في مشهد يفتقر لأدنى شروط النظافة والسلامة العامة. وسريعًا ما انتشرت معلومات صحافية عن تحرك أمني، حيث داهمت قوة من مخابرات الجيش اللبناني فجر اليوم الأربعاء منزل صاحب الفرن، وتم توقيف المدعو (م.ح.ح) (سوري الجنسية) واقتياده للتحقيق بإشراف القضاء المختص. إلّا أن الرواية الرسمية من داخل الفرن جاءت مغايرة تمامًا. إذ تواصل "ليبانون ديبايت" مع إحدى الموظفات في "أفران الفنار"، التي نفت بشكل قاطع صحة ما يتم تداوله. وأكدت أن ما جرى هو "مؤامرة داخلية" نُفذت أثناء سفر صاحب الفرن إلى سوريا، حيث قام عدد من العمّال – بحسب روايتها – بتصوير فيديوهات مفبركة بهدف ابتزاز صاحب العمل. واعتبرت أنه "من غير المنطقي أن يرتكب أحدهم مخالفة واضحة ويسمح بتوثيقها عن قرب وبأكثر من لقطة". كما نفت بشكل قاطع أن يكون صاحب الفرن قد أوقف، على الرغم من تداول معلومات تفيد بعكس ذلك. وعند سؤالها عن سبب الإقفال السابق للفرن، أوضحت أن الأمر يعود إلى وجود عمّال سوريين دخلوا لبنان خلسة وكانوا يعملون داخل الفرن، ما دفع السلطات إلى اتخاذ قرار بإقفاله مؤقتًا، قبل السماح بإعادة فتحه. وأكدت أن هذا الإجراء "لا علاقة له إطلاقًا بالسلامة الغذائية". وفي محاولة للتواصل المباشر مع صاحب الفرن لتوضيح ملابسات ما جرى، امتنعت الموظفة عن إعطاء رقمه، متذرعة بالحاجة إلى أخذ إذنه. وعلى الرغم من تكرار محاولات الاتصال بها لاحقًا، فقد تجاهلت الرد أربع مرات، وفي المحاولة الخامسة أجابت وأفادت بأنها تواصلت معه لكنه لم يجب، مشيرة إلى أنها بانتظار رده، الأمر الذي لم يحصل حتى لحظة إعداد هذا التقرير. عليه، تبقى الحقيقة الكاملة رهينة التحقيقات الرسمية والرقابة الجدية من الجهات المختصة، و"ليبانون ديبايت" لا يمكن أن يتبنى أي رواية، سواء لناحية صحة الفيديوهات أو فبركتها، كما ادّعت الموظفة. لكن ما هو مؤكّد أن هذه الحادثة تعيد تسليط الضوء على ملف السلامة الغذائية في لبنان، وعلى غياب الرقابة الفعلية من الجهات المعنية، وسط مخاطر تتزايد داخل عدد من الأفران التي من المفترض أن تشكل مصدر غذاء آمن لا تهديدًا لصحة المواطنين. ويبقى السؤال المطروح: أين وزارات الصحة والاقتصاد والداخلية من هذا الواقع؟ وأين دور البلديات، خصوصًا في القرى والبلدات، في مراقبة ما يدور داخل مؤسسات تمسّ سلامة الناس اليومية، في أبسط حقوقهم... الخبز؟ انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


ليبانون ديبايت
منذ 13 ساعات
- ليبانون ديبايت
فيديوهات "صادمة" تفتح أبواب جهنّم على أحد الأفران... "فضيحة" أم مؤامرة داخلية؟
وبحسب معلومات "ليبانون ديبايت"، فإن المشاهد تعود إلى "أفران الفنار" في بتوراتيج – الكورة. الفيديوهات أظهرت أحد العمّال وهو يشرب المياه فوق العجين، وإعادة عجن الخبز من جديد، في مشهد يفتقر لأدنى شروط النظافة والسلامة العامة. وسريعًا ما انتشرت معلومات صحافية عن تحرك أمني، حيث داهمت قوة من مخابرات الجيش اللبناني فجر اليوم الأربعاء منزل صاحب الفرن، وتم توقيف المدعو (م.ح.ح) (سوري الجنسية) واقتياده للتحقيق بإشراف القضاء المختص. إلّا أن الرواية الرسمية من داخل الفرن جاءت مغايرة تمامًا. إذ تواصل "ليبانون ديبايت" مع إحدى الموظفات في "أفران الفنار"، التي نفت بشكل قاطع صحة ما يتم تداوله. وأكدت أن ما جرى هو "مؤامرة داخلية" نُفذت أثناء سفر صاحب الفرن إلى سوريا، حيث قام عدد من العمّال – بحسب روايتها – بتصوير فيديوهات مفبركة بهدف ابتزاز صاحب العمل. واعتبرت أنه "من غير المنطقي أن يرتكب أحدهم مخالفة واضحة ويسمح بتوثيقها عن قرب وبأكثر من لقطة". كما نفت بشكل قاطع أن يكون صاحب الفرن قد أوقف، على الرغم من تداول معلومات تفيد بعكس ذلك. وعند سؤالها عن سبب الإقفال السابق للفرن، أوضحت أن الأمر يعود إلى وجود عمّال سوريين دخلوا لبنان خلسة وكانوا يعملون داخل الفرن، ما دفع السلطات إلى اتخاذ قرار بإقفاله مؤقتًا، قبل السماح بإعادة فتحه. وأكدت أن هذا الإجراء "لا علاقة له إطلاقًا بالسلامة الغذائية". وفي محاولة للتواصل المباشر مع صاحب الفرن لتوضيح ملابسات ما جرى، امتنعت الموظفة عن إعطاء رقمه، متذرعة بالحاجة إلى أخذ إذنه. وعلى الرغم من تكرار محاولات الاتصال بها لاحقًا، فقد تجاهلت الرد أربع مرات، وفي المحاولة الخامسة أجابت وأفادت بأنها تواصلت معه لكنه لم يجب، مشيرة إلى أنها بانتظار رده، الأمر الذي لم يحصل حتى لحظة إعداد هذا التقرير. عليه، تبقى الحقيقة الكاملة رهينة التحقيقات الرسمية والرقابة الجدية من الجهات المختصة، و"ليبانون ديبايت" لا يمكن أن يتبنى أي رواية، سواء لناحية صحة الفيديوهات أو فبركتها، كما ادّعت الموظفة. لكن ما هو مؤكّد أن هذه الحادثة تعيد تسليط الضوء على ملف السلامة الغذائية في لبنان، وعلى غياب الرقابة الفعلية من الجهات المعنية، وسط مخاطر تتزايد داخل عدد من الأفران التي من المفترض أن تشكل مصدر غذاء آمن لا تهديدًا لصحة المواطنين. ويبقى السؤال المطروح: أين وزارات الصحة والاقتصاد والداخلية من هذا الواقع؟ وأين دور البلديات، خصوصًا في القرى والبلدات، في مراقبة ما يدور داخل مؤسسات تمسّ سلامة الناس اليومية، في أبسط حقوقهم... الخبز؟