الدكاترة الباحثون المعطلون عن العمل يحتجون أمام البرلمان
وجدد الدكاترة دعوتهم إلى ضرورة التدخل وتسويه ملفهم عبر تفعيل آلية الانتداب.وقال الممثل عن الدكاترة الباحثين المعطلين حمدة كوكة، في تصريح للإذاعة الوطنية، إن الدكاترة يتعرضون إلى مظلمة منذ العديد من السنوات، مشيرا إلى أن أكثر من 5 آلاف دكتور باحث في وضعية مهمشة بين البطالة أو العمل بعقود هشة أو بعقود لا تراعي الشهادة العلمية المتَحصَل عليها.وأكد كوكة أنه في الوقت الذين يعاني فيه الدكاترة من البطالة، يتم التمديد للأساتذة الجامعيين القارة بعد سن التقاعد، إضافة إلى مواصلة الإبقاء على2637 أستاذ ثانوي بالمؤسسات الجامعية وكذلك إعادة الدكاترة الباحثين من الخارج.وصرّح حمدة كوكة أن ملف الدكاترة الباحثين المعطلين عن العمل لم يبارح مكانه وأن جميع الوعود بالانتداب لم تُحقق.
الأخبار
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تونسكوب
منذ 4 ساعات
- تونسكوب
غدا: عملية جراحية بمستشفى سهلول للمرأة التي أفقدها زوجها عينيها
في بادرة إنسانية تترجم الحس التضامني بين التونسيين، ببادرة من الإدارة العامة للمستشفى الجامعي سهلول تطوعت الإطارات الطبية بالمستشفى بتوفير، على حسابهم الخاص، التجهيزات للمريضة ضحية العنف الشديد، الذي أثار الرأي العام عقب استئصال زوج لعيني زوجته لاستخراج كنز، وذلك بطلب من مشعوذ بريف السبيخة من ولاية القيروان. ونقلا عن إذاعة المنستير، فقد تم شراء المعدات اليوم لإجراء العملية للمريضة صبيحة غد الثلاثاء بالمستشفى الجامعي سهلول، ذلك أن القانون يعتبر ضحايا العنف خاضعين للتعريفة كاملة وبالتالي لا يمكن للمستشفى شراء هذه التجهيزات على ميزانيته الخاصة.

تورس
منذ 4 ساعات
- تورس
غدا: عملية جراحية بمستشفى سهلول للمرأة التي أفقدها زوجها عينيها
في بادرة إنسانية تترجم الحس التضامني بين التونسيين، ببادرة من الإدارة العامة للمستشفى الجامعي سهلول تطوعت الإطارات الطبية بالمستشفى بتوفير، على حسابهم الخاص، التجهيزات للمريضة ضحية العنف الشديد، الذي أثار الرأي العام عقب استئصال زوج لعيني زوجته لاستخراج كنز، وذلك بطلب من مشعوذ بريف السبيخة من ولاية القيروان.


الصحراء
منذ 6 ساعات
- الصحراء
هذه العلامات قد تعني أن حرقة معدتك تخفي مرضاً خطيراً
تحث حملة صحية الناس على عدم تجاهل حرقة المعدة، لأنها قد تكون علامة على سرطان المعدة أو المريء. وفقاً لهيئة الصحة العامة في إنجلترا، يجب على الأشخاص مراجعة الطبيب إذا كانوا يعانون من حرقة مستمرة أو صعوبة في بلع الطعام لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر. لكنها أشارت إلى أن معظم الناس لا يدركون هذه الأعراض. وبحسب «هيئة الإذاعة البريطانية» (بي بي سي)، يُعد سرطان المعدة والمريء من أكثر أنواع السرطان شيوعاً في إنجلترا. تشير أرقام هيئة الصحة العامة في إنجلترا إلى أنه يتم تشخيص حوالي 12900 شخص بهذه السرطانات سنوياً، ويموت حوالي 10 آلاف شخص بسببها سنوياً. ومع ذلك، يمكن إنقاذ حوالي 950 شخصاً كل عام إذا كانت معدلات النجاة من سرطان المريء والمعدة مطابقة لأفضل المعدلات في أوروبا، وفقاً للهيئة. علامات وأعراض سرطان المعدة في الوقت الحالي، تُسجّل المملكة المتحدة أعلى معدل إصابة بسرطان المريء بين الرجال والنساء في الاتحاد الأوروبي، وقد يُعزى ذلك إلى التدخين، وارتفاع معدلات السمنة، ونقص الفاكهة والخضراوات في نظامنا الغذائي، واستهلاك الكحول بانتظام. كلما شُخّص السرطان مبكراً، تحسنت فرص نجاح العلاج. ولهذا السبب، تُركّز حملة «كن واضحاً بشأن السرطان» التابعة لهيئة الصحة العامة في إنجلترا على كيفية اكتشاف علامات سرطان المريء أو المعدة. يمكن أن تشمل هذه العلامات: عسر الهضم المتقطع لمدة ثلاثة أسابيع أو أكثر الشعور باحتجاز الطعام في الحلق عند البلع فقدان الوزن دون سبب واضح غازات محتبسة وتجشؤ متكرر الشعور بالشبع بسرعة كبيرة عند تناول الطعام الغثيان أو القيء ألم أو انزعاج في أعلى المعدة قال شون دافي، المدير في هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا، إن التشخيص المبكر للسرطان أمر بالغ الأهمية لتحسين فرص النجاة. يجب على المرضى الذين يُحتمل ظهور علامات وأعراض مبكرة زيارة طبيبهم العام لإحالتهم لإجراء الفحوصات اللازمة، وبدء العلاج بسرعة. أسباب تجاهل أعراض السرطان بحثت دراسة نُشرت في المجلة البريطانية للطب العام، ومُوّلت من قِبل أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، في أسباب تجاهل الناس للأعراض الواضحة للسرطان. في بعض الأحيان، كان ذلك بسبب خوفهم من تشخيص السرطان أو بسبب تجاهلهم لمشاكلهم الصحية. في حين افتقر آخرون للثقة في طبيبهم العام أو افترضوا ببساطة أن المشكلة ناجمة عن التقدم في السن. تقول الدكتورة كاترينا ويتاكر، مؤلفة الدراسة وزميلة باحثة أولى في كلية لندن الجامعية: «اتخذ بعض الأشخاص قرار فحص الأعراض بعد مشاهدة حملة توعية بالسرطان أو تشجيعهم على ذلك من قِبل العائلة أو الأصدقاء، ويبدو أن هذا يُضفي شرعية على أعراضهم كأمر مهم». وقالت سارة هيوم، مديرة التشخيص المبكر في مركز أبحاث السرطان في المملكة المتحدة، إن النتائج تُقدم نظرة ثاقبة مفيدة على الحالة النفسية البريطانية. وأضافت: «أظهرت لنا المقارنات الدولية بالفعل أن الجمهور البريطاني أكثر قلقاً بشأن كونهم عبئاً على النظام الصحي أو إضاعة وقت الطبيب مقارنةً بالدول المتقدمة الأخرى». وأضافت أن الدراسة يمكن أن تُساعد في إيجاد سبل لتشجيع كل من يُعاني من أعراض مُقلقة على طلب المساعدة في أقرب وقت ممكن. نقلا عن الشرق الأوسط