
محرك طائرة "يشفط" رجلا بأحد أكثر المطارات ازدحاما في إيطاليا (فيديو)
الطائرة المعنية كانت من طراز إيرباص A319، وتشغلها شركة الطيران الاقتصادية "فولوتيا"، وكانت تستعد للإقلاع من مطار بيرغامو إلى مدينة أستورياس في شمال إسبانيا.
وكانت الطائرة قد أنهت عملية الصعود على متنها وكانت تتحرك مبتعدة عن مبنى الركاب باتجاه المدرج.
وقالت شركة "فولوتيا" في منشور عبر منصة "X": "نحقق في تقارير عن حادث يتعلق برحلتنا V73511 BGY-OVD، وقع على الأرض بعد إتمام الصعود إلى الطائرة واستعدادها للإقلاع". وأضافت: "ندرك أن شخصا واحدا تعرض لإصابات خطيرة تتعلق بمحرك الطائرة. سنوافيكم بمزيد من المعلومات قريبًا."
In a tragic development, an Airport ground staff has been sucked into a Volotea Airbus A319 aircraft on the apron while the aircraft was about to depart for the flight V73511 to Asturias. The ground incident involved the registration EC-MTF, at Milan Bergamo Airport, suspending… pic.twitter.com/H6CJhdnW4A
وأكد المطار، وهو ثالث أكثر مطارات إيطاليا ازدحامًا، تعليق حركة الطيران "بسبب مشكلة وقعت على ممر التحرك"، وذلك في منشور عبر قنواته الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
ووفقًا لوكالة "أنسا"، تم تعليق الرحلات في المطار لمدة قاربت الساعتين. ولا تزال السلطات المحلية تحقق في ملابسات هذا الحادث المأساوي.المصدر: "نيويورك بوست"
أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أن قواته فقدت خمسة جنود خلال عملية عسكرية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة.
أثار حادث تحطم طائرة هندية مخاوف واسعة لدى ملايين المصابين برهاب الطيران، في وقت يحذر فيه خبراء الصحة النفسية من انتكاسات محتملة قد تعيدهم إلى نقطة الصفر.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

روسيا اليوم
منذ 4 ساعات
- روسيا اليوم
فضيحة في صفوف الجيش الإسرائيلي.. اعتقال 7 جنود بتهم اغتصاب زملائهم
ومددت المحكمة العسكرية الإسرائيلية في قاعدة بيت ليد، اليوم الأربعاء، توقيف 7 جنود نظاميين من وحدة "حيتس" للدفاع الجوي حتى الثلاثاء المقبل، بتهمة ارتكابهم جرائم اغتصاب وتهديدات واعتداءات جسدية ونفسية بحق زملائهم في الوحدة. وشملت القضية بحسب الشبهات إساءات جسيمة ضد حوالي 10 جنود صغار السن في إطار برنامج "مراسم التنشئة"، وتضمنت الاعتداءات أفعالا جنسية وتهديدات وتعذيبا نفسيا، في ما ينظر إليه على أنه تجاوز خطير لـ"أخلاقيات" الجيش وانتهاك صارخ لحقوق الأفراد. وخلال جلسة المحكمة، شددت القاضية على أن "التحقيق معقد ويحوي كما كبيرا من الأدلة، التي تشكل أساسا معقولا للشكوك"، مضيفة أن "نطاق القضية يفرض الاستمرار في إجراءات التحقيق خشية تعطيلها"، ما استوجب تمديد توقيف الجنود. وأدى ذلك إلى رد فعل غاضب من والد أحد المتهمين الذي صاح: "إنهم أبطال إسرائيل، لا داعي لهذا المأزق. مستقبلهم يدمر"، ليطرد لاحقا من القاعة. محامي أحد المتهمين، إيدان دفير، أوضح أن التحقيق لا يزال في مراحله الأولى، مضيفا: "الشكوك خطيرة، لكن من المبكر تحديد مسؤولية كل مشتبه به. موكلي لم يكن حاضرا في معظم الأحداث المركزية، ونأمل أن يظهر ذلك خلال التحقيقات". وجاء فتح التحقيق إثر شكوى تقدم بها أحد الجنود الشهر الماضي، كشف فيها حجم الانتهاكات التي تعرضت لها المجموعة المستهدفة. وتحقق الشرطة العسكرية حاليا أيضا في احتمال وقوع بعض هذه الأفعال خلال فترة الحرب مع إيران، والتي كانت خلالها وحدة "حيتس" نشطة في مهام جوية حساسة. نظرا لحساسية الأمر، يتابع القضية قائد سلاح الجو اللواء تومر بار شخصيا، فيما أعلن الجيش أن وحدات الدعم النفسي والمرافقة تقدم دعما للجنود الذين تم اغتصابهم. وأكد الجيش الإسرائيلي أن "هذه حادثة خطيرة، ويجري التحقيق فيها بدقة وبأقصى جدية ممكنة". وفي بيان رسمي، قال المتحدث باسم الجيش: "يجري حاليا التحقيق في شبهات تتعلق بأعمال عنف خطيرة في إطار مراسم تنشئة في إحدى وحدات سلاح الجو. نتابع القضية بشكل دقيق، ونتبع سياسة عدم التسامح مطلقا مع مثل هذه التصرفات". وتسلط هذه القضية الضوء مجددا على ظاهرة "مراسم التنشئة" القسرية التي طالما أثارت الجدل داخل الجيش الإسرائيلي، وسط مطالب بحماية الجنود الجدد. المصدر: يديعوت أحرنوت


روسيا اليوم
منذ 5 ساعات
- روسيا اليوم
الجيش الإسرائيلي يوسع هجومه على بيت حانون ويبدأ تطويق المدينة
وقال الناطق العسكري الإسرائيلي أفيخاي أدرعي في بيان اليوم الأربعاء إن "قوات لواء غفعاتي تحت قيادة الفرقة 162 انضمت إلى قوات الفرقة 99 وبدأت بالأعمال لتطويق منطقة بيت حانون". وبحسب أدرعي فإن "القوات تعمل على تدمير بنى تحتية إرهابية والقضاء على مخربين وتدمير قدرات عسكرية لحماس في المنطقة". وأظهر تحقيق أجراه الجيش الإسرائيلي، بشأن الكمين الذي أدى إلى مقتل خمسة جنود من "كتيبة نيتساح يهودا"، مساء الاثنين، في بيت حانون شمالي قطاع غزة، أن "قوة المشاة وقعت في حقل عبوات ناسفة محكم ومتسلسل، أعقبه إطلاق نار كثيف من كمين مسلح". وبحسب إذاعة الجيش الإسرائيلي فإن الحادثة "جرت وسط أنقاض مبان مدمّرة في منطقة يتوغل فيها الجيش الإسرائيلي منذ مدة طويلة، وتقع على بُعد نحو كيلومتر واحد من الحدود، وثلاثة كيلومترات من بلدة سديروت في غلاف غزة. وتعد هذه المنطقة من المواقع التي لم يُنسحب منها خلال الهدنة الأخيرة في يناير الماضي". وتشير التقديرات الإسرائيلية إلى أن "الذراع العسكري لحركة حماس (كتائب القسام) نصبت الكمين خلال الساعات الـ24 التي سبقت التوغل". وقال الجيش الإسرائيلي إن عشرات المقاتلين من حركة حماس وفصائل المقاومة الفلسطينية "ما زالوا متحصنين داخل أنفاق تحت الأرض في منطقة بيت حانون، ويخرجون منها بشكل متقطع لتنفيذ عمليات تستهدف قوات الاحتلال المتوغلة". وأفاد تحقيق الجيش بأن "القوة المدرعة تمركزت أولا لتوفير غطاء ناري، قبل أن تدخل وحدة مشاة من كتيبة (نيتساح يهودا) سيرا على الأقدام في تمام الساعة 21:55 مساء، لتقع بعد نحو ساعة من بدء العملية في حقل عبوات ناسفة زُرعت بعناية في مسار التقدم وتم تفجيرها عن بُعد". وبحسب التحقيق، فإن "العبوة الأولى انفجرت في مقدمة القوة، وعند محاولة إنقاذ المصابين وتقديم العلاج لهم، انفجرت العبوة الثانية، ثم الثالثة، في محاولة لإيقاع أكبر عدد ممكن من الإصابات". وبعد الانفجارات، فتحت خلية مسلحة نيرانا كثيفة من أسلحة رشاشة وخفيفة من داخل أنقاض الأبنية، مستهدفة الجنود بشكل مباشر، في منطقة وصفتها مصادر عسكرية إسرائيلية بأنها "معقدة ومدمرة للغاية، ويصعب تمييز العدو فيها". وبحسب الجيش، فقد أُصيب معظم القتلى والجرحى بفعل الانفجارات، بينما أُصيب آخرون نتيجة إطلاق النار من قبل المسلحين. وبلغت حصيلة العملية خمسة قتلى و14 جريحا، نُقلوا جميعا بمروحيات إلى المستشفيات، بعد تدخل سريع من سلاح الجو ووحدة الطائرات المسيرة "زيك"، التي نفّذت غارات مكثفة لعزل ساحة الاشتباك ومنع أي محاولة لخطف جنود. ووفقا لإذاعة الجيش الإسرائيلي، فإن "تقديرات الجهات العسكرية بأن العبوات الثلاث زُرعت في الـ24 ساعة الأخيرة قبل العملية، وأن خلية واحدة من المسلحين هي من نفّذت الكمين، مستخدمة آلية تفجير عن بعد وكمين ناري جاهز من مواقع الرصد". وأشار الجيش إلى أن "عمليات التمشيط والهجوم في بيت حانون ستستمر بطريقة مختلفة وبقوة أعظم، وأنه لن يتم الانسحاب حتى القضاء على كتيبة بيت حانون التابعة لحماس"، بحسب تعبير أحد القادة في المنطقة الجنوبية، الذي قال: "مهمتنا إزالة التهديد وتدمير المنطقة بشكل منهجي كي لا نضطر إلى العودة إليها لاحقا". المصدر: RT + وكالات أعلنت كتائب "القسام" أن مقاتليها تمكنوا صباح اليوم الأربعاء، من الإغارة على تجمع لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي شرق مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة، وحاولوا أسر جندي. أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، مساء الثلاثاء، أن قواته فقدت خمسة جنود خلال عملية عسكرية في بلدة بيت حانون شمالي قطاع غزة. أكدت "كتائب القسام" أن عملية بيت حانون هي ضربة إضافية لهيبة إسرائيل معتبرة أن القرار الأكثر غباء الذي قد يتخذه رئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو سيكون الإبقاء على قواته في القطاع.


روسيا اليوم
منذ 7 ساعات
- روسيا اليوم
مراسلنا: مقتل 40 شخصا في غارات إسرائيلية على القطاع منذ فجر اليوم بينهم 19 بمدينة غزة والشمال (صور)
وذكر مراسلنا أن 4 أشخاص بينهم طفل رضيع قتلوا جراء قصف إسرائيلي مقابل مدرسة "شهداء الشاطئ" غرب غزة، مضيفا أن وجثامينهم وصلت إلى "مستشفى الشفاء". وأضاف أن حزام ناري عنيف هز المدينة، وكثفت القوات الإسرائيلية من قصفها على شرق المدينة. وقتل شخصان وأصيب آخرين في قصف إسرائيلي استهدف منطقة جباليا البلد شمال القطاع. في حين قتل 5 أشخاص على الأقل في قصف إسرائيلي استهدف سيارة مدنية محيط منطقة أصداء بمواصي خان يونس جنوب القطاع. كما قصف الطيران الإسرائيلي منزلين وسط مدينة خان يونس. ويواصل الجيش الإسرائيلي اليوم الأربعاء، حربه على قطاع غزة، مع تصعيد القصف واستهداف واسع لمواقع مدنية وخيام ومآوي النازحين، في ظل حصار خانق تسبب في تفاقم أزمة الجوع بين السكان. المصدر: RT قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حكومته متمسكة بهدف القضاء على القدرات العسكرية والحكومية لحركة "حماس"، واستمرار العمليات العسكرية في قطاع غزة لتحقيق ذلك. أعلن الجيش الإسرائيلي أن قواته دمرت مخزونا من العبوات الناسفة والألغام، ضبطته في مبنى شمالي قطاع غزة. أفادت مصادر طبية في قطاع غزة اليوم الأربعاء بمقتل 26 شخصا جراء القصف الإسرائيلي المتواصل منذ فجر اليوم. أعلنت وزارة الصحة في قطاع غزة ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي للقطاع إلى 57,680 قتيلا و137,409 مصابين منذ السابع من أكتوبر 2023. أفاد موقع "واينت" بأنه حكم على شاب من سكان مدينة رهط البدوية شمال النقب بالسجن 11 عاما ونصف "خطط لاغتيال وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير".