رينو Vision 4Rescue: سيارة إنقاذ ذكية تُطلق طائرات بدون طيار وقد تُنقذ حياتك!
Vision 4Rescue
، وهو مفهوم مستقبلي مبني على
رينو 4 E-Tech
الكهربائية بالكامل، ومصمم خصيصًا لمهام الإنقاذ ومكافحة الحرائق في أصعب الظروف.
مركز قيادة متنقل بذكاء اصطناعي وطائرات دون طيار
تمثل Vision 4Rescue مركز قيادة متنقل بامتياز، بفضل تصميمها الذكي الذي يشمل:
صندوق علوي ديناميكي
يحتوي على طائرة درون قابلة للإطلاق في حالات الطوارئ.
إمكانية
استعادة شبكات الاتصال
بعد الكوارث عبر معدات متكاملة مخزنة في السقف.
واجهة أمامية وخلفية معدلة مزودة بـ
مصدات مطبوعة ثلاثيًا
تمتص الصدمات.
ارتفاع إضافي قدره 15 ملم
لتجاوز العوائق بسهولة.
نظام دفع رباعي ثنائي المحركات يضمن الأداء في مختلف التضاريس.
تصميم عملي مستوحى من خدمات الطوارئ
من الخارج، تأتي السيارة بلون أحمر لامع مع تفاصيل باللون الأسود غير اللامع ولمسات مستوحاة من سيارات الطوارئ. أما الداخل، فقد تم تصميمه بالتعاون مع رجال الإطفاء، ويشمل:
منطقة عمل قابلة للانزلاق
مزودة بشاشتي عرض ولوحة مفاتيح لمراقبة الطائرة بدون طيار.
مساحة تخزين متعددة الأقسام
لحمل الخوذ، والأجهزة اللوحية، وأجهزة الاتصال اللاسلكي.
مقاعد بفرش خاص يحمل نقش 'PinPon' مصنوعة من مواد معاد تدويرها من بدل الإطفائيين.
تقنيات متصلة لإنقاذ أسرع وأكثر كفاءة
تضم Vision 4Rescue ما يقارب
20 حلاً تقنياً متصلاً
تم تطويرها ضمن شراكة
Software République
، بهدف توحيد أدوات الطوارئ المختلفة وتسهيل التنسيق بين فرق الإنقاذ.
سيارة الطوارئ ليست كما عهدناها… إنها ذكية، كهربائية، وجاهزة لأي كارثة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 7 ساعات
- البيان
تبديل بطاريات المركبات.. استثمارات متنامية لتسريع التحول الكهربائي
كينزا برايان يراهن مستثمرو رأس المال المغامر في الوقت الراهن على شركات ناشئة تتيح للسائقين استبدال البطاريات المستنفدة بأخرى مشحونة بالكامل في غضون خمس دقائق أو أقل، ما يجعل هذه التقنية مثالية للمركبات الصغيرة المخصصة لخدمات التوصيل داخل المناطق الحضرية ذات الكثافة السكانية العالية. وتتصدر شركة «نيو» الصينية، التي تتخذ من شنغهاي مقراً لها، هذا القطاع داخل السوق الصينية، فيما أطلقت شركة «كاتل» – أكبر مصنّع للبطاريات في العالم – شراكة تهدف إلى إنشاء شبكة تضم ألف محطة لتبديل البطاريات. في أوروبا والولايات المتحدة، جاء تبني هذه التقنية بوتيرة أبطأ نسبياً، بسبب ارتفاع تكاليف بناء البنية التحتية اللازمة وتكييف المركبات لتكون متوافقة مع هذا النظام. مع ذلك، يؤمن المستثمرون في الشركات الناشئة الأصغر حجماً، التي تنشط في أسواق مثل الهند واليابان وإسبانيا وتايوان، بأن البطاريات القابلة للتبديل قد تسد فجوة في قدرات الشحن في المناطق التي لا تملك شبكات كهربائية مؤهلة لتلبية المتطلبات العالية لمحطات الشحن السريع. ويتيح هذا النظام كذلك شحن البطاريات في أوقات انخفاض تكلفة الكهرباء، بما في ذلك عبر مصادر الطاقة المتجددة. وفي خطوة لافتة، أعلنت شركتا «ميتسوبيشي فوسو» المتخصصة في تصنيع الشاحنات والحافلات، و«ميتسوبيشي موتورز» لصناعة السيارات، الشهر الماضي، أنهما ستجهزان بعض المركبات في طوكيو ببطاريات قابلة للتبديل من شركة «أمبل» الناشئة، ومقرها سان فرانسيسكو، والتي تحظى أيضاً بدعم من «بلاكستون» ومجموعتي الطاقة «ريبسول» و«شل». وتأتي هذه الخطوة بعد تجارب أجريت سابقاً في مدينة كيوتو بالتعاون مع شركة «ياماتو» –أكبر شركة لوجستية في اليابان والمعروفة بشعار القطة السوداء – وكذلك مع سائقي «أوبر» في منطقة خليج سان فرانسيسكو. وتقول شركة «أمبل» إن بطارياتها المعيارية يمكن تبديلها في أي سيارة كهربائية مجهزة بلوحة المحول الخاصة بها – وهي ليست جزءاً من المواصفات القياسية، مضيفة أن مواقع تبديل البطاريات التابعة لها يمكن إنشاؤها خلال ثلاثة أيام فقط في أماكن مخصصة لوقوف السيارات. وكانت شركة «ستيلانتيس» الأوروبية لصناعة السيارات قد أعلنت الشهر الماضي عن استخدامها بطاريات «أمبل» ضمن مبادرة لتقاسم السيارات في العاصمة الإسبانية مدريد. ويهدف هذا المشروع، الذي يحظى بدعم من الحكومة الإسبانية، إلى إثبات أن هذه التقنية قادرة على تحقيق تكاليف ومسافات قيادة مماثلة لتلك التي توفرها محطات الشحن التقليدية. ويقول ناكول زافيري، الرئيس المشارك لاستراتيجية المناخ لدى شركة «ليبفروغ إنفستمنتس» للاستثمار المباشر، والتي تدعم هذا النموذج التجاري، إن هذه المبادرات تكتسب جاذبية لدى الحكومات التي تشعر بأنها أمام «مشكلة لا بد من حلها»، سواء في ما يتعلق بتلوث الهواء أو تواجه تحديات إعادة شحن المركبات داخل المدن المكتظة، حيث لا يتوافر الوقت أو المساحة للانتظار في طوابير طويلة. وقادت «ليبفروغ إنفستمنتس» جولة التمويل العام الماضي لصالح شركة «باتري سمارت»، أكبر شبكة لتبديل بطاريات المركبات الكهربائية ذات العجلتين والثلاث عجلات في الهند، والتي تحظى أيضاً بدعم من «بنك ميتسوبيشي يو إف جي» و«باناسونيك». أما أحدث جولة لجمع التمويل، والتي جرت في يونيو الماضي، فقد قادتها شركة «رايزينغ تايد إنرجي» الأمريكية للاستثمار المباشر. وتقول «باتري سمارت» إنها تنفذ 3.5 ملايين عملية تبديل شهرياً، موفرة بطاريات «ليثيوم أيون» بنظام الدفع مقابل الاستخدام لسائقي الدراجات الكهربائية والتوك توك، الذين يقومون بمسح رمز الاستجابة السريعة الموجود على البطارية لإتمام عملية التبديل في محطات منتشرة في 50 مدينة. وبينما تركز شركة «غوغورو» التايوانية المدرجة في بورصة «ناسداك» على الدراجات البخارية والمركبات الصغيرة، فإنها تجري نحو 12 مليون عملية تبديل شهرياً. وقد جمعت الشركة، التي تواجه صعوبات متزايدة بفعل الخسائر المتنامية، ما مجموعه 480 مليون دولار خلال خمس جولات تمويلية، كان أحدثها العام الماضي من شركة «كاسترول». تقول هيذر تومسون، الرئيسة التنفيذية لمعهد «سياسات النقل والتنمية»، ومقره نيويورك، إن هذا النظام يعد واعداً بشكل خاص للمركبات الصغيرة والخفيفة مثل الدراجات النارية في المدن المكتظة، حيث لا يرغب السائقون في الانتظار للحصول على شحنة كاملة، كما أن بطارياتهم صغيرة وسهلة التبديل. وتضيف تومسون إن الشركات والباحثين لا يزالون في «مرحلة تجريبية»، يهدفون من خلالها إلى تحديد ما إذا كانت تقنيات الشحن السريع أو تبديل البطاريات ستكون الخيار الأكثر فاعلية، موضحة: «الأمر كله يتوقف على مقارنة العوامل المرتبطة بالتكلفة من حيث الحجم والوزن والوقت». لكنها أشارت إلى أن نظام التبديل قد يكون أقل كفاءة للمركبات الثقيلة، إذ يمكن أن يبلغ وزن بطارية الحافلة قرابة وزن المركبة نفسها. وتظهر تحليلات صادرة عن «بي إن بي باريبا»، أن خدمات التبديل لن تصبح مجدية اقتصادياً إلا بعد أن يصل الطلب إلى مستوى يعتمد فيه نحو ثلث سائقي المركبات الكهربائية في سوقٍ ما على هذا النوع من الخدمات. كما تواجه هذه الشركات تحدياً إضافياً يتمثل في تأمين إمدادات كافية من البطاريات والمكونات، في ظل هيمنة الصين على سلاسل التوريد الخاصة بهذه الصناعة. وقد تهدد محطات الشحن فائقة السرعة، مثل تلك التي وعدت بها شركة «بي واي دي» والتي تتيح شحناً خلال خمس دقائق، مستقبل خدمات التبديل. ويقول المحلل المتخصص في قطاع السيارات، ماتياس شميت: إن «البنية التحتية للشحن وسرعات الشحن قد تجعل خدمات كهذه غير ضرورية حتى قبل أن تنطلق فعلياً على الطرقات». لكن الرئيس التنفيذي لشركة «أمبل»، خالد حسونة، يرى أن الخدمة يمكن أن تحتفظ بمكانتها في السوق. وقال: «الشحن التقليدي يعد مثالياً إذا كنت تستطيع شحن مركبتك خلال الليل»، مضيفاً: «لكن إذا كنت تركنها في الشارع، أو تكون جزءاً من أسطول كبير من المركبات، فستحتاج إلى حل مختلف». وأشار إلى أن المشكلة تكمن في «توفر الطاقة وتكلفة تركيب محطات الشحن السريع».


عالم السيارات
منذ 18 ساعات
- عالم السيارات
فولفو تخسر مليار دولار: أخطاء مكلفة ومستقبل غامض لسياراتها الكهربائية الرائدة EX90 و ES90
مقدمة: تواجه شركة فولفو السويدية لصناعة السيارات عاصفة مالية قوية، حيث أعلنت عن تكبدها خسائر غير نقدية بقيمة 1.2 مليار دولار في الربع الثاني من العام. تأتي هذه الخسائر نتيجة مجموعة من التحديات الجسيمة التي تواجه علامتها التجارية، أبرزها الرسوم الجمركية القاسية التي تستهدف السيارات الكهربائية المصنعة في الصين، بالإضافة إلى مشاكل إطلاق طرازها الرائد EX90. فما هي القصة الكاملة وراء هذه الأزمة؟ الرسوم الجمركية: ضربة قاصمة لـ 'فولفو ES90' في أمريكا وأوروبا تُعد الرسوم الجمركية أحد أكبر الكوابيس التي تواجه فولفو حالياً، خاصة فيما يتعلق بسيارتها السيدان الكهربائية الفاخرة الجديدة، فولفو ES90 . فقد أكدت الشركة أن هذه الرسوم المرتفعة، والتي تصل إلى 247.5% على السيارات الكهربائية الصينية المستوردة إلى الولايات المتحدة، تجعل بيع ES90 في السوق الأمريكية غير مربح. هذا الرقم الفلكي يبدو وكأنه قد حكم بالفشل على الوريثة المنتظرة لطراز S90. ولم تقتصر هذه الضغوط على السوق الأمريكية فحسب، بل امتدت لتشمل أوروبا أيضاً. فالقارة العجوز تسعى جاهدة لحماية صانعي السيارات المحليين من تدفق السيارات الكهربائية الصينية منخفضة التكلفة، من خلال فرض رسوم جمركية خاصة بها. وقد أشارت فولفو إلى أن 'هوامش ربح ES90 تتعرض لضغوط مماثلة في أوروبا لنفس السبب'، مما يعمق الأزمة أمام طرازها الرائد. تأخيرات EX90 ومشاكل البرمجيات: بداية كابوسية لـ 'عصر جديد' بالإضافة إلى أعباء الرسوم الجمركية، أقرت فولفو بأن سيارتها الكروس أوفر الكهربائية الفاخرة فولفو EX90 ستشهد 'ربحية منخفضة على مدار دورة حياتها'. وأرجعت الشركة ذلك إلى 'تأخيرات كبيرة في الإطلاق… وتكاليف تطوير إضافية لاحقة'. كانت EX90 قد كُشف عنها في نوفمبر 2022، وتم الترويج لها على أنها 'بداية عصر جديد لسيارات فولفو'. لكن هذا العصر تحول إلى كابوس بسبب مشاكل البرمجيات التي أدت إلى تأجيل إطلاقها من عام 2023 إلى 2024. وقد انعكس ذلك بوضوح على المبيعات، حيث لم يتمكن سوى 1,972 أمريكياً من شراء EX90 في الأشهر الستة الأولى من العام، وهو رقم متواضع جداً مقارنة بمبيعات فولفو XC90 و XC60 فولفو تنظر إلى المستقبل رغم التحديات: استراتيجية 'الأساس التكنولوجي' في تصريح له، قال فريدريك هانسون، الرئيس التنفيذي لشركة فولفو للسيارات، إنه 'بالنظر إلى تطورات السوق مثل الرسوم الجمركية في الولايات المتحدة، وتأخيرات تطوير وإطلاق EX90، وأولويات الاستثمار الاستراتيجي، فقد أعدنا تقييم افتراضات حجم المبيعات لهاتين السيارتين. وقد أدى ذلك إلى ربحية دورة حياة أقل من المخطط لها'. ورغم كل مشاكل البرمجيات التي واجهتها EX90، أشار هانسون إلى أن هذه الصعوبات ستكون ذات قيمة على المدى الطويل، حيث 'وضعت EX90 أساساً تكنولوجياً حاسماً لمستقبلنا'. وأضاف أن 'التعلم والأنظمة الأساسية التي طورناها، بما في ذلك الحوسبة الأساسية ومحركات الأقراص الكهربائية، ستُستخدم في منصات الجيل التالي. هذه الابتكارات هي المفتاح لتحقيق استراتيجيتنا طويلة الأمد للكهربة والمركبات المحددة بالبرمجيات، مما يضع فولفو للسيارات في طليعة التكنولوجيا في صناعة السيارات.' الكلمات المفتاحية: فولفو، ES90، EX90، سيارات كهربائية، رسوم جمركية، خسائر مالية، مشاكل برمجيات، تأخيرات الإطلاق، سوق السيارات، صناعة السيارات الكهربائية، استراتيجية فولفو.


عالم السيارات
منذ 19 ساعات
- عالم السيارات
بي إم دبليو M2 2026 تحصل على باقة 'تراك داي' رياضية… بدون إصدار جديد!
في خطوة غير متوقعة، أعلنت بي إم دبليو عن تحديث مثير لسيارتها الرياضية الصغيرة M2 لعام 2026، حيث ستتوفر باقة 'Track Day' الجديدة، المصممة خصيصًا لعشّاق الحلبات، دون الحاجة لإصدار نسخة M2 CS كاملة. أداء رياضي متكامل بتعديلات مصممة للحلبة باستخدام قطع M Performance الأصلية، تهدف الباقة الجديدة إلى تقديم 'أداء نقي'، كما وصفتها الشركة. ورغم عدم الكشف عن جميع التفاصيل بعد، إلا أن الصور التشويقية كشفت بعض المزايا البارزة: جناح خلفي كبير بتصميم ديناميكي فريد مشتت هواء أمامي مع عناصر جانبية تشبه الزعانف جنوط خفيفة الوزن مزدوجة اللون إطارات Pirelli P Zero Trofeo RS عالية الأداء من المتوقع أن تتضمن الباقة أيضًا نظام تعليق رياضي مخصص للحلبات، إلى جانب مكابح M Compound المعززة لتوفير قدرة توقف عالية تحت الضغط. نفس المحرك… أداء أقوى! تستمر M2 2026 في الاعتماد على محرك 6 سلندر توين تيربو سعة 3.0 لتر بقوة تصل إلى 473 حصان وعزم 600 نيوتن متر . وتتسارع السيارة من 0 إلى 100 كم/س خلال 3.9 ثوانٍ فقط مع ناقل الحركة الأوتوماتيكي، لتصل إلى سرعة قصوى تبلغ 285 كم/س . ورغم أن نسخة M2 CS ستبقى الأبرز على مستوى الفئة، إلا أن باقة Track Day ستكون خيارًا مثاليًا لمن يريد الاستمتاع بأداء حلبة قوي دون التضحية بسيارة قانونية للطرق العامة.