
اللغزموروث غالي ما تغيّر بالازمان والحل شاشه رمعة ما تزله
انشدك عن بنت تقابل لها انسان
يملها وهي ياعرب ماتمله
اول مع الثاني مع الثالث ا يبان
حول الجروح اللي بالاطراف كله
بنت تجيب اخبار من كل الاركان
واللغز ماهو صعب كل يحله
عيدكم مبارك وعيدنا اليوم ازدان
بنجاح خطة الحج والحمدلله
الشاشة الحل وماظنتي غلطان
احب قنوات وطنا وغيرها أملّه
محمد السعيد- جلاجل
سلام يا نواف من قلب مليان
لعل رمعتنا صواب تدله
الحل شاشة ذا جوابي ابرهان
عسى جوابي وارد في محلة
علي الرشيد - رياض الخبراء
يا اللي تجيب ألغاز في نظم قيفان،
الحلّ أظنه واضح بْلا شْكلّه.
الشاشة اللي جابت اخبار واعلان،
كلٍّ يركّبها ترى في محلّه.
محمد مقحم المقحم-الرياض.
اللغز حبكة فكر تصوير فنان
والماهر الشاطر بفهمه يدله
موروث غالي ما تغيّر بالازمان
والحل شاشه رمعةً ما تزله
مقرن بن متعب الهرف - الرياض
حييت يالغزن مرتب ومليان
من شاعرن حبك المعاني هوى اله
ابشر بحل اللغز ياطير حوران
حلن صحيح ومثبتن باالادله
ترى الشاشه تصور الشي ويبان
وتنقل الواقع بدقه وجله
منير مذكر متعب العضياني
لغز الأسبوع
كتبه للصفحة الشاعر رجا بن عادي الرمال من الرياض ويقول :
يابوي خذ لغز جديد ومليان
ثم انشره ياوالدي بالجريده
ويش البنات اللي رفيعات بالشان
ويشكلن اسم لبنت مريده
اول وثاني حرف جحد ونكران
ورابع وثالث حرف حاجه سعيده
نستقبل الحلول خلال «ثلاثة أيام»
من نشر اللغز على إيميل الصفحة:
rb-khozama@alriyadh.com

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 3 ساعات
- الشرق الأوسط
فيلم «الوجهة»... حكاية وطن شق طريقه نحو المستقبل بإرادة لا تلين
جمع فيلم «الوجهة» الذي أطلقته مبادرة «كنوز السعودية» لوزارة الإعلام، السبت، بين الحكاية والرواية، في سرد بصري متقاطع يربط بين الماضي والحاضر والمستقبل، مبرزاً البُعد الإنساني، عبر قصص نجاح واقعية تعكس التنوُّع الجغرافي للسعودية، من خلال مشروعات ممتدة في مختلف مناطقها. ويستعرض الفيلم الوثائقي، التطورات التي شهدتها السعودية خلال الأعوام الماضية في المجالات السياسية والاقتصادية والطبية والرياضية والثقافية والإعلامية والفنية، ليُسهم في إبراز خطواتها الثابتة والمتسارعة نحو تحقيق «رؤية المملكة 2030»، وتحولها إلى وجهة للعالم. وقال سلمان الدوسري، وزير الإعلام السعودي، في منشور عبر حسابه على منصة «إكس» للتواصل الاجتماعي، إن الفيلم «يقدم حكاية وطن تجاوز التحديات، وشقّ طريقه نحو المستقبل بإرادة لا تلين؛ ليكون إشراقة ملهمة للعالم، وبوصلة تشير دوماً إلى ما هو أبعد»، مشيراً إلى أنه شهد أكثر من 600 ساعة مونتاج و50 ساعة تصوير بمشاركة نحو 250 في فريق العمل و11 قائداً وضيفاً. فيلم الوجهة من إنتاج مبادرة كنوز بوزارة الإعلام يقدم حكاية وطن تجاوز التحديات، وشقّ طريقه نحو المستقبل بإرادة لا تلين؛ ليكون إشراقة ملهمة للعالم، وبوصلة تشير دومًا إلى ما هو أبعد- +600 ساعة مونتاج- +52 ساعة تصوير- +250 في فريق العمل- 11 قائدًا وضيفًا — سلمان الدوسري (@SalmanAldosary) July 5, 2025 ويجسد اسم «الوجهة»، الذي يحمله الفيلم، مفهوم التطلُع نحو المستقبل، والتقدم نحو تحقيق الأهداف، وهو ما يتماشى مع مسار السعودية التحولي في تحقيق خططها الطموحة، حتى أصبحت البلاد حالياً وجهة يتطلّع إليها الجميع، لما تنفّذه من مشروعات عملاقة في مختلف المجالات، يظهر أثرها الكبير في العالم. ويجمع الفيلم بين اللقطات الإبداعية من المصادر الموثوقة لوسائل الإعلام المختلفة والمهتمة بما يدور في أنحاء السعودية، إلى جانب اللقاءات الحصرية مع الخبراء والمتخصصين في المجالات التي يتناولها الفيلم. ويعتمد على إظهار تمكين الكفاءات الوطنية، وغرس قيم الولاء والانتماء، مع إبراز الإبداع الثقافي والإسهام الحضاري. كل الطرق تؤدي إلى السعودية!فيلم الوجهة يجمع الحكاية والرؤية، ويكشف لماذا أصبحت المملكة قلب العالم النابض.فيلم الوجهة يعرض الان — كنوز السعودية (@KonozSA) July 5, 2025 جاء الإعلان عن بدء تنفيذ أعمال الفيلم على هامش انعقاد «معرض ملتقى صُناع التأثير (Impaq)»، مع عدة أفلام سينمائية ووثائقية تعمَل على إنتاجها مبادرة «كنوز السعودية» بالتعاون مع 9 شركات سعودية، وبمشاركة 80 شركة متخصصة، وما يزيد على 2600 موهوب وموهوبة في مختلف المجالات، مما يؤكد دور الوزارة في دعم الإنتاج المحلي، وتعزيز المحتوى الوطني. وتندرج المبادرة ضمن مبادرات برنامج «تنمية القدرات البشرية»، أحد برامج «رؤية 2030»، التي تهدف إلى توثيق الثراء الثقافي والإسهام الحضاري السعودي، وإبراز قصص نجاح المواطن على الأصعدة كافة، من خلال إنتاج الأفلام الوثائقية والقصيرة وأفلام الرسوم المتحركة. وقدمت المبادرة مجموعة أعمال وثائقية، بينها: «مرحلة صعبة»، و«المحطة سبعة»، و«نورس العرب»، و«على حد سواء»، و«ماذا يأكل السعوديون»، و«أطلس السعودية»، و«هورايزن»، والفيلمان القصيران، «راعي الأجرب» و«ليلة الصفراء»، كما شاركت في أهم المهرجانات الدولية، وحصلت أفلامها على عدة جوائز عالمية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«عالم صُنّاع المحتوى» يشعل أجواء كأس العالم للرياضات الإلكترونية
تعيش العاصمة السعودية الرياض حالة من الترقب والحماس قبيل انطلاق فعاليات بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025، التي تستضيفها منطقة «بوليفارد سيتي» في الفترة الممتدة من 7 يوليو (تموز) وحتى 24 أغسطس (آب)، بمشاركة قياسية تُعد الأكبر من نوعها في تاريخ هذا القطاع، سواء من حيث عدد اللاعبين، أو قيمة الجوائز، أو تنوع الفعاليات والمسابقات. وفي نقلة نوعية ضمن المهرجان المصاحب للبطولة، تنطلق لأول مرة «منطقة عالم صُنّاع المحتوى»، التي تشكّل وجهة نابضة بالحيوية تجمع بين الترفيه التفاعلي والمنافسات، وتُعد من أبرز معالم المهرجان. وقد صُمّمت هذه المنطقة لتمنح الزوّار تجربة حيّة فريدة مستوحاة من عالم صُنّاع المحتوى، عبر مساحات مفتوحة تحتضن الألعاب الترفيهية، الفعاليات العائلية، البطولات غير الرسمية، والأنشطة التفاعلية، في أجواء ودّية مفعمة بالطاقة. وتسعى هذه المنطقة إلى دمج العالم الرقمي بالواقع عبر نموذج مبتكر قابل للتوسع، يحاكي مدن الترفيه المصغّرة، ويقدّم تجارب متجددة تمكّن الزوار من التفاعل مباشرة مع نخبة من أبرز صُنّاع المحتوى في المنطقة. وتشمل الفعاليات جلسات مفتوحة وتحديات حماسية يشارك فيها نجوم المنصات الرقمية، من أمثال: بندريتا إكس، شونق بونق، توبز، عبد الرحمن، ريكو، محمد العالم، محمد الشيف. ويتكوّن «عالم صُنّاع المحتوى» من عدد من المناطق المتخصصة، تشمل: المساحات الداخلية والخارجية المشتركة، المسرح الرئيس، منطقة المجتمع، أجنحة الرعاة والناشرين، إضافة إلى تجربة صُنّاع المحتوى، ومناطق الأطعمة والتجزئة، فضلاً عن مقرات الأندية المشاركة، مثل: «مقر فالكونز – أبطال العالم»، «منطقة باور»، «منطقة لنكس»، «مقر تي يو». وتكتمل التجربة عبر بيئة بصرية جاذبة تتضمن مجسّمات فنية، جداريات، زوايا تصوير، أعمالا تركيبية تتيح للزوار التقاط لحظات استثنائية ومشاركتها مع متابعيهم، سواء خلال حضورهم للفعاليات أو أثناء تجوالهم داخل المنطقة. كما تسهم «المنطقة المجتمعية» في تشجيع التفاعل والمنافسات الودية، وتفتح المجال أمام المواهب الناشئة للظهور، ليكون الزائر شريكاً فاعلاً في المشهد، لا مجرد متفرّج. ويقدّم مهرجان كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بالإضافة إلى «عالم صُنّاع المحتوى»، مجموعة من المناطق الترفيهية المتنوعة، أبرزها: «منطقة الرياضات الإلكترونية»، و«قاعة إس تي سي للألعاب» التي تجمع بين البطولات المجتمعية وورش التعليم والتواصل، و«مضمار أرامكو» الذي يحاكي سباقات الفورمولا وان، و«حديقة سوني» التي تعكس ثقافة اليابان، و«حديقة جميل» التي تمزج بين السيارات الواقعية والتقنيات الحديثة، إلى جانب «قاعة المعارض» التي تحتضن فعاليات ثقافية وتكنولوجية متنوعة. كما يشهد المهرجان عروضاً ليلية ساحرة تشمل استعراضات الطائرات المُسيّرة، الألعاب النارية، والموسيقى الحية، ليقدّم تجربة متكاملة ترسّخ مكانة المملكة كوجهة عالمية في قطاع الترفيه الرقمي. وتُعد بطولة كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025 بنسختها الثانية محطة فارقة في مسيرة التحول الوطني، حيث تستضيف المملكة أكثر من ألفي لاعب محترف يمثلون مائتي نادٍ من أكثر من مائة دولة، للتنافس على جوائز تفوق سبعين مليون دولار. ويؤكد هذا الحدث العالمي الطموح الكبير الذي تقوده المملكة لترسيخ حضورها الريادي على خريطة الرياضات الإلكترونية الدولية، ويعكس مدى تطور البنية التحتية والقدرة التنظيمية التي باتت تضاهي أرفع المعايير العالمية.


الشرق الأوسط
منذ 4 ساعات
- الشرق الأوسط
«نظام الكؤوس» يشعل كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025
أعلنت مؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية عن عودة نظام الكؤوس الفريد من نوعه في نسخة 2025، ما يعزز مكانة البطولة في المشهد الرياضي العالمي، ويرسّخ مبدأ تقدير التميز في جميع مراحل المنافسة، مجسداً روح التحدي والإثارة عبر مختلف الألعاب. وانطلق نظام الكؤوس لأول مرة في نسخة 2024، ويتميز بأربعة عناصر رئيسة هي المفتاح، ودرع بطولات الألعاب، وكأس بطولة الأندية، والحائط الشرفي للأبطال؛ الذي يوثق تاريخ الفائزين في منافسات كأس العالم للرياضات الإلكترونية. ويتوسط هذا النظام كأس بطولة الأندية الذي صمم بالتعاون مع دار التصميم العالمية Thomas Lyte، بينما تم تصميم بقية العناصر، مثل المفاتيح وكؤوس الألعاب والحائط الشرفي للأبطال، بالشراكة مع الاستوديو الإبداعي Holy Grail، لتعود جميعها هذا العام إلى الرياض تكريماً للأبطال الذين يعتلون القمة في أكبر حدث تنافسي في العالم. ويحصل كل مشارك على مفتاح شخصي يتكون من جزء داخلي محفور داخل إطار قابل للفصل. ويعبر هذا المفتاح عن حق اللاعب في المشاركة، ويؤكد مكانته بين أفضل اللاعبين في العالم. أما بالنسبة للأبطال العائدين للدفاع عن ألقابهم فيحصلون على مفتاح بتصميم خاص يميز حضورهم بوصف أنهم مدافعون عن الألقاب التي حصدوها. وعند فوز فريق أو لاعب ببطولة، يُوضع مفتاحه داخل درع البطولة الخاصة به، ليكتمل بذلك تصميم الكأس معلناً انتصاره. وبعدها يوضع إطار المفتاح الفائز داخل الحائط الشرفي للأبطال الذي يُعد بمثابة سِجل يوثق أسماء الأندية واللاعبين والألعاب التي تُشكّل ملامح كأس العالم للرياضات الإلكترونية 2025. وسيظل الحائط الشرفي للأبطال معروضاً طوال البطولة وما بعدها، باعتبار أنه تقدير دائم للتفوق والتنافس النزيه. وبالمقابل، يسلّم اللاعبون والفرق الذين خرجوا من المنافسة مفاتيحهم، ليتم سحقها، ثم تُغلف بقايا المفاتيح بمادة خاصة، وتضاف إلى قاعدة الحائط الشرفي للأبطال، في دلالةٍ رمزية تروي قصص الذين لم يحالفهم الحظ. ولتتويج مسيرته الحافلة، يختار بطل كل لعبة ثلاثة من مفاتيح الفرق المهزومة ليتم تثبيتها في قاعدة درعه الخاص، تذكاراً رمزياً للخصوم الذين تخطاهم في رحلته نحو القمة. وفي هذا السياق، صرّح رالف رايشرت، الرئيس التنفيذي لمؤسسة كأس العالم للرياضات الإلكترونية قائلاً: صُمّم نظام الكؤوس ليجسّد روح المنافسة ويخلّد رحلة كل لاعب وإرثه حتى بعد مغادرته ساحة التحدي. وتقوم فكرته الجوهرية على تحويل الجهود المبذولة إلى قصة حية نابضة، حيث يعكس كل مفتاح وإطار وكل إضافة إلى الحائط الشرفي للأبطال الطموح والإصرار المتواصل لأولئك الذين يختارون خوض غمار المنافسة. كل مواجهة تحمل ذكرى لا تُمحى، وكل قرار يساهم في نحت التاريخ الذي يدون اليوم بحروف من ذهب على الحائط الشرفي للأبطال لتكريم مسيرتهم. وصُمّم كأس بطولة الأندية بالتعاون مع دار Thomas Lyte البريطانية الشهيرة، والمعروفة عالمياً بابتكار وصيانة بعض أشهر الكؤوس العالمية. وجاء تصميم الكأس بلمسات يدوية دقيقة، باستخدام أكثر من 9 كيلوغرامات من الفضة النقية المطلية بالذهب عيار 24 قيراطاً، ويصل ارتفاعه إلى 60 سنتيمتراً، ليجسّد مزيجاً من الفخامة والإبداع. ويتألف التصميم من مثلثات متداخلة تشكّل جذع نخلة ترمز إلى الثقافة السعودية الأصيلة، بينما تجسّد الكرة الأرضية التي تزين قمّة التاج رمزية الانتصار العالمي. كما استُلهمت فكرة المقابض الملتوية من أسلاك الحاسوب، في تجسيدٍ لروح الابتكار والتكنولوجيا التي تمثل جوهر البطولة. من جانبه، قال ليام مالوري فيبرت، رئيس قسم التسويق والعلامة التجارية لدى Thomas Lyte: «نفخر في Thomas Lyte بتصميم وصناعة أول كأس لبطولة الأندية في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، ليكون رمزاً طموحاً يتوّج قمة المنافسة العالمية. وبالتعاون الوثيق مع فريق البطولة المبدع، مزجنا سنواتٍ من الحرفية المتقنة والابتكار والشغف في هذا العمل، لتكون النتيجة تحفة تليق بالأبطال الحقيقيين لعالم الرياضات الإلكترونية». ويعود هذا العام الإبداع البصري الفريد الذي يرافق العرض السينمائي لنظام الكؤوس، من إنتاج استوديو Territory Studio الحائز على جوائز عالمية. وقد قُدّم الفيلم ضمن بيئة ديناميكية ثلاثية الأبعاد تمزج بين العناصر المعمارية الجريئة والتصاميم المستقبلية، ليجسّد شراسة المنافسة عبر رمزية المثلثات، والتحولات الرملية التي ترمز إلى التغيّر المستمر، وحالة التفاعل النابضة بالحياة بين مفاتيح اللاعبين. ويُحوّل السرد المتتابع للأحداث، المدعوم بالإيقاعات الـحماسية المؤثرة، لحظة الانتصار إلى تجربة بصرية آسرة. ويطرح نص الفيلم سؤالاً محورياً: «هل ستتحطم أحلامك أم سيُنقش اسمك في الحجر؟» مؤكداً أن في كأس العالم للرياضات الإلكترونية، لا تُمنح الفرص مجاناً... بل تُكتسب بالاجتهاد والاستحقاق.