
هاتف Keyphone الجديد المستوحى من BlackBerry يدعم شبكات 4G
ورغم ذلك، لا يُصنّف الهاتف كهاتف ذكي بالمعنى التقليدي، إذ صُمم خصيصًا لتوفير تجربة كتابة مريحة، حتى مع النصوص الطويلة، بفضل لوحة مفاتيحه الفيزيائية، حسبما تناولته 'اخبار التقنية'.
يدعم Keyphone شريحتي اتصال (Dual SIM)، ويأتي بسعة تخزين داخلية 64 جيجابايت، يمكن توسيعها عبر بطاقة microSD، مما يُتيح تخزين مزيد من الملفات مثل الموسيقى.
ومن أبرز ميزاته تصميمه شبه القابل للتعديل، حيث يمكن استبدال بعض المكونات مثل لوحة المفاتيح والكاميرا والبطارية بسهولة نسبية. البطارية، على سبيل المثال، غير ملتصقة بالغراء، ما يجعل استبدالها بسيطًا وسريعًا.
يدعم الهاتف شبكات 4G، إلى جانب الاتصال عبر Wi-Fi وBluetooth 5.0، كما يدعم المكالمات عبر Wi-Fi. وتروّج الشركة لتصميم أكثر متانة، مع وجود أزرار إضافية على الهاتف. يمكن للمساهمين في الحملة الحصول على الجهاز مقابل 259 دولارًا أمريكيًا.
لكن من المهم التذكير بالمخاطر المالية الكبيرة المرتبطة عادة بمشاريع التمويل الجماعي، والتي تنطبق أيضًا على هذا الهاتف الذي يستلهم تصميمه من أجهزة BlackBerry القديمة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Independent عربية
منذ 13 ساعات
- Independent عربية
"مايكروسوفت" ثاني شركة عالمية تصل قيمتها إلى 4 تريليونات دولار
بعد أسابيع قليلة من وصول شركة "إنفيديا" المدعومة بالذكاء الاصطناعي إلى تريليون دولار في القيمة السوقية للمرة الأولى، أعلنت "مايكروسوفت" عن تحقيق الإنجاز نفسه لتصبح ثاني شركة تبلغ قيمة سوقية تصل إلى 4 تريليونات دولار. وتجاوزت "مايكروسوفت" هذا الحد بعد إعلانها نتائج الربع الرابع من عام 2024 التي أظهرت نمواً قوياً في خدمات الحوسبة السحابية، مدعوماً بطلب متزايد على منتجاتها المعتمدة على الذكاء الاصطناعي. وكانت "إنفيديا"، التي توفر شرائح الكمبيوتر عالية الأداء، والتي أسهمت في ثورة الذكاء الاصطناعي، قد وصلت إلى القيمة السوقية ذاتها قبل أسابيع فحسب. وخلال تاريخها الممتد لأكثر من خمسة عقود استطاعت "مايكروسوفت" إعادة ابتكار نفسها، للحفاظ على مكانتها في خدمات الحوسبة وبرمجيات المكاتب. ويدير نظام تشغيل "ويندوز" أكثر من مليار جهاز نشط، كما أن مزيجها من الألعاب، والأجهزة، وأدوات المؤسسات جعلها جزءاً لا يتجزأ من حياة مستخدمي التكنولوجيا. ومع ذلك فإن وحدة الحوسبة السحابية في "مايكروسوفت" هي التي دفعتها إلى هذه القمم الجديدة، حيث أعلنت الشركة الأربعاء الماضي أن الإيرادات السنوية لخدمة "أزور"، أكبر أعمالها في الحوسبة السحابية، تجاوزت 75 مليار دولار، بزيادة قدرها 34 في المئة عن السنة المالية السابقة. للمقارنة، حققت أكبر منافسة لها في هذا المجال، "أمازون ويب سيرفيسز"، إيرادات بلغت 107.6 مليار دولار في 2024. وفي الآونة الأخيرة، تسارع النمو بصورة كبيرة بفضل الطلب الهائل على خدمات الذكاء الاصطناعي، وتوفر خدمة Azure"" مجموعة واسعة من ميزات الذكاء الاصطناعي التي تستخدمها شركات مثل "ميتا" (فيسبوك سابقاً) وOpenAI""، وغيرها، وتزداد هذه القائمة باستمرار، وخصوصاً أن "أوبن أي آي" أنفقت مبالغ كبيرة على "Azure"، وتتوقع "مايكروسوفت" استمرار الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي عبر الحوسبة السحابية. وقال الرئيس التنفيذي للشركة ساتيا ناديلا "الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي هما المحركان الرئيسان لتحول الأعمال عبر كل صناعة وقطاع". وتأسست "مايكروسوفت" عام 1975 في ألباكركي بولاية نيو مكسيكو على يد بيل غيتس وبول ألين، ومقرها الحالي في ريدموند بولاية واشنطن. في بداياتها، نجح غيتس في التفاوض على حقوق ترخيص نظام تشغيل "مايكروسوفت" الخاص بالأقراص، مما جعله واحداً من أكثر أنظمة التشغيل استخداماً في ذلك الوقت، لأنه كان مرفقاً مع حواسيب "IBM" الشخصية الشهيرة، ونمت هيمنتها عبر نظام "ويندوز"، ونجت من محاكمة مكافحة الاحتكار في أوائل الألفية. وفي العقد الثاني من القرن الـ21، ومع توجه الشركات إلى نقل عمليات الحوسبة من الخوادم المحلية إلى السحابة، استثمرت "مايكروسوفت" بصورة كبيرة في البنية التحتية السحابية، ونمت خدمة "Azure" لتصبح منافساً قوياً لخدمة "أمازون ويب سيرفيس"، وانتقلت منتجاتها المكتبية إلى نموذج الاشتراكات، ووسعت حضورها عبر استحواذات مثل منصة تطوير البرمجيات ""GitHub. ويستمر الطلب على خدمات الذكاء الاصطناعي الثلاثية التي تقدمها الشركة في تحقيق مكاسب كبيرة، إذ شهدت وحدة الحوسبة السحابية لديها ربعاً آخر من النمو القوي، بينما تستثمر الشركة العملاقة بكثافة في بناء مراكز بيانات مخصصة للذكاء الاصطناعي، وقد دعم الأداء القوي لقسم السحابة خلال الربع الأخير من السنة المالية، وأعلنت الشركة أن الربع الأول من السنة المالية الجديدة سيكون أفضل مما توقعه المحللون. "مايكروسوفت" تمتلك الآن أكثر من 400 مركز بيانات تعد "مايكروسوفت" من بين عديد من شركات التكنولوجيا التي تحاول الاستفادة من المكاسب المتوقعة من الذكاء الاصطناعي، وتضعها عروضها السحابية في موقع أقوى مقارنة بشركات أخرى للاستفادة من هذا التحول، بحسب المحللين. وقال ناديلا خلال مكالمة مع المحللين والمستثمرين "نحن نمر بتحول تقني جيلي مع الذكاء الاصطناعي"، بينما قال نائب رئيس علاقات المستثمرين بالشركة جوناثان نيلسون لصحيفة "وول ستريت جورنال"، "تبني الذكاء الاصطناعي يساعد فعلاً على دفع كامل محفظتنا، وهذا يمنحنا ثقة كبيرة في قدرتنا على الاستمرار في قيادة موجة الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي التي نشهدها الآن". وأضاف أن هذا النمو شمل زيادة عدد العملاء الذين يختارون "أزور" بدلاً من خيارات أخرى، إضافة إلى ارتفاع الطلب على خدمات التحليلات والبيانات، في حين أشار ناديلا إلى أن "مايكروسوفت" تمتلك الآن أكثر من 400 مركز بيانات في 70 منطقة حول العالم، لكن تبني الذكاء الاصطناعي لم يكن رخيصاً، إذ بلغت النفقات الرأسمالية للشركة في الربع الأخير 24.2 مليار دولار، بزيادة 27 في المئة مقارنة بالعام السابق، فيما توقع المحللون أن تكون النفقات نحو 23 مليار دولار. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ومن المتوقع استمرار هذا الإنفاق الكبير، إذ أشار المسؤولون إلى أن "مايكروسوفت" ستواصل بناء مراكز بيانات لمواكبة الطلب المتزايد على خدمات الذكاء الاصطناعي. وتوقعت الشركة أن تتجاوز النفقات الرأسمالية 30 مليار دولار في الربع الأول من السنة المالية الحالية، وفقاً لما ذكرته المدير المالي إيمي هود. كيف تشتد المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا؟ تشتد المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا والشركات الناشئة للحاق برائد الدردشة الذكية "تشات جي بي تي" من "أوبن أي آي"، إذ ينفق المنافسون، من بينهم شركة "ألفابت" المالكة لـ"غوغل"، مبالغ كبيرة في هذا المجال. وعلى رغم زيادة الإنفاق على البنية التحتية، سرحت "مايكروسوفت" هذا العام نحو 15000 موظف في قطاعات المبيعات، و"إكس بوكس"، وغيرها، مع استهداف بعض الخفوض لمهندسي البرمجيات الذين يتم أتمتة بعض أعمالهم بواسطة أدوات الذكاء الاصطناعي. وجاءت إيرادات "مايكروسوفت" في ثلاثة قطاعات أعمال أعلى من توقعات الشركة في تقريرها الفصلي الأخير، فقد بلغت إيرادات وحدة الإنتاجية والعمليات التجارية، التي تشمل منتجات "مايكروسوفت 365"، نحو 33.1 مليار دولار، فيما سجلت مبيعات وحدة الحوسبة الشخصية 13.5 مليار دولار. أيضاً، أعلنت شركات كبيرة أخرى مثل "غوغل" و"ميتا" عن أرباح فصلية إيجابية مع إنفاق كثيف على الذكاء الاصطناعي. وانتهى العام المالي بالنسبة إلى "مايكروسوفت" بينما تتفاوض على صفقة مهمة مع شريكتها المقربة "أوبن أي آي"، إذ تعتمد الشركة الناشئة على خدمات الحوسبة السحابية للشركة لتشغيل تقنياتها في الذكاء الاصطناعي، في حين تستفيد "مايكروسوفت" من الوصول إلى الملكية الفكرية والعائدات. لكن "أوبن أي آي" تسعى إلى تقليل اعتمادها على "مايكروسوفت" من خلال صفقات حوسبة سحابية جديدة مع "أوراكل" و"غوغل". وينص العقد بين "مايكروسوفت" و"أوبن أي آي" على أنه عندما تصل أنظمة "أوبن أي آي" إلى مستوى الذكاء الاصطناعي العام، سيكون لها القدرة على تقييد وصول "مايكروسوفت" إلى تقنياتها المستقبلية. ووفقاً "وول ستريت جورنال"، تجرى شركة بيل غيتس مفاوضات مكثفة لمنع ذلك، ومن المتوقع أن يتم التوصل إلى اتفاق خلال الأشهر المقبلة، بحسب أشخاص مطلعين على الأمر.

العربية
منذ 16 ساعات
- العربية
"غوغل" تعترف بفشل نظامها في تحذير 10 ملايين من شدة زلزال تركيا المدمر في 2023
أقرت شركة غوغل بفشل نظامها للإنذار المبكر من الزلازل في تنبيه الأشخاص بمستوى الخطورة الذي كانوا عُرضة له خلال زلزال تركيا المدمر الذي وقع عام 2023. وكان من الممكن أن يتلقى عشرة ملايين شخص ضمن نطاق 98 ميلًا من مركز الزلزال أعلى مستوى تحذير من الزلازل من "غوغل"، مما يتيح لهم مهلة تصل إلى 35 ثانية للبحث عن ملجأ آمن. بدلًا من ذلك، لم يُرسل سوى 469 تحذيرًا من نوع "اتخذ إجراءً" (Take Action) -وهو أعلى مستوى للتحذير من الزلازل من "غوغل"- للزلزال الأول الذي بلغت قوته 7.8 درجة، بحسب تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، اطلعت عليه "العربية Business". وقالت "غوغل"، لـ"بي بي سي"، إن نصف مليون شخص تلقوا تحذيرًا من مستوى أقل خطورة، وهو مصمم لـ"الهزات الخفيفة"، ولا يُنبه المستخدمين بالطريقة الواضحة نفسها. وسبق أن قالت شركة التكنولوجيا العملاقة لبي بي سي إن النظام "أدى أداءً جيدًا" بعد تحقيق أُجري عام 2023. ويتوفر نظام التنبيه المبكر من الزلازل في أقل من 100 دولة، وتصفه "غوغل" بأنه "شبكة أمان عالمية" تعمل غالبًا في دول لا يوجد بها نظام إنذار آخر. ويُدار نظام "غوغل"، المسمى "تنبيهات الزلازل لأندرويد" (Android Earthquake Alerts)، من قِبل شركة وادي السيليكون، وليس من قِبل دول بعينها. ويعمل النظام على أجهزة أندرويد، التي تُشكّل أكثر من 70% من الهواتف في تركيا. ولقي أكثر من 55,000 شخص حتفهم عندما ضرب زلزالان قويان جنوب شرق تركيا في 6 فبراير 2023، وأصيب أكثر من 100,000 شخص. وكان كثيرون نائمين في مبانٍ انهارت عند وقوع الهزات. وكان نظام "غوغل" للإنذار المبكر مفعلًا ويعمل يوم وقوع الزلازل، إلا أنه قلّل من تقدير شدة الزلازل. وقال متحدث باسم "غوغل": "نواصل تحسين النظام بناءً على ما نتعلمه من كل زلزال". كيف يعمل؟ يستطيع نظام "غوغل" رصد الاهتزازات من عدد كبير من الهواتف المحمولة التي تستخدم نظام تشغيل أندرويد. ونظرًا لبطء حركة الزلازل نسبيًا عبر الأرض، يُمكن ذلك من إرسال تحذير. وأعلى تحذير من "غوغل" من حيث درجة خطورة الزلزال هو "اتخذ إجراءً"، الذي يُطلق إنذارًا عالي الصوت على هاتف المستخدم، متجاوزًا إعداد "عدم الإزعاج" ويغطي شاشة الهاتف بالكامل. وهذا هو التحذير المُفترض إرساله للمستخدمين عند رصد اهتزاز قوي قد يُهدد حياة الناس. وكان تنبيه "اتخذ إجراء" ذا أهمية خاصة في تركيا بسبب الاهتزازات الكارثية ولأن الزلزال الأول وقع الساعة 04:17 صباحًا، عندما كان العديد من المستخدمين نائمين. وكان من شأن التنبيه الأعلى مستوى أن يوقظهم مع صوته المرتفع. وفي الأشهر التي تلت الزلزال، أرادت "بي بي سي" التحدث إلى المستخدمين الذين تلقوا هذا التحذير بهدف إظهار فعالية هذه التقنية في البداية. لكن على الرغم من التحدث إلى سكان البلدات والمدن في جميع أنحاء المنطقة المتضررة من الزلزال، لم تتمكن "بي بي سي" على مدار أشهر من العثور على أي شخص تلقى تنبيه "اتخذ إجراء" الأعلى مستوى قبل وقوع الزلزال. وكتب باحثو "غوغل" في دورية ساينس تفاصيل عن الخطأ الذي حدث، مشيرين إلى "قيود في خوارزميات الاكتشاف". وفي الزلزال الأول، قدّر نظام "غوغل" شدة الاهتزاز بما بين 4.5 و4.9 درجة على مقياس ريختر، بينما كانت في الواقع 7.8 درجة. وقلل النظام أيضا من تقدير الزلزال الكبير الثاني الذي وقع في وقت لاحق من ذلك اليوم، حيث أرسل النظام هذه المرة تنبيهات "اتخذ إجراء" إلى 8,158 هاتفًا وتنبيه الاهتزازات الخفيفة إلى ما يقرب من أربعة ملايين مستخدم. وبعد الزلزال، غيّر باحثو "غوغل" الخوارزمية، وأعادوا محاكاة الزلزال الأول. وهذه المرة، أصدر النظام 10 ملايين تحذير من تنبيه "اتخذ إجراءً" للأشخاص الأكثر عرضة للخطر، و67 مليون من تنبيه الاهتزازات الخفيفة لمن يعيشون بعيدًا عن مركز الزلزال. وقالت "غوغل"، لبي بي سي": "كل نظام تحذير مبكر من الزلازل يواجه التحدي نفسه - ضبط الخوارزميات للأحداث ذات الشدة الكبيرة". وتقول "غوغل" إن النظام من المفترض أن يكون مكملًا وليس بديلًا عن الأنظمة الوطنية للتحذير المبكر من الزلازل. مع ذلك، يخشى بعض العلماء من أن الدول تضع ثقة كبيرة في تقنيات لم تُختبر بالكامل.


أرقام
منذ 2 أيام
- أرقام
ترامب موبايل تستعد لطرح جوال ذكي مع حزمة خدمات
تعتزم شركة "ترامب موبايل" المتخصصة في خدمات الجوالات، تقديم خدمات صحية وأخرى للسائقين عندما تطرح جوالها الذكي المصنع في الولايات المتحدة. وبحسب تقرير لوكالة "رويترز"، فإن الشركة التي تعد أحد مشغلي الشبكات الافتراضية المتنقلة (MVNO)، ستقدم للأمريكيين خدمات المساعدة الطبية عن بعد إلى جانب خدمات المساعدة أثناء القيادة على الطرق. وسيكون ذلك مع طرح جوال يحمل الاسم "T1"، والذي ستصممه وتصنعه في الولايات المتحدة، داخل منشآت في ألاباما وكاليفورنيا وفلوريدا، وسيطرح بلون ذهبي وسعر 499 دولارًا. وسيباع الجوال – الذي سيعمل بنظام أندرويد - مع مجموعة من الخدمات الأخرى، بما في ذلك خدمة حماية الأجهزة، و"الطلب السهل" للأدوية الموصوفة، وفقًا لموقع الشركة الإلكتروني. ومن المقرر أن تنتهي الشركة من تصنيع الجوال بحلول سبتمبر، وتبدأ إطلاقه في الأسواق في أوائل شهر أكتوبر.