
حقيقة عودة بوكيتينو إلى البريميرليج
نفى المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو بشكل قاطع ما تردد مؤخرًا عن خضوعه لمقابلة لتولي تدريب برينتفورد، مؤكدًا أنه لم يتواصل إطلاقًا مع إدارة النادي اللندني.وكانت تقارير صحفية قد ربطت بوكيتينو بإمكانية العودة إلى الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الصيف، بعد رحيله عن تشيلسي، في ظل شائعات تفيد بأنه مرشح لخلافة توماس فرانك في برينتفورد، بعد انتقال الأخير إلى تدريب توتنهام خلفًا لأنجي بوستيكوجلو.لكن بوكيتينو، الذي يشرف حاليًا على تدريب المنتخب الأمريكي، خرج عن صمته ونفى هذه الأنباء في تصريحات لشبكة "فوكس سبورتس"، قائلًا: "هذا النادي لم يتصل بي أبدًا. لم أتحدث معهم على الإطلاق".ورغم الربط بينه وبين برينتفورد، عاد اسم بوكيتينو ليُتداول مجددًا ضمن قائمة المرشحين المحتملين لتدريب توتنهام، النادي الذي عاش معه أفضل فتراته التدريبية، وبلغ معه نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2019.وحول ذلك، قال المدرب الأرجنتيني: "منذ أن غادرت توتنهام في 2019، اسمي يظهر دائمًا في كل قائمة مرشحين! إذا رأيت الشائعات كما أراها، ستجد هناك 100 مدرب في القائمة! لا داعي للقلق بشأن ذلك".وأضاف: "إذا حدث شيء حقيقي، ستعرفونه حتمًا. لكن لا يمكننا الحديث عن أشياء لا تستند إلى الواقع. نحن الآن في مكان مختلف، والتوقيت ليس مناسبًا. الإجابة واضحة جدًا، أليس كذلك؟ لكننا نتحدث عن هذا فقط لأن توتنهام نادٍ قريب إلى قلبي، مثل نيولز أولد بويز وإسبانيول".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ملاعب
منذ 2 أيام
- ملاعب
ريال مدريد على موعد مع أرقام قياسية جديدة في كأس العالم للأندية
يقف نادي ريال مدريد على بُعد مباراتين فقط من تحطيم الرقم القياسي لعدد المباريات في موسم واحد في تاريخ الكرة الأوروبية. اضافة اعلان وخاض ريال مدريد أمس مباراته الرسمية رقم 66 خلال الموسم الكروي 2024-2025، وذلك ضد نظيره يوفنتوس الإيطالي ضمن منافسات الدور ثمن النهائي لبطولة كأس العالم للأندية، بحسب صحيفة "ماركا" الإسبانية. وعادل ريال مدريد الرقم القياسي الخاص به بعدد المباريات في موسم واحد عندما شارك في 66 مباراة في موسم 2001-2002. وضرب النادي الملكي موعدا أوروبيا خالصا مع نظيره بوروسيا دورتموند الألماني يوم السبت المقبل، وذلك في الدور ربع النهائي من البطولة، وهي مباراة مكررة من نهائي دوري أبطال أوروبا موسم 2023-2024. وستكون القمة الإسبانية الألمانية المباراة رقم 67 لريال مدريد بالموسم، ليتساوى مع فريقين إنجليزيين في الرقم القياسي لعدد المباريات التي خاضها نادٍ أوروبي في موسم واحد. وخاض الثنائي الإنجليزي ليفربول وتشلسي العدد المذكور نفسه من المباريات خلال موسمي 1983-1984 و2012-2013 على التوالي. وإذا نجح فريق المدرب تشابي ألونسو في تجاوز عقبة بوروسيا دورتموند والتأهل إلى المربع الذهبي، سيخوض المباراة رقم 68 ضد الفائز من مواجهة باريس سان جيرمان الفرنسي وبايرن ميونخ الألماني لينفرد حينها بالرقم القياسي في عدد المباريات بموسم واحد. وإذا وصل ريال مدريد إلى المباراة النهائية، فإن الفريق الملكي سينهي الموسم بـ69 مباراة رسمية، وهو رقم غير مسبوق في تاريخ كرة القدم الأوروبية، وفقما تؤكد الصحيفة ذاتها. وعلقت صحيفة "ماركا" على ذلك بالقول "هذا إنجاز لا يعكس رقما قياسيا جديدا فقط، بل يُبرز أيضا قدرة الفريق على الصمود والتكيّف وسط جدول مزدحم". ولم يعرف ريال مدريد طعما للراحة في موسم 2024-2025 بعدما وصل إلى ربع نهائي دوري الأبطال بنظامه الجديد، ولعب جميع مباريات الدوري الإسباني وكأس الملك وصولا إلى النهائي وكذلك مباريات كأس السوبر الإسباني وكأس السوبر الأوروبي وكأس القارات للأندية "إنتركونتننتال"، ثم السفر إلى الولايات المتحدة للمشاركة في كأس العالم للأندية بنسختها الموسعة. وفي بعض الأحيان خاض لاعبو ريال مدريد مباريات بأشواط إضافية، وهي عوامل مجتمعة دفعت الفريق إلى بذل مجهود بدني إضافي. ويبرز اسم لاعبين في ريال مدريد يُعدّان رمزا للموسم "الطويل والشاق" هما فيديريكو فالفيردي الذي قد يصل إلى 72 مباراة رسمية (مع النادي ومنتخب أوروغواي) ولوكا مودريتش الذي قد ينهي الموسم بـ73 مباراة رسمية (مع النادي ومنتخب كرواتيا)، إذا بلغ النادي الملكي نهائي كأس العالم للأندية.


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
غضب في إنتر بعد الإقصاء.. لاوتارو يهاجم هاكان ويطالبه بالرحيل
جو 24 : وجّه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيز قائد إنتر ميلان الإيطالي، رسالة شديدة اللهجة إلى زملائه عقب الإقصاء من ثمن نهائي مونديال الأندية بكرة القدم، إثر الخسارة أمام فلوميننسي البرازيلي 0-2 الاثنين في مدينة شارلوت. واعتذر مارتينيز من جماهير وصيف بطل أوروبا بعد الأداء المخيّب للآمال والخسارة المفاجئة، في مباراة بدا فيها إنتر بعيداً كل البعد عن مستواه. وتُضاف هذه الخسارة إلى الضربة القاسية التي تلقاها الفريق في 31 مايو، عندما خسر نهائي دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بخماسية نظيفة. وقال لاوتارو في تصريحات لمنصة "دازون" للبث التدفقي: أنا آسف، لكن هناك شيء أريد قوله، لأننا نقاتل من أجل أهداف هنا.. من أراد البقاء معنا، فليبق. ومن لا يريد، فليغادر. وتابع: أريد القتال من أجل أهدافنا حتى نصبح فريقا كبيرا. في السنوات الأخيرة كنا في القمة، وأريد البقاء هناك. وزاد: الرسالة واضحة: من يريد الاستمرار في القتال على أشياء مهمة، فليبقَ. ومن لا يريد، وداعاً. وأردف مارتينيز: لن أذكر أسماء، أنا أتحدث بشكل عام، لكنني رأيت أشياء كثيرة لم تعجبني. لا يمكن إنجاز شيء بمفردك. نقاتل جميعا معا ونخسر جميعا معا"، في إشارة إلى اللحمة الجماعية المطلوبة داخل الفريق. وكشف بيبي ماروتا رئيس النادي الإيطالي أن كلمات مارتينيز كان يقصد بها التركي هاكان تشالهانوغلو. وقال ماروتا: هذه كلمات قائد، أكد فيها بعض الحقائق الخالدة، وهي أنه عندما لا يرغب اللاعب في البقاء، فمن الطبيعي أن يرحل. حتى اليوم، لم يخبرنا أحد صراحة برغبته في الرحيل. أعتقد أنه كان يشير إلى هاكان الذي سنتحدث معه وسنحل الوضع بأفضل طريقة ممكنة للجميع. وختم: يجب ألا نلوم تشالهانوغلو، سنتحدث معع وإذا اختلفت مساراتنا سننفصل عنه دون مشاكل. تابعو الأردن 24 على


ملاعب
منذ 4 أيام
- ملاعب
احترمه ثم طرده.. إنزاجي يثأر من جوارديولا بعد 752 يومًا
حقق الإيطالي سيموني إنزاجي، مدرب الهلال السعودي، انتصارًا تاريخيًا على الإسباني بيب جوارديولا، مدرب مانشستر سيتي (4-3)، فجر الثلاثاء، ضمن منافسات دور الـ16 من كأس العالم للأندية 2025، على ملعب كامبينج وورلد. بهذا الفوز، أصبح الهلال أول فريق عربي وآسيوي يهزم فريقًا أوروبيًا في تاريخ البطولة، كما سجّل مانشستر سيتي خسارته الأولى في المونديال، ليودع المنافسة مبكرًا. اضافة اعلان قبل المباراة، أشاد إنزاجي بجوارديولا، واصفًا إياه بـ"أفضل مدرب في الـ20 عامًا الماضية، لاختراعه فلسفة جديدة في كرة القدم". لكن بعد أقل من 24 ساعة، نجح إنزاجي في قلب الطاولة على الفيلسوف الإسباني، محققًا أول انتصار له ضده في المواجهة الثالثة بينهما. كان إنزاجي قد خسر أمام جوارديولا في نهائي دوري أبطال أوروبا 2023، عندما قاد إنتر ميلان وخسر (1-0) أمام مانشستر سيتي في 10 يونيو/حزيران 2023. وبعد تعادل في مواجهة لاحقة، جاءت مباراة مونديال الأندية لتكون لحظة الثأر لإنزاجي بعد 752 يومًا من تلك الخسارة الأوروبية. ويستعد الهلال الآن لمواجهة فلومينينسي البرازيلي في ربع النهائي، حاملاً معه زخم هذا الفوز المميز.