logo
ماسك يرد على ترامب ويطلب وقف كل الدعم عن شركاته فوراً

ماسك يرد على ترامب ويطلب وقف كل الدعم عن شركاته فوراً

المغرب اليوممنذ 3 أيام
قال الملياردير إيلون ماسك ردا على هجوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ومطالبته بمراجعة الدعم لشركات ماسك: "أوقفوا كل الدعم عن شركاتي الآن".وشن ترامب هجوماً حاداً على ماسك، اليوم الثلاثاء، في تدوينة نشرت على منصة تروث سوشيال، متهماً إياه بالاعتماد بشكل كبير على الإعانات الحكومية ومهاجماً ما سمّاه "تفويض السيارات الكهربائية" وهي إجبار الناس على شراء هذا النوع من السيارات، مضيفاً أنه كان على إدارة الكفاءة الحكومية فحص الدعم الذي تلقته شركات ماسك.
وفي رد غير مباشر على تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب، أكد الملياردير إيلون ماسك عبر حسابه على منصة إكس أن "تجاوز سقف الدين هو السبيل الوحيد لإجبار الحكومة على تقليل الهدر والاحتيال".أضاف ماسك: "التشريعات الخاصة بسقف الدين وُضعت لهذا الغرض، فما فائدة سقف الدين إذا استمررنا في رفعه؟".
وختم ماسك تغريداته بالقول: "كل ما أطلبه ألا نُفلس أميركا"، في إشارة واضحة إلى ضرورة اتخاذ إجراءات مالية صارمة للحفاظ على الاستقرار الاقتصادي للبلاد.يأتي هذا التصريح في سياق جدل مستمر حول السياسات الاقتصادية والمالية في الولايات المتحدة، مع تصاعد الخلافات حول سقف الدين والإنفاق الحكومي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم "حزب أمريكا"
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم "حزب أمريكا"

هبة بريس

timeمنذ 4 ساعات

  • هبة بريس

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم "حزب أمريكا"

هبة بريس أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اليوم السبت، عن تأسيس حزب جديد باسم 'حزب أمريكا'، وذلك بعد أن طرح على متابعيه عبر منصة 'إكس' سؤالاً حول ضرورة إنشاء حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. وكتب ماسك في منشور له على 'إكس': 'بنسبة اثنين إلى واحد، ترغبون في حزب سياسي جديد، وستحصلون عليه!'. وأضاف: 'اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم'. وفي منشور سابق، أوضح ماسك أن خطته لتأسيس حزب ثالث تُركز على الفوز بمقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، وما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب. وكان ماسك قد أعلن سابقًا، عقب تصاعد الخلاف بينه وبين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه إذا تم تمرير قانون الميزانية، فسينشئ حزبًا ثالثًا يحمل اسم 'حزب أمريكا'. وفي سياق متصل، أجرى ماسك استطلاع رأي بين متابعيه بمناسبة عيد استقلال الولايات المتحدة، سألهم فيه عن رأيهم في تأسيس حزب ثالث ينافس الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 65% من المشاركين، ما يعادل نحو 1.25 مليون شخص، أيدوا فكرة إنشاء الحزب الجديد. وعلق ماسك على الاستطلاع قائلاً: 'يوم الاستقلال هو الوقت المناسب لتسألوا أنفسكم: هل تريدون الاستقلال عن نظام الحزبين، أو ما يسميه البعض الحزب الواحد؟'. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم 'حزب أمريكا'
إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم 'حزب أمريكا'

هبة بريس

timeمنذ 4 ساعات

  • هبة بريس

إيلون ماسك يعلن تأسيس حزب جديد بإسم 'حزب أمريكا'

هبة بريس أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك، اليوم السبت، عن تأسيس حزب جديد باسم 'حزب أمريكا'، وذلك بعد أن طرح على متابعيه عبر منصة 'إكس' سؤالاً حول ضرورة إنشاء حزب سياسي جديد في الولايات المتحدة. وكتب ماسك في منشور له على 'إكس': 'بنسبة اثنين إلى واحد، ترغبون في حزب سياسي جديد، وستحصلون عليه!'. وأضاف: 'اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم'. وفي منشور سابق، أوضح ماسك أن خطته لتأسيس حزب ثالث تُركز على الفوز بمقعدين أو ثلاثة في مجلس الشيوخ، وما بين 8 إلى 10 دوائر انتخابية في مجلس النواب. وكان ماسك قد أعلن سابقًا، عقب تصاعد الخلاف بينه وبين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أنه إذا تم تمرير قانون الميزانية، فسينشئ حزبًا ثالثًا يحمل اسم 'حزب أمريكا'. وفي سياق متصل، أجرى ماسك استطلاع رأي بين متابعيه بمناسبة عيد استقلال الولايات المتحدة، سألهم فيه عن رأيهم في تأسيس حزب ثالث ينافس الحزبين الجمهوري والديمقراطي. وأظهرت نتائج الاستطلاع أن 65% من المشاركين، ما يعادل نحو 1.25 مليون شخص، أيدوا فكرة إنشاء الحزب الجديد. وعلق ماسك على الاستطلاع قائلاً: 'يوم الاستقلال هو الوقت المناسب لتسألوا أنفسكم: هل تريدون الاستقلال عن نظام الحزبين، أو ما يسميه البعض الحزب الواحد؟'.

إسرائيل ترسل وفدًا إلى الدوحة لبحث رد حماس على اتفاق غزة وسط خلافات حول التموضع والمساعدات ووقف الحرب
إسرائيل ترسل وفدًا إلى الدوحة لبحث رد حماس على اتفاق غزة وسط خلافات حول التموضع والمساعدات ووقف الحرب

المغرب اليوم

timeمنذ 5 ساعات

  • المغرب اليوم

إسرائيل ترسل وفدًا إلى الدوحة لبحث رد حماس على اتفاق غزة وسط خلافات حول التموضع والمساعدات ووقف الحرب

تستعد إسرائيل لإيفاد وفد تفاوضي إلى العاصمة القطرية الدوحة يوم الأحد، لإجراء محادثات موسعة مع الوسطاء بشأن اتفاق مقترح لوقف إطلاق النار في قطاع غزة، وذلك عقب تسلمها ردًا رسميًا من حركة حماس وصفته مصادر مطلعة بأنه "إيجابي"، لكنه يتضمن تعديلات جوهرية على ثلاث نقاط رئيسية، تشمل وضعية القوات الإسرائيلية خلال الهدنة، وآلية توزيع المساعدات الإنسانية، ومصير المفاوضات المتعلقة بوقف إطلاق نار دائم. وبحسب مصادر إسرائيلية، فإن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية قد ناقش الرد الفلسطيني في اجتماعات متواصلة يومي الجمعة والسبت، استعدادًا لإرسال الوفد، وسط ترقب حذر حيال إمكانية قبول التعديلات، أو تعثر المفاوضات مجددًا. وتشير التقديرات الأولية إلى أن إسرائيل تميل إلى رفض تعديلات حماس، خصوصًا تلك التي تطالب بأن ينص الاتفاق صراحة على استمرار المفاوضات حتى التوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، دون ربطه بحسن النية أو بفترة زمنية محددة. وترى حماس أن أي شرط من هذا النوع يمنح إسرائيل ذريعة لخرق الاتفاق، كما حدث في مارس/آذار الماضي حين انسحبت تل أبيب من تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق سابق، واستأنفت العمليات العسكرية. وتتضمن التعديلات الأخرى مطالبة حماس بعودة القوات الإسرائيلية إلى مواقعها ما قبل انهيار اتفاق مارس، ورفضها للآلية المقترحة لإيصال المساعدات التي تعتمد بشكل حصري على "مؤسسة غزة الإنسانية" المدعومة من إسرائيل والولايات المتحدة. وتصر الحركة على إشراك منظمات دولية مثل الأمم المتحدة لضمان نزاهة التوزيع، متهمة الآلية الحالية بالتمييز والتسييس. في المقابل، تصر إسرائيل على الإبقاء على تمركز قواتها في مناطق تعتبرها "محاور أمنية"، أبرزها "محور موراغ" جنوب غزة و"محور فيلادلفيا" على الحدود المصرية. كما ترفض تل أبيب أي آليات جديدة لتوزيع المساعدات، بدعوى أن منظمات الإغاثة الدولية سبق أن سمحت لحماس بالاستفادة منها لأغراض عسكرية. وتأتي هذه الجولة من المفاوضات بعد نحو تسعة أشهر من التصعيد العسكري المتواصل في قطاع غزة، والذي بدأ في أكتوبر/تشرين الأول 2024 عقب هجوم مفاجئ نفذته حركة حماس على مستوطنات في محيط غزة، أوقع مئات القتلى والجرحى في صفوف الإسرائيليين. وردًا على ذلك، شنت إسرائيل عملية عسكرية موسعة استهدفت البنية التحتية للحركة، وأدت إلى دمار واسع النطاق في القطاع، وسقوط آلاف الضحايا المدنيين، وفق تقارير أممية. ومنذ ذلك الحين، جرت عدة محاولات بوساطة قطرية ومصرية وأمريكية للتوصل إلى اتفاق تهدئة، إلا أن الخلافات بشأن الشروط السياسية والعسكرية، ولا سيما مسألة الأسرى، ونزع سلاح المقاومة، وضمانات الأمن لإسرائيل، ظلت تعرقل جهود التهدئة. وتُعد الهدنة التي يجري التفاوض عليها حاليًا امتدادًا لمقترح أمريكي طرحه البيت الأبيض في يونيو الماضي، ويهدف إلى وقف إطلاق النار لمدة شهرين، يتخلله تبادل للأسرى والرهائن، وتسليم جثامين من الطرفين، على أن تبدأ في تلك الفترة مفاوضات للتوصل إلى تسوية دائمة، تشمل الترتيبات الأمنية والسياسية المستقبلية في القطاع. وتأتي هذه التحركات عشية زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى واشنطن، حيث من المقرر أن يلتقي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين. ووفق ما أوردته مصادر دبلوماسية، فإن ترامب يعتزم الإعلان شخصيًا عن تفاصيل الاتفاق المقترح، في خطوة تعكس سعيه لتسجيل تقدم ملموس في الملف الفلسطيني-الإسرائيلي قبل الانتخابات الأمريكية المقبلة. وتضغط واشنطن على كلا الطرفين للقبول بنص الاتفاق بصيغته الحالية، لتجنب انهيار المفاوضات وعودة القتال، في وقت يتزايد فيه الغضب الدولي من الأوضاع الإنسانية الكارثية في قطاع غزة، والتكلفة البشرية المتصاعدة للنزاع. ورغم هذه الجهود، لا تزال عقبات كبيرة تحول دون الوصول إلى اتفاق نهائي، أبرزها إصرار إسرائيل على نفي قادة حماس وتجريد القطاع من السلاح، وهما شرطان ترى الحركة أنهما غير قابلين للتنفيذ في الوقت الحالي، ما يجعل احتمال استئناف القتال قائمًا في حال فشلت محادثات الدوحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store