
المالكون يرفضون التعديلات المفروضة ويتمسكون بحقوقهم
صدر بيان عن تجمع مالكي الأبنية المؤجرة في لبنان توجه فيه إلى المالكين القدامى، جاء فيه: "ردا على ما تم تداوله من قبل بعض الجهات حول وجود اتفاق مزعوم بين المالكين والمستأجرين لتعديل بعض بنود القانون الصادر في الجريدة الرسمية بتاريخ 12/06/2025، نؤكد بشكل قاطع أن تجمع المالكين، ممثلا بهيئته الإدارية، لم يعقد أي اجتماع مع أي جهة في هذا الخصوص، ولم يوافق على أي تعديل من شأنه المساس بحقوق المالكين أو ملكيتهم الخاصة".
وأضاف البيان: "إننا نأسف لما تبين من اجتماعات سرية جرت دون علم التجمع أو مشاركته، في محاولة لتجاوز إرادة المالك نوافق على مضمونها ولا على نتائجها. وعليه، نعلن براءتنا الكاملة من أي تنازلات او اتخاقات أبرمت خارج إطار التجمع، ونؤكد استمرارنا في الدفاع عن حقوقنا وكرامة أهلنا وملكيتنا التاي نرفض أن تغتصب تحت أي ذريعة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ 8 دقائق
- الديار
الرابع من آب: بيروت تنزف جرحًا بلا عدالة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب حين يوقف الزمن عقارب الساعة على 6:07... والعدالة ما تزال تنتظر الولادة قبل أن يسقط الزجاج، كان الكلام قد احتبس في الحنجرة. قبل أن يهتزّ المرفأ، اهتزّت عيونٌ كانت تطبخ، تُرضع، تُغنّي، وتغسل وجوهها بالطمأنينة. بيروت لم تُقصف. بيروت خُذلت. أُخذت من خاصرتها، ومُزّقت أمام أعين أبنائها، ولم تُبكِ أحدًا… لأن الجميع كان يصرخ في الداخل. لم نكن نعرف أن الهواء يمكن أن يُنحر، وأن البيت يمكن أن يختفي من دون أن يتحرّك من مكانه. لم نكن نعرف أن الساعة 6:07 ستعلّق فينا، وتعيش أكثر منا، وتُشيّعنا كل عامٍ من جديد. مرّت خمس سنوات. لكن الرابع من آب... لم يمر. "بنتي اختفت فجأة... لا صوت ولا أثر" شهادة من قلب الخراب في شارع مار مخايل، كان فادي يحمل طفلته ذات الثلاث سنوات في لحظة شراء بوظة من دكان قريب عندما حدث الانفجار. يروي بحسرة: "كنت ماسك إيدها، وفجأة صار فراغ... لا بنتي، لا صوت، لا مكان، لا أنا." هذه الشهادة وردت في تقرير منظمة "هيومن رايتس ووتش" الصادر في 3 آب 2021، الذي يوثق معاناة العائلات وانعدام العدالة في ملف انفجار المرفأ بسبب التدخلات السياسية وغياب الحصانات القانونية. أبطال بيروت بين الركام: رجال لا ينكسرون حين انقلبت العاصمة إلى رماد ودخان، وقف رجال الإطفاء والإنقاذ في الصفوف الأمامية. محمد، أحد رجال الإطفاء في فوج بيروت، قال: "كان الانفجار صاعقة، لكننا لم نغادر. أنفاس الناجين هي التي أعطتنا القوة لنستمر." ورغم صمت الأضواء، ظل هؤلاء الأبطال يحملون جراحهم في صمت، ويبنون أمل المدينة من تحت الركام. تحقيق مشلول وعدالة مقيدة بالحصانات رغم مرور خمس سنوات على الكارثة، لم تُسجّل أي محاكمة تَدين مسؤولًا سياسيًا أو أمنيًا. القاضي طارق البيطار الذي حاول تحريك التحقيق، تعرّض لتعطيل مستمر عبر دعاوى قضائية قدمها نواب ووزراء متهمون. وفق تقرير وكالة "رويترز" في 1 آب 2023، استمر تجميد التحقيق بسبب رفض البرلمان رفع الحصانات، بينما أظهرت إحصائيات موقع "Legal Agenda' أن القاضي بيطار يواجه 38 دعوى قضائية من المسؤولين المتهمين. هذا الواقع يشكل خنقًا ممنهجًا للعدالة، تعيشه بيروت أمام أنظار العالم. الخسائر المادية والإنسانية: أرقام لا تكفي لوصف المأساة بلغ عدد ضحايا الانفجار أكثر من 218 قتيلًا، و7000 جريح، و300 ألف مشرد، حسب تقرير "الإسكوا" لعام 2020، الذي وصف الحدث بأنه "نكبة وطنية لا تقل فداحة عن الحروب". أما البنك الدولي، فقدّر الخسائر المباشرة بـ3.8 مليار دولار، بالإضافة إلى 2.1 مليار دولار أخرى في القطاعات الحيوية كالسكن والطبابة والبنية التحتية. لكن الخسارة الأعمق، التي لم تُقَيَّم بعد، هي خسارة الثقة بالسلطة، وبالوطن ذاته. في ذكرى الرابع من آب، تختبئ المدينة خلف ستائر مغلقة، وتغلق محالها مبكرًا، في مشهد يعكس الألم والحنين. هالة، ممرضة في مستشفى الجعيتاوي، تقول: "صار عنا خوف من الذكرى. نطفّي الأنوار قبل الوقت. الناس تمشي وكأنها أشباح، تضحك كيلا تنهار." بيروت تغيرت... صوتها خفت، ووجوه أهلها تعكس فقدان الأمان. الرابع من آب ليس يومًا عابرًا، بل مقبرة مفتوحة تدفن فيها الحقيقة كل عام. لم نرَ مسؤولًا خلف القضبان، ولم تُرفع كلمة اعتراف، ولم تُعلن خطوات جدية للعدالة. في بلد تُحرق فيه العدالة بورق الحصانات، يصبح الصمت جريمة، والكتابة مقاومة. الرابع من آب ليس ذكرى فقط، بل مسؤولية وطنية وأخلاقية. العدالة ليست خيارًا، بل ضرورة لاستعادة الثقة والكرامة. بيروت تنتظر أن تُسمع، تنتظر أن تُحتضن جراحها، وتنتظر أن يعيش أبناؤها في وطن لا يخافون فيه من نوافذ الذكرى. هل سنقف إلى جانب بيروت؟ أم سنتركها تنزف جرحها بلا نهاية؟


الديار
منذ 8 دقائق
- الديار
التسوّل في لبنان: ظاهرة اجتماعيّة أم جريمة منظّمة
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عند كل إشارة ضوئية في بيروت، من الدورة إلى العدلية، ومن كورنيش المزرعة إلى طريق المطار، تتكرّر المشاهد ذاتها بنسخ مختلفة: طفل حافي القدمين يتنقّل بين السيارات، امرأة شابة تحمل رضيعًا يغطّ في نوم غير طبيعي، وشيخ مسن بوجه مجعّد ويدين مرتجفتين يمدّهما نحو زجاج سيارتك... عبارات التوسّل تتغيّر بين سائق وآخر، لكن النبرة واحدة: استعطاف، إلحاح، وإصرار. من يراقب المشهد عن كثب، لن يحتاج إلى كثير من الذكاء ليدرك أن هناك شيئًا غير طبيعي. التسوّل في لبنان خرج من عباءة الفقر، ولم يعد فعلًا فرديًا، بل تحوّل إلى بنية منظّمة، شبكات خفية تديرها كما تُدار المؤسسات: توزيع للأدوار، مناطق للنفوذ، ونقاط للتجمّع والانطلاق، وكأننا أمام "شركة غير شرعية" يديرها عقل إجرامي يعرف كيف يستغل وجع الناس. ما الذي تغيّر؟ وكيف تحوّل المحتاج إلى ضحية منظومة؟ صحيح أن لبنان يعيش منذ سنوات أزمات متراكمة: انهيار اقتصادي، تفكّك اجتماعي، وتراجع في الخدمات الأساسية. هذا الواقع أفرز بطبيعة الحال فئات مهمّشة، دُفعت دفعًا نحو الشارع. لكن المؤلم أن بعض هذه الفئات وجدت نفسها في قبضة تجار للبؤس، يستثمرون جوعها وحاجتها، ويحوّلونها إلى أدوات لجني المال. في طرابلس وصيدا وزحلة أيضًا، كما في بيروت، بات من النادر أن تمرّ بسيارتك دون أن يُطرق زجاجها. أطفال بعمر الزهور، لا يتجاوزون العاشرة، يتنقّلون بين المركبات بحرفية لافتة، يتحدّثون بلهجات متعددة بحسب موقعك الجغرافي، ويبتكرون قصصًا مدهشة في ثوانٍ معدودة ليقولوا إنهم من منطقتك نفسها. "أنا من الخيام، بيتي راح بالحرب"، "أختي بالمستشفى وبدها دوى"، "ابني عندو سرطان"، "أنا نازحة من سوريا، ما عندي ولا لقمة". وراء هذه الحكايات، هناك دائماً "رجل" أو "امرأة" ينتظر في مكان ما... ينتظر الحصيلة اليومية. القانون واضح... ولكن من يطبّقه؟ حين نعود إلى النصوص القانونية، نجد أن القانون اللبناني لم يغفل هذا النوع من الجرائم. ففي المادة 610 من قانون العقوبات، يعاقب المتسوّل القادر على العمل بالحبس لمدة قد تصل إلى شهر. وفي المادة 611، تشتد العقوبة إذا كان التسوّل ضمن مجموعات منظّمة، أو باستخدام أطفال أو أشخاص ذوي إعاقات، حيث يُعاقب من يحرّض أو ينظّم أو يستغل بالتسوّل بالأشغال الشاقة المؤقتة. لكن المفارقة أن هذه النصوص، رغم وضوحها، تبدو وكأنها مجرّد حبر على ورق. على الأرض، لا وجود لحملات رادعة. قوى الأمن موجودة عند الإشارات، لكنها لا تتدخّل. والجواب الشائع دائمًا: "نحن لا نملك أوامر للتصرّف، الموضوع بيد الوزارة المختصّة". هذا التراخي الأمني يُسهم، من حيث لا يدري، في تغذية هذه المنظومة. فحين يشعر مشغّلو المتسوّلين أن لا رقيب عليهم، يتوسّعون، ويتفنّنون، ويضاعفون أرباحهم، على حساب طفولة تُنهب، وكرامات تُسحق. شهادات تفضح… وطفولة مستعبدة "أنا ما بخلّي الولد ينام إلا لما يجيب خمسين ألف!"، هكذا نقل ناشطون في إحدى الجمعيات الحقوقية شهادة إحدى النساء اللواتي يعملن في شبكة تسوّل تديرها عائلة من ضواحي بيروت. طفل آخر، التقته "الديار" قرب تقاطع الكولا، قال بصوت خافت: "ما فيني آخد المصاري... في واحد بينطرنا، بياخد كل شي، وإذا ما جبنا الرقم، بيضربنا". كلام كفيل بأن يدقّ ناقوس الخطر. هؤلاء الأطفال، في ظل غياب المدرسة والحماية، باتوا أسرى في دوامة استغلال لا يرحم. تُحرم الطفلة من طفولتها لتُستخدم كوسيلة استجداء، وقد تُزوّج قسرًا لاحقًا كجزء من "تسوية ديون". أما الرضّع الذين يُحملون في الأحضان لساعات طويلة دون حراك، فيُرجّح أنهم يُخدّرون عمدًا. فالقانون رقم 164/2011 المتعلّق بـ"مكافحة الاتجار بالبشر" واضح أيضًا: "كل من يستخدم قاصرا أو شخصا ضعيفا أو مستضعفا، ويستغلّه في التسوّل، يعاقَب بالسجن من 5 إلى 10 سنوات"، إضافة إلى غرامة مالية. لكن، مرة أخرى، التنفيذ غائب. أين تبدأ هذه الشبكات؟ ومن يحميها؟ مصادر أمنية تحدّثت، عن وجود مقرات خلفية لما يمكن تسميته بـ "غرف عمليات" عصابات التسوّل. فمن خلدة إلى صبرا، من الرمل العالي إلى برج حمود، هناك مناطق معروفة محليا كمراكز نشاط مكثّف لهذه العصابات. في بعض الأبنية المهجورة، النساء والأطفال يُجمعون ليلا، قبل توزيعهم صباحا إلى "نقاط العمل" كأنهم موظفون بنظام دوام. ويبدو أن هذه العصابات تستفيد من عدة عوامل: تداخل الصلاحيات بين الوزارات، ضعف التنسيق بين الأجهزة، الفساد أحيانا، والخوف من "تفجير ملفات" اجتماعية معقّدة مثل النزوح السوري أو واقع العشوائيات. ما بين الخوف والشفقة... المواطن في حيرة اللبناني اليوم لا يعرف كيف يتعامل مع المتسوّل. هل يعطيه المال بدافع الشفقة؟ أم يرفض ويُتّهم باللاإنسانية؟ في معظم الحالات، يعيش المواطن لحظة من التوتّر عند كل إشارة. لحظة يجتمع فيها الضمير والخوف، الرحمة والغضب، ولا أحد يعرف كيف يخرج منها مرتاحًا. لكن الحقيقة أنّ إعطاء المال لا يساعد هؤلاء المتسوّلين كما نعتقد، بل يغذّي الشبكة التي تستغلّهم، ويمنح أرباحًا إضافية لمشغّلين يعيشون على أوجاع الناس. في الختام، نحن أمام ظاهرة لم تعد بريئة. التسوّل في لبنان أصبح اقتصادًا موازياً، تحكمه معادلات الربح والخسارة، وتغذّيه سلطة غائبة أو عاجزة. القانون موجود، لكن دون تطبيق. الأطفال يُستَغلّون يوميًا، والمواطن يمشي في الشارع مطأطئ الرأس، عاجزًا أمام مشهد يتكرّر دون نهاية. فإلى متى نبقى شهودًا على هذه المأساة اليومية؟ ومن يوقف مافيا التسوّل قبل أن تتحوّل إلى دولة داخل الدولة؟


الديار
منذ 8 دقائق
- الديار
عوارضه وتأهيل المرضى
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دكتور شارلي جبور ـ العلاج الفيزيائي اختصاصي في تأهيل أمراض الجهاز العصبي المركزي والاطراف. "الديار" قصدت دكتور شارلي جبور في الاشرفية مقابل مستشفى "أوتيل ديو" سألته ما هو مرض الباركسون وعوارضه؟ مرض الباركسون هو اضطراب حركي يصيب الجهاز العصبي ويتفاقم بمرور الوقت ـ يبدأ المرض ببطء وقد يكون أول الاعراض ظهور رُعاش خفيف في يد واحدة او قدم أو الفك ـ مع تقدم المرض ـ قد تظهر أعراض اخرى مثل: الحركة البطيئة: يصبح من الصعب على المريض تنفيذ الحركات الارادية ـ مما يجعل المهام اليومية أكثر صعوبة. تيّبس العضلات: يظهر تيبس العضلات في الأطراف ومنطقة الرقبة، وقد يكون مصحوبا بآلام شديدة. ضعف وضعية الجسم والتوازن: قد يتخذ الجسم وضعية منحنية ويزداد خطر السقوط. فقدان الحركات التلقائية: نقل قدرة المريض على تنفيذ حركات معينة دون تفكير، مثل الرمش او الابتسام. تغييرات في الكلام: قد يتحدث المريض بهدوء او بسرعة او يتردد قبل الكلام. تغييرات في الكتابة: قد يواجه المريض صعوبة في الكتابة وتصبح كتابته غير واضحة. *اسباب مرض الباركنسون: يتابع دكتور شارلي جبور: السبب الدقيق لمرض الباركنسون غير معروف، ولكن يعتقد أن هناك عدة عوامل تؤدي دورا في ذلك، بما في ذلك: الجينات: ترتبط تغيرات وراثية محددة بمرض الباركنسون. التعرض للسموم: التعرض المتواصل مواد قتل الاعشاب والمبيدات الحشرية قد يرفع من خطر الاصابة بالمرض. العمر: يزداد خطر الاصابة بمرض الباركنسون مع تقدم العمر. علاج مرضى الباركنسون: لا يوجد شفاء من مرض الباركنسون، ولكن يمكن للأدوية ان تساعد في تحسين الأعراض، قد تشمل العلاجات: العلاج الدوائي: يمكن للادوية أن تساعد في التغلب على مشاكل المشي والسيطرة على الرجفة. العلاج الجراحي: يمكن أن تساعد الجراحة في التحكم في أجزاء من الدماع وتخفيف الأعراض. العلاج الفيزيائي والطبيعي: يمكن أن يساعد العلاج الفيزيائي والطبيعي في تحسين الحركة والتوازن. الوقاية: نظرا الى ان سبب داء الباركنسون غير معروف لا توجد طرق مثبتة الفعالية للوقاية منه، وتشير الابحاث الى ان (العوامل) بعض العوامل قد تساعد على الوقاية منه. لكن العلماء غير متأكدين من ذلك وتتضمن هذه العوامل ما يأتي: ممارسة التمارين الرياضية ارتبطت التمارين الهوائية بانخفاض خطر الاصابة بداء الباركنسون. الكافيين: تظهر بعض الدارسات وجود صلة بين شرب المشروبات التي تحتوي على الكافيين مثل القهوة والشاي الاخضر وانخفاض خطر الاصابة بداء الباركنسون. الذكور: يصيب داء الباركنسون الرجال بنسبة اكبر من اصابة النساء. خصائص الوراثية: تزيد اصابة قريب واحد او اكثر من الدرجة الاولى مثل الوالدين او الاشقاء بداء الباركنسون من خطر تعرضك للاصابة بالمرض ويظل احتمال اصابتك منخفضا ما لم يكن الكثيرون من اقاربك بالولادة مصابين بهذه الحالة. من العلاجات المتطورة والحديثة التي تساعد المريض على ممارسة حياته اليومية بدون تعب التحفيز الكهرومغناطيسي Tms والتحفيز بالليزر Trans cranial laser stimulatiom 810 nano وحديثا طورت (شكرك) شركة روبوتيك السويسرية حذاء يلبسه المريض لتفادي السقوط أثناء المشي. الحذاء الذكي Nusho shoes الذي يدرس خطوات المريض ويسجلها ويحفز الدماغ اثناء المشي لتفادي الفريزينغ Freezing تقنيات كثيرة تساعد المريض على تجاوز نهاره بنجاح ومن دون مشاكل صحية بما يسببه المرض من تشنج عضلات وارهاق وألم.