
تسريب جديد يكشف تصميم هاتف Galaxy G Fold المنتظر (فيديو)
سامسونغ تُعيد رسم ملامح الهواتف القابلة للطي
تُظهر الرسوم المسربة تصميمًا طموحًا لجهاز ثلاثي الطي، يتكوّن من ثلاث شاشات مترابطة عبر مفصلتين غير متماثلتين في الحجم.
هذا التكوين يتيح للمستخدم طيّ الشاشة اليسرى إلى الداخل أولًا، ثم طيّ الشاشة اليمنى فوقها بطريقة غير تقليدية.
ويبدو أن هذا الترتيب جاء مدروسًا بعناية لتفادي تصادم الجانب الأيمن مع الكاميرا الخلفية الثلاثية، إذ تنبّه إحدى الرسوم إلى خطورة محاولة الطي بالعكس، محذّرة من احتمال إلحاق ضرر بالشاشة.
وفيما يتعلق بالتفاصيل الظاهرة للتصميم، تتموضع الكاميرا الخلفية الثلاثية على الحافة اليمنى، بينما تستقر شريحة NFC في نفس اللوحة التي تضم هذه الكاميرا.
أما الكاميرا الأمامية فتأتي مدمجة في اللوحة الوسطى، ما يجعلها في موضع الاستخدام عند طي الجهاز، في توازن مدروس بين التصميم والوظيفة.
اللافت في التسريب أن الملف التجريبي يُطلق على الجهاز اسم "Multifold 7"، وهو ما يُعتقد أنه مجرد تسمية داخلية، في حين تشير التوقعات إلى أن الاسم الرسمي عند الإطلاق سيكون "Galaxy G Fold".
وكانت سامسونغ قد قدّمت لمحة أولى عن هذا المفهوم خلال حدث Unpacked في يناير الماضي، عبر رسم تخطيطي مبسّط لجهاز بثلاث شاشات متصلة، ينسجم بدرجة كبيرة مع تفاصيل الرسوم المتحركة المكتشفة حديثًا.
ويتميّز هذا التصميم الجديد عن جهاز Mate XT Ultimate Design من هواوي الذي طُرح في سبتمبر من عام 2024 كأول هاتف تجاري بثلاث شاشات قابلة للطي. فبينما يتيح هاتف هواوي مرونة استخدام لوحة واحدة أو اثنتين أو الثلاثة مجتمعة، إلا أنه يُبقي إحدى الشاشات مكشوفة على الدوام، ما يُعرضها لخطر الخدش أو التلف بشكل أكبر.
حتى الآن، لم تُصدر سامسونغ أي تأكيدات رسمية بشأن الجهاز أو مواصفاته، لكن التوقعات تشير إلى أن الكشف الكامل قد يتم خلال حدث Unpacked المقبل، المقرر في 9 يوليو، الذي سيشهد أيضًا إطلاق الجيل الجديد من هواتف Z Fold وZ Flip.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ 2 ساعات
- الوئام
تسريبات تكشف ملامح Galaxy Z Fold 7 قبل أيام من إطلاقه الرسمي
ظهرت صور مسرّبة لهاتف Galaxy Z Fold 7، المرتقب الإعلان عنه خلال فعالية 'Unpacked' يوم 9 يوليو، لتمنح المستخدمين أول نظرة حقيقية على تصميم سامسونغ الجديد. وتُظهر الصور، التي نشرها المسرّب المعروف @Jukanlosreve، أن الهاتف يأتي بهيكل أنحف من الجيل السابق، مع تحديثات واضحة في الشكل الخارجي ووضع الكاميرات. الهاتف يبدو أكثر أناقة وانسيابية من Galaxy Z Fold 6، حيث تشير التقديرات إلى أن سُمكه يبلغ نحو 4.5 ملم عند فتحه، أي أنه أقل بنحو 1 ملم من الجيل السابق. هذا التغيير يمنحه تفوقًا على بعض المنافسين من حيث النحافة، ويعزز من قابلية استخدامه كهاتف يومي أنيق. وقد ظهر درج الشريحة (SIM) في الصور وكأنه يشغل كامل الحافة الجانبية، ما يعكس مدى تقليص الأبعاد الداخلية للجهاز. في الجزء الخلفي، كشفت الصور عن تصميم جديد للكاميرا يختلف عن السابق، حيث استبدلت سامسونغ الحلقات السوداء السميكة بحلقات فضية رفيعة حول العدسات، مما يمنح الهاتف مظهرًا أكثر تميزًا، خصوصًا مع اللون الأزرق اللافت الذي يُعتقد أنه يحمل اسم 'Blue Shadow'. من جهة المواصفات، أشارت تسريبات منفصلة إلى أن Galaxy Z Fold 7 سيحتفظ بنفس أداء البطارية تقريبًا مقارنة بسابقه، حيث قد يصل زمن الاستخدام إلى 40 ساعة و28 دقيقة. كما يُقال إن الهاتف حصل على تصنيف IP48 لمقاومة الماء والغبار، مما يعني أنه قادر على تحمّل الغمر المؤقت في الماء، لكنه لا يزال معرضًا لتسرب الغبار الدقيق، وهي مشكلة شائعة في تصميمات الهواتف القابلة للطي. سامسونغ تخطط للكشف عن Fold 7 رسميًا الأسبوع المقبل، إلى جانب النسخة الأحدث من Z Flip، وربما مفاجأة أكبر تتمثل في هاتف قابل للطي ثلاثيًا (trifold)، ما قد يعزز موقع الشركة في سوق الأجهزة القابلة للطي الذي يشهد منافسة متزايدة من شركات مثل Google وOppo.


الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
تسريب جديد: هل تطلق Samsung هاتف طي ثلاثي الشاشة لمنافسة Huawei؟
كشفت تسريبات حديثة أن شركة سامسونغ Samsung قد تكون على وشك الكشف عن هاتف طيّ ثلاثي الشاشة، وذلك بعد ظهور تصميم متعدد الطيّات داخل ملفات واجهة One UI 8. وتظهرالرسوم المتحركة المسربة تصميمًا محتملاً لجهاز يحمل اسم "Galaxy G Fold" أو "Multifold 7"، يتميز بآلية طي مزدوجة وتفاصيل دقيقة تتعلق بالكاميرا والمنافذ. ووفقًا لموقع Android Authority، فإن التصميم المُسرّب يعرض جهازًا بثلاث شاشات متصلة، حيث يحتوي الجزء الأيمن عند فتح الجهاز بالكامل على كاميرا خلفية ثلاثية العدسة مع موقع شريحة NFC، بينما تُعرض الشاشة الأمامية في الوسط، وتتضمن كاميرا أمامية تظهر عند طيّ الجهاز. ووفق الرسوم، فإن آلية الطيّ تعتمد على مفصلتين غير متساويتين في الحجم؛ تُطوى الشاشة اليسرى إلى الداخل، بينما تُطوى اليمنى فوقها، مما يتطلب طيّ الجهاز بترتيب معين لتفادي إتلافه. منافسة مرتقبة لهاتف هواوي ثلاثي الطي يبدو أن سامسونغ تسعى لمنافسة هاتف Huawei Mate XT Ultimate Design، الذي أُطلق في سبتمبر الماضي كأول هاتف طيّ ثلاثي متوفر تجاريًا. إلا أن تصميم سامسونغ يبدو أكثر تحفظًا من حيث الاستخدام، إذ يخفي الشاشة تمامًا عند الطي، في مقابل تصميم هواوي الذي يترك جزءًا من الشاشة مكشوفًا. ورغم أن التصميم المسرب قد لا يكون نهائيًا، فإن جميع المؤشرات تُشير إلى أن سامسونغ ستكشف رسميًا عن الجهاز خلال فعالية Unpacked القادمة في 9 يوليو، والتي يُتوقع أن تشهد أيضًا الإعلان عن الجيل الجديد من هواتف Z Fold وZ Flip.

العربية
منذ 2 ساعات
- العربية
سوهام باريك مهندس خدع شركات وادي السيليكون الناشئة.. كيف ومن هو؟
يكثر الحديث هذه الأيام على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة ب شركات التكنولوجيا الناشئة عن مهندس برمجيات يُدعى سوهام باريك. ويبدو أن باريك خدع شركات التكنولوجيا الناشئة في وادي السيليكون، حيث كان يعمل في وقت واحد لدى عدة شركات ناشئة -دون علم الشركات- على مدار السنوات القليلة الماضية. وبسبب هذا يمزح الأشخاص على منصة إكس (تويتر سابقًا) بأن باريك كان يدير البنية التحتية الرقمية الحديثة وحده، بينما ينشر آخرون ميمات تصوّره وهو يعمل أمام عدد هائل من الشاشات أو يؤدي مهام آلاف الموظفين الذين سرّحتهم "مايكروسوفت" مؤخرًا، بحسب تقرير لموقع "The Verge" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وبناءً على منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي، يبدو أن باريك أجرى مقابلاتٍ مع عشرات الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا على مرّ السنين، بينما كان يؤدي أيضًا وظائف متعددة في الوقت نفسه. كيف بدأ الأمر؟ كشفت العديد من الشركات الناشئة هذا الأمر في الثاني من يوليو، عندما نشر سهيل دوشي، مؤسس أداة التصميم بالذكاء الاصطناعي "Playground"، منشورًا تحذيريًا على منصة إكس. وقال دوشي في المنشور: "هناك رجلٌ يُدعى سوهام باريك (في الهند) يعمل في ثلاث إلى أربع شركات ناشئة في الوقت نفسه. لقد كان يتصيد شركات Y Combinator وغيرها. احذروا". و"Y Combinator" هي مؤسسة استثمارية تُقدِّم تمويلًا ودعمًا مبكرًا للشركات الناشئة مقابل حصة من الأسهم. وأضاف: "لقد طردت هذا الرجل في أسبوعه الأول وقلتُ له أن يتوقّف عن الكذب/خداع الناس. لم يتوقف بعد عام. لا مزيد من الأعذار". وانهالت على منشور دوشي ردود تضمنت قصصًا مشابهة. وقال بن ساوث، مؤسس شركة فاريانت: "أجرينا مقابلة مع هذا الرجل أيضًا، لكننا اكتشفنا ذلك أثناء التحقق من توصيات العمل السابقة"، مضيفًا: "اتضح أن لديه 5 أو 6 ملفات شخصية، كل منها يتضمن أكثر من 5 أماكن عمل فيها بالفعل". وعندما سُئل ساوث عما دفعه للشك في باريك، قال ساوث، لموقع "The Verge"، إن شكوكه نشأت خلال مقابلة باريك، مما دفع فريقه إلى التحقق من أصحاب العمل السابقين الذين عمل لديهم باريك في وقت أبكر من المعتاد. وأضاف: "حينها علمنا أنه يعمل في وظائف متعددة". وتبدو سيرة باريك الذاتية ورسالة عرضه التقديمية جيدة للوهلة الأولى، مما يساعده على جذب اهتمام شركات متعددة. وقال ماركوس لو، مؤسس منصة بناء تطبيقات بالذكاء الاصطناعي "Create"، لموقع "The Verge": "كان لديه مخطط مساهمات مثمر للغاية على GitHub وخبرة سابقة في الشركات الناشئة". وأضاف: "وكان أيضًا قويًا للغاية من الناحية التنقية خلال عملية مقابلتنا معه". وبعد يوم واحد فقط من كل هذا، قدّم باريك نفسه في مقابلة مع برنامج "TBPN" التقني اليومي، حيث أكد ما كان يشتبه به العديد من مؤسسي الشركات التقنية الناشئة؛ أنه كان يعمل لدى عدة شركات في الوقت نفسه. وقال باريك: "لست فخورًا بما فعلته. ولا أروج له أيضًا. لكن لا أحد يحب حقًا العمل 140 ساعة أسبوعيًا، لقد اضطررتُ لذلك بدافع الضرورة"، مضيفًا: "كنتُ في ظروف مالية بالغة السوء". وعلى الرغم من أن باريك ترك انبطاعًا أوليًا جيدًا لدى الكثيرين، لم تبقه الشركات الناشئة التي وظفته في العمل لوقت طويل. وقال لو إنه لاحظ وجود خلل ما عندما استمر باريك في اختلاق الأعذار لتأجيل موعد بدء عمله. وبعد أن أخبر لو أنه اضطر لتأجيل العمل لأنه كان لديه رحلة مُخطط لها لرؤية أخته في نيويورك، ادعى باريك لاحقًا أنه لم يستطع بدء العمل بعد الرحلة بسبب مرضه. وقال لو: "لسببٍ ما، كان هناك شيء يثير الريبة"، وانتهى الأمر بشركة "Create" بتسريح باريك بعد فشله في إكمال مهمة. ويبدو أن باريك قضى فترةً في شركة ميتا أيضًا. ففي عام 2021، نشرت الشركة منشورًا يُسلّط الضوء على قصته كمساهم يعمل على تجارب الواقع المختلط في "WebXR". وفي المنشور، قال باريك إنه وجد "أن أفضل طريقة لتحسين مهارات تطوير البرمجيات ليست فقط بممارستها بل باستخدامها لحل مشكلات العالم الحقيقي".