logo
مسام يتلف أكثر من 5,000 قطعة من الذخائر غير المنفجرة في أبين

مسام يتلف أكثر من 5,000 قطعة من الذخائر غير المنفجرة في أبين

عكاظ١٣-٠٥-٢٠٢٥
نفذ الفريق الأول للمهام الخاصة التابع لمشروع مسام لنزع الألغام -اليمن، عملية إتلاف نوعية لكمية كبيرة من الذخائر غير المنفجرة في منطقة دوفس بمحافظة أبين
.
وشملت عملية الإتلاف 5,173 قطعة متنوعة من الذخائر، من بينها 21 قذيفة عيار 152، و31 قذيفة خارقة للدروع من عيار 85، إضافة إلى 102 سهم خارق للدروع، و2,400 طلقة من نوع
MNMI
، و500 طلقة عيار 50، و152 طلقة
MK
، إلى جانب 1,440 طلقة عيار 7.62، و371 فيوزًا متنوعًا
.
كما تم خلال العملية إتلاف 43 قذيفة عيار 75، و6 ألغام مضادة للدبابات، و17 لغمًا مضادًا للأفراد، و46 قنبلة يدوية، إضافة إلى 44 قذيفة هاون من عيار 82
.
أخبار ذات صلة
وتأتي هذه العملية في إطار الجهود المتواصلة التي يبذلها مشروع مسام لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام والذخائر غير المنفجرة، وتعزيز الأمن والسلامة في المناطق المتأثرة، وتوفير بيئة آمنة ومستقرة للمواطنين
.
يذكر أن الفرق الميدانية التابعة للمشروع تمكنت، منذ انطلاقته وحتى الـ9 من مايو الجاري، من نزع 493,256 لغماً وذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة من مختلف المحافظات اليمنية المحررة، في إنجاز إنساني يعكس حجم الجهد المبذول في سبيل حماية الأرواح ودعم الاستقرار في البلاد.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تعرض سفينة لهجوم قبالة الحديدة.. وإصابة وفقدان 4 من طاقمها
تعرض سفينة لهجوم قبالة الحديدة.. وإصابة وفقدان 4 من طاقمها

العربية

timeمنذ 4 ساعات

  • العربية

تعرض سفينة لهجوم قبالة الحديدة.. وإصابة وفقدان 4 من طاقمها

دقيقتان للقراءة قالت شركة "أمبري" البريطانية للأمن البحري، مساء الاثنين، إن اثنين من أفراد طاقم سفينة بضائع سائبة ترفع علم ليبيريا أصيبا وفقد اثنان آخران بعد أن تعرضت السفينة لهجوم بزوارق وطائرات مسيرة على بعد 49 ميلاً بحرياً جنوب غرب ميناء الحديدة اليمني على البحر الأحمر. وأضافت الشركة أن محركات السفينة تعطلت، وبدأت في الانجراف. ولم تحدد اسم السفينة. وقال مصدر أمني بحري لوكالة" رويترز" إن سفينة قرب الحديدة تعرضت لهجوم بمسيرات وأصدرت نداء استغاثة. بدورها أعلنت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، الاثنين، تعرض سفينة غربي سواحل مدينة الحديدة اليمنية لهجوم بعدة قذائف صاروخية أطلقت من مركب صغير. وذكرت الهيئة، في بيان عبر منصة "إكس" أنها تلقت عدة بلاغات من طرف ثالث بشأن "حادث على بُعد 51 ميلاً بحرياً غربي الحديدة". وأوضحت أن السفينة (غير محددة الهوية أو المالك) "تعرضت لهجوم بعدة قذائف صاروخية أطلقت من مركب صغير". وقالت إن السلطات "تجري تحقيقات في الحادثة". ودعت الهيئة السفن العابرة في المنطقة إلى "توخي الحذر والإبلاغ عن أي نشاط مريب". ولم تشر الهيئة إلى الجهة التي نفذت الهجوم. ولم تتبنَّ أي جهة الهجوم على الفور، إلا أن الشبهات تتجه نحو الحوثيين. من جهتها أشارت وسائل إعلام حوثية إلى الهجوم، لكن الحوثيين لم يتبنوا الهجوم. من جانبها قالت القيادة المركزية في الجيش الأميركي إنها على علم بالتقارير بشأن الهجوم، بيد أنها رفضت الإدلاء بمزيد من التفاصيل. وفي وقت سابق من يوم الاثنين، أعلنت جماعة الحوثي اليمنية، أن ناقلة البضائع التي هاجمتها بالصواريخ والزوارق المسيرة الملغمة يوم الأحد غرقت في البحر الأحمر، وذلك في أول هجوم للجماعة يستهدف مسارات الشحن البحري منذ بداية العام الجاري.

الحوثيون يعلنون غرق السفينة "ماجيك سيز" التي هاجموها بالبحر الأحمر
الحوثيون يعلنون غرق السفينة "ماجيك سيز" التي هاجموها بالبحر الأحمر

العربية

timeمنذ 5 ساعات

  • العربية

الحوثيون يعلنون غرق السفينة "ماجيك سيز" التي هاجموها بالبحر الأحمر

أعلنت جماعة الحوثي يوم الاثنين أن ناقلة البضائع "ماجيك سيز" التي هاجمتها بالصواريخ والزوارق المسيرة الملغومة يوم الأحد غرقت في البحر الأحمر، وذلك في أول هجوم للجماعة يستهدف طرق الشحن البحري منذ بداية العام الجاري. وأبلغت شركة "ستيم شيبينغ" اليونانية المشغلة للسفينة "رويترز" بأنها لم تتمكن من التحقق من غرقها من مصادر مستقلة. وأعلن الحوثيون مسؤوليتهم عن الهجوم الذي وقع الأحد وقالوا إنهم سمحوا لأفراد الطاقم الـ19 بالنزول من ناقلة البضائع "ماجيك سيز" التي ترفع علم ليبيريا. وقالت شركة "ستيم شيبينغ" لـ"رويترز" إن سفينة تجارية مارة أنقذت جميع أفراد الطاقم ومن المتوقع وصولهم إلى جيبوتي قريباً. من جهتها أعلنت الإمارات الاثنين أنها نجحت في إنقاذ جميع الأفراد الذين كانوا على متن الناقلة والبالغ عددهم 22، بعدما استجابت السفينة "سفين بريزم" التابعة لمجموعة موانئ أبوظبي لنداء استغاثة من السفينة التجارية بعد أن تعرضت لهجوم في البحر الأحمر. وكان ممثل شركة "ستيم شيبينغ" مايكل بودوروجلو أوضح في وقت سابق أن المياه غمرت الناقلة "ماجيك سيز" بعد الهجوم وأنها لا تزال معرضة لخطر الغرق. وكانت السفينة تحمل الحديد والأسمدة من الصين إلى تركيا. وأنهى الهجوم ستة أشهر من الهدوء في البحر الأحمر، أحد أكثر طرق الشحن استخداماً في العالم، حيث أدت هجمات الحوثيين من نهاية 2023 حتى أواخر 2024 إلى تعطيل حركة الشحن بين أوروبا وآسيا عبر قناة السويس. وشن الحوثيون أكثر من 100 هجوم على سفن في البحر الأحمر وخليج عدن ومضيق باب المندب الذي يربط بينهما منذ 2023. لكن هذه الهجمات توقفت هذا العام، وسجلت آخر الهجمات في ديسمبر (كانون الأول) الماضي. وقد قال يحيى سريع المتحدث العسكري باسم جماعة الحوثي في بيان الاثنين: "غرقت السفينة ماجيك سيز كاملةً في أعماق البحر". وأضاف أن "ماجيك سيز" استُهدفت الأحد بعد أن أصدرت الجماعة تحذيرات تجاهلها طاقم السفينة. وأضاف أنها تعرضت للاستهداف باستخدام زورقين مسيرين وخمسة صواريخ وثلاث طائرات مسيرة. وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية وشركة أمبري للأمن البحري في تقريرين إن ثمانية زوارق صغيرة استهدفت السفينة في البداية بإطلاق نار وقذائف صاروخية قبل أن يرد فريق أمني مسلح على السفينة بإطلاق النار. وقالت أمبري في تحذير منفصل إن السفينة تعرضت لاحقاً لهجوم من أربع زوارق مسيرة وباستخدام صواريخ. وأضافت "اصطدمت اثنتان من الوحدات البحرية المسيرة بجانب السفينة مما ألحق أضرارا بحمولتها". وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية إن الهجوم أدى إلى نشوب حريق على متن السفينة.

كيف حوّل الحوثيون «غالاكسي ليدر» من مزار سياحي إلى نقطة مراقبة للملاحة الدولية؟
كيف حوّل الحوثيون «غالاكسي ليدر» من مزار سياحي إلى نقطة مراقبة للملاحة الدولية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 5 ساعات

  • الشرق الأوسط

كيف حوّل الحوثيون «غالاكسي ليدر» من مزار سياحي إلى نقطة مراقبة للملاحة الدولية؟

أنهت الضربات الإسرائيلية على ميليشيا الحوثيين الإرهابية، أمس، فصلاً من قصة السفينة التجارية المختطَفة «غالاكسي ليدر»، التي دُمّرت خلال القصف بعد تحويلها إلى منصة لمراقبة الملاحة الدولية في البحر الأحمر. ووفقاً للمتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، فإن استهداف السفينة، قبالة سواحل الصليف بمحافظة الحديدة (غرب اليمن)، جاء بعد قيام الحوثيين بنصب نظام رادار على متنها لرصد القطع البحرية في المياه الدولية تمهيداً لاستهدافها. سفينة الشحن «غالاكسي ليدر» ترافقها قوارب الحوثيين في البحر الأحمرفي صورة تم نشرها 20 نوفمبر 2023 (رويترز) وتعود بداية القصة إلى نوفمبر (تشرين الثاني) 2023، عندما أقدمت ميليشيا الحوثي على اختطاف السفينة المتخصصة في نقل السيارات، واحتجاز طاقمها المكوّن من 25 شخصاً ينتمون إلى جنسيات متعددة، ولم تكتفِ الجماعة بذلك، بل حوَّلت السفينة لاحقاً إلى مزار سياحي لجني الأموال واستعراض سيطرتها. ويعتقد رماح الجبري، وهو كاتب يمني، أن «تحويل الميليشيا الحوثية السفينة التجارية المختطفة إلى مزار سياحي كان محاولة دعائية لتصدير صورة لانتصار زائف كانت تدعيه وتغذي به رغبات جزء من الشارعين اليمني والإسلامي». ولفت الجبري في حديث لـ«الشرق الأوسط» إلى أن الحوثيين كانوا «يتخوفون من أي عملية إنزال جوي أميركي لتحريك السفينة، ولذا قاموا بنقلها إلى أماكن متعددة وأكثر تعقيداً، لتجنُّب عملية الإنزال». وبعد نحو عام وشهرين من الاحتجاز، ونتيجة وساطة عمانية، أفرجت ميليشيا الحوثي الإرهابية عن طاقم السفينة، المؤلف من 25 شخصاً يحملون جنسيات فلبينية وبلغارية ومكسيكية وأوكرانية ورومانية. لكن الضربات الإسرائيلية الأخيرة كشفت أن جماعة الحوثي حوّلت السفينة التجارية إلى نقطة مراقبة ورصد للملاحة الدولية، بغرض استهداف السفن التجارية المارة في البحر الأحمر وخليج وعدن. وهنا يعلق رماح الجبري بقوله: «كعادة الجماعة الحوثية في استخدام كل ما تعتقد أنه آمن ومحمي بالقوانين الدولية لتنفيذ عملياتها العسكرية، استخدمت السفينة (غالاكسي ليدر) لأغراض عسكرية». وتابع: «ربما استفادت من بعض التقنيات الموجودة في السفينة، وهو ما جعلها هدفاً للقصف الإسرائيلي». حريق ضخم في ميناء الحديدة اليمني إثر قصف إسرائيلي سابق استهدف مستودعات الوقود (أ.ف.ب) وأشار الجبري إلى أن «جماعة الحوثي في كل تصرفاتها لا تهتم بمعاناة اليمنيين ولا بالمقدَّرات اليمنية وما يمكن أن تتعرض له نتيجه مغامراتها بعمليات غير مجدية تقول إنها تستهدف بها إسرائيل». وقال: «الجماعة الحوثية لا تعطي المواثيق والقوانين والمعاهدات الدولية أي اهتمام، ولذلك استخدمت السفينة (ليدر) لأغراض عسكرية، وقبلها استخدمت الأعيان المدنية لتخزين الأسلحة، وتنقل قياداتها بسيارات الإسعاف التابعة لمنظمات العمل الإنساني». يُذكر أن الحوثيين، أعلنوا، الاثنين، تنفيذ هجوم على السفينة التجارية «ماجيك سيز» في البحر الأحمر قبالة سواحل اليمن، بعدما أفادت هيئتان بحريتان، الأحد، عن الواقعة التي أجبرت الطاقم على الإخلاء بسبب الأضرار. وقال المتحدِّث العسكري باسم الحوثيين، يحيى سريع، في بيان نُشر على «تلغرام»: «انتصاراً لمظلومية الشعب الفلسطيني، وتأكيداً على استمرار حظر حركة الملاحة البحرية للعدو الإسرائيلي في البحرين الأحمر والعربي»، تمّ استهداف «سفينة (ماجيك سيز) التابعة لشركة انتهكت حظر الدخول إلى موانئ فلسطين المحتلة، وذلك بزورقين مسيَّرين، وخمسة صواريخ باليستية، ومجنحة، وثلاث طائرات مسيرة».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store