الجيش اللبناني: يواجه لبنان في المرحلة الراهنة مجموعة من الظروف الاستثنائية، أبرزها استمرار الاعتداءات وانتهاكات السيادة الوطنية من جانب العدو "الإسرائيلي"، إضافةً إلى تحديات حفظ الأمن في الداخل وضبط الحدود، فضلًا عن التطورات المعقدة في المنطقة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صدى البلد

منذ 12 دقائق

• صدى البلد

خبير علاقات دولية: إسرائيل ترفض الصفقة الشاملة.. ولا انفراجة قريبة في غزة

علق الدكتور محمد العزبي، خبير العلاقات الدولية، على التصريحات والتسريبات المتداولة بشأن طلب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو من فريقه التفاوضي إبداء نوع من المرونة خلال مفاوضات وقف الحرب الدائرة في قطاع غزة. مصر وحماس ترفضان مخططات المنطقة العازلة داخل غزة وأكد العزبي في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن ما يُروج له لا يعكس رغبة حقيقية لدى نتنياهو في إنهاء الحرب، مشيرًا إلى أن التصريحات الصادرة مؤخرًا عن أبو عبيدة، الناطق باسم الجناح العسكري لحركة حماس "كتائب القسام"، تكشف بوضوح أن العرقلة الحقيقية تأتي من الجانب الإسرائيلي. وأوضح العزبي أن حركة حماس طرحت صفقة شاملة للإفراج عن المحتجزين، إلا أن إسرائيل ترفضها وتُصر على صفقات جزئية، وهو ما ترفضه حماس تمامًا، وتُعلن أن لا مجال لإتمام أي صفقة إلا إذا كانت شاملة وكاملة. وحول ما يُقال عن 'تنازلات إسرائيلية'. و أشار العزبي إلى أنها ليست تنازلات فعلية، بل مجرد محاولات للالتفاف على المطالب الفلسطينية، مثل تقليص مساحة المنطقة العازلة من 3 كيلومترات إلى 1.2 كيلومتر داخل القطاع، أو التفاوض على نسب السيطرة داخل غزة، وهي عروض لا يمكن أن تقبل بها لا حماس ولا مصر. وشدد العزبي على أن ما يجري لا يرق إلى كونه مفاوضات جادة، بل محاولات من نتنياهو لكسب الوقت والظهور بمظهر المتجاوب، دون تقديم تنازلات حقيقية. وأكد أن الانفراجة ما زالت بعيدة، ما لم يتم التوصل إلى اتفاق شامل يستوفي الحد الأدنى من المطالب الفلسطينية.

صدى البلد

منذ 21 دقائق

• صدى البلد

إسرائيل ترفع مستوى وفدها إلى الدوحة .. محطة جديدة في مفاوضات التهدئة

قرّرت تل أبيب إرسال وفد رفيع المستوى إلى الدوحة، حيث تجري محادثات تُشرف عليها قطر، بمشاركة مصر والولايات المتحدة، سعياً للتوصل إلى صفقة تبادل أسرى مؤقتة وشروط لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة حماس، في تحول مفاجئ وصفتْه مصادر إسرائيلية بأنه خطوة لتعزيز فرص التوصل إلى اتفاق تهدئة في غزة. جاء الإعلان عن هذه الخطوة مساء اليوم السبت، عبر البث الرسمي الإسرائيلي "كان" (KAN)، الذي كشف أن مجلس الوزراء السياسي–الأمني في تل أبيب انعقد لمناقشة رد حماس على المقترح القطري الأمريكي المصري، قبل اتخاذ القرار بإرسال الوفد الأحد إلى الدوحة للتباحث حول تعديلاته، وسط تأكيد مصدر أمني إسرائيلي أن الرد كان "إيجابياً إلى حدّ بعيد". وقال مصدر مطلع لقناة 12 الإسرائيلية إن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو طالب بـ"دفع المحادثات نحو الأمام حتى بدون التوصل إلى اتفاق نهائي"، فيما أوضح متحدث باسم "كان" أن الوفد يجدّد تمثيله أعلى السلطات الإسرائيلية، بما في ذلك منسق ملف الأسرى والمفقودين، في إشارة إلى رغبة واضحة بتعزيز الثقة والجدية في الحوار. ووفق صيغة المقترح المبدئي المتداول بين الأطراف، فإنه يشمل وقف اطلاق نار لمدة 60 يوماً، يترافق مع تبادل مرحلي للأسرى: عشر محتجزين أحياء و18 جثة على خمس دفعات، مقابل الإفراج عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين وسحب جزئي لقوات إسرائيلية من بعض مناطق غزة. وصرّحت مصادر إسرائيلية أن "تغيّرات حماس لم تكن مقبولة بالكامل"، لكنها اعتُبِرت "نقطة انطلاق قابلة للتفاوض"، ما دفع بالوفد إلى التوجّه للدوحة لإجراء "مباحثات قربانية" وفق طيف واسع من القضايا الخلافية. وسط هذه التطورات، تتصاعد الضغوط الدولية—خاصة من الولايات المتحدة التي دعا الرئيس ترامب ووسيطه في البيت الأبيض ستيف ويتكوف إلى تسريع عملية التهدئة—في حين تواجه إسرائيل أيضاً مطالب داخلية لاستعادة الأسرى والسير قُدماً في إنهاء الهجمات على غزة. وبينما يأمل الكثيرون في أن يُمهّد الوفد الإسرائيلي لوقف تصعيد دامٍ، يحذر محلّلون من أن الاتفاق قد يتعثّر على خلفية رفض الطرفين بعض الشروط، خصوصاً ما كان يتعلّق بتحديد نطاق انسحاب القوات الإسرائيلية من القطاع وضمان فتح ممرات إنسانية دائمة. وفي هذه الأثناء تستمر المفاوضات في الدوحة، وسط متابعة دقيقة من دول المنطقة والعالم، جميعها تأمل أن يُفضي هذا الجهد إلى خفض التصعيد وتوفير مسار مؤقت للأمن والاستقرار لغزة.

الديار

منذ 30 دقائق

• الديار

وزارة الطاقة تطلق حملة وطنية لترشيد استهلاك المياه

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في إطار الجهود المبذولة لمواجهة نقص المیاه الحاد المتوقع في لبنان خلال صیف 2025 جراء الشحّ في المتساقطات هذا العام، أطلقت وزارة الطاقة والمياه بتوجيه من الوزير جو الصدي، "حملة وطنية لترشيد استهلاك المياه وتوعية المواطنين على أهمية ذلك، وعلى دورهم التشاركي مع الوزارة في قيام إدارة رشيدة للمياه". وأضافت في بيان: لذلك تم إعداد مادة توعوية بدعم من الحكومة الألمانية من خلال الوكالة الألمانية للتعاون الدولي (GIZ) لتبث عبر الشاشات المحلية والإذاعات والمواقع الإلكترونية وتنشر عبر لوحات الإعلانات المرورية. وختمت: هذه الخطوة تتكامل مع خطة الطوارئ التي أعدّتها مؤسسات المياه بإيعاز من الصدي لمواجهة نقص المیاه الحاد المتوقع هذا الصيف.