logo
البنزين يتراجع.. وماذا عن المازوت والغاز؟

البنزين يتراجع.. وماذا عن المازوت والغاز؟

لبنان اليوممنذ 2 أيام
أصدرت وزارة الطاقة والمياه جدولًا جديدًا لأسعار المحروقات والمشتقات النفطية. ووفقًا للجدول الجديد، انخفض سعر صفيحتَي ​البنزين​ 95 و98 أوكتان 4000 ليرة لبنانيّة، فيما ارتفع سعر صفيحة ​المازوت​ 19000 ليرة، واستقرّ سعر قارورة ​الغاز.​
وبحسب الإعلان الصادر عن وزارة الطاقة والمياه، تم تحديد سعر صرف الدولار للمحروقات عند 89.700 ليرة لبنانية للمواطنين الراغبين في الدفع بالدولار.
وأصبحت الأسعار كالتالي:
آخر تحديث 04/07/2025
الفئة السعر الفرق 98 أوكتان 1,620.000 4000 – 95 أوكتان 1,580.000 4000 – المازوت 1,561.000 19000 + الغاز 931,000 — الأسعار بالليرة اللبنانية
ملاحظة
يمكنكم متابعة سعر الدولار و أسعار الذهب والمحروقات في لبنان خلال اليوم لحظة بلحظة عبر هذا الرابط إضغط هنا
ويعتمد لبنان بشكل أساسي على استيراد النفط ومشتقاته، مما يجعله عرضة للتغيرات في الأسعار العالمية. كما أن تسعير المحروقات يتم بالدولار الأمريكي، في حين تُجرى المعاملات المحلية بالليرة اللبنانية، مما يؤدي إلى تأثير مباشر لسعر الصرف على كلفة الاستيراد، وبالتالي على أسعار المحروقات في السوق المحلية.
مع استمرار هذه التغييرات، تبقى أنظار المواطنين متجهة نحو تطورات أسعار النفط العالمية وانعكاسها على السوق اللبنانية في ظل الأزمة الاقتصادية الراهنة.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بريكس تتحدى ترامب.. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية
بريكس تتحدى ترامب.. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

بريكس تتحدى ترامب.. قمة الكتلة الاقتصادية ترد على الحروب التجارية

قال هارفانش تشاولا، رئيس غرفة التجارة والصناعة لبريكس بالهند، إن قمة البريكس الحالية تحمل أجندة غنية بالموضوعات الاقتصادية والسياسية ذات التأثير العالمي، من بينها قضية الرسوم الجمركية المرتفعة التي تفرضها الولايات المتحدة، والنزاع الفلسطيني الإسرائيلي، إضافة إلى مستقبل السياحة العالمية وتوسيع دور بنك التنمية الجديد. وأكد تشاولا، خلال مداخلة مع "القاهرة الإخبارية" من نيودلهي، أن بيانًا مشتركًا سيُصدر في ختام القمة، يتضمن توافقًا بين الأعضاء حول هذه القضايا، بهدف تعزيز التكامل الاقتصادي بين دول المجموعة. وأشار تشاولا إلى أن القمة الحالية تختلف عن سابقاتها من حيث الزخم والتوجهات الاستراتيجية، لا سيما في ظل التوجه إلى تسهيل المعاملات التجارية باستخدام العملات المحلية بدلاً من الدولار الأميركي، هذا التوجه سيساهم في تقليل الاعتماد على العملة الأميركية، ويمنح دول البريكس مرونة أكبر في مواجهة التحديات الاقتصادية، خصوصًا تلك الناجمة عن السياسات التجارية الأحادية. وأكد أن بنك التنمية الجديد سيكون له دور محوري في تمويل مشاريع تنموية داخل دول البريكس، مع منح تسهيلات ائتمانية تعتمد على العملات الوطنية. وحول مستقبل البريكس بعد التوسع، أكد تشاولا أن المجموعة مرشحة لتصبح أحد أبرز التكتلات الاقتصادية عالميًا، وأن الهند، بصفتها "صوت الجنوب العالمي"، تتوقع انضمام المزيد من الدول خلال السنوات المقبلة. وأضاف أن غرفة تجارة وصناعة البريكس تلعب دورًا مهمًا في إيصال مشكلات قطاعات الصناعة والتجارة إلى الحكومات، مما يسهم في بلورة السياسات الاقتصادية المشتركة، خاصة في ظل التحولات الديناميكية على الأرض في مجالات النزوح، التجارة، والطاقة.

واشنطن تشهر سلاح الرسوم مجددا.. هل يبدأ الهجوم التجاري الأمريكي على العالم؟
واشنطن تشهر سلاح الرسوم مجددا.. هل يبدأ الهجوم التجاري الأمريكي على العالم؟

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

واشنطن تشهر سلاح الرسوم مجددا.. هل يبدأ الهجوم التجاري الأمريكي على العالم؟

بينما يترقب العالم انتهاء مهلة التسعين يومًا التي أقرها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب كفترة توقف مؤقت عن فرض تعريفة جمركية جديدة، تستعد الولايات المتحدة لإطلاق جولة جديدة من الهجوم التجاري على عشرات الدول حول العالم. وبحسب تقرير تحليلي نشرته صحيفة الجارديان البريطانية، فإن التاسع من يوليو يشكل علامة فاصلة في مسار السياسة التجارية للإدارة الأمريكية التي تسعى، وفق تصريحات مسؤوليها، إلى تعويض "التوقف المؤقت" بعشرات الاتفاقيات دفعة واحدة، في وقتٍ تتزايد فيه المخاوف من التضخم، ويعاني الدولار الأمريكي من أدائه الأسوأ في نصف عام منذ أكثر من نصف قرن. سباق مع الزمن: 90 صفقة في 90 يومًا وأشار التقرير إلى أن إدارة ترامب أجرت خلال الأشهر الثلاثة الماضية محادثات وصفتها بـ"المحمومة"، بهدف التوصل إلى اتفاقات تجارية مع أكبر عدد ممكن من الدول. المستشار التجاري للبيت الأبيض، بيتر نافارو، صرّح في مقابلة مع شبكة "فوكس بيزنس" بأن الإدارة مستمرة في التفاوض بوتيرة عالية، مؤكدًا أن التوصل إلى 90 صفقة خلال 90 يومًا هو أمر ممكن. ورغم هذه التصريحات المتفائلة، أفاد التقرير أن المهلة المؤقتة التي أعلنها ترامب في ما يتعلق بتجميد التعريفات الجمركية لم تُثمر فعليًا عن هذا العدد من الاتفاقيات، مما يعكس تحديات كبيرة تواجه الإدارة الأميركية في تحقيق هدفها قبل انتهاء المهلة في التاسع من يوليو. تصعيد جمركي مرتقب: نسب تصل إلى 47% مع اقتراب موعد انتهاء المهلة، نبه التقرير إلى أن الإدارة الأميركية تستعد لفرض تعريفات جمركية جديدة قد تصل إلى مستويات مرتفعة على مجموعة من الدول. وتشمل هذه المعدلات: 27% على الواردات من كازاخستان 36% على الواردات من تايلاند 47% على المنتجات القادمة من مدغشقر وهذا التصعيد المحتمل يعكس توجّهًا أكثر صرامة في السياسات التجارية الأميركية، الأمر الذي قد يفتح الباب أمام ردود تجارية انتقامية من تلك الدول أو من كتل اقتصادية كبرى. ترامب: "لا أفكر في توقف مؤقت" خلال إحاطة صحفية بالبيت الأبيض، أعرب الرئيس دونالد ترامب عن نيته المضي قدمًا في هذا المسار، قائلًا إنه لا يفكر في تمديد التوقف المؤقت، ومضيفًا: 'سأرسل خطابات إلى كثير من الدول... وأعتقد أنك ستبدأ للتو في فهم العملية'. ويعكس هذا التصريح عزم الإدارة الأميركية على استئناف حملة الضغوط الجمركية بشكل موسّع، دون النظر كثيرًا إلى التحفظات الصادرة عن الأوساط الاقتصادية أو المؤسسات الدولية. تراجع الدولار وتأثيرات السياسة الجمركية التقرير أشار إلى أن الدولار الأميركي شهد أسوأ أداء له في النصف الأول من العام منذ أكثر من 50 عامًا، وهو تراجع يُنذر بتداعيات محتملة على الاقتصاد الأميركي داخليًا وخارجيًا. ووفق المراقبين، فإن أحد أبرز الأسباب لهذا التراجع هو السياسات التجارية العدوانية التي تتبعها إدارة ترامب، والتي أدت إلى توترات تجارية مع دول شريكة كبرى، فضلاً عن اضطراب في الأسواق المالية العالمية. مخاوف الأسواق: قلق متزايد من الانفجار التجاري تخيم حالة من القلق على الأوساط الاقتصادية، إذ أعرب قادة الأعمال، وجماعات الضغط، والاقتصاديون، والمستثمرون عن خشيتهم من أن تؤدي الإجراءات الأميركية المرتقبة إلى تفاقم معدلات التضخم، وإبطاء التعافي الاقتصادي العالمي. التقرير ذكر أن حتى بعض المسؤولين داخل إدارة ترامب يواجهون صعوبة في مسايرة وتيرة التصعيد، في ظل ما وصفه بـ"جرف هار اقتصادي" يلوح في الأفق، ويجبر الجميع على طرح السؤال الحاسم: هل سيمضي ترامب فعلًا في تنفيذ هذا الهجوم التجاري واسع النطاق؟ معركة تعريفات أم استراتيجية تفاوض؟ في ظل هذه التطورات، يبقى الغموض سيد الموقف. فبينما تؤكد إدارة ترامب أن الضغط عبر التعريفات هو وسيلة فعالة لانتزاع اتفاقات تجارية أفضل، يرى مراقبون أن هذا النهج التصادمي قد يفتح جبهات اقتصادية متعددة، ويترك آثارًا طويلة الأمد على النظام التجاري العالمي. ما إذا كانت الولايات المتحدة ستنجح في تحويل تهديداتها إلى مكاسب تفاوضية أم أنها ستشعل حربًا تجارية شاملة... سؤال ستكشفه الأيام القادمة، مع حلول التاسع من يوليو.

إيهاب واصف: الذهب في مصر يشهد تذبذبًا رغم الدعم العالمي
إيهاب واصف: الذهب في مصر يشهد تذبذبًا رغم الدعم العالمي

صدى البلد

timeمنذ 5 ساعات

  • صدى البلد

إيهاب واصف: الذهب في مصر يشهد تذبذبًا رغم الدعم العالمي

قال إيهاب واصف، رئيس شعبة الذهب والمعادن الثمينة باتحاد الصناعات، إن أسعار الذهب في السوق المصري شهدت خلال الأسبوع الماضي تذبذبًا محدودًا في ظل تأثيرات متباينة بين الدعم القادم من الأسواق العالمية والضغط الناتج عن تراجع سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري. سعر جرام الذهب وأضاف واصف في التقرير الأسبوعي لشعبة الذهب، أن سعر جرام الذهب عيار 21 ارتفع بنسبة 0.43% خلال الأسبوع، أي ما يعادل 20 جنيهًا فقط، ليغلق تداولات الأسبوع عند مستوى 4640 جنيهًا مقارنة بـ4620 جنيهًا في بداية الأسبوع، بعدما سجل أعلى مستوى له عند 4675 جنيهًا، وأدنى مستوى عند 4580 جنيهًا للجرام. أسباب محدودية حركة الذهب وأوضح أن هذا الأداء المحدود جاء نتيجة توازن دقيق بين عاملين رئيسيين، الأول هو الدعم الذي تلقاه الذهب المحلي من صعود سعر أونصة الذهب عالميًا، والثاني هو الضغط الذي فرضه تراجع سعر الدولار في البنوك وتحسن الجنيه، وهو ما قلّص من المكاسب المحتملة للذهب في السوق المصري. صندوق النقد الدولي وأشار إلى أن الأسواق تلقت خلال الأسبوع إشارات إيجابية من صندوق النقد الدولي، الذي أعلن عزمه إجراء المراجعتين الخامسة والسادسة لبرنامج تمويل مصر في الخريف المقبل، كما أشار الصندوق في مراجعته الأخيرة إلى تحسن مؤشرات التضخم وارتفاع الاحتياطي النقدي، وهي تطورات تؤثر بشكل غير مباشر على حركة الذهب محليًا. ولفت إلى أن الترقب يسيطر الآن على تحركات السوق انتظارًا لقرار البنك المركزي المصري بشأن أسعار الفائدة، مشيرًا إلى أن أغلب التقديرات تشير إلى تثبيت الفائدة، وهو ما يعني استمرار العوامل الحالية المؤثرة في تسعير الذهب، سواء من ناحية السعر العالمي أو من ناحية تحركات سعر الصرف. وعلى صعيد السوق العالمي، أشار رئيس شعبة الذهب إلى أن الذهب تمكن من تحقيق مكاسب أسبوعية بعد أسبوعين من التراجع، مدعومًا بانخفاض الدولار الأمريكي وزيادة الإقبال على الملاذات الآمنة في ظل المخاوف من أزمة الدين الأمريكي وتداعيات الرسوم الجمركية. وأضاف أن أونصة الذهب العالمية أغلقت تداولات الأسبوع دون مستوى المقاومة 3350 دولارًا، لكنها حافظت على استقرارها فوق مستوى 3300 دولار، وهو ما يُبقي احتمالات التماسك قائمة في الفترة المقبلة. وبالنسبة للسوق المحلي، أوضح أن سعر الذهب عيار 21 حاول مرارًا اختراق مستوى 4700 جنيه للجرام، لكنه اصطدم بزخم ضعيف في السوق ليظل يتحرك في نطاق محدود بين 4620 و 4650 جنيهًا. وأكد واصف أن الفترة المقبلة ستظل مرهونة بتطورات سعر صرف الدولار، بالإضافة إلى اتجاهات المستثمرين عالميًا نحو الذهب، وسط حالة من الترقب للقرارات الاقتصادية الكبرى سواء محليًا أو دوليًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store