
الاستخبارات الأوكرانية تعتقل موظف مكافحة الفساد بتهمة الخيانة العظمى
الاستخبارات الأوكرانية تعتقل موظف مكافحة الفساد بتهمة الخيانة العظمى
مواضيع مشابهة: صندوق الاستثمارات السعودي يسعى للاستحواذ على 54% من مجموعة 'إم بي سي'
وأوضح جهاز الأمن الأوكراني في بيان رسمي أن المتهم، وهو عضو في الوحدة 'D-2' التي تُعتبر من أكثر الوحدات سرية ونخبوية، قام بجمع بيانات تتعلق بعناصر من القوات الأمنية ومواطنين أوكرانيين، ونقل معلومات ذات صلاحية محدودة إلى طرف خارجي مقابل مبالغ مالية حُوّلت إليه عبر حسابه المصرفي.
ووفقاً للبيان، استخدم الموظف قواعد بيانات مغلقة تابعة لأجهزة الأمن للوصول إلى المعلومات، وجاء اعتقاله ضمن حملة تفتيش موسعة طالت المكتب الوطني لمكافحة الفساد، شملت نحو 70 عملية مداهمة لمنازل موظفين في عدة مناطق.
تأتي هذه التطورات في ظل تصاعد التوتر بين الرئيس الأوكراني والمكتب الوطني لمكافحة الفساد، في وقت تشهد فيه البلاد تفاعلات سياسية وأمنية متسارعة.
مواضيع مشابهة: صورة الدبابة المغلفة المتداولة تثير سخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي
الكرملين يعلن دعمه لعقد جولة محادثات جديدة مع أوكرانيا
وفي سياق متصل، أعلن الكرملين، الإثنين، دعمه لعقد جولة جديدة من محادثات السلام مع أوكرانيا، معتبراً أن الخلافات العميقة بين الطرفين تتطلب جهوداً دبلوماسية مكثفة لتقريب وجهات النظر.
وكان الرئيس الأوكراني قد صرّح بأن بلاده قدمت اقتراحاً رسمياً لموسكو لعقد مفاوضات جديدة خلال الأسبوع الجاري، بهدف التوصل إلى وقف فوري لإطلاق النار واحتواء التصعيد المستمر منذ أكثر من ثلاث سنوات.
من جانبه، أوضح المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف أن موسكو ستحدد موعد الجولة القادمة فور التوصل إلى تفاهم مبدئي، مشيراً إلى وجود مشروعين لمذكرة تفاهم لا تزال الفجوات بينهما كبيرة.
الجدير بالذكر أن الجانبين عقدا سابقاً جولتين تفاوضيتين في إسطنبول خلال شهري مايو ويونيو، تركزتا على تبادل أسرى الحرب ورفات الجنود، دون إحراز تقدم حاسم على الصعيدين السياسي أو العسكري.
وفي تطور لافت، كشف الرئيس زيلينسكي عن مفاوضات متقدمة مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشأن صفقة استراتيجية مشتركة لتطوير وتوريد طائرات مسيّرة، مشيراً إلى أن الاتفاق المرتقب يعزز قدرات كييف الدفاعية ويخدم المصالح الأمنية الأمريكية.
بينما نفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، تقارير تفيد بتشجيع ترامب لأوكرانيا على شن ضربات داخل الأراضي الروسية، مؤكدة أن الإدارة الأمريكية تسعى إلى دفع الطرفين نحو تسوية سلمية.
وفي إطار الضغوط، ذكرت تقارير أن ترامب منح موسكو مهلة مدتها خمسون يوماً للتوصل إلى اتفاق سلام، مهدداً بفرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الواردات الروسية، إضافة إلى عقوبات على الدول التي تواصل شراء الطاقة من روسيا.
وفي تطور قد يؤثر على العلاقات الثنائية، أعلن النائب الأوكراني دميتري رازومكوف أن كييف تدرس مراجعة عضويتها في اتفاقية المعادن الاستراتيجية مع الولايات المتحدة، مما قد يمهد لمزيد من التوتر بين البلدين في حال تنفيذ القرار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 31 دقائق
- نافذة على العالم
إقتصاد : ترامب يجمد ضوابط التصدير لضمان اتفاق تجاري مع الصين
الاثنين 28 يوليو 2025 10:20 صباحاً نافذة على العالم - مباشر- جمدت الولايات المتحدة القيود على صادرات التكنولوجيا إلى الصين لتجنب الإضرار بمحادثات التجارة مع بكين ومساعدة الرئيس دونالد ترامب في تأمين اجتماع مع الرئيس شي جين بينج هذا العام، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. تم توجيه مكتب الصناعة والأمن التابع لوزارة التجارة، والذي يدير ضوابط التصدير، في الأشهر الأخيرة بتجنب اتخاذ خطوات صارمة تجاه الصين، وفقًا لثمانية أشخاص، بما في ذلك مسؤولون أمريكيون حاليون وسابقون. من المقرر أن يجتمع مسؤولون من الولايات المتحدة والصين في ستوكهولم يوم الاثنين لإجراء جولة ثالثة من المحادثات التجارية بعد اجتماعات سابقة في جنيف ولندن. في حين يريد ترامب تجنب الإجراءات التي قد تضر بالجهود الرامية إلى لقاء شي، فقد زعم بعض المسؤولين أن الولايات المتحدة مقيدة بضوابط التصدير بسبب خطر قيام الصين بالرد بتقييد صادراتها إلى الولايات المتحدة من المعادن النادرة والمغناطيسات، كما فعلت في مايو/أيار لأول مرة. في وقت سابق من هذا العام، كان ترامب على وشك تقييد صادرات التكنولوجيا إلى الصين. في أبريل، أبلغ فريقه شركة إنفيديا أنه سيمنع تصدير شريحة H20، المصممة للسوق الصينية بعد أن فرضت إدارة بايدن قيودًا على الرقائق الأكثر تطورًا. لكن ترامب تراجع عن قراره بعد ضغوط مباشرة من الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانغ. أصبحت شريحة H20 محور معركة بين مسؤولي الأمن، الذين يقولون إن الشريحة ستساعد الجيش الصيني، وشركة Nvidia، التي تقول إن منع صادرات التكنولوجيا الأمريكية يجبر المجموعات الصينية على تسريع الابتكار. ومن المقرر أن يكتب عشرون من خبراء الأمن والمسؤولين السابقين، بمن فيهم مات بوتينجر، الذي كان نائب مستشار الأمن القومي في إدارة ترامب الأولى، يوم الاثنين إلى وزير التجارة هوارد لوتنيك للتعبير عن قلقهم. وكتبوا في الرسالة التي اطلعت عليها صحيفة فاينانشيال تايمز: "تمثل هذه الخطوة خطوة استراتيجية خاطئة تعرض للخطر التفوق الاقتصادي والعسكري للولايات المتحدة في مجال الذكاء الاصطناعي". وقّع الرسالة أيضًا ديفيد فيث، المسؤول التقني الأقدم في مجلس الأمن القومي في إدارة ترامب الحالية، وليزا توبين، التي عملت في المجلس خلال فترة ولاية ترامب الأولى. كما وقّعها كايل باس، أحد مؤيدي ترامب ومؤسس شركة هايمان كابيتال مانجمنت. وقال الخبراء إن H20 كان "مسرعًا قويًا لقدرات الذكاء الاصطناعي الرائدة في الصين" وكان أقوى من H100، وهي شريحة متقدمة من شركة Nvidia تم حظر تصديرها إلى الصين، في جانب رئيسي واحد. وقالوا إن أداءها تفوق أداء H100 في "الاستدلال" - تنفيذ وظائف الذكاء الاصطناعي بدلاً من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي - ومن شأنه أن يساعد في إنتاج أنظمة أسلحة مستقلة ومنصات مراقبة استخباراتية وغيرها من التطورات العسكرية. وقالوا في الرسالة التي أعدتها منظمة أميركية من أجل الابتكار المسؤول: "نحن نعمل على تغذية البنية التحتية ذاتها التي سيتم استخدامها لتحديث وتوسيع الجيش الصيني". قال جيمس مولفينون، الخبير في الشؤون العسكرية الصينية ورئيس الاستخبارات في شركة بامير للاستشارات، إن المشكلة لا تقتصر على شريحة أو شركة واحدة. وأضاف: "ستحدد هذه القرارات أي نظام سياسي وأي قيم ستسيطر في نهاية المطاف على أقوى تقنية في تاريخ العالم". قالت شركة إنفيديا إن الانتقادات الواردة في الرسالة "مضللة" و"متناقضة" مع خطة عمل الذكاء الاصطناعي التي كشف عنها ترامب مؤخرًا، والتي تُركز على صادرات الولايات المتحدة من تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي. وأضافت أن نظام H20 "لن يُعزز القدرات العسكرية لأي جهة، بل سيساعد أمريكا على كسب دعم المطورين حول العالم". مع ذلك، يختلف النقاد مع هذا الرأي. صرّح جيمي جودريتش، كبير مستشاري راند لتحليل التكنولوجيا، بأن الرقائق تُقاس بالطاقة وعرض نطاق الذاكرة، وأن شريحة H20 "تتفوق في عرض نطاق الذاكرة على أي شريحة صينية محلية حالية"، وهو ما كان حاسمًا في تطوير الذكاء الاصطناعي على نطاق واسع. وأضاف أن "المياه هي البنزين الذي يغذي محرك الذكاء الاصطناعي في الصين". وبعيدا عن المناقشة حول قضية المياه، يشعر مسؤولون أمنيون وخبراء في الولايات المتحدة بالإحباط بسبب تباطؤ إدارة ترامب في اتخاذ إجراءات بشأن الصين. وقال مسؤول سابق: "لقد قام ترامب الآن بتجميد ضوابط التصدير الأمريكية بشكل فعال وتنازل عن أشباه الموصلات H20 مقابل لا شيء، مما أدى إلى تقويض واحدة من أهم أدوات الأمن القومي لدينا". وقال ستيف بانون، الخبير الاستراتيجي السابق في البيت الأبيض في إدارة ترامب الأولى، إن السماح ببيع المياه للصين كان خطأ كبيرا. قال بانون: "قضت الشركات الأمريكية عقودًا وهي تُخدع، وتُخدع من قِبل الحزب الشيوعي الصيني بنقل جواهر تقنياتنا. ولم تحصل على أي شيء مقابل ذلك". وتابع "ومن غير المعقول أن الحكومة على استعداد لارتكاب نفس الخطأ المهين، بناء على طلب الشركات التي تريد تحقيق أرباحها الخاصة دون أي اهتمام بأمن البلاد." أفادت صحيفة فاينانشال تايمز في مايو/أيار أن بنك الصناعة والتصنيع كان يعتزم إضافة فروع شركات صناعة الرقائق الصينية إلى قائمة سوداء للتصدير تُعرف باسم "قائمة الكيانات". وُسِّعت قائمة الأهداف منذ ذلك الحين لتشمل فروع أي مجموعة صينية مُدرجة بالفعل في تلك القائمة. بل إن الولايات المتحدة أبلغت الصين بالخطة، وفقًا لأشخاص مطلعين على الأمر. للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا ترشيحات فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية دراسة: ارتفاع أسعار المواد الغذائية حول العالم بسبب تغيرات المناخ المستثمرون الصينيون يشترون الأسهم على أمل إنهاء حرب الأسعار


نافذة على العالم
منذ 31 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : وصفه بـ"الأكبر على الإطلاق".. ترامب يُعلن التوصل لاتفاق تجاري على الرسوم الجمركية مع الاتحاد الأوروبي
نافذة على العالم - (CNN) -- أعلن الرئيس دونالد ترامب الأحد أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي توصلا إلى إطار عمل لاتفاقية تجارية، منهيين بذلك خلافًا استمر شهورًا مع أكبر شريك تجاري لأمريكا. وأكد ترامب فرض ضريبة بنسبة 15% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي، الذي يضم 27 دولة، بما في ذلك السيارات والأدوية وأشباه الموصلات، وذلك بعد محادثات مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري، اسكتلندا. وقال ترامب، في حديثه إلى جانب فون دير لاين في ملعب الغولف الخاص به على الساحل الغربي لاسكتلندا، إن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء عقود طاقة بقيمة 750 مليار دولار من الولايات المتحدة، واستثمار 600 مليار دولار أخرى في الولايات المتحدة. وأضاف الرئيس الأمريكي: "سيتم فتح جميع البلدان للتجارة مع الولايات المتحدة بدون تعريفات جمركية، وهم يوافقون على شراء كمية هائلة من المعدات العسكرية". وفي حين لم يُكشف عن تفاصيل الاتفاق، وصفه ترامب بأنه "أكبر اتفاق يُبرم على الإطلاق". وقالت فون دير لاين إن الاتفاق سيحقق "الاستقرار" و"القدرة على التنبؤ"، ورحب قادة أوروبيون آخرون بهذا التطور إلى حد كبير. وبلغ إجمالي قيمة البضائع المتبادلة بين الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة 975 مليار دولار أمريكي العام الماضي، وفقًا لبيانات وزارة التجارة الأمريكية. ورغم أن هذه الاتفاقية التجارية ليست نهائية بعد، إلا أنها تُقلل من خطر نشوب حرب تجارية عبر الأطلسي قد تُخلف تداعيات على الاقتصاد العالمي. وبدأ ترامب محادثاته مع فون دير لاين في وقت سابق الأحد، مع اقتراب الموعد النهائي الجمعة للتوصل إلى اتفاق لتجنب فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات الأوروبية. وكان الاتحاد الأوروبي يسعى إلى إبقاء الرسوم الجمركية الأساسية عند 10%، بينما صرّح ترامب بأن الولايات المتحدة لا يمكنها خفض معدل الرسوم الجمركية على جميع واردات الاتحاد إلى أقل من 15%. وأقرّت فون دير لاين بصعوبة المفاوضات مع ترامب: "كنتُ أعلم ذلك منذ البداية، وكانت بالفعل صعبة للغاية. لكننا توصلنا إلى نتيجة جيدة لكلا الجانبين". وتشمل الرسوم الجمركية البالغة 15% على جميع السلع بما فيها الأدوية، وهي السلعة التي احتلت المركز الأول بمبلغ (155 مليار دولار) التي استوردتها الولايات المتحدة من الاتحاد الأوروبي العام الماضي، وفقًا لبيانات وزارة التجارة الأمريكية. وكان ترامب قد ألمح مرارًا إلى أنه سيفرض رسومًا جمركية بنسبة 200% على الأدوية المصنعة خارج الولايات المتحدة - وهي الغالبية العظمى من الأدوية الأمريكية - بدءًا من الأول من أغسطس. ويأتي إطار العمل هذا بعد أن أصدر ترامب في وقت سابق خطاب تعريفة جمركية إلى الاتحاد الأوروبي، معلناً أن الرسوم الجمركية على معظم سلع الاتحاد الأوروبي سترتفع من 10% إلى 30% في الأول من أغسطس/آب، حيث كان لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أحد عجز تجاري كبير وفشلوا في التوصل إلى اتفاق بحلول الموعد النهائي السابق في التاسع من يوليو/تموز.


المستقبل
منذ ساعة واحدة
- المستقبل
الرئيس الأمريكي: سنفرض رسومًا جمركية 15% على واردات الاتحاد الأوروبي
أعلن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب أن الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي قد اتفقوا على أساس لصفقة تجارية. الأمر الذي ينهي خلافًا دام لعدة أشهر مع أكبر شريك تجاري لأمريكا. وأكد ترامب أنه سيجري فرض ضريبة تبلغ 15% على معظم الواردات من الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة. والتي تشمل السيارات والأدوية وأشباه الموصلات. وذلك بعد مناقشات مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين في تيرنبيري، اسكتلندا. الاتحاد الأوروبي وخلال حديثه بجانب فون دير لاين في ملعب الجولف الخاص به على الساحل الغربي لاسكتلندا. قال ترامب إن الاتحاد الأوروبي وافق على شراء عقود طاقة تصل قيمتها إلى 750 مليار دولار من الولايات المتحدة، واستثمار 600 مليار دولار أخرى في أمريكا. الرئيس الأمريكي وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن جميع الدول ستفتح تجارتها مع الولايات المتحدة دون فرض رسوم جمركية. كما أنهم يوافقون على شراء كميات كبيرة من المعدات العسكرية. بينما لم يتم الكشف عن تفاصيل الصفقة، وصفها ترامب بأنها 'أكبر اتفاق تم توقيعه على الإطلاق'. فون دير لاين وذكرت فون دير لاين أن الاتفاق سيجلب الاستقرار والقدرة على التنبؤ. وقد رحب قادة أوروبيون آخرون بهذا التطور بشكل كبير. وبدأ ترامب محادثاته مع فون دير لاين في وقت سابق من يوم الأحد. حيث اقترب الموعد النهائي يوم الجمعة للتوصل إلى اتفاق لتفادي فرض رسوم جمركية بنسبة 30% على الواردات الأوروبية. المفاوضات مع ترامب وقد كان الاتحاد الأوروبي يسعى للحفاظ على الرسوم الجمركية عند 10%، بينما صرح ترامب بأن الولايات المتحدة لا تستطيع تقليل الرسوم على جميع واردات الاتحاد الأوروبي إلى أقل من 15%. واعترفت فون دير لاين بأن المفاوضات مع ترامب كانت صعبة وقالت: 'كنت أعلم ذلك منذ البداية، وكانت فعلاً صعبة للغاية. لكننا توصلنا إلى نتيجة جيدة لكلا الطرفين'.