logo
ترامب يبدي استعداده للسماح للعمال المهاجرين بالبقاء بالمزارع الأمريكية

ترامب يبدي استعداده للسماح للعمال المهاجرين بالبقاء بالمزارع الأمريكية

شبكة عيونمنذ 17 ساعات
ترامب يبدي استعداده للسماح للعمال المهاجرين بالبقاء بالمزارع الأمريكية
★ ★ ★ ★ ★
مباشر-قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمس الخميس إنه على استعداد للسماح للعمال المهاجرين بالبقاء في الولايات المتحدة إذا تكفل بهم أصحاب المزارع الذين يعملون لديهم .
وفي كلمة ألقاها بولاية أيوا، قال ترامب إنه يعمل مع وزارة الأمن الداخلي لمساعدة المزارعين الذين يعتمدون على العمال المهاجرين لتلبية احتياجاتهم الموسمية .
وأضاف أنه سيتعاون أيضا مع قطاع الفنادق في هذه المسألة .
ينتهج ترامب سياسة متشددة حيال الهجرة، وتقود وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم جهودا لترحيل من دخلوا الولايات المتحدة بشكل غير قانوني .
وتسبب ذلك في بعض الشكاوى من المزارعين ويقولون إن محاصيلهم معرضة للخطر بسبب نقص العمالة .
وقال ترامب "إذا كان المزارعون على استعداد للتكفل بهؤلاء الأشخاص بطريقة ما، أعتقد يا كريستي أننا سنضطر إلى القول إن هذا سيكون جيدا، أليس كذلك؟
وأضاف متحدثا في ولاية تقع في الغرب الأوسط تهيمن عليها الزراعة "لا نريد أن نفعل ذلك ونأخذ جميع العمال من المزارع".
تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام
للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
ترشيحات
ما هي مخاطر التلوث النووي الناجمة عن الهجمات على إيران؟
فرنسا: على أوروبا الرد بشكل موحد على رسوم ترامب الجمركية
وزير المالية الألماني: روسيا لن تعود لمجموعة السبع
رهان بافيت يثير ارتفاعًا بأسهم شركات التداول اليابانية
مخاطر النمو ببريطانيا تضع مستثمري السندات في حالة تأهب قصوى
وزراء مالية مجموعة السبع يبحثون التجارة العالمية والنمو الاقتصادي
الطاقة الدولية تخفض توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط
تفاصيل حول المنشآت الرئيسية ببرنامج إيران النووي بعد الضربة الأمريكية
مباشر (اقتصاد)
مباشر (اقتصاد) الكلمات الدلائليه ترامب
روسيا
اقتصاد
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نتنياهو ــ ترمب... صفقة حقيقية أم ماذا؟
نتنياهو ــ ترمب... صفقة حقيقية أم ماذا؟

الشرق الأوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق الأوسط

نتنياهو ــ ترمب... صفقة حقيقية أم ماذا؟

بعد غد (الاثنين) يحل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ضيفاً للمرة الثالثة على الرئيس الأميركي دونالد ترمب، في ولايته الثانية. والحديث يجري عن نية ترمبية حازمة وحاسمة للتوصل إلى صفقة لوقف إطلاق النار في غزة، وتبادل للأسرى. الثلاثاء الماضي، وعبر قناة «تروث سوشيال»، قال ترمب إن إسرائيل وافقت على وقف إطلاق النار في غزة لمدة 60 يوماً، الأمر الذي من شأنه إطلاق سراح بعض الرهائن. يبدو النجاح الظاهري لترمب في وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران داعماً وزاخماً لوقف الصراع الذي امتد لأكثر من عام ونصف العام، ويبدو فيما يبدو أن سيد البيت الأبيض يود حكماً أن يكتب اسمه في سجل «القياصرة الأميركيين» الذين جلبوا السلام للشرق الأوسط ومنطقة الخليج العربي، «باكسا أميركانا» معاصرة وموازية ومقابلة لـ«باكسا رومانا» التاريخية في أزمنة القياصرة العظام بحسب شيشرون. تساؤلات عديدة وعميقة تحتاج إلى الطرح، وفي مقدمتها: هل سيقدَّر لنتنياهو أن يتجاوز أصوات الكتلة اليمينية الإسرائيلية القومية المتطرفة، من عينة وزير ماليته بتسلئيل سموتريتش، ووزير الأمن القومي إيتمار بن غفير؟ بتسلئيل يعتبر أنه لا يوجد خطر أكبر على إسرائيل من اتفاق وقف إطلاق النار مع «حماس»، ويدعو نتنياهو لوقف الحوار مع من يسميهم «القتلة»، ويدفع نتنياهو نحو حرب حادة وسريعة من شأنها أن تدمر ما تبقى من غزة بشراً وحجراً. هل نتنياهو على خلاف حقيقي مع هذه الكتلة، أو أن الأمر مجرد تقسيم أدوار يُمكّنه من التذرع أمام ترمب ورفض ما لا يقبله من شروط الصفقة الجديدة؟ المؤكد أنه إذا وافق نتنياهو على اتفاق مؤقت آخر، فمن شبه المحسوم أنه سيعتمد على لغة لا تلزمه إنهاء الحرب، وفق آرون ديفيد ميلر، محلل شؤون الشرق الأوسط والدبلوماسي الأميركي السابق، على موقع «X». أما وفق دانيال ديبيرتس، الكاتب ومحلل السياسة الخارجية، فإن العائق الرئيسي اليوم هو نفسه تماماً كما كان العام الماضي، وهو عدم رغبة إسرائيل في إنهاء الحرب بشكل دائم، ورفض «حماس» قبول أي شيء أقل من ذلك. هل ترمب قادر على أن يوفر لـ«حماس» ضمانات ملزمة يتعهد بموجبها نتنياهو بعدم استئناف أعمال القتال في غزة مرة جديدة؟ تبدو الشكوك محلقة فوق الإجابة، لا سيما في ظل ما يتردد عن نيات إسرائيلية للسير في درب مخطط استراتيجي جهة إيران، عنوانه العريض: «الردع المتكرر»؛ أي المزيد من الضربات الانتقائية والانتقامية من النظام والأهداف الإيرانية. هنا، وما لم يجد ترمب طريقة لكسر الموقفين المتعارضين، فإن زيارة نتنياهو إلى واشنطن لن تفرز صفقة حقيقية، وستكون في حالها ومآلها مسرحية، لتعزيز طريق «نوبل» بالنسبة إلى رئيس لديه حلم. يخطر لنا أن نتساءل كذلك: هل أوعز ترمب لحلفائه السياسيين بإلقاء العبء على الفلسطينيين قبل زيارة نتنياهو؟ قبل أيام نشر النائب روني جاكسون الجمهوري من تكساس، طبيب البيت الأبيض السابق، على موقع «X» يقول: «إما أن تقبلوا الاتفاق، أو تواجهوا العواقب». حديث العواقب فهمه البعض في واشنطن بأنه قد يكون مشابهاً لما جرى مع الإيرانيين مؤخراً؛ أي التدخل العسكري الأميركي. لا يبدو الأمر في حقيقة الحال مستبعداً، وبخاصة في ظل تعهد ترمب في مناسبات عديدة خلال حملته الانتخابية، وفي بداية ولايته الثانية، بأن الجماعة المسلحة «حماس» ستدفع الثمن الباهظ إذا لم تفرج عن جميع الرهائن، وهو ما يجعل من المحتمل أن تكون زيارة نتنياهو هي جرس الساعة الحادية عشرة قبل القارعة. وقف إطلاق النار ثم الحرب بشكل نهائي يحتاج إلى خطة واضحة محكمة الحلقات، بجدول زمني متفق عليه؛ ما يجعل منها خريطة طريق حقيقية لا خيالية، للتوصل إلى وقف نزف الدم. غير أن الواقع يخبرنا بأن هذه الخطة لا تبدو جاهزة، الأمر الذي دفع كاتباً أميركياً بوزن دافيد أغناتيوس إلى أن يسطر عبر «واشنطن بوست» قوله: «الرؤساء لا يُمنحون التقدير على مجرد إطلاق المبادرات، إنما يُمدحون ويكافَأون بالعظمة عندما يكملونها». لا يعيش المرء في ناطحة سحاب نصف مهجورة مهما كانت ردهتها الأمامية لامعة ومتلألئة، وهذا حال الفلسطينيين في الزيارة القادمة. أفكار ترمب – مع افتراض حسن النية – لليوم التالي في غزة، حتى الآن، عامة للغاية بشكل واسع، لكن دعونا نتفاءل، لا سيما في ظل متغير أكثر إثارة تجري الزيارة في ظلاله، وهو أن الرجل يزور أميركا في أزمنة هي الأقل تعاطفاً مع إسرائيل نخبةً وعوامَّ... فماذا عن ذلك؟

ترامب يوقع قانون خفض الضريبة والإنفاق
ترامب يوقع قانون خفض الضريبة والإنفاق

العربية

timeمنذ 2 ساعات

  • العربية

ترامب يوقع قانون خفض الضريبة والإنفاق

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في ختام الاحتفال بعيد الاستقلال في البيت الأبيض الجمعة مشروع الميزانية الضخم الذي كان قد أقره الكونغرس، ليصبح قانونا. وقال ترامب وهو يوقع على الوثيقة "هذا قانون جيد"، بينما أحاط به عشرات النواب الجمهوريين الذين دعموا "مشروع القانون الكبير والجميل". ووقع الرئيس ترامب في حفل داخل البيت الأبيض قانونًا ضخمًا للضرائب والإنفاق يطوي صفحة الاجتياح الجمهوري للسلطة، ويحقق جزءًا كبيرًا من أجندته للفترة الثانية. يأتي هذا بعد موافقة ضيقة من مجلس النواب (218 صوت مقابل 214) ومصادقة مجلس الشيوخ بفضل التصويت الحاسم لنائب الرئيس. يموّل حملة ترامب على الهجرة ومن شأن مشروع القانون، الذي سيوفر التمويل لحملة ترامب الصارمة على الهجرة، أن يجعل من التخفيضات الضريبية التي أُقرت عام 2017 أمرا دائما وسط توقعات بأن يحرم ملايين الأمريكيين من التأمين الصحي. ويمثل إقرار مشروع القانون انتصارا كبيرا لترامب وحلفائه الجمهوريين، الذين قالوا إنه سيعزز النمو الاقتصادي لكنهم نفوا تحليلا توقع أن يضيف التشريع 3.4 تريليون دولار إلى ديون البلاد البالغة 36.2 تريليون دولار. وفي منشور على منصة إكس أمس الخميس، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت "السياسات المؤيدة للنمو في هذا التشريع التاريخي ستؤدي إلى طفرة اقتصادية لم نشهد مثلها من قبل".

ترمب يوقع مشروع الميزانية الضخم ليصبح قانونا بعد دعم جمهوري شبه إجماعي
ترمب يوقع مشروع الميزانية الضخم ليصبح قانونا بعد دعم جمهوري شبه إجماعي

الاقتصادية

timeمنذ 2 ساعات

  • الاقتصادية

ترمب يوقع مشروع الميزانية الضخم ليصبح قانونا بعد دعم جمهوري شبه إجماعي

وقع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب حزمة الاستقطاعات الضريبية وخفض الإنفاق لتصبح قانونا اليوم، بعد حصوله على دعم جمهوري شبه إجماعي في الكونجرس لهذا الهدف المحوري الذي قد يرسي إرثه في فترة ولايته الثانية. ورغم الخلافات التي بدت في بعض الأحيان غير محتملة، حقق ترامب هدفه بالاحتفال بانتصار تشريعي تاريخي، ومثير للانقسام، بحلول عيد ميلاد الأمة بمناسبة مرور 250 عاما على استقلال الولايات المتحدة. وقال الرئيس إن التشريع "سوف يحول هذا البلد إلى صاروخ... سيكون رائعا حقا"، بينما هاجم الديمقراطيون حزمة الاستقطاعات الضريبية ووصفوها بأنها منحة للأثرياء ستجرد الملايين من ذوي الدخل المنخفض من تأمينهم الصحي ومساعداتهم الغذائية واستقرارهم المالي. وصرح زعيم الديمقراطيين حكيم جيفريز ، من نيويورك ، خلال خطاب قياسي آخر تمرير القانون لأكثر من ثماني ساعات : "لم أفكر أبدا في أنني سأقول من على منصة مجلس النواب إن هذا مسرح جريمة. إنه مسرح جريمة، يستهدف صحة وسلامة ورفاهية الشعب الأمريكي". يمدد التشريع الاستقطاعات الضريبية التي تصل إلى تريليونات الدولارات التي أقرها ترمب في 2017، ويخفض برنامجي الرعاية الصحية "ميدكير" والمساعدات الغذائية بمقدار 1.2 تريليون دولار، كما يوفر زيادة كبيرة في فرض قوانين الهجرة. وتتوقع هيئة التقييم غير الحزبية في الكونجرس أن نحو 12 مليون شخص إضافي سيفقدون تأمينهم الصحي بموجب هذا القانون.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store