بالفيديو.. مصلحة الليطاني تنشر حجم الكتل الصخرية المستخرجة من المقالع والكسارات

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون

منذ 40 دقائق

• القناة الثالثة والعشرون

صدّي لا يفضّل التعامل مع العراق

قال مصدر مطّلع إن وزير الطاقة جو صدّي، يفضّل التوصل إلى اتفاق مع قطر على مشروع متكامل، يشمل محطات التغويز وإقامة معامل تنتج الطاقة الكهربائية على الغاز. ولفت المصدر إلى أن صدّي يجري اتصالات مكثّفة مع الجانب القطري سواء من خلال السفير القطري في بيروت سعود بن عبد الرحمن آل ثاني، أو من خلال الجهات المعنية في الدوحة. وأشار المصدر إلى أن صدّي، يبدو ملتزماً الموقف السياسي للحزب الذي يمثّله في الحكومة، أي «القوات اللبنانية» في الابتعاد قدر الإمكان، عن العلاقة مع جهات تُعتبر حليفة لحزب الله. والمشكلة بحسب مسؤول بارز في الوزارة، أن صدّي وفريقه السياسي يستسهلان وقف العمل بالعقود مع العراق، والتي تقضي بتزويد لبنان بكميات كبيرة من الفيول الذي كان المصدر الأبرز في جعل معامل الكهرباء تنتج ساعات تغذية إضافية في لبنان، وليس في العقد أي شروط قاسية على لبنان، خصوصاً أن الحكومة العراقية، كانت وافقت على أن يسدّد لبنان المستحقّات عليه، ضمن مهل زمنية مفتوحة، وأن يتم وضع الأموال في حساب خاص للحكومة العراقية في مصرف لبنان، بما يحدّ من خروج العملات الصعبة من البلاد. في هذه الأثناء، يبدو أن المعامل تنتج حالياً نحو 700 ميغاواط يومياً، وهو ما يساوي نصف حاجة لبنان في فترة الصيف، وأن هناك خلافات حول زيادة ساعات التغذية، بين فريق لا يريد أن يستهلك كميات الفيول بكثرة في هذه الفترة، ومن يقول إن عملية الجباية قد تصبح أكثر صعوبة في حال زادت ساعات التغذية من دون ربطها بالمناطق الأكثر استجابة لدفع فواتير الكهرباء. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

OTV

منذ 42 دقائق

• OTV

أزمة مزارعي البطاطا: كساد في المواسم… إقفال البر وارتفاع البحر (الديار)

كتبت صحيفة 'الديار': يعيش مزارعو البطاطا هذا العام، مع محصول البطاطا البكيرية في موسمها الأول، أزمة كارثية غير مسبوقة تعود في أحد أسبابها إلى إقفال أبواب التصدير، وتراجع الإنتاج، وشحّ المياه، وتقلبات التغيّر المناخي، وارتفاع كلفة الإنتاج، وإقفال أبواب التصدير إلى المملكة العربية السعودية وأسواق الخليج. مجموعة من العوامل السلبية تسببت بما سُمّي 'كارثة إنتاج البطاطا البكيرية عام 2025'. وكان آخرها الضريبة المضافة على صفيحة المازوت، التي رفعت كلفة إنتاج الدونم الواحد بأكثر من عشرين دولارًا عن كل ثماني صفائح مازوت تُستخدم لريّ دونم واحد. المسألة لم تتوقف عند كل هذه العوامل السلبية، بل قابلها انخفاض حاد في سعر كيلو البطاطا، الذي تراوح بين 16 و18 ألف ليرة في أسواق الجملة، علمًا أن كلفة الإنتاج، إذا ما استجمعنا كل هذه العوامل، تعني خسارة بين 8 و10 آلاف ليرة عن كل كيلو بطاطا منتج في سهل البقاع. أمام هذه الكارثة، التقت الديار رئيس نقابة مزارعي البطاطا في البقاع غابي فرج، الذي أكد أن كلفة زراعة دونم البطاطا تبلغ 1100 دولار، بينما يُباع اليوم في الأسواق بـ220 دولارًا. وينتج الدونم الواحد طنًّا ونصف الطن بسعر 550 دولارًا، ما يعني خسارة 550 دولارًا عن كل طن منتج. وقال: 'هذه كارثة كبيرة من كل النواحي، فهناك مجموعة من الكوارث إلى جانب كارثة شحّ المياه وإقفال خط الترانزيت إلى دول الخليج. نحن نطالب بفتح خطوط الشحن والترانزيت إلى المملكة العربية السعودية، لكن حتى الساعة لم نتلقَّ أي استجابة. جيراننا في سوريا يشحنون كونتينر البطاطا بكلفة 1500 دولار، أما نحن، فكلفة شحن الكونتينر الواحد تبلغ 5000 دولار'. وأضاف: 'اليوم يُباع طن البطاطا بـ220 دولارًا، وفي حالة الكساد وتراجع الأسعار الداخلية، يعود المنتج إلى المعابر ومستودعات التخزين مع أعباء وتكاليف إضافية'. وأكد فرج أن آمال المزارعين تبخرت مع تبخّر آمال زراعة الموسم 'اللقيس' بسبب شحّ المياه وجفاف الآبار الارتوازية، أي الموسم الثاني، فخسارة الموسم 'البكيري' كانت كارثة ملحقة بكارثة ثانية في موسم اللقيس. فلا موسم بسبب شحّ المياه وجفاف الآبار وارتفاع الأكلاف. الخسارة مزدوجة وكارثية، ومن يزرع بين 200 و250 دونمًا، تتجاوز خسائره ما بين 130 و150 ألف دولار. وختم قائلاً: 'الحلّ الأسرع اليوم هو فتح خط الترانزيت إلى المملكة العربية السعودية والخليج، وهذا هو الحلّ الفوري بانتظار حلول رديفة'. من جهته، قال مسؤول العلاقات الخارجية في اتحاد النقابات الزراعية، علي شومان: 'أزمة وخسائر مزارعي البطاطا غير مسبوقة، لم يتعرّض المزارع لمثل هذه الخسائر منذ عام 2019، ولم يمرّ علينا أسوأ من هذا العام بالنسبة للبطاطا. فخسارة كل كيلو بطاطا منتج تبلغ 8 آلاف ليرة لبنانية. وتعود الأسباب إلى إقفال الحدود البرية والبحرية، إذ إن البطاطا تحتاج إلى مدة 50 يومًا للوصول إلى الخليج'. وأضاف: 'نناشد رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون، ورئيس الحكومة القاضي نواف سلام، ورئيس مجلس النواب نبيه بري، التدخّل المباشر بهذا الشأن والعمل على فتح خطوط الترانزيت باتجاه الخليج، وبالأخص إلى المملكة العربية السعودية، فالخسائر فادحة. الكيلو الواحد يُباع بـ18 ألف ليرة، بينما كلفته 24 ألفًا. والسؤال هنا: كيف يكمل المزارع عمله في ظلّ هذا الوضع المأساوي؟ لم يعد لدينا قدرة على الصمود بسبب الخسائر التي تكبّدناها هذا العام في موسم البكيري، مع فقدان قدرتنا على زراعة موسم اللقيس في تشرين، ناهيكم عن جفاف الآبار الارتوازية وارتفاع كلفة الإنتاج وكساد الأسواق'.

النهار

منذ 42 دقائق

• النهار

عجز الموازنة يتفاقم في الولايات المتحدة رغم إيرادات الرسوم الجمركية

ازداد عجز الموازنة العامة الأميركية بين تشرين الأول/أكتوبر وحزيران/يونيو، مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، رغم ارتفاع عائدات الرسوم الجمركية، بحسب وثائق أصدرتها وزارة الخزانة الجمعة. في الأشهر التسعة الأولى من السنة المالية الأميركية، ارتفع العجز بمقدار 64 مليار دولار، ليصل إلى 1,400 مليار دولار، مقارنةً بما يزيد قليلاً على 1,300 مليار دولار قبل عام أي بزيادة قدرها 6%، وفقا لبيانات وزارة الخزانة. ويعود هذا العجز المتزايد جزئيا إلى ارتفاع الإنفاق لا سيما على برنامجي الرعاية الصحية للأميركيين المتقاعدين وذوي الدخل المنخفض. ومن العوامل الأخرى ارتفاع تكلفة الدين الأميركي، اذ تدفع الحكومة أكثر من 920 مليار دولار كفوائد، وهو رقم قياسي. أما من ناحية الإيرادات فارتفعت عائدات الجمارك من 61 مليار دولار قبل عام إلى 113 مليار دولار في الأرباع الثلاثة الأولى من السنة المالية الحالية. ويُفسَّر هذا الارتفاع بزيادة الرسوم الجمركية المفروضة على السلع التي تدخل الولايات المتحدة والتي زاد معدلها المتوسط من 2,5% في نهاية العام 2024 إلى 17,6% في 1 تموز/يوليو 2025، وفقا لبيانات صادرة عن جامعة ييل. وخلال اجتماع لمجلس الوزراء هذا الأسبوع، توقع وزير الخزانة سكوت بيسنت أن تدر الرسوم الجمركية 300 مليار دولار إضافية بحلول نهاية العام.