حماس: نتواصل مع الوسطاء لوقف إطلاق النار في قطاع غزة
أقرأ أيضا..«إعلام إسرائيلي»: مقتل جندي بحادثة قنص في قطاع غزةوقالت حماس، اننا منفتحون على المقترحات التي يقدمها الوسطاء بشأن وقف إطلاق النار في غزة، ونسعى إلى التوصل لاتفاق شامل يؤدي إلى وقف كامل للعدوان على القطاعوأضافت حماس، أن جميع مشاريع الاحتلال الأمنية في غزة مصيرها الفشل.وفي نفس السياق قال بشير جبر، مراسل القاهرة الإخبارية من غزة، إن العمليات العسكرية الإسرائيلية العنيفة تتواصل على قطاع غزة، حيث تشهد منطقة الشجاعية شرق مدينة غزة، قصفاً مدفعيًا مكثفًا، مصحوباً بعمليات تفجير ممنهجة تنفذها قوات الاحتلال ضد منازل المدنيين وممتلكاتهم، كما أن أصوات الانفجارات تُسمع في مناطق متفرقة من القطاع، ما يعكس حجم العنف والقصف المتواصل الذي يستهدف الأحياء السكنية دون توقف.وأضاف خلال رسالة على الهواء، أنه في المحافظة الوسطى، لا يختلف المشهد كثيرًا، إذ تتعرض القرى الشرقية ك"المصدر" ومخيم "المغازي" لقصف متواصل، أسفر عن دمار واسع.كما شنت طائرة استطلاع إسرائيلية غارة مباشرة على مجموعة من المواطنين في مدينة دير البلح، ما أدى إلى استشهاد 5 فلسطينيين، بينهم 3 أطفال وسيدة، إضافة إلى عدد من الإصابات، بعضها في حالة حرجة، نُقلت إلى مستشفى شهداء الأقصى لتلقي العلاج

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
حماس توضح رؤيتها بشأن خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة
وفقًا لمجلة 'نيوزويك'، أعلنت حماس أنها تسعى لإنهاء الحرب وإدخال المساعدات الإنسانية دون قيود، بينما من المتوقع أن تعلن عن قرارها بشأن اقتراح أمريكي جديد لوقف إطلاق النار، حيث أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن إسرائيل وافقت عليه. حماس توضح رؤيتها بشأن خطة ترامب لوقف إطلاق النار في غزة مقال مقترح: الوكالة الذرية تحذر من إمكانية إيران في إنتاج اليورانيوم المخصب خلال أشهر واتصلت مجلة 'نيوزويك' بوزارة الخارجية الأمريكية ومسؤولين من حماس للحصول على تعليق حول هذا الموضوع. لماذا هذا مهم تتزايد الرغبة في التوصل إلى وقف إطلاق النار، مع تكثيف الولايات المتحدة لجهودها الدبلوماسية في الأسابيع الأخيرة، حيث تمارس الضغوط على كل من إسرائيل وحماس للتوصل إلى اتفاق يتضمن آلية للإفراج عن الرهائن الإسرائيليين المحتجزين في غزة. وتؤكد الولايات المتحدة أنها تقدم فرصة للسلام في الشرق الأوسط، وتسعى أيضًا إلى انضمام المزيد من الدول إلى اتفاقيات إبراهيم مع إسرائيل، وهو أمر يبدو صعبًا في ظل استمرار الحرب المدمرة في قطاع غزة منذ هجوم حماس على إسرائيل في أكتوبر 2023. ما يجب معرفته أفادت حماس بأنها تجري مشاورات بشأن اتفاق لوقف إطلاق النار لمدة 60 يومًا، وستعلن عن قرارها بعد ذلك. مواضيع مشابهة: الأردن يفتح معبر جابر للسفر برًا إلى سوريا لمواطنيه دون حاجة لموافقة مسبقة وأوضحت الحركة في بيان لها يوم الخميس أنها، في إطار حرصها على وقف العدوان الصهيوني على شعبنا وضمان حرية دخول المساعدات، تجري مشاورات مع قادة القوى والفصائل الفلسطينية بشأن المقترح الذي تلقته من الوسطاء الأشقاء. وأشار مصدر مقرب من حماس لوكالة 'رويترز' إلى أن الحركة تسعى للحصول على تأكيدات بأن الاقتراح الجديد المدعوم من الولايات المتحدة بشأن غزة سيؤدي في النهاية إلى إنهاء دائم للحرب. تعثرت جهود التوصل إلى اتفاق لعدة أشهر بسبب نزاعات رئيسية تتعلق بانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة، بالإضافة إلى مطالبة إسرائيل بإزالة حماس من القطاع. حتى مطلع يوليو 2025، قُتل أكثر من 56,000 فلسطيني وجُرح أكثر من 133,000 في غزة، وفقًا لوزارة الصحة في غزة، وأسفر الهجوم الذي قادته حماس في 7 أكتوبر 2023 عن مقتل حوالي 1,200 شخص في إسرائيل، بينما أفاد جيش الدفاع الإسرائيلي بمقتل 891 جنديًا منذ ذلك الحين. ماذا يقول الناس صرحت حركة حماس في بيان لها اليوم الخميس، تم بثه عبر تطبيق تليجرام باللغة العربية، أن الحركة ستسلم قرارها النهائي للوسطاء بعد انتهاء المشاورات وستعلنه رسميًا. قال الرئيس دونالد ترامب في بيان الثلاثاء: 'آمل، من أجل مصلحة الشرق الأوسط، أن تقبل حماس بهذه الصفقة، لأن الأمور لن تتحسن – بل ستزداد سوءًا. شكرًا لكم على اهتمامكم بهذه المسألة' وذكر معين رباني، الزميل غير المقيم في مجلس الشرق الأوسط للشؤون العالمية، لمجلة 'نيوزويك' أنه يعتقد أن حماس ستعتمد في المقام الأول على ما إذا كانت تشعر بأنها حققت مطالبها الأساسية، أو على وجود طريق موثوق لتحقيقها: وقف إطلاق نار دائم، انسحاب القوات الإسرائيلية من قطاع غزة، ودخول المساعدات دون قيود وأفادت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأمريكية، تامي بروس، للصحفيين يوم الأربعاء أن الشرق الأوسط قد تغير بشكل جذري، وهذه فرصة في خضم هذا العالم الجديد لاتخاذ قرار مختلف. ماذا سيحدث بعد ذلك سيناقش الرئيس دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ملف غزة في اجتماع بالبيت الأبيض الأسبوع المقبل، وتخشى إسرائيل قبول أي اتفاق قد يُبقي حماس في السلطة، مما يسمح لها بادعاء النصر، ويظل تهديدًا لأمنها.


الأموال
منذ 2 ساعات
- الأموال
أسامة أيوب يكتب: طبخة ترامب السياسية بشأن غزة واتفاقيات تطبيع جديدة
قبول نتن ياهو بإيقاف حرب الإبادة مرهون بإلغاء محاكمته حسبما طالب ترامب! بدا واضحًا أن تحركًا أمريكيًا يقوده الرئيس دونالد ترامب شخصيًا عبر اتصالات مكثفة وراء الكواليس مع الحكومة الإسرائيلية وأطراف عربية بشأن غزة، وهي الاتصالات التى سوف تتوج بالزيارة المرتقبة لرئيس الحكومة نتن ياهو للعاصمة واشنطن في الساعات المقبلة واللقاء مع الرئيس الأمريكى والذى تشير التوقعات في الدوائر السياسية إلى توجهه نحو التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار فى القطاع وإطلاق سراح الأسرى لدى حماس خاصة فى ضوء تصريحات البيت الأبيض بأن وقف الحرب فى غزة أولوية لدى الرئيس. واقع الأمر أن كل المعطيات فى الداخل الإسرائيلى تفرض على حكومة الكيان الصهيوني إنهاء الحرب فى غزة وتوقيع صفقة لتبادل الأسرى مع حركة حماس، خاصة مع حالة الإنهاك الشديد التى يعانيها جيش الاحتلال فى مواجهة عمليات المقاومة طوال ٢٠ شهرًا، وحيث يواجه الجيش ولأول مرة تزايد حالات تهرب الجنود من الخدمة وحيث تضرر جنود الاحتياط من استمرار بقائهم فى الخدمة، فى نفس الوقت الذي تكبدت فيه إسرائيل خسائر فادحة عسكرية وبشرية بلغت ذروتها فى الحرب على إيران، إضافة إلى الخسائر الاقتصادية والمالية حسبما تبدى في ارتفاع معدلات التضخم، مع الأخذ فى الاعتبار الاحتجاجات المتواصلة لأهالي الأسرى لدى حماس والذين يتهمون نتن ياهو بالتقاعس عن استعادتهم لمصالحه الشخصية للبقاء فى السُلطة وحيث يطالب الأهالى باستقالته وحكومته وإجراء انتخابات مبكرة، وحيث باتت هذه القضية تمثل ضغطًا هائلًا على نتن ياهو وحكومته وعلى النحو الذى نال كثيرًا من شعبيته. رغم كل هذه المعطيات ومن بينها الإرهاق الذي تعرضت له إسرائيل جراء الحرب على إيران بحسب تعبير الرئيس ترامب، فإن نتن ياهو يمضى قُدمًا فى الحرب على غزة ويتهرب من توقيع اتفاق لوقف إطلاق النار وصفقة تبادل الأسرى إذ إنه رفض أن يكون وقف إطلاق النار دائمًا ومقترنًا بانسحاب الجيش من القطاع بحسب شروط حماس، حيث يشترط أن يكون وقف إطلاق النار مؤقتًا وهو ما يعنى أنه سيستأنف الحرب بعد استعادة أسراه بل سيقدم على احتلال القطاع لتنفيذ خطته وخطة ترامب بتهجير الفلسطينيين. <<< لكن.. لماذا يواصل نتن ياهو العدوان وحرب الإبادة والتجويع وإذلال الفلسطينيين ويتهرب من توقيع الاتفاق وصفقة تبادل الأسرى، الإجابة التي يعلمها الجميع فى إسرائيل وفى مقدمتها المعارضة السياسية وفى خارجها هو أنه يتحسب صدور حكم قضائى فى اتهامه بالفساد يقوده إلي السجن وإلى خارج الحياة السياسية وللأبد مع ملاحظة أنه ظل يمثل أمام المحكمة طوال الفترة السابقة وحيث اعتذر الأسبوع الماضى عن عدم المثول أمام القضاة بزعم انشغاله بقضايا إقليمية مهمة وهو الاعتذار الذي قبلته المحكمة فأمهلته أسبوعًا واحدًا للمثول أمامها. <<< ولأن تخوف نتن ياهو من السجن ومغادرة الحياة السياسية هو العائق الحقيقى الوحيد الذي يدفعه إلى التهرب من وقف الحرب واستعادة الأسرى وإيقاف النزيف العسكرى والاقتصادى الذي أنهك إسرائيل، فإن ثمة إشارة جاءت على لسان الرئيس ترامب الأسبوع الماضى بدت طوق نجاة بقدر ما تفتح الباب أمامه للقبول بوقف الحرب على غزة، وذلك عندما أبدى الرئيس الأمريكي عدم رضائه عن محاكمة نتن ياهو الذى أشاد ببطولته وإنجازاته وانتصاراته وحيث بدت هذه الإشارة وهذه الإشادة مطلبًا من جانب ترامب لإلغاء المحاكمة. ورغم أن حديث ترامب عن ضرورة إيقاف محاكمة نتن ياهو يعد تدخلًا فى الشئون الداخلية الإسرائيلية وفى القضاء الاسرائيلي على وجه الخصوص وعلى النحو الذي أثار الغضب والاستياء فى إسرائيل، إلا أنه نظرًا للتأييد والإعجاب الذى يحظى به جراء الدعم العسكرى والاقتصادى والمالى غير المسبوق الذى قدمه لإسرائيل فى معاركها وحروبها فى مختلف الساحات سواء فى سوريا أو لبنان أو اليمن أو غزة ثم فى الحرب على إيران، فقد يمكنه إملاء مطلبه بإيقاف محاكمة نتن ياهو على مختلف المؤسسات الإسرائيلية بما فيها مؤسسة القضاء، ومن ثم لن تكون مفاجأة إذا أصدرت المحكمة حكمًا بإيقاف محاكمة نتن ياهو. <<< وفي هذه الحالة فإن نتن ياهو سوف يتخلص من حمل ثقيل وعلى النحو الذى يتيح له حرية الحركة والقرار والرضوخ للمطالب الإسرائيلية الداخلية بإيقاف الحرب واستعادة الأسرى، وفى نفس الوقت الاستجابة لمطلب الرئيس ترامب، وحيث سيسوق استعادة الأسرى بوصفه انتصارًا مضافًا إليه الانتصار المزعوم على حركة حماس وإضعافها والأهم تسويقه للانتصار على إيران ومنعها من امتلاك السلاح النووى وحماية إسرائيل من التهديد الوجودى، وحيث ستمثل تلك الانتصارات المزعومة مع إلغاء محاكمته مسوغاته لتبرير إيقاف الحرب. الانتصار الأهم الذى يهديه ترامب إلى نتن ياهو ليتوج به انتصاراته سيكون عقد اتفاقيات تطبيع مع دول عربية غير الموقعة على اتفاقيات مماثلة فى ولاية ترامب الأولى تحت عنوان "اتفاقيات إبراهيم"، وهذه الاتفاقيات يجري الإعداد لها فى الكواليس السياسية والإقليمية ويقودها ترامب شخصيًا، وحيث من المتوقع أن تكون سوريا ولبنان فى مقدمة الموقعين. هذه الاتفاقيات التطبيعية التى يسعى الرئيس ترامب جاهدًا وضاغطًا للتوصل إليها سوف تمثل انتصارًا كبيرًا لإسرائيل ولرئيس حكومتها نتن ياهو يتيح له أن يعزز مكانته السياسية وحيث يعتبر نفسه بطلًا تاريخيًا للكيان الصهيونى حقق لإسرائيل ما لم يحققه زعيم إسرائيلى من قبل، إذ نجح فى إقامة علاقات سلام مع غالبية الدول العربية وفى إنهاء العداء والصراع العربى - الإسرائيلى سبيلًا إلى تنفيذ مخططه لتغيير الشرق الأوسط، وبحيث لا يتحدث العرب بعد ذلك عن القضية والدولة الفلسطينية، وحيث تصير القضية الفلسطينية قضية إسرائيلية داخلية ويصير الفلسطينيون مجرد سكان مقيمين في إسرائيل كمواطن من الدرجة الثانية وذلك بعد تنفيذ مخطط تهجير غالبية الفلسطينيين خارج أراضيهم أوهكذا يتصور! <<< غير أنه غاب عن نتن ياهو وعن ترامب أيضًا أن توقيع اتفاقيات تطبيع مع الحكومات العربية لن تعترف بها الشعوب، إذ سيظل العداء مع الكيان الصهيوني المغتصب للأراضى العربية قائمًا وباقيّا، ولن ينتهى إلا باستعادة الشعب الفلسطينى لحقوقه المشروعة بإقامة دولته المستقلة على حدود الرابع من يونيو ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية حسبما تقضى مقررات الشرعية الدولية. إن كل ما تضمنته السطور السابقة حتى كتابتها بشأن التحرك الذي يقوده الرئيس الأمريكي ترامب لوقف الحرب على غزة يبقى مرهونا على الأرجح بإلغاء محاكمة نتن ياهو كضمانة لإقدامه على توقيع اتفاق وقف دائم لإطلاق النار فى غزة. <<< خلاصة القول هى أن ثمة طبخة سياسية بشأن غزة بل الشرق الأوسط كله يعدها الرئيس الأمريكى ترامب، ويبقي إنضاجها معلقًا نتيجة زيارة نتن ياهو إلى واشنطن خلال الساعات المقبلة دون إغفال للطرف الفلسطينى ممثلًا في حركة حماس ومدى قبولها لمكونات هذه الطبخة السياسية الأمريكية.


وكالة شهاب
منذ 2 ساعات
- وكالة شهاب
دعوات لشدِّ الرِّحال إلى الأقصى وإفشال مخطَّطات الاحتلال ومستوطنيه
تجددت الدعوات لشد الرحال والتوجه الحاشد اليوم الجمعة، إلى المسجد الأقصى المبارك بمدينة القدس المحتلة لأداء صلاة الجمعة، وحماية المسجد من مخططات الاحتلال ومستوطنيه. وأكدت الدعوات على أهمية نفير أهالي القدس والداخل المحتل للحشد والرباط في الأقصى، والمشاركة الكبيرة في أداء صلاة اليوم الجمعة، لإيصال رسالة بالأحقية التاريخية والدينية فيه، ورفضا لاقتحامات المستوطنين ومخططاتهم التهويدية في القدس. وشددت الدعوات على ضرورة التوجه المكثف إلى الأقصى بعد إعادة فتحه، وأداء الصلوات فيه، باعتبار ذلك خطوة عملية لمواجهة إجراءات الاحتلال، وكسر محاولاته لعزل المسجد عن محيطه الشعبي والديني. وذكر الناشطون أن الرباط في الأقصى في هذا التوقيت الحرج يمثل صموداً شعبياً في وجه التصعيد الاحتلالي، ورسالة واضحة بأن المسجد الأقصى خط أحمر لا يمكن تجاوزه، مهما كانت الظروف والتحديات. وكانت حركة حماس قد أكدت أن الإغلاق الكامل للمسجد الأقصى المبارك، والاعتداءات المتكررة على المصلين والمرابطين، تمثل انتهاكًا صارخًا للوضع التاريخي والقانوني في المسجد، وتصعيدا خطيرا في حرب الاحتلال الدينية والتهويدية على مقدساتنا. وحذرت من العواقب الخطيرة لهذه السياسات العدوانية على الاستقرار في المدينة المقدسة والمنطقة بأسرها، مؤكدة أن 'أي اعتداء على الأقصى هو اعتداء على كرامة الأمة جمعاء'. ودعت أبناء شعبنا في القدس والداخل الفلسطيني إلى الحشد والنفير والرباط في المسجد الأقصى المبارك، والتواجد المكثف في باحاته، للوقوف في وجه محاولات فرض التقسيم الزماني والمكاني. وطالبت الدول العربية والإسلامية والمؤسسات الدولية بالتحرك العاجل لوقف الاعتداءات الإسرائيلية المتصاعدة، والعمل على حماية المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس.