logo
بعد واقعة اللوحات المسروقة.. الفنانة الدنماركية توجه رسالة جديدة لـ مها الصغير

بعد واقعة اللوحات المسروقة.. الفنانة الدنماركية توجه رسالة جديدة لـ مها الصغير

الأسبوعمنذ 3 أيام
مها الصغير والفنانة الدنماركية ليزا
عبير عزت
مها الصغير والفنانة الدنماركية.. مازالت أزمة الإعلامية مها الصغير والفنانة الدنماركية ليزا لاك نيلسون تتصدر مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي، وذلك بعد اكتشاف سرقتها لإحدى اللوحات وعرضها.
وفي هذا السياق، وجهت الفنانة التشكلية ليزا لاك نيلسون، عبر حسابها الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» رسالة جديدة بصدد أزمتها مع الإعلامية مها الصغير، قائلة: «أود أن تعلموا أنني أُقدّر بشدة ردود الفعل الدافئة والمحبة التي أبداها شعب مصر الصديق تجاه هذا الموضوع، وأريدكم أن تعلموا أن هذا قد يحدث في أي بلد في العالم، لذا أرجو ألا تشعروا بالذنب حيال هذا، مع أنه من لطفكم البالغ أن تُرسلوا اعتذاركم».
كما أضافت ليزا: «لقد كنت على تواصل مع مها والقناة التلفزيونية، أعتقد أن القائمين على القناة لم يكونوا على دراية بأن مها لم تكن تقول الحقيقة، ويقولون أيضًا إنهم لم يتلقوا الرسالة التي أرسلتها، ولذلك لم يتمكنوا من الرد، اعتذرت مها لي شخصيًا، وآمل أن تعتذر أيضًا للفنانين الآخرين».
وتابعت الفنانة الدنماركية: «أُقدّر ذلك حقًا، وأتمنى لها كل التوفيق، العقوبة التي تتلقاها الآن قاسية بما فيه الكفاية، وآمل أن تُغفر لها، مع ذلك، لا يزال الفعل خاطئًا، ومن المهم جدًا للفنانين في جميع أنحاء العالم الحد من مثل هذه الحوادث في المستقبل، آمل أن تمنع هذه القضية الآخرين من فعل شيء مماثل، وإذا فعلوا، فليُرفع صوتهم!».
وأردفت: «لجميع الفنانين والموسيقيين والمصورين والكتاب والمصممين الذين تُنسخ أعمالهم أو تُسرق أو تُساء معاملتهم، نحن نعمل بجد لنُضفي الجمال على العالم، ونحن بحاجة إلى ذلك الآن أكثر من أي وقت مضى! نُخاطر باتباع مسار غير آمن».
واستكملت: «العديد من وظائفنا مُهددة بالذكاء الاصطناعي، وغالبًا ما لا نجني الكثير من المال، ونُنتج إبداعات شخصية للغاية، استغلال مواهب الآخرين وأحلامهم وجهودهم أمر غير مقبول على الإطلاق».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هاندا أرتشيل تتصدر تريند جوجل بعد ظهور مؤثّر في مقابلة أنس بوخش: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة"
هاندا أرتشيل تتصدر تريند جوجل بعد ظهور مؤثّر في مقابلة أنس بوخش: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة"

بوابة الفجر

timeمنذ ساعة واحدة

  • بوابة الفجر

هاندا أرتشيل تتصدر تريند جوجل بعد ظهور مؤثّر في مقابلة أنس بوخش: "أنا متعبة... لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة"

تربّعت النجمة التركية هاندا أرتشيل على عرش تريند جوجل ومواقع التواصل، بعدما أطلّت بحديث مؤثر وصريح في برنامج "ABtalks" مع الإعلامي أنس بوخش، لتفاجئ جمهورها بجانب مختلف تمامًا عن صورتها المعتادة: لا فساتين فخمة، لا عدسات كاميرا، بل روح منهكة تبوح... وقلب مفتوح على مصراعيه. في لقاء وُصف بأنه الأكثر صدقًا وشفافية في مسيرتها، كشفت هاندا أنها لم تعد تعرف من تكون فعلًا. تلك الشابة التي كانت في يومٍ ما تملك إجابة حاسمة على سؤال "من أنا؟"، أصبحت اليوم تبحث عن ذاتها وسط ضجيج الشهرة، ومرارة الفقد، وضغط الأضواء. قالتها بصوت منخفض لكنه واصل صداه إلى قلوب الآلاف: "من أنا؟ لا أعلم بعد." "صوت أمي لم يغادرني أبدًا" وفي لحظة مؤثرة، استرجعت هاندا وجع رحيل والدتها، ذاك الفقد الذي مزق عالمها الخاص، وقالت باكية: "صوت أمي ما زال في أذني… لم يغادرني أبدًا." تحدثت عن كيف تزامنت خسارتها مع موجة من الانتقادات القاسية، التي لم تترك لها مجالًا للحزن بهدوء. الناس – كما عبّرت – كانوا قساة، ولم يراعوا هشاشتها في تلك الفترة: "اختاروا وقتًا غير مناسب للقضاء عليّ." "مفي، ضوء صغير في قلب عائلتنا" وعن ابنة شقيقتها الصغيرة "مافي" التي واجهت مؤخرًا أزمة صحية حادة، كشفت هاندا أنّ الطفلة التي كانت رمزًا للفرح تحولت إلى أمل مجروح، لكن العائلة تمسكت بها كطوق نجاة وسط بحر الخوف والقلق. اليوم، وبعد أن جاءت نتائج الفحوصات سلبية، قالت هاندا إن ما حدث كان "هدية ربانية"، والفرح الذي يعيشه الجميع اليوم له طعم مختلف. الحب، الأمان، والعيون التي تفهمك لم تتردّد هاندا في الحديث عن علاقتها برجل الأعمال هاكان سابانجي، فوصفتها بكلمات هادئة وعميقة: "أشعر بالأمان. هناك حب حقيقي بيننا، وهذا كل ما أحتاجه." وبعيدًا عن الأضواء الصاخبة لعناوين الصحف، تحدّثت بعفوية عن الإحساس الجميل حين تجد من "يفهم روحك قبل ملامحك." "أنا مش بس وجه حلو" ورغم أنها كثيرًا ما تتصدّر العناوين بجمالها اللافت وأناقتها، عبّرت هاندا عن استيائها من حصر نجاحها في الشكل فقط. أكدت أن الجمال لا يصنع النجاح، بل هو "مجرد قشرة"، والنجاح الحقيقي هو أن تقترب من أحلامك، وتعمل من أجلها بشغف وإصرار. سنوات التنمر: "لم أستطع أن أسامح بسهولة" كشفت النجمة التركية أنها عانت من التنمر الإلكتروني في بداياتها، خاصة في عمر العشرين، حين كانت تبحث عن ذاتها وتبني ثقتها بنفسها، لكنها وجدت نفسها "تحت الهجوم من كل الاتجاهات". هذه التجربة تركت جرحًا عميقًا في روحها، جعلها تحتاج لوقت طويل كي تسامح، لا الآخرين فقط، بل نفسها أيضًا. هاندا أرتشيل... بين التعب واليقظة أنهت النجمة حوارها بكلمات محمّلة بكل ما لا يُقال في التصريحات الصحفية: "أنا متعبة… لكنني مستعدة لفتح أبواب جديدة." كلمات بسيطة، لكنها غنية بكل مشاعر الإنهاك والرغبة في الاستمرار. وما إن بُثّت الحلقة حتى انفجرت مواقع التواصل بتعليقات مؤيدة ومشجعة، وتصدر اسم هاندا أرتشيل قوائم البحث في جوجل في تركيا والدول العربية، وتحوّلت تصريحاتها إلى حديث الصحافة والجمهور، وسط إشادة كبيرة بشجاعتها وإنسانيتها. اليوم، تثبت هاندا أرتشيل أنها ليست فقط وجهًا جميلًا على الشاشات، بل إنسانة تعيش بين النور والظل، وتجرؤ على أن تكون حقيقية في زمن الأقنعة اللامعة. هي لا تكتفي بأن تكون "نجمة"، بل امرأة تعرف تمامًا أن أجمل الأدوار تبدأ عندما تُكسر القوالب وتُفتح الأبواب... واحدة تلو الأخرى.

منة عرفة بإطلالة صيفية فى أحدث ظهور.. صور
منة عرفة بإطلالة صيفية فى أحدث ظهور.. صور

اليوم السابع

timeمنذ 3 ساعات

  • اليوم السابع

منة عرفة بإطلالة صيفية فى أحدث ظهور.. صور

تصدرت الفنانة منة عرفة التريند عقب ظهورها بإطلالة جديدة على صفحة التواصل الاجتماعى "إنستجرام"، ولاقت تفاعلا كبيرا من متابعيها. وكشفت مؤخرا الفنانة منة عرفة عن سعادتها بردود الفعل التى حصلت عليها بسبب دورها فى مسلسل وتقابل حبيب الذى عُرض فى الموسم الرمضاني الماضى. وقالت منة، فى لقائها مع برنامج الستات ما يعرفوش يكدبوا، على قناة "CBC": مع منى عبد الغنى وهبة الأباصيري: "كواليس المسلسل كلها كانت جميلة، والفنانة ياسمين عبد العزيز كانت مختلفة هذا العام، ولكنها فى الكواليس كانت محل هزار مع الجميع". وبسؤالها عن نهاية المسلسل وهل تم تعديلها، قالت: "إن نهاية المسلسل كانت محسومة منذ البداية". وعن ارتباطها عاطفيًا، قالت منة عرفة: "مش عايزة أتكلم عن حياتى الشخصية، لأن الشخص يتعلم من أخطائه وأنا رافضة إن حياتى الشخصية تكون منتشرة أمام الجميع مرة أخرى". وكشفت عن خوفها من رد فعل الجمهور بسبب دورها فى المسلسل، خاصة أنها لأول مرة تقدم مثل هذا الدور.

التعليق الكامل لمنى الشاذلي على واقعة مها الصغير.. ماذا قالت؟
التعليق الكامل لمنى الشاذلي على واقعة مها الصغير.. ماذا قالت؟

مصرس

timeمنذ 5 ساعات

  • مصرس

التعليق الكامل لمنى الشاذلي على واقعة مها الصغير.. ماذا قالت؟

علقت الإعلامية منى الشاذلي، على أزمة حلقتها مع الإعلامية مها الصغير التي أثارت جدلًا بسبب عرض لوحات فنية لنفسها وتبين لاحقًا أنها لفنانين آخرين. وقالت الشاذلي، إن هذه الحلقة صُوِّرت قبل شهر، موضحة أن صفحة البرنامج نشرت الصورة في نفس يوم الحلقة منسوبة لصاحبتها الحقيقية هي الفنانة الدنماركية ليسا لوك نيلسون، وهو ما يمثل حقها الأدبي.وأشارت إلى أن البرنامج نشر أيضًا اللوحات الأخرى للفنانين الآخرين وتحديدًا الفنانة الألمانية والفنان الفرنسي، في قناعة وواجب وضرورة مهنية.تواصل مع الفنانينونوهت بأن البرنامج أرسل رسائل تفصيلية وتواصل مع هؤلاء الفنانين،مؤكدة أن الرسائل في مجملها تناولت شرحًا لكل ما جرى في الحلقة وتحضيراتها.وأوضحت أن البرنامج حرص على توضيح الصورة للفنانة الدنماركية فيما يخص عدم التواصل معها، وقالت إن وسط آلاف الرسائل التي ترد إلى البرنامج وصلت رسالة ليسا وقد «تاهت بينها»، وفق تعبيرها.ولفتت إلى أن البرنامج اعتذر عن هذا الأمر، وأن فريق البرنامج لم يرَ هذه الرسالة، مشيرة إلى أن التواصل كان متبادلًا مع الفنانين، حيث أكدت الفنانة الدنماركية أن جزءًا من عملهم كفنانين هو تعزيز التسامح، في حين ردت الفنانة الألمانية بالقول: «لا ألوم عليكم فقد كنتم تؤدون عملكم»,وأكدت أن رسائل البرنامج وصلت للفنان الفرنسي كذلك، مؤكدة توجيه الدعوة لهم لحضور البرنامج، وقالت إن البرنامج لم ينشر هذه التفاصيل على مواقع التواصل الاجتماعي لأن ما يشغلهم هو أن يرى الجمهور واجبًا مهنيًّا وهو ما تحقق من خلال نشر الصورة مباشرة فور معرفة صاحبها الحقيقي.لا متاجرة بالأزمةوقالت الشاذلي، إن برنامجها لم يرغب في المتاجرة بالأزمة التي وصفتها بالحقيقية، وأضافت أن فريق البرنامج رأى أنها ليس من الجيد أن يتم نشر الرسائل التي تم تبادلها مع الفنانين الحقيقيين (أصحاب اللوحات التي هرضتها الصغير) والتي تضمنت رسائل شكرًا من قِبلهم على توضيح البرنامج للأمر، باعتبار أن نشر هذه المعلومات وتفاصيلها يعني المتاجرة بالأزمة.وتابعت: «إحنا مش كده.. ما للشاشة هو للشاشة وما خلف الشاشة يظل خلف الشاشة.. ما يهمنا إننا عملنا الصح على السوشيال ميديا (في إشارة إلى نشر صور اللوحات منسوبة إلى أصحابها الحقيقيين)».عرض لوحات الفنانينوعرضت الشاذلي خلال برنامجها اللوحات لأصحابها الحقيقيين وهم الدنماركية ليسا لوك نيلسون والألمانية كارولاين ويندلين والفرنسي سيتي، واستعرضت معلومات شخصية عنهم ومسيرتهم الفنية، وقالت إن الأمر يأتي تأكيدًا على نفس المسار المهني، معتبرة ذلك بمثابة فرصة للتعريف بفنهم الجميل والراقي والمتميز.كما عرضت صورًا لفنان رابع قالت إنها لم يظهر في الصورة مطلقا ولم يكتب شيئًا ولم يتواصل مع أي وسيلة إعلام وهو الفنان الإيطالي بيير توفوليتي.وشددت على أنها عرضت صور اللوحات نظرًا لأنّ هؤلاء الفنانين يستحقون ذلك، وأن فنهم يستحق، وأن هذا هو دور الإعلام، وليس دورها ابتلاع الخطأ والتزام الصمت.أنواع المصادر في الإعلام.. ما العمل حال "الكذب"؟وقالت إنّ مهنة الصحافة والإعلام وصناعة المحتوى تعتمد على مصادر التي تتسم بأن لها أنواعًا، بينها المصدر المسئول وهو المصدر الرسمي الذي يدلي بتصريح ما وليس من دور الإعلامي التحقيق فيما قال قبل عرضه لكن أن يتم العرض وفقًا لما قيل.وأضافت أنه بعد عرض تصريح المسئول يمكن التعليق عليه أو الاعتراض عليه، لكن يجب أن يكون عرضها دقيقًا، مشيرة إلى أن هناك مصدرًا آخر هو شخص غير مشهور أو مسئول، لكن لديه شيء مهم يُقال.ولفتت إلى أن المسئولية في هذا الإطار تكون على المؤسسة الصحفية والإعلامية للتحقق من الأمر من بدايته لنهايته، بدءًا من هوية الشخص وعمله وعلاقته بالموضوع المثار لحين عرض القصة.وضربت مثالًا بأنه حال تصريح شخص ما بحصوله على جائزة ما يتم التحقق منها بهوية الجائزة وحجمها وما إذا كانت حقيقية من عدمه.ونوهت بأن الحالة الثالثة في المصادر هو المصدر الذي يكون شخصية عامة ومعروفة مثل الحالة التي أثارت جدلًا مؤخرًا (حلقتها مع الإعلامية مها الصغير)، موضحة أن الشخصية العامة عندما تتحدث في جوانب شخصية فلا يكون التدقيق فيها مسبقًا إلا إذا كانت فيها مغالطات تاريخية أو مخالفات نصوص دينية لكن فيما عدا ذلك تكون القصة على مسئوليته.وضربت مثالًا بالقول بشخص سياسي يقول خلال حوار صحفي إن هوايته كتابة الشعر وقدم نماذج من أشعاره، وفي هذه الحالة لا يكون البحث عن المعلومة مسبقًا باعتبار أن الشخصية العامة عندما تكذب يكون للأمر حدود.وأوضحت أن الوسيلة الإعلامية إذا تبين لها أن هناك شيئًا غير صحيح في ما ذكر فإن التوضيح يكون خطوة لاحقة وهذه تكون مسئولية الوسيلة الإعلامية.وتابعت: «عندما تستضيف وسيلة إعلامية ممثلًا يقول إنه يحب النحت وقدم صورًا للمنحوتات فليس دور الوسيلة الإعلامية في ذلك الوقت التحقق مما إذا كانت المنحوتات تخصه من عدمه لأن الشخصية العامة لها حد أدنى من المصداقية».واستكملت: «المسئولية اللاحقة تكون إذا قال أحد إن التمثال المعروض ملكي فواجب المؤسسة الإعلامية أنه عندما يتبين لها كذب الفنان أن تنشر أو توضح أن التمثال يخص الشخص الحقيقي.. وهذا ينطبق نصًا على حالتنا (في إشارة إلى حلقتها مع مها الصغير)».شخصية عامة انتحلت اللوحاتوقالت إنّ الواقعة جاءت من شخصية عامة انتحلت لوحات ليست ملكها، مستغربة إقدام الصغير على الأمر.وأضافت أنه بعد الحلقة أرسل أصحاب الأعمال الحقيقيين للبرنامج بما لا يدع مجالًا للشك لتوضيح أن هذه اللوحات من إبداعاتهم.وأشارت إلى أنها حرصت على توضيح الأمر من الناحية المهنية نظرًا لأن ما يشغلهم هو الجمهور، مشددة على أن برنامجها يولي اهتمامًا كبيرًا بالحديث مع الجمهور وإبلاغه بالتوضيح إزاء ما حدث من لبس.وتابعت: «سهل جدًا البرنامج كان يزيط في الزيطة ويشتم في الضيفة ويقول ويكيل لها وكانت المكاسب هتبقى كبيرة جدًا.. هي أخطأت مفيش كلام إحنا مبنهزرش بس هنستفيد إيه لما نقطع في الست والعالم كله بيقطع فيها حتى لو أخطأت».شعور بالضيق.. لكنهم تراجعواولفتت إلى أن فريق البرنامج شعر بضيق وغضب شديد من الضيفة، لكنه تابعت: «مجلس التحرير رجعت خطوتين للوراء وقال هنستفيد إيه لما نقطع في واحدة متقطعة من الدنيا كلها.. لما نطعن في واحدة عمالة تنزف عشان خطأ ارتكبته.. مش هنستفيد حاجة.. خلينا نلتزم بالإجراء المهني اللي إحنا أخدناه».واستكملت: «حسينا إنها أخدت ما يكفي وزيادة.. إن إحنا نزود طعنة أو ندعي بطولة أو نزايد لها هي أخلاق البرنامج ولا هي أخلاقنا الشخصية.. وهنفضل كده حتى لو لام علينا البعض.. غضب البرنامج لن يجعلنا ننجرف إلى القسوة المفرطة لإن ده عكس طبيعتنا وعكس إنسانيتنا».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store