logo
مشروع سكني فاخر بـ 2.1 مليار درهم في مثلث قرية جميرا

مشروع سكني فاخر بـ 2.1 مليار درهم في مثلث قرية جميرا

خليج تايمزمنذ 4 أيام
كشفت شركة بن غاطي للتطوير العقاري في دبي عن أحدث مشاريعها، بن غاطي فلير، وهو مشروع برجين توأم، حيث تبلغ القيمة الإجمالية للبرجين 01 و02 2.1 مليار درهم.
يضم المشروع أكثر من 1300 وحدة سكنية، ويقع في مثلث قرية جميرا، ومن المتوقع أن يصبح أحد أكثر الوجهات السكنية جرأةً في دبي. ومن أبرز مميزاته: أول شاطئ اصطناعي على الإطلاق في مثلث قرية جميرا، بالإضافة إلى أكثر من 20 مرفقًا بطابع المنتجعات في كلا البرجين.
تقديرًا للاهتمام القوي والمتزايد من المستثمرين المصريين، الذين يُعدّون من أبرز مشتري بن غاطي الدوليين، سيبقى فريق متخصص في الموقع لمدة خمسة أيام بعد انتهاء الفعالية. سيُقدّم معرض بن غاطي العقاري، الكائن في فندق ريكسوس بريميوم العلمين، دعمًا مُصمّمًا خصيصًا، واستشارات في الموقع، وعروضًا حصرية للمستثمرين المُحتملين.
أُقيم حفل الافتتاح على الساحل الشمالي لمصر، بحضور أكثر من 7500 ضيف، مما زاد من الإقبال على عرضه السابق في القاهرة تحت الأهرامات. وقدّم الحفل الفنان كاظم الساهر، قيصر الموسيقى العربية الأسطوري.
وأقيم الحفل في ساحة نورث سكوير الخلابة في العلمين، وضمّ قائمة ضيوف من المشاهير المحليين، ورواد الأعمال، وكبار الشخصيات. قدّم الحفل نجم هوليوود تيري كروز، وانضمّ إليه على المسرح الممثل والمقدّم المصري الشهير رامي رضوان.
علق محمد بن غاطي، رئيس مجلس الإدارة، قائلاً: "مصر أرضٌ تزخر بإمكانيات استثمارية هائلة. ووجودنا هنا دليلٌ على التزامنا تجاه هذا السوق وتجاه المشترين المصريين. نهدف في كل مشروع إلى مزج رؤية معمارية جريئة. بن غاطي لا تبني منازل فحسب، بل نصنع معالم تُعيد تعريف الفخامة وتترك أثراً إيجابياً عبر الأجيال."
كما شكلت الأمسية منصة للتواصل، جمعت قادة الصناعة والمطورين والمستثمرين وأصحاب المصلحة الرئيسيين، مما أثار حوارًا استراتيجيًا وفرص شراكة تمتد إلى ما هو أبعد من المحور الإماراتي المصري.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهيان بن مبارك يحضر أفراح المنصوري
نهيان بن مبارك يحضر أفراح المنصوري

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

نهيان بن مبارك يحضر أفراح المنصوري

حضر الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان، وزير التسامح والتعايش، أمس، حفل الاستقبال الذي أقامه راشد مبارك محمد آل طراف المنصوري، بمناسبة زفاف نجله محمد إلى كريمة عيد حمود سالمين آل حمود المنصوري. وأقيم الحفل في مجلس خليفة في أبوظبي، بحضور جمع غفير من الأهل والأصدقاء والمدعوين، الذين شاركوا العريسين وذويهما فرحتهم بهذه المناسبة السعيدة. وقدّم الشيخ نهيان بن مبارك، التهاني والتبريكات للعريسين وذويهما، متمنياً لهما حياة أسرية سعيدة ومستقرة وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة، داعياً المولى عز وجل أن يديم على دولة الإمارات نعمة الأمن والرخاء والازدهار. وعبّر ذوو العريسين عن خالص شكرهم وتقديرهم للشيخ نهيان بن مبارك، على حضوره ومشاركته أفراحهم، معربين عن بالغ اعتزازهم بنهج التواصل والترابط الأصيل مع أبناء الوطن. تخلل الحفل عدد من الفقرات التراثية والفنية، شملت عروضاً من الفنون الشعبية الإماراتية، إلى جانب الأهازيج واللوحات الفولكلورية التي أضفت على المناسبة أجواء من الفرح والأصالة.(وام)

عمر العلماء يتوّج الفائزين في مهرجان دبي للرطب
عمر العلماء يتوّج الفائزين في مهرجان دبي للرطب

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

عمر العلماء يتوّج الفائزين في مهرجان دبي للرطب

اختتم «دبي للرطب» فعاليات دورته الثانية التي نظّمها مركز حمدان بن محمد لإحياء التراث خلال الفترة من 25 يوليو إلى 1 أغسطس 2025 في قلعة الرمال على طريق دبي – العين، وسط مشاركة واسعة من ملاك النخيل والمنتجين المحليين والأسر المنتجة، إلى جانب حضور رسمي وشعبي لافت. وجاءت الدورة الثانية لتؤكد نجاح الحدث كمحطة سنوية تجمع التراث بالابتكار، وتُكرم النخلة كرمز وطني يعكس الهوية الإماراتية، ويعزز مبدأ الاستدامة. تتويج الفائزين وشهد اليوم الختامي تتويج أصحاب المراكز الأولى، في شوط «كاس الندّر»، وتوّج الفائزين معالي عمر بن سلطان العلماء، وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، مدير مكتب ولي عهد دبي، وعيسى محمد خليفة المطيوعي، نائب المدير العام لديوان صاحب السمو حاكم دبي، وعبد الله حمدان بن دلموك، الرئيس التنفيذي لمركز حمدان بن محمد لإحياء التراث. وسام وفي لفتة وفاء وعرفان، منح «دبي للرطب» وسام دبي للرطب 2025 لكل من: المرحوم سالم محمد غانم بن الشيخ، وسلطان بن خليفة الحبتور، وذلك تقديراً لإسهاماتهما المؤثرة في الحفاظ على إرث النخيل ودعمهما المتواصل لهذا القطاع الحيوي، كما تم تكريم الجهات الراعية والداعمة التي أسهمت في إنجاح الحدث. وعبّر عبدالله حمدان بن دلموك عن اعتزازه بما حققه «دبي للرطب»، مشيراً إلى أن الحدث «بات منصة سنوية راسخة تعزز من قيمة النخلة اجتماعياً وثقافياً، وتدعم توجهات الدولة نحو الحفاظ على الموروث الوطني والهوية الإماراتية». وشهد المهرجان حضوراً جماهيرياً كبيراً، واحتضن عشرات المنصات التي عرضت أجود أنواع الرطب وفسائل النخيل النادرة، إلى جانب تنظيم ورش عمل ومعارض توعوية وثقافية. وشارك في الفعاليات عدد من الجهات التعليمية والتراثية التي قدمت ورشاً ميدانية وتفاعلية حول أساليب العناية بالنخلة، وتحفيز الجيل الجديد على الاهتمام بهذا المكون الأساسي من التراث الإماراتي. محطة تتجدد وأكد القائمون على المهرجان أن «دبي للرطب» في دورته الثانية قد نجح في ترسيخ مكانته كمبادرة سنوية تجمع بين روح التراث وابتكار المستقبل، مجددين العهد على مواصلة العمل لتوسيع أثره في الأعوام المقبلة.

الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات
الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

الزواج في حياة الرياضيات.. رحلة لا تخلو من التحديات

وعلى الجانب الآخر، اختارت المصرية رنيم الوليلي، بطلة الإسكواش السابقة، أن تختم مسيرتها الاحترافية في قمة مجدها لتبدأ رحلة جديدة في عالم الأمومة، مؤكدة أن القرار جاء عن قناعة ورغبة شخصية في تكوين أسرة. أما ندى حافظ، لاعبة المبارزة المصرية، فقد كتبت فصلاً استثنائياً في تاريخ الرياضة بعد مشاركتها في أولمبياد باريس وهي حامل، لتُثبت أن إرادة المرأة لا تعرف المستحيل، وبينما لا تزال في مرحلة استكشاف عالم الأمومة، يبقى قرار عودتها إلى المنافسات أمراً مؤجلاً حتى يحين الوقت المناسب. كما أمتلك مشروعاً منزلياً منذ عام 2017، وتأهلت إلى دورة الألعاب البارالمبية مرتين، في طوكيو 2020 وباريس 2024، حالياً، أستعد مع المنتخب للمشاركة في كأس العالم بكوريا، ونسعى للتحضير لدورة آسياد آسيا 2026. بالإضافة إلى العمل على التأهل لبارالمبياد لوس أنجلوس 2028، وأعتبر أن أكبر تحدٍ بالنسبة لي هو محاولة التوفيق بين العمل والأسرة والرياضة». وأردفت: «الاستمرار في الرياضة يتطلب الكثير من التضحيات، لكن ولله الحمد، حققت ما أتمناه ورفعت علم الإمارات في المحافل الدولية والعالمية، وهذا هو أكبر إنجاز أفتخر به، ما كان يتحقق لولا الدعم العائلي الذي كان ولا يزال أحد أهم عوامل استمراري، في البداية. كان أهلي هم السند الأساسي، والآن أبنائي هم الذين يمنحونني الحافز والدافع لتحقيق المزيد من النجاحات، ما يجعلني أكثر تصميماً على مواصلة مسيرتي الرياضية». ومن المهم اختيار الشخص المناسب الذي يهتم بك ويشجعك على تحقيق أحلامك، بالتأكيد، الزواج من شخص رياضي يختلف تماماً عن الزواج من شخص من مجال آخر، فكون زوجي رياضياً ساعدني دائماً على البقاء في المقدمة، خصوصاً أنه متحمس لمسيرتي، وهذا ما يجعلني أكثر حماساً». «أفضل نتائجي في عالم الكرة الصفراء حققتها بعد أن شكّلنا معاً ثنائياً متكاملاً، فقد كان زوجي دائم الحرص على تحسين مستوى لياقتي البدنية، التي تعد أحد أسرار نجاح أي لاعب، خصوصاً في الألعاب الفردية مثل التنس». وحققت ما أطمح إليه، وبالفعل، اعتزلت في سن الـ31، وكان السبب الأساسي تأخر الحمل، وعندما تحقق الحمل، شعرت بفرحة كبيرة غطّت على أي حزن قد ينتج عن الاعتزال، خصوصاً أن فترة الاعتزال تزامنت مع جائحة كورونا التي أوقفت النشاط الرياضي، ما جعل الابتعاد عن الرياضة أسهل نفسياً». ومع ذلك، فإن اللحظات الجميلة التي يمنحها الأطفال تُنسيكِ تلك الصعوبات، ورغم الروتين القاتل، فإن مشاعر الأمومة تمنح الحياة طعماً خاصاً، وبعد إنجاب طفلي الثاني، شعرت بزيادة الحمل والمسؤولية، خصوصاً مع الحرص على مراعاة مشاعر الطفل الأول، لكن بمرور الوقت بدأت أتعامل بشكل أفضل مع هذه المرحلة». وهذا هو الجزء الذي أشتاق إليه، في بداية اعتزالي، كنت مصممة ألا أعود إلى الإسكواش لا كلاعبة ولا كمدربة، لكن مع الوقت وجدت أنني أفتقد اللعبة، لذلك ما زلت أمارسها على فترات، سواء بشكل خفيف أو مكثف حسب وقتي المتاح، أما بالنسبة للتدريب أو الأدوار الإدارية، فحتى الآن لم أفكر في الأمر بشكل جدي، وربما يتغير الوضع عندما يكبر أطفالي قليلاً». لكن الاحتراف يتطلب تدريبات مكثفة، نظام نوم وأكل معينين، وهذا صعب جداً في ظل مسؤوليات الأمومة، أرى أن أي امرأة قادرة على تحقيق هذا التوازن تُعد بطلة حقيقية، مثل لاعبة الإسكواش نور الطيب التي استطاعت العودة للعب بعد الإنجاب، وأحييها على المجهود الذي بذلته لتحقيق هذا الإنجاز». وعادت للمنافسة قبل إنجاب طفلها الثاني، أما أنا فقد اخترت أن أنهي مسيرتي في الإسكواش بالتزامن مع بدء حياة الأمومة، في النهاية، كل شخص يعرف قدراته وما يناسب ظروفه. لكن النصيحة التي أوجهها لكل امرأة، سواء كانت رياضية أو لا، أن قرار الإنجاب يجب أن يكون نابعاً من رغبتها الشخصية وليس استجابة لضغط المجتمع أو الالتزام بالعادات والتقاليد، فالزوجة تتحمل العبء الأكبر في تربية الأطفال مهما قدم الزوج من دعم ومساعدة، لذلك يجب أن تتأكد من أنها مستعدة نفسياً لهذه المسؤولية قبل اتخاذ القرار». كان من الضروري أن أبقى في حالة بدنية جيدة رغم أنني في الشهر السابع، وفي الوقت ذاته، كان عليّ أن أحافظ على استقراري الذهني وألا أسمح لفكرة أن الحمل قد يكون سبباً للخسارة». إلا أن العودة إلى مستواي السابق تتطلب الكثير من العمل، إلى جانب اللياقة البدنية، الجانب الذهني مهم جداً، فالعودة بعد فترة انقطاع طويلة تحتاج إلى استعداد نفسي قوي، لكن أهم عنصر هو استعادة مستوى اللياقة البدنية والقدرة على التحمل». لكن لا يجب أن يكون أحدهما سبباً في التخلي عن الآخر، نحن كنساء نمتلك قدرة كبيرة على التحمل، ونستطيع تحقيق أكثر من هدف في الوقت نفسه، لذلك، لا ينبغي أن نخشى من أن الأمومة ستُعيقنا، عندما نرى نماذج ناجحة من الأمهات اللاتي استطعن تحقيق التوازن بين الحياة الأسرية والرياضة، نتأكد أن الأمر ممكن وأنه لا شيء مستحيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store