
الدكتورة خلود تثير موجة جدل بسبب هدية خيالية
جو 24 :
أثارت المشهورة الكويتية المعروفة باسم الدكتورة خلود حالة من الجدل، بعدما استعرضت ساعة يدها تتجاوز قيمتها نصف مليون دولار.
وخلال حلقة البودكاست الذي يقدمه الإعلامي اللبناني مالك مكتبي، تحدثت الدكتورة خلود عن جوانب خاصة من حياتها، قبل أن يطلب منها المُضيف الكشف عن تفاصيل الساعة التي تزين معصمها، والتي أوضحت لاحقاً أنها هدية من زوجها أمين غباشي.
وأشارت خلود إلى أن أمين أهداها الساعة الباهظة، بالتزامن مع احتفالات عيد الحب الماضي، وقالت إنه يرغب في ارتدائها معه بعد أن فقدت الكثير من وزنها، ولكنها ترفض.
لم تمر تصريحات الدكتورة خلود مرور الكرام، إذ تحولت إلى مادة للنقاش على منصة إكس، حيث تساءل عدد كبير من المستخدمين عن حقيقة مصادر هذه الثروات التي وصفوها بـ"الخيالية"، في وقت يعتمد فيه بعض المشاهير على إعلانات بسيطة لمشروبات أو أطعمة، مقابل امتلاكهم شاليهات وطائرات وسيارات فارهة.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوكيل
منذ ساعة واحدة
- الوكيل
الدكتورة خلود تثير موجة جدل بسبب هدية خيالية
الوكيل الإخباري- أثارت مشهورة مواقع التواصل الكويتية المعروفة باسم الدكتورة خلود حالة من الجدل، بعد أن استعرضت ساعة يد فاخرة خلال ظهورها في بودكاست مع الإعلامي اللبناني مالك مكتبي، مشيرة إلى أن قيمتها تتجاوز نصف مليون دولار. اضافة اعلان وقالت خلود إن الساعة كانت هدية من زوجها أمين غباشي بمناسبة عيد الحب الماضي، مؤكدة أنه طلب منها ارتداءها بعد خسارتها لوزن كبير، لكنها ترفض ذلك. اللافت أن تصريحاتها لم تمر بهدوء، إذ تحوّلت سريعًا إلى مادة ساخنة للنقاش على منصة إكس (تويتر سابقًا)، حيث تساءل العديد من المستخدمين عن مصادر هذه الثروات "الخيالية"، في ظل اعتماد بعض المشاهير على إعلانات بسيطة، رغم امتلاكهم قصوراً وطائرات وسيارات فاخرة.


جو 24
منذ 5 ساعات
- جو 24
سينما "شومان" تعرض الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس غدا
جو 24 : تعرض لجنة السينما في مؤسسة عبد الحميد شومان، يوم غد الثلاثاء، الفيلم الأميركي "هُنا" للمخرج روبرت زيمكس، وذلك في تمام الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة السينما والساعة الثامنة مساء في الهواء الطلق بمقر المؤسسة بجبل عمان. يسرد فيلم "هُنا" قصة غرفة في منزل في بقعة من أرض أميركا معتمدا على كادر وحيد يتغير ما في داخله ولا تتغير حدوده، فالفيلم مأخوذ عن رواية مصورة بالاسم نفسه للرسام ريتشارد ماكغواير، داخل هذه الغرفة، ثمة قصة رئيسة تدور حول عائلة ممتدة زمنيا سكنت المنزل. الأبن ريتشارد يانغ الذي يلعب دوره توم هانكس، ينشأ طفلا محبا للرسم ثم يبعده عن هوايته كسب الرزق ومحاولة إدامة عائلته التي كونها مع مارغريت (روبن رايت). تدخل العائلة في دراما على مدى الأجيال وتكافح من أجل أن تستمر، بينما نتابع قصص والديه آل (بول بيتاني) وروز (كيلي رايلي)، بالإضافة إلى العديد من الحبكات الفرعية التي تحتل وقتا أقل من مدى الفيلم. تتشابك في "هُنا" مستويات متعددة من القراءة، فعلى المستوى الأول نجد دراما عائلية تقليدية: أب يحاول الحفاظ على تماسك عائلته، وأم تصارع المرض، وابنة تبحث عن هويتها. لكن على مستوى أعمق، يطرح الفيلم أسئلة فلسفية حول طبيعة الزمن والمكان والذاكرة، إنه يقدم الزمان في قبضة المكان. المنزل في الفيلم ليس مجرد خلفية للأحداث، بل هو شخصية رئيسة تشهد على تحولات المجتمع الأميركي. تتجلى براعة زيمكس التقنية في قدرته على تصوير المشاهد المتداخلة زمنيا دون أن تفقد تماسكها البصري. يمكن أن نرى في المشهد نفسه ثلاثة أجيال من العائلة، وآخرين من أزمان مختلفة، يتحركون في فضاء واحد، كل في زمنه الخاص، مع الحفاظ على وحدة الكادر وانسيابية الحركة. هذا الأسلوب، الذي يبدو للوهلة الأولى استعراضا تقنيا، يخدم في الحقيقة فكرة محورية في الفيلم: أن المكان يحتفظ بكل لحظات وجوده في آن واحد. يتجاوز الفيلم حدود السرد التقليدي ليستكشف العلاقة بين الفضاء والزمن. فالغرفة التي تشهد ولادة طفل في الخمسينيات هي نفسها التي تشهد وفاة مسن في الحاضر. والشجرة التي يتسلقها الأطفال في الماضي تظهر مقطوعة في المستقبل. هذه التفاصيل الصغيرة تخلق نسيجا معقدا من الذكريات والتوقعات، يجعل من المكان نفسه راويا للقصة التي قد يعاب عليها المبالغة في أداء الممثلين إذ يأتي كنوع من المسرحة، تساندها موسيقا تصويرية بديعة من عمل رفيق درب زيمكس الموسيقي الفذ (آلان سيلفستري) الذي لم يفارقه منذ الثمانينيات. يتعامل زيمكس مع التاريخ الأميركي بطريقة غير مباشرة. فالأحداث الكبرى - مثل الحروب والأزمات الاقتصادية - تظهر من خلال تأثيرها على الحياة اليومية للعائلة. هذا الأسلوب في السرد يتطلب من المشاهد معرفة جيدة بالسياق التاريخي الأميركي ليفهم دلالات بعض المشاهد التاريخية وإشاراتها، لا سيما وأنه يكتفي بإشارات ضمنية لتحديد وقت الحدث من خلال علامات يفهمها المطلع على التاريخ وإن كانت تقع في التنميط. "هُنا" ليس فيلما سهلا، ولا يقدم تسلية عابرة، إنه يتطلب مشاهدا صبورا، مستعدا للغوص في طبقات متعددة من المعنى، ومنفتحا على تجربة سينمائية تتحدى توقعاته عن كيفية سرد القصص على الشاشة. في عصر أصبحت فيه السينما تميل إلى الصيغ المكررة والحبكات المتوقعة، يقف "هُنا" بوصفه تذكيرا بأن الفن السابع ما زال قادرا على المغامرة والتجريب، ويصر على التواصل مع فنون أخرى كالمسرح، والكتب المصورة في هذه الحالة. تابعو الأردن 24 على


جو 24
منذ 7 ساعات
- جو 24
فيديو صادم.. صعقة كهربائية تُسقط ملاكماً بعد فوزه في النزال
جو 24 : سجّل أحد حضور مباراة ملاكمة في تايلاند لحظة صادمة بهاتفه المحمول، حين سقط ملاكم روسي مغشياً عليه بعد أن تعرّض لصعقة كهربائية مفاجئة أثناء احتفاله بالفوز، وسط ذهول الجمهور والحكام. وأظهر مقطع الفيديو، الذي جرى تداوله بكثافة على مواقع التواصل الاجتماعي، الملاكم الروسي إيفان بارشيكوف، البالغ من العمر 29 عاماً، وهو يعتلي حبال الحلبة بعد فوزه في إحدى مباريات "ملاكمة الحشيش" في تايلاند، وهي سلسلة مباريات غير تقليدية يُشترط على المشاركين فيها تدخين القنب قبل بدء النزال، في إطار تنظيم ترفيهي مثير للجدل. وبينما كان بارشيكوف يهمّ بالقفز في المسبح الذي كان يحيط بالحلبة كجزء من طقوس الاحتفال، حاول الإمساك بأحد مصابيح الإضاءة القريبة من الحلبة، ليُفاجأ بصعقة كهربائية عنيفة جعلت جسده يتيبّس فجأة قبل أن يسقط بقوة على أرض الحلبة وسط صدمة الحضور. ورغم أن البعض ظنّ في البداية أنه قد تعرض لإصابة خطيرة أو حتى فقد حياته، فإن الملاكم نهض سريعاً بشكل غير متوقّع، مستأنفاً احتفاله بالقفز في المسبح، ثم حصل لاحقاً على فحص طبي للتأكد من سلامته، حيث تبيّن أنه لم يتعرض لأي إصابة بالغة. بارشيكوف، الذي يحمل سجلًا احترافياً بـ16 فوزاً مقابل 5 خسائر، لم يُبدِ أي انزعاج كبير من الحادث، بل تقبّله بسخرية ونشر الفيديو بنفسه على حسابه في إنستغرام، حيث تفاعل المتابعون بتعليقات طريفة، بعضها قال: "لقد فاز في الحلبة وخسر خارجها"، وآخر وصفه مازحاً بـ"البنك الكهربائي المشحون طوال الليل". وقد شارك الملاكم لاحقاً مقطعاً آخر يظهر فيه وهو يخضع لجلسة علاج كهربائي باستخدام جهاز TENS، ما أضفى مزيداً من الطرافة على الموقف الغريب. يُذكر أن البطولة التي شارك فيها بارشيكوف تُعد واحدة من الفعاليات المثيرة للجدل، وتحظى بدعم رمزي من بعض رموز الملاكمة مثل مايك تايسون، وتُلزم المقاتلين بتدخين الحشيش قبل النزال كجزء من طقوسها الترفيهية الفريدة. تابعو الأردن 24 على