
موهبة كروية جديدة تجنن الدنيا.. اتفرج
وبحسب الموقع الرسمي لنادي ريال مدريد، فإن اللاعب الذي يبلغ من العمر 13 عاما ويلعب لأكاديمية 'لافابريكا' التي يتخرج منها لاعبو الميرنغي لكي يصبحوا نجوما مع الفريق الأول، هو من مواليد مدينة خيتافي، وهذا الموسم سيلعب هوغو فيرنانديز مع فريق 'أليفين A' لأول مرة في كرة القدم بنظام 11 لاعبًا.
📹🇪🇸 Hugo Fernández ► El Pequeño 1️⃣0️⃣.
Hugo gives me the same feeling as Paulo Iago at the same age. He's really fascinating. I love watching him play.
https://t.co/OqUizoEUtM
pic.twitter.com/hOmaS8otyE
— Real Madrid Fabrica (@FabricaMadrid)
July 22, 2023
وهوغو لاعب موهوب للغاية، فهو لاعب وسط هجومي أعسر يتمتع بمهارات رائعة في التحكم بالكرة، أنيق وذكي جدًا، يتعاون بشكل جيد مع زملائه، يصنع التمريرات الحاسمة بسهولة، ويُجيد استغلال الفرص، كما أنه متميز في اللعب الجماعي، يمتلك تسديدة قوية، ويُجيد التعامل أمام المرمى.
ويملك هوغو فيرنانديز حسابا على منصة 'إنستغرام' مليئا بصوره والجوائز التي حصدها رغم صغر سنه مع أشبال ريال مدريد، حيث يتابعه أكثر من 29.9 ألف متابع، كما يشبهه العديد من المتابعين بالأسطورة الكرواتي لوكا مودريتش، الذي رحل عن صفوف الميرنغي للانضمام إلى ميلان الإيطالي.
View this post on Instagram
A post shared by @hugo_fdez10
واستثمر ريال مدريد مبالغ كبيرة في بناء مدينته الرياضية التي افتتحها عام 2005، من أجل تطوير أكاديمية النادي التي يطلق عليها 'لافابريكا' أي مصنع اللاعبين.
وكانت أكاديمية ريال مدريد ظهرت للنور عام 1942، وخرج منها عدد كبير من نجوم كرة القدم الإسبانية أبرزهم إيميليو بوتراجينيو وفيسنتي ديل بوسكي وراؤول غونزاليس وإيكر كاسياس وغيرهم.
View this post on Instagram
A post shared by Gallardo (@sergiogallaardo)
يذكر أن 'لافابريكا' ريال مدريد تتحد مع فريق الرديف 'كاستيا' والذي يتكون قوامه الأساسي من لاعبي الأكاديمية، ليشكلا ما يعرف في إسبانيا باسم 'الكانتيرا'.
Tags:
موهبة كروية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يلا كورة
منذ 43 دقائق
- يلا كورة
ماستانتونو يكشف.. حلمه الأكبر.. حديثه مع ألونسو.. وتحدي ريال مدريد
كسر فرانكو ماستانتونو، لاعب ريال مدريد الإسباني، صمته ليتحدث عن رحيله إلى الميرنجي بعد مسيرة مميزة قضاها بقميص ريفير بليت الأرجنتيني خطف خلالها الأضواء تجاهه. وأدلى ماستانتونو، بتصريحات عبر قناة "TyC Sports" قائلًا: "انتقالي إلى ريال مدريد لحظة خاصة جدًا في حياتي، لطالما حلمت باللعب في أوروبا لكن الحلم الأكبر كان ريال مدريد". وأضاف: "تحدثنا قبل عام ونصف، لكن لم يحدث شيء حينها، هذا الموسم، في منتصفه، عاد اهتمام ريال مدريد، وكان لذلك تأثير كبير في تفكيري، وأظهروا لي كم كانوا يريدونني، فاتخذت قراري". وتابع ماستانتونو: "تحدثت مع تشابي ألونسي وكان صادقًا جدًا معي وتصرف بلطف، مكالمته منحتني دافعًا كبيرًا، الرحيل عن ريفر بليت ليس سهلًا، لكنه جعل الأمر أهون علي". وأكمل: "ريفربليت هو حياتي، هناك نشأت كشخص وكلاعب وغادرت مدينة أزول إلى بوينس آيرس وأنا صغير، وعشت في سكن النادي وكل ذلك شكلني". وزاد ماستانتونو: "لا أخاف من مسألة التأقلم أنا شاب، لكنني أؤمن أن أحلامي قابلة للتحقيق، وأعلم أن علي العمل بجد، وأرغب في التأقلم سريعًا مع النادي وزملائي". وأتم اللاعب حديثه: "اللعب إلى جانب نجوم مثل مبابي، فينيسيوس، بيلينجهام ورودريجو، سيكون أمرًا رائعًا، وأريد أن أتعلم منهم كل ما يمكنني أن أتعلمه".


أخبارك
منذ 2 ساعات
- أخبارك
سيبايوس: سنجتمع للحديث عن مستقبلي.. وريال بيتيس بيتي دائما
أوضح داني سيبايوس لاعب ريال مدريد أنه سيجتمع رفقة ناديه لتقرير مستقبله. وقال اللاعب الإسباني للصحفيين: "ريال بيتيس بيتي وسيظل كذلك دائما، آمل أن يكون بابه مفتوحا لي، سنتحدث عن مستقبلي بعد هذا الأسبوع إذ لم نجتمع بعد". وأفادت صحيفة ماركا في وقت سابق، أن اللاعب لم يقرر مستقبله حتى الآن ما بين الرحيل أو الاستمرار مع ريال مدريد. وينتهي عقد سيبايوس مع ريال مدريد صيف 2027. ووفقا للصحيفة أن داني سيبايوس سيكون أمام خيارين فقط إما الاستمرار في ريال مدريد أو الانضمام لريال بيتيس ناديه السابق. وسيكون الحوار بينه وبين تشابي ألونسو بعد نهاية مشوار ريال مدريد في كأس العالم للأندية مفتاح قرار اللاعب الإسباني. وشارك سيبايوس مع ريال مدريد هذا الموسم في 43 مباراة، لم يتمكن من تسجيل أهداف، وصنع هدفين. وتكون سيبايوس في ريال بيتيس وتدرج في الفئات السنية للفريق حتى لعب في الفريق الأول ثم انتقل إلى ريال مدريد وأرسنال وعاد مرة أخرى للملكي.


المصري اليوم
منذ 4 ساعات
- المصري اليوم
بعد انتقاله لميلان.. مودريتش: ريال مدريد سيبقى في قلبي
أكد النجم الكرواتي المخضرم لوكا مودريتش أن فريقه السابق ريال مدريد الإسباني سيبقى في قلبه دائما، وذلك بعد انتقاله رسميا إلى ميلان الإيطالي أمس الاثنين. ودع لوكا مودريتش جماهير ريال مدريد بعد مسيرة أسطورية شهدت تتويجه بـ28 لقبا خلال 13 موسما ليصبح أنجح لاعب في تاريخ النادي الملكي. وقال مودريتش في تصريحات لتليفزيون ريال مدريد: «تجتاحني مشاعر متضاربة، لقد انتهت حقبة لا تُنسى، مجيدة ومظفرة، ما مررت به يمنحني المزيد من السعادة، إن التفكير في كل ما حققته هنا يجعلني سعيدًا للغاية، حتى لو انتهى، في ريال مدريد، نضجت كلاعب وكشخص، لقد منحني ريال مدريد كل شيء كلاعب كرة قدم، ولهذا سأكون ممتنًا طوال حياتي. سأظل دائمًا مدريديستا». وتابع: «لقد كانت رحلة طويلة، لكنها لا تُنسى. لقد نضجتُ كثيرًا كلاعب وكشخص، لديّ بيتٌ آخر غير بيتي، لأن مدريد وإسبانيا بمثابة بيتي الثاني. أنا سعيدٌ جداً ومتأكدٌ من أنني مع مرور الوقت سأزداد إدراكاً بما حققته، لأنني سأحتاج إلى بعض الوقت لأستوعب كل المشاعر وكل ما أنجزته هنا». وأشار: «الاستماع إلى أرقامي يملأني فخراً وسعادة بما حققته هنا، كوني اللاعب الذي فاز بأكبر عدد من الألقاب مع أفضل نادٍ في تاريخ كرة القدم أمرٌ مثيرٌ للإعجاب، لكن الأمر لا يقتصر على ذلك، فهناك أشياء أخرى أيضاً، مثل محبة الجماهير. أتذكرها دائماً لأنها شيءٌ لا يمكن لأحدٍ أن يسلبه منك. لا يمكنك خداع الناس، ولن يحبوك المودة التي منحوني إياها مذهلة، لمجرد أنني ألعب في ريال مدريد». وأوضح النجم الكرواتي: «رئيس النادي فلورنتينو بيريز، كان مهماً جداً بالنسبة لي، أولاً لأنه جلبني إلى هنا. ومنذ ذلك الحين، أظهر لي دائماً مودة خاصة، وعاملني معاملة حسنة. الآن أستطيع أن أقول، لقد عاملني بطريقة مختلفة، وكان يكنّ لي مشاعر خاصة جداً. وأعتقد أنه أظهر ذلك في مباراتي الأخيرة، لأنني لم أرَ الرئيس يبكي من قبل. عندما رأيت الصور، أدركت أن هذا الشخص يحبني بصدق. سأظل ممتناً له إلى الأبد لكل ما فعله لي ولعائلتي». وأكد: «من الصعب اختيار لحظة واحدة من بين كل اللحظات الثمينة التي عشتها هنا، لكنني دائماً ما أسلط الضوء على كأس أبطال أوروبا العاشرة وأرغب في تذكرها، لأنها كانت نقطة البداية لكل شيء. إنها بداية الهيمنة على مدار 12 أو 13 عاماً الماضية، والتي كانت رائعة، حيث فزنا في غضون عشر سنوات بستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، دائماً ما أذكر الكأس العاشرة لأنها كانت مبهرة، والطريقة التي فزنا بها تُجسد تماماً جوهر ريال مدريد... عدم الاستسلام والإيمان بقدرتنا حتى النهاية. لقد فعلنا ذلك، وأثبتنا ذلك في تلك المباراة. سأتذكر أيضاً الاحتفال في ساحة ثيبيليس في مدريد. كان حدثاً رائعا. وختم بالقول: «لم أفكر قط في الطريقة التي أرغب أن يتذكرني بها الناس. كيفما يريدون. أولاً وقبل كل شيء، كشخص جيد. وكلاعب بذل قصارى جهده دائماً، واحترم الجميع، منافسيه وزملاءه وجماهيره، كلاعب بذل قصارى جهده دائماً من أجل ريال مدريد». مع دخوله عامه الـ39 سيحاول النجم الكرواتي لوكا مودريتش مساعدة ميلان الإيطالي، بطل أوروبا سبع مرات، على العودة لأمجاده بعد موسم هو الأسوأ في تاريخ النادي. ووقع مودريتش، الفائز بالكرة الذهبية 2018، على عقد لمدة عام مع ميلان، ويتضمن عقده مع ميلان خيارا لتمديد لموسم إضافي.