
أول تعليق من السفارة الأمريكية في طرابلس على نقل سكان غ..زة إلى ليبيا
وقالت السفارة إن هذه المزاعم لا أساس لها من الصحة، داعية إلى عدم الانسياق وراء الشائعات التي تهدد الاستقرار وتؤجج التوترات.
وبحسب مصادر لـ موقع أكسيوس، فقد أبلغ مدير جهاز الموساد الإسرائيلي ديفيد برنيع المبعوث الأمريكي للشرق الأوسط ستيف ويتكوف أن إسرائيل تجري اتصالات سرية مع كل من إثيوبيا، وإندونيسيا، وليبيا، لبحث إمكانية استقبال هؤلاء الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن هذه الدول أبدت انفتاحًا مبدئيًا على الفكرة وفق زعمه.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


26 سبتمبر نيت
منذ 20 دقائق
- 26 سبتمبر نيت
أمن المقاومة في غزة يكشف تفاصيل إعدام 6 عملاء في خان يونس
نفذت قوة 'رادع'، الذراع الميداني لأمن المقاومة في قطاع غزة، اليوم الاثنين، إعداماً ميدانياً لـ 6 عملاء ينتمون لخلية تابعة لعصابة العميل ياسر أبو شباب، وذلك في منطقة كراج رفح بمدينة خان يونس. وبحسب البيان، فقد تم خلال العملية حرق مركبة من نوع (جيب تويوتا)، كانت تستخدمها العصابة في التنقل وتنفيذ مهام مشبوهة لخدمة العدو الصهيوني. وأكد البيان، أن هذه الضربة تأتي ضمن سلسلة عمليات الرد على اغتيال المجاهدين، ولجم كل يد خائنة تمتد ضد أبناء المقاومة والجبهة الداخلية. وجددت وحدة 'رادع' التأكيد أن أعينها لا تنام، وأن من خان دينه وأهله للاحتلال لن يجد مأمناً في غزة، مشيرة إلى أن قوائم الخونة مفتوحة والردع مستمر. يُشار إلى أن وحدة 'رادع' تم تشكيلها مؤخرًا كجناح ميداني متخصص، مهمته التعامل مع التهديدات الداخلية في ظل ظروف الحرب والانهيار الأمني الناتج عن العدوان الإسرائيلي المستمر منذ 7 أكتوبر 2023.


يمن مونيتور
منذ 20 دقائق
- يمن مونيتور
الحوثيون يعلنون احتجاز 10 بحارة من سفينة تم إغراقها
يمن مونيتور/ صنعاء/ خاص: أعلنت جماعة الحوثي المسلحة، يوم الاثنين، أنها تحتجز 10 من أفراد سفينة شحن أغرقتها في مطلع يوليو/تموز الجاري. ونقلت وسائل إعلام الحركة عن مسؤول عسكري قوله إن عدد المحتجزين من السفينة 'إتيرنيتي سي' 11 شخصاً بينهم جريحين وجثة تركت على متن السفينة قبل إغراقها من قبل الجماعة المسلحة في السابع من يوليو/تموز. كانت سفينة 'إتيرنيتي سي' التي ترفع علم ليبيريا ثاني سفينة تغرق قبالة سواحل اليمن هذا الشهر بعد هجمات متكررة شنها مسلحون حوثيون بطائرات مسيرة بحرية وقذائف صاروخية. وكانت سفينة أخرى تديرها شركة يونانية، وهي 'ماجيك سيز'، قد غرقت قبلها بأيام. أُجبر طاقم سفينة 'إتيرنيتي سي' وثلاثة حراس مسلحين على مغادرة السفينة عقب الهجمات. وأُنقذ عشرة أشخاص في مهمة خاصة، بينما يُخشى مقتل خمسة آخرين، ويعود ذلك أساسًا إلى هجوم الحوثيين. مقالات ذات صلة


يمنات الأخباري
منذ 20 دقائق
- يمنات الأخباري
انطلاق مؤتمر حل الدولتين في الأمم المتحدة برئاسة فرنسية-سعودية ومقاطعة أمريكية-إسرائيلية
انطلقت مساء الاثنين 28 تموز/يوليو 2025، أعمال المؤتمر الأممي لتسوية القضية الفلسطينية وتنفيذ حل الدولتين في الأمم المتحدة في مدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا. وأكدت فرنسا، خلال افتتاح المؤتمر أنه 'لا بديل' عن حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين، حيث قال وزير الخارجية جان نويل بارو 'الحل السياسي القائم على دولتين هو وحده القادر على تلبية التطلعات المشروعة للإسرائيليين والفلسطينيين للعيش بسلام وأمن. لا بديل'. وقال بارو 'لا يمكن أن نرضى باستهداف الأطفال والنساء أثناء توجههم للحصول على المساعدات الغذائية. يجب وضع حد للحرب في غزة، وهذا المؤتمر يجب أن يشكّل نقطة تحول لتنفيذ حل الدولتين وعلينا أن نعمل على الوصول إلى سبل للانتقال من نهاية الحرب في غزة إلى إنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي'. وحول الضفة الغربية، أكد وزير الخارجية الفرنسي أن فرض أمر واقع ميدانيا وتشريع النشاط الاستيطاني يهدد آفاق الدولة الفلسطينية، و'هدفنا هو تحقيق إمكانية إقامة الدولة الفلسطينية ودفع مبادرة دبلوماسية لتحديد مساهمات ملموسة لنجعل من حل الدولتين واقعا يمكن تحقيقه'. بن فرحان: 'مبادرة السلام العربية هي الحل' من جهته، أكد الأمير فيصل بن فرحان، وزير الخارجية السعودي، في كلمته خلال افتتاح المؤتمر على أن 'تحقيق الأمن في الشرق الأوسط يبدأ بمنح الشعب الفلسطيني حقوقه'. وشدد وزير الخارجية على ضرورة وقف الكارثة الإنسانية في غزة ومحاسبة المسؤولين عنها، مضيفا 'مبادرة السلام العربية هي الأساس للحل العادل للقضية الفلسطينية'. غوتيريش: 'لا شيء يبرر تدمير غزة' الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش قال في كلمته أن حل الدولتين هو المسار الموثوق لتحقيق سلام عادل ودائم بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وهو 'الشرط الأساسي' للسلام في الشرق الأوسط، محذرا من أنه 'وصلنا إلى نقطة الانهيار'، وأن هذا الحل بات 'أبعد من أي وقت مضى'. ودعا الأمين العام إلى بذل مزيد من الجهود لتحقيق حل الدولتين، معتبرا مؤتمر اليوم 'فرصة نادرة ولا غنى عنها' يجب أن تكون 'نقطة تحول حاسمة' نحو إنهاء الاحتلال و'تحقيق طموحنا المشترك في حل دولتين تتوفر له مقومات البقاء'. وأكد غوتيريش أن شيئا لا يمكنه أن يبرر 'تدمير غزة الذي يتكشف أمام أعين العالم'، متحدثا عن 'تجويع السكان، ومقتل عشرات الآلاف من المدنيين، وتفتيت الأرض الفلسطينية المحتلة'. كما أشار إلى إلى دعم الكنيست لضم الضفة الغربية المحتلة، مؤكدا بوضوح أن 'الضم الزاحف للضفة الغربية المحتلة غير قانوني ويجب أن يتوقف'. إلى جانب تسهيل شروط الاعتراف بالدولة الفلسطينية، سيُركّز الاجتماع على ثلاث قضايا أخرى: إصلاح السلطة الفلسطينية، ونزع سلاح حماس وإقصائها عن الحياة العامة الفلسطينية، وتطبيع العلاقات مع إسرائيل من قِبَل الدول العربية. ومع ذلك، من غير المُتوقع الإعلان عن أيّ اتفاقيات تطبيع جديدة خلال الاجتماع، وفقًا لمصدر دبلوماسي فرنسي. من ناحية أخرى، قال بارو إنّه 'لأول مرة، ستُدين الدول العربية حماس وتدعو إلى نزع سلاحها'. ووفقا لقاعدة بيانات وكالة فرانس برس، فإن 142 دولة على الأقل من أصل 193 دولة عضو في الأمم المتحدة – بما في ذلك فرنسا – تعترف الآن بالدولة الفلسطينية التي أعلنتها القيادة الفلسطينية في المنفى عام 1988. ولعقود عديدة، أيدت الغالبية العظمى من الدول الأعضاء في الأمم المتحدة فكرة حل الدولتين، ولكن بعد أكثر من 21 شهرًا من الحرب في غزة، والتوسع المستمر للمستوطنات الإسرائيلية في الضفة الغربية، وإعلان المسؤولين الإسرائيليين عن خطط لضم الأراضي المحتلة، يُخشى أن يكون قيام دولة فلسطينية بات مستحيلًا جغرافيًا.