
البرلمان الإيراني يكشف تفاصيل تأمين المرشد خلال الهجمات الإسرائيلية
قال عضو لجنة الأمن القومي في البرلمان الإيراني، أحمد بخشايش أردستاني: 'بعد اغتيال قادة عسكريين كبار على يد إسرائيل، عززنا البروتوكولات الأمنية للشخصيات البارزة في البلاد'.
وأوضح أنه جرى نقل المرشد الإيراني علي خامنئي، إلى مكان آمن، ولهذا فشل الأعداء في اغتياله".
نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق: روسيا رفضت تزويد طهران بمنظومة دفاع جوي
وقال نائب رئيس البرلمان الإيراني السابق، علي مطهري: "إن روسيا أعطت منظومة الدفاع الجوي إس-400 لتركيا والمملكة العربية السعودية، لكنها لم تمنحها لإيران، رغم مساعدتها لها بالطائرات المُسيّرة في حرب أوكرانيا، لأنها قد تُستخدم في مواجهة إسرائيل".
إيران تعترف: الهجمات الإسرائيلية والأمريكية أصابت منشآتنا النووية بأضرار كبيرة
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية، إسماعيل بقائي، في مقابلة مع شبكة 'روسيا اليوم': 'من الواضح للجميع أنه خلال 12 يومًا من الحرب، تسببت هجمات إسرائيل، وكذلك العدوان الأمريكي على منشآتنا النووية في أراك وفُوردو ونطنز، في أضرار كبيرة لهذه المنشآت.'
الخارجية الفرنسية تدين التهديدات الموجهة لرئيس الوكالة الذرية
ونددت وزارة الخارجية الفرنسية، بالتهديدات الموجهة إلى رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل جروسي.
وأكدت الخارجية الفرنسية أن المفاوضات هي أفضل طريقة للتعامل مع المخاوف التي يثيرها البرنامج النووي الإيراني.
رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية: إيران قد تستأنف تخصيب اليورانيوم خلال أشهر
وقال رافائيل غروسي، مدير الوكالة، إنه رغم أن القصف الأمريكي ألحق "مستوى بالغًا من الضرر" بمنشآت إيران النووية، "لا يمكن الادعاء بأن كل شيء قد اختفى أو أنه لم يعد هناك أي شيء قائم".
وأوضح أنه قد تتمكن إيران من استئناف إنتاج اليورانيوم المخصب "في غضون بضعة أشهر"، مشيرا إلى أنه لا يوجد حل عسكري يمكنه منع إيران من تطوير سلاح نووي.
وفي مقابلة مع شبكة CBS، قال غروسي: "بإمكانهم، كما تعلمون، في غضون أشهر قليلة، تشغيل عدد من سلاسل الطرد المركزي لتدويرها وإنتاج اليورانيوم المخصب".
وتأتي تصريحات جروسي بعد أسبوع من الروايات المتضاربة بشأن حجم الأضرار التي لحقت بالبرنامج النووي الإيراني جراء الهجمات التي شنتها إسرائيل والولايات المتحدة خلال الحرب التي استمرت 12 يومًا هذا الشهر.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 32 دقائق
- خبر صح
دمية ترامب تؤدي اليمين وتحتفل في قاعة الرؤساء بديزني
تم إعادة افتتاح قاعة الرؤساء الشهيرة في منتجع 'والت ديزني' الأمريكي، حيث شهد العرض ظهور دمية متحركة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب تؤدي اليمين الرئاسية المسجلة، في تقليد أمريكي عريق يخلد تاريخ رؤساء الولايات المتحدة، وتضم القاعة، التي أُغلقت مؤقتًا خلال فترة انتقال الرئاسة في 20 يناير 2025، مجموعة من الدمى التي تجسد شخصيات كل رئيس سابق لأمريكا، مجمعة تحت سقف واحد في مشهد يجمع بين التاريخ والترفيه. دمية ترامب تؤدي اليمين وتحتفل في قاعة الرؤساء بديزني شوف كمان: ترامب يسحب ترشيح جاريد إيزاكمان لرئاسة ناسا في ظل الجدل السياسي بدأ العرض بصعود نموذج متحرك للرئيس أبراهام لينكولن إلى المسرح، حيث ألقى نسخة متحركة من خطابه الشهير في جيتيسبيرج، ليُختتم العرض بكشف الستار عن جميع رؤساء الولايات المتحدة، الذين يجسدون شخصياتهم الدمى المتحركة، ويُذكر أن دمى الرئيس الحالي والرئيس المؤسس هما الوحيدان اللذان يؤديان أدوارًا ناطقة في العرض، حيث أدت دمية ترامب الدور الناطق مرتين خلال العرض، مما يضفي حيوية وتفاعلاً مميزًا على هذه التجربة الثقافية التي تجمع بين التاريخ الأمريكي والترفيه العائلي. ويأتي هذا التقليد ضمن سلسلة فعاليات تسعى لتوثيق وإحياء التراث الرئاسي الأمريكي بطريقة مبتكرة، وتُعد قاعة الرؤساء في ديزني أحد أهم معالم الثقافة الشعبية التي تتيح للزوار فرصة التعرف على التاريخ الأمريكي بشكل ممتع وتفاعلي. تخفيف العقوبات المفروضة على سوريا وفي سياق آخر، أفاد مراسل شبكة 'سي بي إس' عبر منصة إكس، اليوم الإثنين، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم توقيع أمر تنفيذي في وقت لاحق من اليوم، يقضي بتخفيف العقوبات المفروضة على سوريا، ويأتي هذا القرار بعد إعلان سابق لترامب في مايو الماضي، أكد فيه اعتزامه رفع العقوبات المفروضة على دمشق، في إطار دعم جهود إعادة الإعمار بعد الحرب الأهلية التي استمرت لسنوات وألحقت دمارًا واسعًا بالبلاد. اقرأ كمان: فرقة بريطانية تثير حماس مهرجان بهتاف 'الموت للجيش الإسرائيلي' | فيديو دول عربية أعربت عن رغبتها في الانضمام للاتفاقات الإبراهيمية وفي تصريحات أدلى بها أمس، قال دونالد ترامب إن عدة دول أعربت عن رغبتها في الانضمام إلى الاتفاقات الإبراهيمية، لكنه أبدى عدم يقينه بشأن موقف سوريا من هذه الاتفاقات، قائلاً: 'لا أعلم إن كانت سوريا ستوقع اتفاق تطبيع مع إسرائيل، لكنني رفعت العقوبات عنها، وقد نفعل الشيء نفسه مع إيران إذا أظهرت حسن نية'، وأضاف ترامب أن 'إيران لم تعد تفكر بالعودة إلى مشروعها النووي'، مشيرًا إلى أن الحرب الأخيرة كبّدتها خسائر كبيرة، موضحًا: 'كل صاروخ أطلقناه أصاب هدفه ودمر المواقع النووية الثلاثة، وكانت إيران على بعد أسابيع من امتلاك سلاح نووي، وما كنت لأسمح لها بذلك أو بتخصيب اليورانيوم'، وكانت قد أعلنت وزارة الخزانة الأمريكية، في مايو الماضي عن تخفيف فوري وكبير للعقوبات المفروضة على سوريا، مع الإبقاء على بعض الاستثناءات.

فيتو
منذ ساعة واحدة
- فيتو
أيمن الجميل: استجابة القائد الرئيس السيسي لثورة 30 يونيو أنقذت مصر والمصريين من مصير مظلم.. وتحية واجبة لشهدائنا فى الجيش والشرطة
قال رجل الأعمال أيمن الجميل إن ثورة 30 يونيو كانت ثورة إنقاذ لمصر وللشعب المصرى الذى تعرض للاختطاف على يد جماعة إرهابية متطرفة كانت تضمر الشر للوطن وتنوى الانحدار به نحو التقسيم والضياع والحرب الأهلية، ولكن شاء الله عز وجل أن يقيض لمصر إبنا بارا من أبنائها وقائدا عظيما هو الرئيس عبد الفتاح السيسي، الذى حمل روحه على كفه واختار الانحياز للمصريين وثورتهم ضد ميليشيات التطرف والإرهاب، لينقذ الوطن والمواطنين من المصير الأسود الذى كان مخططا لهم، والذى رأيناه مرارا فى البلاد المجاورة. وأضاف رجل الأعمال أيمن الجميل: إن الشعب المصرى بوعيه وإدراكه انتفض بالملايين ضد المتطرفين وخرج ضدهم فى ثورة مجيدة، رغم التهديدات بالقتل والترويع وإسالة بحور من الدماء وتدمير المنشآت العامة والخاصة، واستجابة القائد عبد الفتاح السيسي كانت طوق الإنقاذ لمصر ولملايين المصريين الذين خرجوا فى الشوارع لأنهم يؤمنون بوطنهم ويقدسونه ويقدمون أرواحهم دفاعا عنه وعن استقلاله، لا تخيفهم التهديدات ولا تؤثر فيهم الشائعات والحروب النفسية ولا محاولات دفعهم إلى تدمير بلدهم بأيديهم كما رأينا فى تجارب عديدة ومريرة من حولنا. وأكد رجل الأعمال أيمن الجميل أننا ونحن نحتفل اليوم بالذكرى الثانية عشرة لثورة 30 يونيو لابد وأن نتذكر تضحيات الشهداء من الجيش والشرطة وأن نوجه لهم التحية، فلولا تضحياتهم الغالية بأرواحهم فى سبيل الوطن لما كنا الآن ننعم بالحياة أو بالاستقرار والأمن أو حتى العيش فى ظل وطن يجمعنا ونبنى على أرضه مستقبلا لأبنائنا وأحفادنا. وتابع رجل الأعمال أيمن الجميل: إن ثورة 30 يونيو التى بدأها الشعب المصرى واستجاب لها القائد الرئيس عبد الفتاح السيسي هى بالفعل ملحمة وطنية سطرها أبنا مصر، وكما قال الرئيس عبد الفتاح السيسي فى كلمته إن ثورة 30 يونيو توحدت فيها الإرادة وعلت منها كلمة الشعب وقررت الجماهير استعادة مصر وهويتها وتاريخها، ومصيرها، لتقف في وجه الإرهاب والمؤامرات، وتكسر موجات الفوضى، وتحبط محاولات الابتزاز والاختطاف، وتعيد الدولة إلى مسارها الصحيح، وندعو الله أن يحفظ مصر وشعبها وقائدها الرئيس عبد الفتاح السيسي حتى يصل بها إلى آفاق الازدهار. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


الدستور
منذ ساعة واحدة
- الدستور
فورين بوليسي: ترامب يسرع نهاية هيمنة الدولار.. والعالم يتحضر لبدائل
حذر البروفيسور كينيث روجوف أستاذ الاقتصاد بجامعة هارفارد، في مقالة بمجلة فورين بوليسي من أن السياسات الاقتصادية للرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته الثانية قد تؤدي إلى تقويض الهيمنة التاريخية للدولار الأمريكي على الاقتصاد العالمي، بشكل قد يعيد للأذهان الانهيارات الكبرى التي حدثت في عهد ريتشارد نيكسون خلال السبعينيات، بل وربما أسوأ. يبدأ روجوف مقاله بمقارنة صريحة بين ترامب ونيكسون، قائلًا إن كلاهما واجه ضغوطًا على النظام النقدي العالمي، لكن ترامب – على غرار نيكسون – اختار أن "يفجر الوضع" بقرارات تعزز من المخاطر، بدلًا من السعي لاحتوائها. نيكسون كان قد أنهى في 1971 قابلية تحويل الدولار إلى ذهب، وهو ما أنهى فعليًا نظام بريتون وودز الشهير، وفتح الباب لعقد من التضخم الجامح والنمو الضعيف وانخفاض الثقة بالدولار. أما ترامب، فيكرر الآن – من وجهة نظر روجوف – ذات النمط ولكن بأدوات العصر الحالي: حرب تجارية شرسة، تقليص الانفتاح التجاري، تقويض مؤسسات البحث والتعليم، الهجوم على الجامعات، الحد من الهجرة، وإضعاف سيادة القانون. بدائل تلوح في الأفق يؤكد روجوف أن العالم لم يعد كما كان في زمن نيكسون. فالصين تقود اليوم ما يشبه كتلة نقدية جديدة تعتمد على اليوان، تمتد من شرق آسيا إلى أمريكا اللاتينية وأفريقيا. في الوقت نفسه، تعزز منطقة اليورو من حصتها في التعاملات العالمية على حساب الدولار، في حين تتزايد استخدامات العملات الرقمية في الاقتصاد الموازي الذي يشكل ما يصل إلى 20% من إجمالي الاقتصاد العالمي. ويضيف أن الصين بدأت بالفعل منذ عام 2015 تفك ارتباطها بالدولار، وهي عملية تسارعت في السنوات الأخيرة، ما يعني أن تراجع الثقة بالدولار لم يبدأ مع ترامب، لكنه بالتأكيد يتفاقم معه. خطة مارالاغو ومخاطر الإفلاس السيادي أحد أخطر ما جاء في المقال هو الإشارة إلى خطة اقتصادية من مستشاري ترامب تعرف بـ"اتفاق مارالاغو"، والتي تقترح أن تصدر الولايات المتحدة سندات طويلة الأجل (100 سنة) بدون فوائد تدفع إلا عند الاستحقاق، وهي خطوة تُشبه التخلف عن السداد بنظر الأسواق الدولية، وتعيد إلى الأذهان ما فعله نيكسون حين تخلى عن الذهب بشكل مفاجئ، وأدى ذلك إلى تآكل الثقة الدولية في الدولار لعقود. ديون ضخمة ومخاطر متزايدة وتخوض الولايات المتحدة اليوم تجربة غير مسبوقة من حيث العجز المالي، إذ بلغت نسبة العجز في موازنة ترامب الثانية ما يفوق 7% من الناتج المحلي، وهو أعلى من عجز بايدن القياسي الذي كان محل انتقادات ترامب نفسه. ومع تجاوز الدين العام الأمريكي 120% من الدخل القومي، تصبح الموازنات الأمريكية عرضة للانهيار بمجرد ارتفاع أسعار الفائدة أو تراجع الطلب العالمي على السندات. وحذر روجوف من أن الأسواق قد ترد على هذه المخاطر بفرض أسعار فائدة أعلى، وهو ما يجعل خدمة الدين أصعب، ويفتح الباب أمام أزمة اقتصادية شبيهة بعقد السبعينيات – أو حتى أسوأ. نهاية الهيمنة يختتم الكاتب مقاله بتساؤل مقلق: هل سيستغرق الاقتصاد الأمريكي عقدًا آخر ليستعيد عافيته كما حدث بعد نيكسون؟ مؤكدًا أن الأزمة ليست حتمية، لكنها باتت أكثر احتمالًا من أي وقت مضى، وأن الثقة العالمية بالدولار باتت على المحك في ظل سياسات ترامب الحالية.