
شالوا العربية من حبهم ليحيى الفخراني ونجاح المسلسل.. قصة عجيبة يرويها يوسف معاطي
يحيى الفخراني يتربى فى عزو الأقرب لقلبى
وقال الفنان يحيى الفخراني: أنا سعيد أن أسمع صوت الفنان والكاتب المبدع يوسف معاطي، وحرصت على المداخلة حتى أقوله له نورت مصر والحمد لله على سلامتك ووحشتنا.
ونتمنى أن يكون موجودًا بيننا وأنت فنان موهوب، وكنا نستمتع بما نقدمه من أعمال درامية رائعة، ومسلسل "يتربى في عزو" الأقرب إلى قلبي ومازال مستمرًا في نجاحه.
وشخصية الراحلة كريمة مختار "وماما نونة" وحقق المسلسل نجاحًا كبيرًا، وهذا المسلسل ومشهد أكل البليلة وأنا أبكي بأحداث المسلسل هو قصة حقيقية لوفاة والدة يوسف معاطي وكتبه من قلبه.
ووجه الفنان الكبير يحيى الفخراني الدعوة له بأن يعود للكتابة وهذا حق مصر عليه، واحنا بنخسرك والفن بيخسرك وأنت مش موجود في مصر.
وتمنى الفنان يحيى الفخراني أن يكون هناك تعاون مرة أخرى مع يوسف معاطي بعد عودته، وهو مبدع وقدمنا أعمال درامية ناجحة مثل "عباس الأبيض".
وعقب يوسف معاطي قائلا أن الفنان يحيى الفخراني فنان كبير وهو أصدق إنسان عرفته في حياتي في الفن أو خارج الفن وهو حالة فنية رائعة.
وأتمنى أن يقدم عمل كوميدي وأن نراه في إطار كوميدي مبهج والكوميديا ليست شيء خفيف مثل شخصية حمادة عزو بمسلسل "يتربى في عزو" وكيف أضحك الناس وأبكاهم.ولقد نجح المسلسل لدرجة أن الناس شالوا العربية من حبهم الدكتور يحيى الفخراني
وتابع معاطى ..كانت بدايتنا في المسرح، وهو داخل قلبي وإن شاء الله يكون هناك عمل مشترك.
وعن مسلسل "يتربى في عزو" أشار معاطى إلى أن والدته توفاها الله وكتب هذا العمل وكان ضمن أحداث المسلسل أن ماما نونة ستموت، ولكن يحيى الفخراني بعد مرور الحلقات ونجاحها قال ما تموتش حتى وصلنا للحلقة 29.
وكشف معاطي ولأول مرة أسرار مشهد وفاة "ماما نونة" وأنه كان يكتب المشهد على الورق وتأثر بشدة ومشهد وفاتها وحدث له انهيار.
https://www.facebook.com/share/v/16RqAMfEGk/?mibextid=wwXIfr
https://www.facebook.com/share/v/166E8odP92/?mibextid=wwXIfr
https://www.facebook.com/share/v/1QUu4gjixV/?mibextid=wwXIfr
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الاتحاد
منذ ساعة واحدة
- الاتحاد
«زايد للكتاب» تحتفي بمسيرة حافلة على مدار عقدين
أبوظبي (وام) نجحت «جائزة الشيخ زايد للكتاب»، منذ انطلاقها عام 2006، في أن ترسّخ مكانتها كإحدى أبرز الجوائز الأدبية والثقافية في العالم العربي، وواحدة من أهم الجوائز العالمية من حيث القيمة والتأثير، مجسدةً بذلك رؤية دولة الإمارات في جعل الثقافة ركيزة للتنمية المستدامة، وأداة لبناء جسور الحوار والتواصل بين الحضارات. وتمكنت الجائزة، التي تحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في التحول من مبادرة وطنية للاحتفاء بالمعرفة إلى منصة دولية مرموقة تحتفي بالإبداع والمبدعين، وتسهم في إبراز الوجه الحضاري للثقافة العربية على الساحة العالمية. وخلال تسعة عشر عاماً، استقطبت الجائزة أكثر من 33 ألف مشاركة من نحو 80 دولة، وكرّمت 136 فائزاً ضمن عشرة فروع تغطي مجالات فكرية وأدبية وثقافية متعددة، منها فروع أدب الطفل والناشئة، المؤلف الشاب، الترجمة، الآداب، الفنون والدراسات النقدية، تحقيق المخطوطات، التنمية وبناء الدولة، الثقافة العربية في اللغات الأخرى، والنشر والتقنيات الثقافية، إلى جانب فئة «شخصية العام الثقافية» التي تُمنح لتكريم الإسهامات النوعية في الحقل الثقافي، وساهمت الفروع في تعزيز الحضور العربي على الخارطة الثقافية الدولية من خلال تكريم كتّاب ومفكرين وناشرين تركوا أثراً واضحاً في المشهد الأدبي والفكري، وأسهموا في ترسيخ مفاهيم الهوية والانفتاح والتنوع. دورات وإنجازات بدأت الجائزة دورتها الأولى عام 2007 مع تسجيل 1.220 ترشيحاً، وتم منح لقب «شخصية العام الثقافية» للمترجم البريطاني الدكتور دينيس جونسون ديفيز، تقديراً لإسهامه في نقل الأدب العربي إلى اللغة الإنجليزية. وفي الدورة الثانية عام 2008، استقبلت الجائزة 731 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى وزير الثقافة المغربي السابق محمد بن عيسى. والدورة الثالثة عام 2009 شهدت 621 مشاركة، وفاز بالجائزة الإسباني بيدرو مارتينيز مونتافيز. أما الدورة الرابعة عام 2010، فقد كرّمت صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم الشارقة، عن جائزة «شخصية العام الثقافية»، وبلغ عدد الترشيحات حينها 693. وفي الدورة الخامسة عام 2011، استقبلت الجائزة 715 مشاركة، وفاز المستشرق الصيني تشونج جي كون، تقديراً لمسيرته العلمية في خدمة اللغة العربية. وفي الدورة السادسة عام 2012، بلغ عدد الترشيحات 560 عملاً، وحصدت منظمة اليونسكو الجائزة تكريماً لدورها في تعزيز الحوار الثقافي. وشهدت الدورة السابعة لعام 2013 تسجيل 1,262 ترشيحاً، وفاز بلقب «شخصية العام الثقافية» فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر. أما الدورة الثامنة لعام 2014، فبلغت المشاركات 1,482، ومنحت الجائزة للعاهل السعودي الراحل الملك عبد الله بن عبد العزيز آل سعود. وفي عام 2015، سجّلت الدورة التاسعة 1,024 مشاركة، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي «رعاه الله». وفي الدورة العاشرة عام 2016، سجلت الجائزة 1,169 مشاركة من 33 دولة، وتُوّج الكاتب اللبناني الفرنسي أمين معلوف بلقب «شخصية العام الثقافية». وفي 2017، سجلت الدورة الحادية عشرة 1,175 مشاركة من 54 دولة، ومنحت الجائزة للمفكر المغربي الدكتور عبد الله العروي. وفي الدورة الثانية عشرة عام 2018، استقبلت 1,191 مشاركة، وذهبت جائزة «شخصية العام الثقافية» إلى معهد العالم العربي في باريس. وفي عام 2019، بلغ عدد الترشيحات 1,500 من 35 دولة، ومنحت الجائزة للأكاديميين الدكتور ياروسلاف ستيتكيفيتش والدكتورة سوزان ستيتكيفيتش. أما الدورة الرابعة عشرة لعام 2020، فقد استقبلت 1,900 مشاركة، وفازت الشاعرة والمترجمة الفلسطينية الراحلة الدكتورة سلمى الخضراء الجيوسي. وشهدت الدورة الخامسة عشرة في عام 2021 تسجيل 2,349 ترشيحاً، لترتفع في الدورة السادسة عشرة عام 2022 إلى أكثر من 3,000 ترشيح من 55 دولة، ومنحت الجائزة للناقد الدكتور عبد الله الغذّامي. أما الدورة السابعة عشرة لعام 2023، فقد سجّلت 3,151 ترشيحًا من 60 دولة، وفاز الموسيقار المصري عمر خيرت بجائزة «شخصية العام الثقافية». وفي الدورة الثامنة عشرة لعام 2024، بلغ عدد الترشيحات 4,240 من مختلف القارات، ومنحت الجائزة لمؤسسة «البيت العربي» في إسبانيا. وفي الدورة التاسعة عشرة لعام 2025، شهدت أكثر من 4,000 ترشيح من 75 جنسية، وفاز بجائزة «شخصية العام الثقافية» الروائي الياباني العالمي هاروكي موراكامي، تقديرًا لإسهاماته الأدبية العابرة للثقافات، وساهمت في مد جسور الحوار بين الشرق والغرب. وشارك في الدورة التاسعة عشرة وحدها 75 دولة عربية وأجنبية، بينها 5 دول للمرة الأولى هي: ألبانيا، بوليفيا، كولومبيا، ترينيداد وتوباغو، ومالي. وتصدّرت مصر قائمة الدول الأعلى مشاركة، تلتها العراق، المغرب، والسعودية، في حين جاءت الولايات المتحدة، بريطانيا، وفرنسا في مقدمة الدول الأجنبية. فروع الجائزة أما من حيث الفروع، فحل فرع المؤلف الشاب أولًا ب1,034 مشاركة (26%)، تلاه فرع الآداب بـ 1,001 مشاركة (25%)، ثم فرع أدب الطفل والناشئة ب439 مشاركة (11%)، يليه فروع الفنون والدراسات النقدية، والتنمية وبناء الدولة، وفرع الترجمة، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وكانت الجائزة قد استحدثت عام 2013 فرع «الثقافة العربية في اللغات الأخرى» لتكريم المؤلفات الصادرة باللغات الأجنبية عن الثقافة العربية. كما أطلقت عام 2023 فرع «تحقيق المخطوطات» ليشكّل إضافة نوعية في دعم التراث. وفي عام 2018، أطلقت «منحة الترجمة» التي ساهمت منذ 2019 وحتى منتصف 2025 في إصدار 48 ترجمة إلى 12 لغة، لأعمال أدبية وفكرية بارزة مثل: «الدينوراف»، «خريف البراءة»، و«في أثر عنايات الزيات»، وحظيت هذه الترجمات بإشادات نقدية في معارض وفعاليات دولية. مشاركات وفعاليات سجّلت مشاركة النساء ارتفاعاً ملحوظاً بنسبة 17% خلال ثلاث دورات فقط، حيث ارتفعت ترشيحات النساء من 1,042 في الدورة السابعة عشرة إلى 1,218 في الدورة التاسعة عشرة، كما فازت كاتبات في فروع متعددة، وشاركت أسماء نسائية في لجان التحكيم والمجالس العلمية، مما عزز حضور المرأة في المشهد الثقافي. وعلى المستوى الدولي، نظّمت الجائزة أكثر من 200 فعالية في مدن عالمية مثل باريس، فرانكفورت، نيويورك، طوكيو، نيودلهي، مدريد، ولندن، بالتعاون مع دور نشر وجامعات ومراكز أبحاث. كما طورت منصة إلكترونية متقدمة لاستقبال الترشيحات والتحكيم، ونشرت تقارير دورية تدعم الشفافية وتعزز الأداء المؤسسي. حاضنة الإبداع تبلغ القيمة الإجمالية للجائزة 7,750,000 درهم إماراتي، وتُمنح عبر عشرة فروع تغطي الأدب، والترجمة، وأدب الطفل، والمؤلف الشاب، والفنون والدراسات النقدية، والثقافة العربية في اللغات الأخرى، وتحقيق المخطوطات، والتنمية وبناء الدولة، والنشر والتقنيات الثقافية، وشخصية العام الثقافية. وتُعد الجائزة مستقلة ومحايدة، تُكافئ التميز وتدعم المبدعين العرب والعالميين. واليوم، وبعد قرابة عقدين على انطلاقتها، تواصل «جائزة الشيخ زايد للكتاب» مسيرتها بوصفها حاضنة للإبداع، ومنبرًا للثقافة العربية، تجسيدًا لرؤية دولة الإمارات في بناء مستقبل ثقافي مستدام.

البوابة
منذ 5 ساعات
- البوابة
علا شوشة تفتح قلبها لـ"البوابة نيوز" في حوار خاص.. وتكشف: ردود أفعال برنامج "الشفرة" فاقت توقعاتي.. وأتمنى محاورة الرئيس عبدالفتاح السيسي
هانم من هوانم الإعلام المصري، كما يُطلق عليها، منذ ظهورها الأول على الشاشة لفتت الأنظار إليها، برقتها وعفويتها التي أصبحت عنوانها داخل المحطات الفضائية، حتى باتت نموذجًا للإعلامية القريبة من الجمهور والتي تعيش معه معظم حالاته لكونها قريبة من القلب والعقل، كما أنها من أوائل المذيعات المصريات اللاتي ظهرن علي الساحة الإعلامية خاصة على شاشة التليفزيون السعودي في نشرة التاسعة مساءً، قبل أن تنتقل إلى عدد من القنوات الفضائية الكبرى.. التي عادت مؤخرًا إلى الشاشة بعد غياب دام خمس سنوات، من خلال برنامجها الجديد "الشفرة"، والذي حقق ردود أفعال واسعة، وتجاوزت مشاهداته حاجز الـ50 مليون مشاهدة خلال الأيام الماضية. وللتعرف أكثر على كواليس عودتها، ونشاطها خلال المرحلة المقبلة كان لـ"البوابة" هذا الحوار الخاص معها: تعودين بعد غياب دام لخمس سنوات ببرنامج "الشفرة" فما الذي جذبك فيه لكي تعودين به؟ ـ بالفعل لقد ابتعدت لمدة خمس سنوات، وقبل برنامج الشفرة سبق وقدمت في نفس القناة برنامج بتوقيت العاشرة، وكان حلم حياتي أن أقدم برنامج توك شو، وكانت تجربة رائعة وأحببتها كثيرًا لكن أسباب موافقتي علي برنامج الشفرة دون تردد أنه قريب الصلة بالجمهور وأحببني وقربني أكثر من الناس. وسبق لي تجربة مشابهة ومتقاربة من الشفرة وهو برنامج اسمه صوره في قناة النهار والمحور وأشعر عندما أكون قريبة من الناس وأقوم بمناقشة القضايا الإنسانية والاجتماعية بسعادة غامرة لا توصف لأنني أحب أن أشارك المواطن المصري أفراحه وأحزانه من خلال منبري الإعلامي وهذا رسالتي في الحياة. من صاحب فكرة البرنامج؟ ـ الأستاذة سميرة الدغيدي وأول إعلامية قامت بتقديم الشفرة هي مني العراقي وهي غنية عن التعريف بطابعها الاستقصائي التحليلين ثم الإعلامية دينا أبو السعود، التي استطاعت برقتها وجمالها وإنسانيتها أعطاء البرنامج طابع عفوي في غاية الجمال. وبعد نجاح البرنامج الأستاذة سميرة استثمرت هذا النجاح وأصرت علي استمرارالبرنامج عبر القناة ثم قمت أنا بتقديمه وبالنسبة لي أترك الحكم لبصمتي في البرنامج للجمهور. منذ ظهورك في البرنامج وقد حققت ملايين المشاهدات وأصبحت متصدرة تريند جوجل ومواقع التواصل الاجتماعي ما أبرز ردود الأفعال اللي تلقتيها حتي الآن؟ ـ الحمد والشكر لله ولقد استقلبت ردود أفعال فاقت كل توقاعتي بقضل الله وهذا جعلني أسعر بسعادة لا توصف لأن مهما تحدث لم يكف الكلام عن شعور ما بداخلي لأن ببساطة شديدة بعد ظهور الحلقة أتلقيت آلاف التعليقات والدعم وأستطعت تحقيق ملايين المشاهدات وكأن يواقفه علي المسرح فأجد النتيجة فورية فشعرت إنني أقدم محتوي له تأثير عند المشاهد. حلقات برنامجك الفترة الماضية أصبحت تريند هل علا شوشة تبحث عن التريند؟ ـ بالنسبة لي لا يشغلني التريند ولم أبحث عنه ولكن كل ما يهمني هي المشاهد والرسالة التي توصل لجمهوري وهذا كل ما أسعي له فدائمًا أضع في المقام الأول والأخير جمهوري ورسالتي له، ومن الممكن أقوم باستضافة شخصية ما هي بالفعل تريند ومتصدرة المشهد وملايين من الشعب المصري مهتم بها وشاغلة الرأي العام ويكون لهدف آخر إنني أقوم بإظهار جوانب أخري ولا ينبغي تجاهل أمر يشغل الجمهور ويكون هناك تقصير في عملي. ما أكثر حلقة تركت أثرا بداخلك؟ ـ كل الحلقات البرنامج أشعر أنها بمثابة أولادي ولكن أكثر حلقة أثرت فيَّ هي الأم التي قامت بحبس ابنتها الصغيرة ثلاث سنوات وبعدها ظللت فترة أبكي باستمرار وتسببت لي في حالة نفسية شديدة عندما أتذكرها وأتخيل فقط لمجرد التخيل لم أتحمل. هل واجهت أي مشكلة أو تحديات في أي حلقة قدمتها أو قمت بتصويرها؟ ـ أنا إنسانة قوية لديَّ قدرة التكيف علي أي موقف أمر به فلذلك لم أجد أي صعوبة علي الإطلاق. بداية عملك الإعلامي كان من خلال التليفزيون السعودي هل هذا أضاف لك؟ ـ بالفعل أضاف لي الكثير، فعملي في أكبر قنوات بالمملكة العربية السعودية من خلال برنامج «هذا الصباح» ثم انتقلت إلى الإخبارية السعودية، وتجاربي معهم تعد من أروع التجارب التي مررت بها، ثم انتقلت إلي البغدادية العراقية ثم عملي بأكبر القنوات الفضائية المصرية المحور والنهار وصدي البلد وغيرها وكل ذلك أفادني كثيرًا. هل رفض والدك لعملك في مجال الإعلام منذ الصغر سبب في تعطيلك؟ ـ لا علي الإطلاق، فأنا في صغري سبق أن شاركت في مسابقة الإذاعة المصرية، ونجحت، وأنا من مواليد طنطا، ووالدي كان خائفا علي من السفر، وأري أن زواجي هو الذي عطلني إعلاميا، وليس والدي. استضفتي العديد من الشخصيات خلال مسيرتك من تتمنين أن تحاوريه؟ حلمي الأول والأخير محاورة فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي وأكدت أن هذا الرجل قائد عظيم فمنذ توليه الحكم يفعل كل ما بوسعه كي ينهض بالدولة ويضعها في مصاف الدول المتقدمة، وحصدت مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، الكثير من الإنجازات في شتي المجالات التي لا تعد ولا تحصى، وأبرزها أن مصر تعيش الآن في أمن وأمان واستقرار، وأصبحنا نعيش في نعمة الأمن بقيادة الرئيس وجيش مصر والشرطة المصرية وكل قيادات الدولة. قدمت العديد من البرامج علي قنوات فضائية كبري ما أقرب برنامج لديك؟ ـ «الشفرة» يعد من أقرب البرامج لقلبي خاصة أنه عُرض عليَّ من الأستاذة سميرة الدغيدي التي أكن لها كل الاحترام والتقدير وتربطني بها علاقة صداقة وعمل. ما رأيك في حال الإعلام المصري والعربي حاليا؟ ـ المشكلة الرئيسية أري أن هناك من يتصدر المشهد الإعلامي ويسيطرون عليه، وهناك بعض الشخصيات تمتلك كفاءات وقدرات وليس لها وجود ولم تأخذ حقها وإذا أتيحت لهم الفرصة وقادوا المشهد الإعلامي سوف تعطي صورة للإعلام بشكل جيد فينبغي أن نختار بعناية شديدة. ما رأيك في ظاهرة اختراق الفنانين لعالم التيك توك مؤخرًا هل ترين أن ذلك يقلل من مصداقيتهم؟ ـ أري أن الفنان دائمًا صاحب رسالة وما شاهدناه خلال الفترة الماضية علي التيك توك فهو يقلل من مصداقيتهم وبالنسبة لبرنامج التيك توك أصبح منصة للتسول. من يعجبك من المذيعين والمذيعات؟ ـ أكثر ما يعجبني هي الإعلامية زينة يازجي فأنا أعشقها وأحب طريقة تقديمها وبالنسبة للمذيعين والمذيعات المصريات أقدرهم جميعًا دون استثناء وكثيرًا يشبهوني بالإعلاميات العظيمات مني الحسيني ومني الشاذلي. هل ترين أن برامج التوك شو تساهم في حل ودعم مشاكل المرأة المصرية أم تكتفي بطرح القضية فقط؟ ـ لم تكتف بعرض القضية ولا تساهم في الحل، وكلامي هذا لم أقصد به التعميم علي كل البرامج بل معظمه وأكثر ما يعجبني في نوعية تلك البرامج هو هي وبس للجميلة رضوي الشربيني فأنا أحبها كثيرًا لها كاريزمتها الخاصة ورغم ما تقدمه بالنسبة لي من الممكن أن يكون هناك جدل واختلاف في بعض الأشياء التي تصرح بها. بعد مرور 12 عاما علي ذكري ثورة 30 يونيو كيف ترين المشهد المصري الحالي؟ ـ أري أن مصر الآن بشكل حقيقي تعيش في الجمهورية الجديدة وأصبح هناك تغيير في كل شىء، إن ثورة 30 يونيو وما حدث بعدها تعد من أجمل الأيام التي مرت على الشعب المصري كله دون استثناء. وأن ما حدث في هذا اليوم العظيم يعتبر إعجازا إلهيا وبعد مرور 12 عاما على ذكرى الثورة أرى أن الوضع الحالي المصري في تقدم كبير للغاية وشهدت مصر العديد من الإنجازات التي لا تعد ولا تحصي مع كم الإنجازات الهائلة التي أحدثها القائد العظيم الرئيس عبدالفتاح السيسي في مصر، وتحتاج إلى مجلدات لكي تحكي. ومن أهم ما حصدته مصر في عهد السيسي هو الأمان الذي نعيشه داخل بيوتنا، حيث إننا نجد أن بلاد كثيرة مهددة وغير آمنة وتعيش في حروب أما نحن فقد حققنا استقرارا بوجود الرئيس وهذا من أهم مكتسبات ثورة 30 يونيو، وأيضًا من الإنجازات التطور في المدن والمنشآت والطرق. علا شوشة كإعلامية غنية عن التعريف ولكنها كإنسانة لا نعرفها جيدا، فكثيرون يرونها أيقونة مغلقة، فاقتربنا منها أكثر لنعرفها من الداخل ومن هي؟ ـ أنا بيتوتية للغاية وست بيت من الدرجة الأولي ولا أخرج من البيت إلا للضروري ولدي ثلاثة أبناء «بنتين وولد» وأبنائي هم حب حياتي ولا أعتبر أمًا ديكتاتورية علي الإطلاق، وبالنسبة لي لو مقتنعة بشىء ما والعالم كله ضدي سوف أفعل ما أؤمن به ولكن في الوقت نفسه أحترم الرأي الآخر. كل شخص منا له لحظات صعبة ما أصعب لحظات علا شوشة؟ ـ من أصعب لحظات حياتي وفاة والدتي، وفراقها بالنسبة لي فراق توه وليس موت، لأن فراق الموت يأخذ شوية وجع ويضيع مع تلاهي الأيام أم فراق التوهة وجعه مبيضعش أبدًا، خاصة أنها فارقتني في وقت كنت في أشد احتياج لها ويضا من لحظاتي الصعبة إنني تعرض لخيانة من أقرب الناس لي ولا أريد ذكر اسمهم، وأتحدى كل ما أمر به في حياتي وكل الظروف والمواقف الصعبة بعملي.


العين الإخبارية
منذ 6 ساعات
- العين الإخبارية
وفاة والدة مغني الراب فليكس.. والفنان يطلب الدعاء لها
عبّر فليكس عن حزنه الشديد بعد فقدان والدته، وطلب من جمهوره الدعاء لها بالرحمة والمغفرة، معلناً خبر الوفاة عبر "إنستغرام". أعلن مغني الراب المصري فليكس وفاة والدته مساء اليوم، من خلال منشور مقتضب عبر خاصية "ستوري" على حسابه الرسمي بمنصة إنستغرام، عبّر فيه عن حزنه الشديد على رحيلها، طالباً من محبيه ومتابعيه الدعاء لها بالرحمة والمغفرة. وجاء نص ما كتبه فليكس: "البقاء لله.. أمي الغالية في ذمة الله". ولم يكشف فليكس حتى الآن عن تفاصيل الجنازة أو مراسم العزاء، فيما سادت حالة من التعاطف عبر منصات التواصل الاجتماعي، حيث بادر عدد كبير من متابعيه ومحبّيه إلى التعبير عن مواساتهم له، متمنين الصبر والسلوان له ولعائلته، والرحمة لوالدته الراحلة. aXA6IDQ1Ljg3LjQ4LjE0NCA= جزيرة ام اند امز FR