
: الطريقة الصحيحة لكوب الشاي بالحليب..الملح كلمة السر..
قد يعجبك أيضا...

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يمني برس
منذ 4 ساعات
- يمني برس
مخاطر الافراط في تناول الملح في النظام الغذائي.. تعرف عليها
يمني برس || منوعات: حذرت أكاديمية روسية من الإفراط في تناول الملح في النظام الغذائي . وقالت الأكاديمية الروسية أوكسانا درابكينا في دراسة بحثية لها نشرت حديثاً: أن تناول الملح بكميات كبيرة في الطعام يعد أحد الأسباب الرئيسية للعديد من الأمراض، منها (ارتفاع مستوى ضغط الدم واحتشاء عضلة القلب والجلطة الدماغية) وغيرها. ووفقا لها: يمكن استخدام عصير الليمون والزنجبيل المجفف أو المبشور والأعشاب والبصل المجفف والثوم المجفف لتتبيل الأطباق بدلا من الملح (أو لتقليل كميته)، ومع مرور الوقت، ستعتاد براعم التذوق على كمية أقل من الملح. وتشير الطبيبة، إلى أن معظم الملح لا يأتي من الأطعمة التي يضاف إليها أثناء الطهي، بل من المنتجات الجاهزة، مثل النقانق، ورقائق البطاطس، والخضروات المعلبة، والصلصات. وتقول: 'يضاف إلى الطعام فقط 20 بالمئة من الملح أثناء الطهي أو على المائدة. أما الباقي، فيتواجد في الأطعمة المصنعة والمنتجات الحيوانية'. وتوصي لتقليل كمية الملح في النظام الغذائي، الانتباه جيدا للملصقات واختيار المنتجات التي تحمل علامة 'خالية من الملح' أو 'قليلة الصوديوم'. كما ينصح بتحضير الطعام في المنزل، لأنه يسمح بالتحكم في كمية الملح المستخدمة.


الجمهورية
منذ 5 ساعات
- الجمهورية
كيف نقلل استهلاك الملح دون أن نفقد نكهة الطعام؟ طبيبة تجيب
حذّرت الأكاديمية أوكسانا درابكينا من الإفراط في تناول الملح ، مشيرة إلى أنه أحد الأسباب الرئيسية لأمراض مثل ارتفاع ضغط الدم، النوبات القلبية، والسكتات الدماغية. وبحسب درابكينا، لا يقتصر استهلاكنا للملح على ما نضيفه أثناء الطهي، بل إن 80% من الكمية التي نتناولها يوميًا تأتي من الأطعمة الجاهزة مثل النقانق، الصلصات، رقائق البطاطس، والخضروات المعلبة. وتقترح الطبيبة عدداً من البدائل الصحية التي يمكن استخدامها لتقليل الملح دون التضحية بالطعم، ومنها: عصير الليمون الزنجبيل الطازج أو المجفف الأعشاب الطبيعية ك الريحان والزعتر البصل والثوم المجففين كما تنصح بالانتباه إلى بطاقات المكونات عند شراء المنتجات، والبحث عن تلك المكتوب عليها "قليلة الصوديوم" أو "خالية من الملح"، بالإضافة إلى إعداد الطعام في المنزل قدر الإمكان للسيطرة على كميات الملح المضافة. وتؤكد أن براعم التذوق ستتأقلم تدريجياً مع النكهات الجديدة، ما يجعل تقليل الملح أسهل بمرور الوقت.


عرب نت 5
منذ 6 ساعات
- عرب نت 5
: علاج جديد لإعادة السمع خلال أسابيع قليلة..ثورة في مواجهة الصمم..
صورة ارشيفيةالإثنين, 07 يوليو, 2025كشفت دراسة علمية حديثة عن إمكانية استعادة السمع خلال أسابيع بفضل جرعة واحدة من علاج جيني مبتكر، في خطوة قد تغيّر مستقبل علاج الصمم الوراثي.إقرأ أيضاً..6 عادات مهمة حافظ عليها لتحسين صحة العقل والذاكرة بشكل طبيعيالطريقة الصحيحة لكوب الشاي بالحليب..الملح كلمة السر..لغز أميليا إيرهارت يعود إلى الواجهة بعد 88 عاماًإرشادات وتحذيرات طبية.. كيف تؤثر ارتفاع درجات الحرارة على الإنجاب؟وبحسب صحيفة 'اندبيدنت' البريطانية، أكد باحثون من معهد كارولينسكا في السويد أن هذا العلاج أعاد القدرة على السمع لعدد من الأطفال والبالغين الذين يعانون من الصمم الخلقي، حيث أظهرت التجربة السريرية أن طفلة في السابعة من عمرها استعادت سمعها بالكامل تقريبًا خلال فترة قصيرة.آلية العلاج: استهداف جين محدديرتكز العلاج الجديد على حقن نسخة صحية من جين يعرف باسم OTOF داخل الأذن الداخلية باستخدام فيروس معدل وآمن لتوصيل الجين بشكل دقيق.ويلعب هذا الجين دورًا رئيسيًا في إنتاج بروتين "أوتوفيرلين"، المسؤول عن نقل الإشارات الصوتية من الأذن إلى الدماغ. الأشخاص الذين يعانون من طفرات في هذا الجين يصابون بفقدان سمع وراثي حاد.نتائج واعدة خلال فترة قصيرةوسجلت التجربة السريرية، التي شملت عشرة مشاركين مصابين بهذا النوع من الصمم، نتائج مذهلة خلال شهر واحد فقط من تلقي العلاج.كما أظهر معظم المشاركين تحسنًا سريعًا في قدرتهم على السمع، وواصلت النتائج الإيجابية تطورها على مدى ستة أشهر، حيث تحسّن متوسط مستوى السمع من 106 ديسيبل إلى 52 ديسيبل، وهو فارق ملحوظ قد يفتح الباب أمام استعادة التواصل الطبيعي.وأشار الفريق البحثي إلى أن الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين خمس وثماني سنوات استجابوا للعلاج بشكل أفضل من البالغين، لكن التحسن ظهر أيضًا لدى كبار السن المشاركين في الدراسة.العلاج آمن ومبشر بمستقبل واسعأكد الباحثون أن العلاج كان آمنًا ولم يُسجل أي آثار جانبية خطيرة خلال المتابعة التي امتدت بين ستة إلى اثني عشر شهرًا.كما لاحظ الباحثون فقط انخفاض مؤقت في عدد خلايا الدم البيضاء من النوع المتعادل، وهو تأثير جانبي بسيط ومحدود.وقال ماولي دوان، أحد قادة فريق البحث، إن ما تحقق حتى الآن "مجرد بداية"، مشيرًا إلى أن الفريق يواصل العمل على تطوير علاجات جينية تستهدف طفرات أخرى شائعة تسبب الصمم، مثل GJB2 وTMC1، والتي تتطلب تدخلات أكثر تعقيدًا.بداية عهد جديد في علاج الصممرغم أن العلاج الجيني ما زال في مراحله التجريبية، إلا أن النتائج الأولية تعزز الآمال في أن يتمكن المصابون بفقدان السمع الوراثي من استعادة حاسة السمع في المستقبل القريب. يرى الباحثون أن نجاح هذا النوع من العلاج قد يفتح الطريق لتطوير حلول فعالة للصمم الوراثي بأشكاله المختلفة، مما قد يُحدث ثورة حقيقية في عالم الطب ويُحسن جودة حياة ملايين الأشخاص حول العالم.المصدر: الوفد قد يعجبك أيضا...