logo
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تلقت خلال الصراع معلومات تفيد بأن الهند أطلقت صاروخ براهموس على باكستان

وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تلقت خلال الصراع معلومات تفيد بأن الهند أطلقت صاروخ براهموس على باكستان

الجزيرةمنذ يوم واحد
وول ستريت جورنال عن مسؤولين حاليين وسابقين: ترامب محبط لعدم إحراز تقدم مع الهند بشأن التجارة والعلاقة مع روسيا
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: إصرار الهند على أن توسط واشنطن بالأزمة مع باكستان مبالغ فيه أثار غضب ترامب
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تلقت خلال الصراع معلومات تفيد بأن الهند أطلقت صاروخ براهموس على باكستان
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: واشنطن تقدر أن الصاروخ الذي أنتج بالشراكة مع موسكو قد يحمل رؤوسا حربية نووية
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: ترامب كان يخشى أن تقرر الهند تجهيز صاروخ برأس نووي إذا خرجت الأزمة عن السيطرة
وول ستريت جورنال عن مسؤولين: ترامب خشي أن تقرر باكستان إطلاق صاروخ نووي ما دفعه للتحرك لإنهاء الأزمة
التفاصيل بعد قليل..
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مودي يحث الهنود على شراء السلع المحلية بعد رسوم ترامب
مودي يحث الهنود على شراء السلع المحلية بعد رسوم ترامب

الجزيرة

timeمنذ 16 دقائق

  • الجزيرة

مودي يحث الهنود على شراء السلع المحلية بعد رسوم ترامب

حث رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي مواطنيه على شراء السلع المصنّعة محليا لدعم الاقتصاد في ظل حالة عدم اليقين العالمية المتزايدة. وجاءت هذه التعليقات بعد أيام من فرض ترامب رسوما جمركية بنسبة 25% على الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة ، وفرضه رسوما جمركية أعلى على عدة دول، ما أثار مخاوف بشأن تباطؤ النمو العالمي وتقلبات السوق. ولم يشر إلى الرسوم الجمركية الأميركية مباشرة في خطابه خلال تجمع شعبي في ولاية أوتار براديش الشمالية أمس السبت. وقال: "يمر الاقتصاد العالمي بمخاوف كثيرة، وثمة جو من عدم الاستقرار. الآن، مهما نشتري، يجب أن يكون ثمة معيار واحد فقط: سنشتري هذه الأشياء التي صُنعت بعرق جبين الهندي". ويعكس تركيز مودي المتجدد على التصنيع والاستهلاك المحليين مبادرته (صُنع في الهند)، ومع ذلك، اكتسبت هذه الرسالة أهمية مُجدّدة بعد الرسوم الجمركية الأميركية. وأكد مودي على أهمية حماية المصالح الاقتصادية الهندية في ظل الظروف العالمية المتقلبة، وقال: "مصالح مزارعينا وصناعاتنا الصغيرة وتوظيف شبابنا ذات أهمية قصوى". وأضاف أن على الهند أن تظل يقظة بشأن مصالحها الاقتصادية، في حين تركز الدول الأخرى على مصالحها الخاصة. واتهم الرئيس الأميركي الهند مؤخرا بالحفاظ على تعريفات جمركية مرتفعة بشكل غير متناسب، مقارنةً بالدول الآسيوية الأخرى، وحذر من فرض عقوبات إضافية، مشيرا إلى صفقات الطاقة والدفاع الهندية الجارية مع روسيا. النفط الروسي في السياق، نقلت وكالة رويترز عن مصدرين بالحكومة الهندية لم تكشف عن هويتهما، قولهما إن نيودلهي ستواصل شراء النفط من روسيا رغم تهديدات ترامب بفرض عقوبات. وأشار ترامب الشهر الماضي في منشور على منصة تروث سوشيال إلى أن الهند ستواجه عقوبات إضافية لشرائها أسلحة ونفطا من روسيا، وذلك إلى جانب فرض رسوم جمركية جديدة 25% على الصادرات الهندية إلى الولايات المتحدة. وقال ترامب للصحفيين الجمعة إنه سمع أن الهند لن تشتري النفط من روسيا بعد الآن. لكن مُصدرَين قالا إنه لم يطرأ أي تغيير حتى الآن. وقال أحد المصدرين: "هذه عقود نفط طويلة الأجل.. ليس من السهل التوقف عن الشراء بين عشية وضحاها". وذكر مصدر آخر أن واردات الهند من الخام الروسي ساعدت في تجنب ارتفاع عالمي في أسعار النفط التي لا تزال منخفضة رغم القيود الغربية المفروضة على قطاع النفط الروسي، مبررا بذلك استمرار نيودلهي في شراء الخام من موسكو. وأضاف المصدر أن النفط الروسي، بخلاف الخامين الإيراني والفنزويلي، لا يخضع لعقوبات مباشرة وأن الهند تشتريه بسعر أقل من الحد الأقصى الحالي الذي حدده الاتحاد الأوروبي. ونقلت صحيفة نيويورك تايمز عن اثنين من كبار المسؤولين في الهند قولهما إنه لا يوجد أي تغيير في السياسة الهندية. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الهندية، راندهير جايسوال للصحفيين خلال إفادة دورية الجمعة: "فيما يتعلق باحتياجاتنا من مصادر الطاقة… ننظر إلى ما هو متاح في الأسواق، وما هو معروض، وكذلك الوضع أو الظروف العالمية الجارية". وأضاف أن الهند تربطها "شراكة راسخة ولم يغيرها الزمن" مع روسيا.

باكستان وإيران تؤكدان التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية
باكستان وإيران تؤكدان التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

باكستان وإيران تؤكدان التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية

جددت باكستان وإيران تأكيد التزامهما بتعزيز العلاقات الثنائية ودعم السلام والاستقرار في المنطقة. جاء ذلك في اجتماع ثنائي عقده وزير الدفاع الباكستاني خواجه محمد آصف مع نظيره الإيراني الجنرال عزيز ناصر زاده مع في إسلام آباد. وحسب بيان باكستاني صادر عن الاجتماع "بحث الجانبان المسائل ذات الاهتمام المشترك، بما في ذلك الأمن الإقليمي وجهود مكافحة الإرهاب وسبل تعزيز التعاون الدفاعي بين البلدين الجارين". وذكر البيان أن الوزير الباكستاني خواجة آصف "أعرب عن تقديره لاستمرار مشاركة إيران وأكد على أهمية الدبلوماسية الدفاعية في معالجة التحديات الأمنية المشتركة". ونقلت وكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) عن خواجة محمد آصف، عقب لقائه عزيز نصير زاده، بعد لقائهما مساء أمس قوله "نحن بلدان سيظلان شقيقين إلى الأبد، وعزز الاجتماع الحالي العلاقات الإيرانية الباكستانية بشكل أكبر، وسيقود هذه العلاقات إلى مرحلة جديدة ومتميزة". وأضاف: "نتطلع إلى تطوير التعاون العسكري مع إيران، بالإضافة إلى التبادلات التجارية والاقتصادية". وتابع آصف "العلاقات الإيرانية الباكستانية مستقرة للغاية، ونحن نسعى إلى شراكة دائمة مع الجمهورية الإسلامية لإحلال السلام في المنطقة، ويجب علينا مواصلة التعاون فيما بيننا، وأن نكون قادرين على إشراك جيراننا ودول المنطقة الأخرى في هذه العملية لإحلال السلام الإقليمي". كما أكد وزير الدفاع الباكستاني: "أن الاستقرار في المنطقة أمرٌ لا بد منه من أجل تنمية وازدهار الشعبين الإيراني والباكستاني، وسائر شعوب هذه المنطقة". وأعرب وزير الدفاع الباكستاني عن تقديره لتعاون إيران المستمر، وأكد على أهمية الدبلوماسية الدفاعية في مواجهة التحديات الأمنية المشتركة. وشكر وزير الدفاع الإيراني الحكومة الباكستانية على حفاوة الاستقبال للوفد الرئاسي، وأكد مجددا رغبة إيران في بناء علاقات دفاعية متينة قائمة على الاحترام المتبادل والقيم المشتركة والثقة المتبادلة.

آلية اليد الميتة.. هكذا تضمن روسيا ردا نوويا تلقائيا
آلية اليد الميتة.. هكذا تضمن روسيا ردا نوويا تلقائيا

الجزيرة

timeمنذ 2 ساعات

  • الجزيرة

آلية اليد الميتة.. هكذا تضمن روسيا ردا نوويا تلقائيا

قالت صحيفة لوباريزيان إن التوتر تصاعد بين واشنطن وموسكو عندما عاد ذكر النظام النووي الروسي "اليد الميتة" على لسان أحد المقربين من الرئيس فلاديمير بوتين ، وتساءلت عن ماهية آلية الرد هذه. وأوضحت الصحيفة -في تقرير بقلم لوكاس كروزيه- أن عبارة "اليد الميتة" التي نطق بها الرئيس الروسي السابق ديمتري ميدفيديف زادت من حدة التوتر بين روسيا والولايات المتحدة، حتى إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن عن تقريب غواصتين نوويتين من الساحل الروسي. وتشير هذه العبارة إلى نظام يفترض أن يضمن تشغيل الأسلحة النووية الروسية باستقلالية تامة، وحتى من دون قيادة تقريبا. وقال جان دي غلينياستي، السفير الفرنسي السابق لدى روسيا ومدير الأبحاث في معهد العلاقات الدولية والإستراتيجية، للصحيفة، إن هذا النظام يهدف إلى تحذير الأميركيين كأنه يقول: "احذروا. إذا هاجمتمونا على حين غرة فسنضمن لكم الرد على أي حال". ويعتمد هذا النظام، الذي طوّر خلال الحقبة السوفياتية والمعروف أيضا باسم "بريميتر"، على شبكة من أجهزة الاستشعار المنتشرة عبر الأراضي الروسية، القادرة على رصد أي هجوم نووي ضخم. ويقول الباحث إتيان ماركوز في مؤسسة البحوث الإستراتيجية إن "هذه الأجهزة حساسة لكل من الانفجارات والومضات المميزة للانفجار النووي. وعند وقوع هجوم مفاجئ واسع النطاق، فإنه يسمح لروسيا بشن هجوم انتقامي بشكل مستقل ومن دون أي أوامر". وكان الهدف من نظام "بريميتر" هذا في ظل النظام السوفياتي هو تهدئة المخاوف من ضربة أميركية قاضية، تهدف إلى تحييد جميع مراكز التفكير والقيادة السوفياتية لمنع أي رد نووي، لأن "السوفياتيين ومن بعدهم الروس -حسب إتيان ماركوز- كانوا يخشون هذا السيناريو منذ زمن، ولكن بفضل نظام بريميتر لن تفكر الولايات المتحدة ولا غيرها في توجيه ضربة أولى"، علما أن هذا النظام صمّم تاريخيا لضرب الولايات المتحدة. خطر احتمال إنذار كاذب وقد تطور هذا النظام تطورا كبيرا منذ إنشائه، إذ كان يعمل في البداية بشكل شبه آلي ويشكل خطرا هائلا بسبب خطر احتمال وقوع إنذار كاذب، ففي عام 1983، على سبيل المثال، رفض ضابط سوفياتي تصديق نظام الكمبيوتر الذي تنبأ بهجوم صاروخي أميركي على الاتحاد السوفياتي، كان من الممكن أن يغير وجه العالم، ويقول جان دي غلينياستي "لقد خدعت انبعاثات الحرارة الطبيعية النظام". ومنذ ذلك الحين، يبدو أن الروس أضافوا خطوة وسيطة للحد من هذا الخطر، إذ يقول جان دي غلينياستي إن القرار الآن بيد "مقر صغير محمي في ملجأ"، ومن ثم لا يزال التدخل البشري موجودا، وهو أمر "مطمئن نوعا ما"، حسب الدبلوماسي الفرنسي. لكن أنظمة الاستجابة هذه التي تحافظ على الردع النووي لا تزال غامضة للغاية، لأن الدول لا ترغب في الكشف عن تفاصيلها، تماما كما لا تكشف عن مواقع غواصاتها، مع أن شن هجوم نووي يتطلب قرارا سياسيا. وختمت الصحيفة بأن الولايات المتحدة -كما يقال- تمتلك أنظمة مماثلة، لكن طبيعتها الدقيقة غامضة، وفي فرنسا يوجد نظام لضمان إرسال أمر الإطلاق لدى وقوع ضربة نووية تودي بحياة رئيس الجمهورية وخليفته الدستوري المباشر، و"لكن القرار سيتخذه دائما شخص طبيعي"، كما يقول إتيان ماركوز، لأن الأسبقية للبشر دائما على الآلات في ما يتعلق بالشؤون النووية، حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store