logo
"الحازمي" مشرفًا عامًا على مكتب المدير العام ومتحدثًا رسميًا لتعليم جازان

"الحازمي" مشرفًا عامًا على مكتب المدير العام ومتحدثًا رسميًا لتعليم جازان

صحيفة سبقمنذ 3 ساعات

أصدر المدير العام للتعليم بمنطقة جازان، ملهي بن حسن عقدي، قرارًا إداريًا يقضي بتكليف إبراهيم بن أحمد عقيلي الحازمي مشرفًا عامًا على مكتب المدير العام للتعليم بالمنطقة، إضافةً إلى مهام المتحدث الرسمي للإدارة العامة للتعليم بجازان.
ويتمتع "الحازمي" بخبرة إدارية تمتد لأكثر من خمسة عشر عامًا في المجال التربوي، حيث تولّى العديد من المناصب القيادية الرفيعة. ويُعدّ من الكوادر الوطنية الشابة، ويتميز بخبرته الواسعة وكفاءته العالية في مجالات التخطيط والاتصال المؤسسي، حيث تدرّج في العمل معلمًا، ثم مديرًا لعدد من المدارس، قبل أن ينتقل للعمل مشرفًا تربويًا، ثم رئيسًا للاتصال المؤسسي بتعليم صبيا سابقًا، مما يجعله إضافة نوعية إلى فريق عمل إدارة تعليم جازان.
ويأتي هذا القرار في إطار جهود الإدارة العامة للتعليم بجازان لتعزيز الكفاءة الإدارية وتمكين القيادات الشابة، بما يدعم رؤية التعليم في المنطقة، ويُسهم في تحقيق أهدافها الاستراتيجية.
وعبّر "الحازمي" عن شكره وتقديره للثقة الكبيرة التي أولاه إياها المدير العام، مؤكدًا التزامه التام ببذل كل جهد لخدمة منظومة التعليم في منطقة جازان.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

"الشيوخ الأميركي" يرفض تقييد صلاحيات ترامب في الحرب مع إيران
"الشيوخ الأميركي" يرفض تقييد صلاحيات ترامب في الحرب مع إيران

العربية

timeمنذ 36 دقائق

  • العربية

"الشيوخ الأميركي" يرفض تقييد صلاحيات ترامب في الحرب مع إيران

رفض مجلس الشيوخ الأميركي، الذي يقوده الجمهوريون، يوم الجمعة، محاولة من الديمقراطيين لمنع الرئيس دونالد ترامب من استخدام المزيد من القوة العسكرية ضد إيران، وذلك بعد ساعات من إعلان الرئيس أنه سيدرس قصف إيران مجددا. وجاء التصويت بأغلبية 53 صوتا مقابل 47 ضد قرار صلاحيات الحرب الذي يتطلب موافقة الكونغرس على المزيد من الأعمال العسكرية ضد إيران. ويهدف القرار، الذي قدمه السيناتور تيم كين من ولاية فرجينيا، إلى تأكيد أن ترامب يجب أن يطلب تفويضا من الكونغرس قبل شن المزيد من الأعمال العسكرية ضد إيران. وهدد الرئيس ترامب، بضرب إيران مجددا إذا حاولت تخصيب اليورانيوم بمستويات عالية. وفي وقت سابق من الجمعة، قال ترامب إنه سيقصف "بالتأكيد" إيران مجددا إذا أشارت المعلومات الاستخباراتية إلى أنها لا تزال قادرة على تخصيب اليورانيوم إلى مستويات تتيح صنع الأسلحة النووية. وأفاد ترامب عندما سئل في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض عما إذا كان سيفكر في شن ضربات جديدة إذا لم تنجح غارات الأسبوع الماضي في إنهاء الطموحات النووية الإيرانية، أجاب "بلا شك. بالتأكيد". وأضاف معلقا على وقف إطلاق النار الذي أعلن الأربعاء بين إسرائيل وإيران: "كانت اللحظة المناسبة لإنهاء" الحرب.

وزير الخارجية الإيراني: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على المرشد خامنئي
وزير الخارجية الإيراني: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على المرشد خامنئي

العربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العربية

وزير الخارجية الإيراني: لا اتفاق مع استمرار تهجم ترامب على المرشد خامنئي

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي في منشور على منصة "إكس"، اليوم السبت، إنه إذا كان للرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبة صادقة في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران فعليه أن يتوقف عن "اللهجة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه المرشد الإيراني علي خامنئي. وكتب عراقجي في منشوره: "إن تعقيد الإيرانيين وصلابتهم معروف في سجادنا الرائع، الذي نسجته ساعات لا تُحصى من العمل الشاق والصبر. نحن كشعب، مبدأنا الأساسي بسيط وواضح: نحن نعرف قيمتنا، ونُثمّن استقلالنا، ولن نسمح لأحد أبدا أن يقرر مصيرنا". وأضاف: "إذا كان الرئيس ترامب صادقا في رغبته في التوصل إلى اتفاق، فيجب عليه أن يضع جانبا النبرة غير المحترمة وغير المقبولة تجاه المرشد الأعلى الإيراني، علي خامنئي". وتابع: "إن الشعب الإيراني العظيم والقوي، الذي أظهر للعالم أن النظام الإسرائيلي لم يكن لديه خيار سوى اللجوء إلى (دادي- أميركا) لتجنب قصفنا الصاروخي، لا يتقبل التهديدات والإهانات. وإذا أدت الأوهام إلى أخطاء أكبر، فلن تتردد إيران في الكشف عن قدراتها الحقيقية، مما سيُبدد أي وهم حول قوة إيران". واختتم عراقجي منشوره قائلا إن "الإرادة الطيبة تولد إرادة طيبة، والاحترام يولّد الاحترام". أنقذت المرشد قال ترامب، الجمعة، إنه أنقذ المرشد الإيراني، علي خامنئي، من موت وصفه بـ"البشع والمهين"، كما منع إسرائيل من تنفيذ الهجوم "الأكبر" على إيران. وتابع ترامب على منصته الخاصة "تروث سوشيال": "لقد أنقذته -خامنئي- من موت بشع ومهين للغاية، وكان عليه أن يقول: شكرا لك يا رئيس ترامب!". وكتب ترامب "لماذا يقول ما يسمى بـ "المرشد الأعلى"، آية الله علي خامنئي، في هذا البلد الذي مزقته الحرب - بوقاحة وحماقة - إنه انتصر في الحرب مع إسرائيل، وهو يعلم أن تصريحه كذب، وأنه ليس كذلك؟ كرجل ذي إيمان عظيم، لا يفترض به أن يكذب". وقال ترامب: "في الواقع، في الفصل الأخير من الحرب، طلبت من إسرائيل إعادة مجموعة كبيرة جدا من الطائرات، التي كانت تتجه مباشرة إلى طهران، بحثاً عن يوم كبير، ربما الضربة القاضية النهائية! والذي كان من الممكن أن ينتج عن ذلك دمار هائل، ولكان قد قتل العديد من الإيرانيين". وأكد أنه "كان سيعد أكبر هجوم في الحرب إلى حد بعيد".

عراقجي: إذا أراد ترمب اتفاقاً مع إيران فعليه احترام خامنئي
عراقجي: إذا أراد ترمب اتفاقاً مع إيران فعليه احترام خامنئي

الشرق السعودية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الشرق السعودية

عراقجي: إذا أراد ترمب اتفاقاً مع إيران فعليه احترام خامنئي

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، السبت، إنه إذا كان الرئيس الأميركي دونالد ترمب يرغب بشكل صادق في التوصل إلى اتفاق نووي مع إيران، فعليه أن يتوقف عن "النبرة غير اللائقة وغير المقبولة" تجاه المرشد علي خامنئي. وجاءت تصريحات عراقجي رداً على منشور للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي اتهم خامنئي بـ"الكذب"، بعدما أعلن انتصار إيران في الحرب ضد إسرائيل. ووصف عراقجي في منشور على منصة "إكس"، الشعب الإيراني بـ"العظيم والقوي"، معتبراً أنه "أثبت للعالم أن النظام الإسرائيلي لم يكن أمامه خيار سوى الهروب إلى والده (الولايات المتحدة) ليتجنب سحقه بصواريخنا". مشدداً على أن الإيرانيين "لا يتسامحون مع التهديدات والإهانات". واعتبر عراقجي أنه "إذا قادت الأوهام إلى أخطاء أسوأ، فلن تتردد إيران في كشف قدراتها الحقيقية، والتي ستنهي بالتأكيد أي وهم بشأن قوة إيران". وأكد في منشوره أن "النوايا الحسنة تولّد نوايا حسنة، والاحترام يولّد الاحترام". وكتب ترمب في منشور على منصته "تورث سوشيال": لماذا يقول خامنئي زعيم إيران الممزقة بالحروب.. أنه انتصر في الحرب مع إسرائيل، في حين يعلم أن تصريحه كاذب". واعتبر ترمب أن إيران "دُمرت، وتم محو 3 من مواقعها النووية بالكامل"، مضيفاً: "كنت أعلم بالضبط أين كان مختبئاً (خامنئي)، ولم أسمح لإسرائيل أو للقوات الأميركية، بإنهاء حياته". ترمب: أنقذت خامنئي من موت بشع وزعم الرئيس الأميركي، أنه أنقذ المرشد الإيراني من "موت بشع، ومُذل جداً"، وتابع: "هو ليس مضطراً ليقول: شكراً". وأشار ترمب في منشوره، إلى أنه "طالب" إسرائيل في نهاية الحرب بـ"إعادة عدد كبير من المقاتلات، التي كانت تتجه إلى طهران سعياً لتحقيق يوم كبير، وربما الضربة القاضية". وذكر أن هذه الضربة لو نفذت "كانت ستحدث دماراً هائلاً، كما أن عدداً كبيراً من الإيرانيين كانوا سيقتلون. لقد كان من المقرر أن تكون أكبر ضربة في الحرب، بلا منازع". وأفاد ترمب أنه عمل "خلال الأيام الأخيرة، على احتمال رفع العقوبات، وغيرها من الإجراءات، التي كانت ستمنح إيران فرصة أفضل بكثير لتعافي سريع وشامل". وأضاف: "بدلاً من ذلك، تلقيت بياناً مليئاً بالغضب والكراهية والاشمئزاز"، معلناً أنه "أوقف على الفور كل العمل المتعلق بتخفيف العقوبات، وغير ذلك من الجهود". ودعا الرئيس الأميركي إيران إلى "العودة إلى مسار النظام العالمي"، وتابع: "وإلا فإن الأمور ستزداد سوءاً بالنسبة لها. هم دائماً غاضبون وعدائيون وتعساء.. ليست لديهم أي بارقة أمل، وما ينتظرهم أسوأ بكثير".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store